![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 21951 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نرفع اليك يا رب السماء ![]() شكرنا وتسابيحنا لانك تعطينا اكتر ما نستحقه. و نسالك يا رب ان تبارك و تحمي عائلاتنا واحباؤنا و جميع ابنائك، وتكون لهم سترا وعونا، برحمتك احفظهم ، وبسلامك املئ قلوبهم، لانك اله كتير المراحم وعلى كل شيئ قدير. يا رب لتكن مشيئتك دائماً في حياتنا لأننا نؤمن بك ونثق بحكمتك. لك المجد الى الابد امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21952 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اليأس ![]() اليأس لا وجود له في حياة المسيحي لان الله أعطانا روح النجاح والأمل والفرح والرجاء وليس روح الفشل واليأس والخوف. مع المسيح لا يفقد احد رجاؤه.، كل مشكلة تبدو معقدة أمامنا ، لها عند الله حلول كثيرة، وكل باب مغلق ، له في يد الله مفتاح.. هو الذي يفتح ولا أحد يغلق. ثق أنك لست وحدك، الله موجود وهو قادر على كل شيء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21953 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صفات الازمنة الصعبة ( ايامنا الاخيرة هذه ) ![]() من الانجيل المقدس ( 2تميوثاوس 3: 1 - 5 ) . ولكن اعلم هذا انه في الايام الاخيرة ستاتي ازمنة صعبة, لان الناس يكونون:- . 1- محبين لانفسهم ( انانيين ) 2- محبين للمال ( اشرار ) ( لان محبة المال اصل لكل الشرور ) (1تي6:10) 3- متعظمين (متكبرين ) 4- مستكبرين ( ( متباهين بانفسهم ) 5- مجدفين ( شتامون وينكرون وجود الله ) 6- غير طائعين لوالديهم ( متمردين على ذويهم ) 7- غير شاكرين ( متذمرين ) 8- دنسين (منغمسين في النجاسة ) 9- بلا حنو ( قساة القلب وبلا عواطف ) 10- بلا رضى ( غير قانعين ) 11- ثالبين ( نمامون ) 12- عديمي النزاهة ( غير امناء ) 13- شرسين (مؤذين ) 14- غير محبين للصلاح ( يكرهون حياة الايمان ) 15- خائنين ( بلا امانة ) 16- مقتحمين ( وقحين ) 17- متصلفين ( بلا ادآب ) 18- محبين للذات دون محبة لله ( يضعون انفسهم قبل الله ) 19- لهم صورة التقوى، ولكنهم منكرون قوتها ( متدينيين ) . فاعرض عن هؤلاء. . ان اخر تلك المأساة الدرامية عن الحالة المخزية للبشر في الايام الاخيرة, هي انهم متدينين جدا, فلهم صورة التقوى في مظهرها الخارجي فقط, لكنها بلا قوة, اي انها تقوى بلا حياة ومصدرها بشري بحت... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21954 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا يسوع لك شكرنا لك ![]() حبنا لك قلبنا. باركنا واحفظ اهلنا واغمر بيوتنا بمحبتك واملأها بالايمان والرجاء والسلام . استجب ربي لنا ولك الشكر والاكرام الان وعلى الدوام والى ابد الابدين. امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21955 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الهي الحبيب ![]() ها نحن على عتبة زمن المجيء، حاملين مصابيحنا وعيوننا صوب المغارة، صوب ميلاد الفرح والبهجة، ميلاد النور والحب. أيها الطفل يسوع، اشتقنا إليك، تعال ولا تتأخر. تعال وأسكن معنا كل ايام حياتنا. فأنت النور الذي من خلاله نبدل ظلام قلوبنا. أنت الأمل والرجاء لكل من ينتظرك بحب وخشوع وفرح. أنت الغفران لكل قلب متواضع ومنسحق. أنت الحياة لكل إنسان على وجه الأرض. تعال يا رب وأمنحنا الرجاء عوض اليأس و السلام عوض الاضطراب والايمان عوض الشك و اليقين عوض الباطل وعرفنا الطريق إلي مراحمك. تعال يا رب ولا تتأخر.. فنحن في انتظارك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21956 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() معجزة خارقة يوقّع عليها البابا
![]() أعلن الفاتيكان في 9 حزيران أنّ البابا فرنسيس وقّع مرسوما يصادق فيه على معجزة نُسبت إلى شفاعة ماريا غوادالوبي أورتيز دي لاندزوري فرنانديز دي هيريديا (1916-1975)، وهي عضو في ال”أوبس داي”. والمعجزة هي كناية عن شفاء أنطونيو خيسوس مدريد، البالغ حينها 76 عاما، من سرطان في الجلد قرب عينه اليمنى عام 2002. وفي إحدى الليالي، وقبيل بضعة أيّام من العملية الجراحية التي كان سيخضع لها، لجأ أنطونيو إلى شفاعة ماريا غوادالوبي بإيمان وطلب منها ألا يتطلّب منه الأمر الخضوع إلى عملية جراحيّة. وفي صباح اليوم التالي، كان الورم الخبيث قد اختفى بالكامل. وتم تأكيد الشفاء بعد عدّة زيارات طبيّة. ولم يظهر سرطان الجلد من جديد بعد شفائه منه. وتوفي أنطونيو عام 2014، عن عمر يناهز ال88 عاما، نتيجة مرض في القلب، بعد مرور 12 عاما على المعجزة. ووصف رافع ملف دعوى القداسة الأب أنطونيو رودريغز دي ريفيرا، غوادالوبي بأنّها “امرأة مغرمة بالله، وممتلئة بالإيمان والرجاء، وقد ساعدت الآخرين في حاجاتهم الروحيّة والماديّة من خلال عملها وإيجابيّتها. كان الفرح يملأ كل ما تقوم به، وقد تجلّى ذلك أيضا لدى مواجهتها لظروف أكثر صعوبة”. ولدت ماريا غوادالوبي في مدريد، إسبانيا في 12 كانون الأول عام 1916، وتوفيت في بامبلونا، إسبانيا، في 6 تموز عام 1975. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21957 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ألودي-فيرجيني باراديس
![]() ولدت “ألودي-فيرجيني باراديس” من عائلة فقيرة في عام 1840، وكانت تولي اهتماما خاصا بالحياة الدينية منذ سن مبكرة. عندما بلغت ال13 من العمر، التحقت بمجمع مريميات الصليب المقدس واتخذت اسم “ماري-ليوني”. عُرِفت كمعلمة رائعة وأُرسِلت عام 1862 إلى دار القديس “فينسنت دي بول” في نيويورك. وبقيت ماري تؤدي مهمتها الجديدة التي أوكلت إليها لعدّة سنوات، حتّى نقل فرع المجمع من الولايات المتحدة إلى نوتردام، إنديانا. هُناك، كانت تُدرِس في أكاديمية القديسة مريم لبضع سنوات، ومن ثم تمت دعوتها مرة أخرى إلى كندا للمساعدة في كلية القديس يوسف في ميمرامكوك، نيو برونزويك. سافرت ماري مجددا إلى كندا، ومن خلال اندفاعها والمثال المبتهج الذي قدّمته في حياتها الدينية، شجعت النساء اللواتي أحببن العمل معها في تشكيل جماعة دينية جديدة. فأخبرت ماري أسقف مونتريال بالأمر، وقد شجّعها على تأسيس الجماعة الدينية الجديدة التي ستساعد الكهنة والراهبات. لذا، وبدعم من الأسقف أسست أخوات العائلة المقدسة الصغيرات في 31 أيار عام 1880. وكانت مهمتهن تأدية “الأعمال المنزلية في المجتمعات الدينية، والكليات، والمعاهد الدينية”. وبحسب مركز ماري-ليوني باراديس، “بدأ المركز يخدم شيئا فشيئا مختلف الطوائف الدينية ورجال الدين الأبرشيين”. وعندما توفيت ماري عالم 1912 عن عمر يناهز ال72 عاما، كان قد مر على تأسيس جماعتها 32 عاما، وكانت الأخوات يعملن في أكثر من 40 منزلا… توفيت تلك الامرأة التي حملت قلبا عظيما والتي تميزت ببساطة ساحرة، وتركت أكثر من 600 راهبة أحببن تتبع خطواتها من خلال الصلاة والتفاني. أعلنها القديس يوحنا بولس الثاني طوباوية في 11 أيلول عالم 1984، وتحدث عن اندفاعها لاتباع دعوة الله، أينما كانت ستقودها. وقال: “من دون أن تشكك بدعوته، كانت تطلب منه: “يا رب، أرني طريقك”، لمعرفة الشكل المحدد لخدمته في الكنيسة… مع التضحيات المتأصلة بهذا العمل، ولكن المقدمة بمحبة، وقد اختبرت الفرح العميق والسلام. عرفت كيفية الإشارة إلى السلوك الأساسي للمسيح، “الذي أتى ليَخْدُم وليس ليُخدَم”… نعم، نظر الله إلى تواضع ماري-ليوني التي استلهمته من العذراء مريم. فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي (لو 48:1)”. ووفق الراهبات، توفيت بعد فترة وجيزة من تناول العشاء وقالت لإحداهن: “إلى اللقاء، أراك في الجنة!”. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21958 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة ريتا من كاشيا
![]() كانت القديسة ريتا من كاشيا، امرأة قديسة، عاشت في القرن الخامس عشر. كانت، في حياتها ومماتها، شفيعة قويّة، تصلي دائماً من أجل المحتاجين. ماتت بعد اصابتها بالسل وسرعان ما بدأت تُحدث المعجزات. ويُقال ان أحد وجهاء كاشيا، دومينيكو أنجيلي، سجّل، ثلاثة أيام بعد وفاة القديسة، ظ،ظ، أعجوبة حصلت بُعّد وفاتها. ومنذ ذلك الحين، يُعرف انها شفيعة عجائبيّة، في رصيدها معجزات لا تُعد ولا تُحصى تمحورت بأغلبها حول القضايا المستحيلة. لكن، ومع ذلك، لم تُرفع ريتا على مذابح القداسة قبل العام ظ،ظ©ظ*ظ*. وتطّلب الأمر ثلاث معجزات مدهشة للتقديس فحصل المؤمنون على البرهان القاطع ان باستطاعتهم الصلاة لهذه القديسة القويّة دون تردد. إليكم لمحة عن هذه المعجزات الثلاث. ![]() · تقتصر المعجزة الأولى على الرائحة العطرة التي تنبثق من رفاة جسد القديسة وهي رائحة برهن عن وجودها عدد كبير من الشهود الموثوق بهم. كما وان ما من سبب طبيعي يفسر وجود هذه الرائحة كما أكد البحث الفيزيائي الذي أجراه أهم الخبراء في المجال. بالإضافة الى ذلك، تنتشر هذه الرائحة من تلقاء نفسها بطريقة تخالف القوانين الطبيعيّة العاديّة. وبالتالي، بُنيت قناعة ان مصدر هذه الرائحة هو التدخل الإلهي. ![]() أما المعجزة الثانيّة فحصلت مع اليزابيت بيرغاميني، وهي فتاة صغيرة كانت على وشك خسارة بصرها بسبب الجدري. قال الأطباء لوالدَيها أن حالها خطيرة لدرجة ان العناية الطبيّة لن تنفع. قررا ارسالها الى دير الراهبات في كاشيا مبتهليَن بحرارة الى القديسة ريتا لتخلص ابنتهما من العمى. كانت الطفلة ترتدي عند وصولها الى الدير، فستانا نذر تكريماً للقديسة ريتا. بكت اليزابيت، بعد أربعة أشهر، وعادت اليها حاسة النظر. بدأت، هي والراهبات، فوراً بشكر اللّه الذي أتمّ هذه الأعجوبة من خلال القديسة ريتا ![]() · أما المعجزة الثالثة فحصلت لكوسيمو بيليغريني، الذي كان يعاني من التهاب في المعدة والأمعاء ومن نزيف مزمن في البواسير وكان الأطباء قد قطعوا أمل الشفاء. عاد يوماً من الكنيسة قبل أن ترهقه نوبة جديدة من نوبات مرضه الصعب لدرجة انه كاد يموت. نصحه الأطباء باتمام واجباته الدينيّة خاصةً وانه كان ممدداً في السرير وعلى وجهه ملامح الموت المحتم لكن فجأة بدا وانه يرى القديسة ريتا تلقي عليه التحيّة.وللفور، عادت اليه قوته وشهيته وفي غضون فترة قصيرة من الوقت، عاد لاتمام الأعمال وكأنه شاب علماً انه كان في العقد السابع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21959 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من هو آدم في الكتاب المقدس؟ ![]() الجواب: كان آدم هو أول رجل في الوجود (تكوين 1: 27؛ كورنثوس الأولى 15: 45). خلقه الله كأول إنسان ووضعه في جنة عدن التي صممها خصيصاً من أجله (تكوين 2: 8، 10). آدم هو أبو الجنس البشري كله؛ فكل إنسان عاش على الأرض هو من نسل آدم مباشرة، ومن خلال آدم ورث جميع البشر الطبيعة الخاطئة (رومية 5: 12). خلق الله كل شيء آخر في الوجود بكلمة من فمه (تكوين 1). ولكن في اليوم السادس صنع الله شيئاً مختلفاً. إنحنى في التراب وقام بتشكيل آدم من الطين (يشتق إسم آدم من كلمة adamah في اللغة العبرية والتي تعني "أرض" أو "طين"). ثم نفخ الله في أنفه نسمة حياة "فَصَارَ ادَمُ نَفْسا حَيَّةً" (تكوين 2: 7). فنسمة الله هي التي تميز البشر عن مملكة الحيوان (تكوين 1: 26-27). وبداية من آدم، فإن كل إنسان مخلوق له روح خالدة مثل الله. خلق الله الإنسان على صورته حتى يستطيع الإنسان أن يفكر ويتأمل ويشعر ويختار طرقه الخاصة. خلقت حواء، المرأة الأولى، من ضلع آدم (تكوين 2: 21-22). ووضعهما الله في عالمه الكامل مع تحذير واحد: أن لا يأكلا من شجرة معرفة الخير والشر (تكوين 2: 16-17). كان يجب أن يكون متاحاً لآدم خيار عدم الطاعة، لأنه بدون القدرة على الإختيار لا يكون البشر أحراراً بالكامل. وقد خلق الله آدم وحواء ككائنات كاملة الحرية، وسمح لهما أن يختارا بكامل حريتهما. يقدم تكوين 3 تفاصيل قصة إختيار آدم للخطية. فقد قام كل من آدم وحواء بعصيان أمر الله وأكلا من الشجرة التي حرَّمها الله (الآية 6). وبعمل العصيان الوحيد هذا، جلبا الخطية وكل تبعاتها إلى عالم الله الكامل. فدخلت الخطية إلى العالم بواسطة آدم، ومع الخطية الموت (تكوين 3: 19، 21؛ رومية 5: 12). نعلم أن آدم كان إنساناً حقيقياً، وليس رمزاً، لأنه يذكر كإنسان حقيقي في باقي الكتاب المقدس (تكوين 5: 1؛ رومية 5: 12-17). يقوم لوقا، المؤرخ العظيم، بتتبع نسب المسيح حتى يصل إلى هذا الرجل نفسه (لوقا 3: 38). وبالإضافة إلى كونه إنسان حقيقي، فإن آدم هو أيضاً نموذج لكل البشر الذين جاءوا بعده. فكل الأنبياء والكهنة والملوك مولودين بطبيعة الخطية كأولاد لآدم الأول. أما المسيح، المولود من عذراء وبلا خطية فهو "آدم الثاني" (كورنثوس الأولى 15: 47). جلب آدم الأول الخطية إلى العالم؛ أما آدم الثاني فقد جلب الحياة (يوحنا 1: 4). يسوع المسيح الذي هو آدم الثاني يقدم ميلاد جديد (يوحنا 3: 3) بطبيعة جديدة وحياة جديدة لكل من يؤمن به (كورنثوس الثانية 5: 17؛ يوحنا 3: 16-18). آدم أضاع الجنة (الفردوس)؛ أما يسوع فيستردها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 21960 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Who was Adam in the Bible?
Question: "Who was Adam in the Bible?" ![]() Answer: Adam was the first man to ever exist (Genesis 1:27; 1 Corinthians 15:45). He was created by God as the first human being and placed in the Garden of Eden designed just for him (Genesis 2:8, 10). Adam is the father of all mankind; every human being who has ever existed is a direct descendant of Adam, and it is through Adam that every human being has inherited a sinful nature (Romans 5:12). God spoke everything else in the universe into existence (Genesis 1). But on the sixth day God did something different. He got down in the dirt and formed Adam from the clay (the name Adam is related to adamah, the Hebrew word for “ground” or “soil”). God then breathed His own breath into the man’s nostrils, “and man became a living soul” (Genesis 2:7). The breath of God is what separates human beings from the animal kingdom (Genesis 1:26–27). Beginning with Adam, every human being created since then has an immortal spirit as God has. God created a being so like Him that the man could reason, reflect, intuit, and choose his own paths. The first woman, Eve, was made from one of Adam’s ribs (Genesis 2:21–22). God placed them in His perfect world, with only one restriction: they were not to eat of the Tree of the Knowledge of Good and Evil (Genesis 2:16–17). The option for Adam to disobey had to be present, because without that ability to choose, human beings would not be completely free. God created Adam and Eve as truly free beings, and He allowed them to make an entirely free choice. Genesis 3 details the account of Adam’s choice to sin. Both Adam and Eve disobeyed God’s command and ate of the tree which the Lord had forbidden (verse 6). In that one act of disobedience, they brought sin and all of its consequences into God’s perfect world. Through Adam, sin entered the world, and with sin came death (Genesis 3:19, 21; Romans 5:12). We know that Adam was an actual person, not an allegory, because he is referred to as a real person throughout the rest of the Bible (Genesis 5:1; Romans 5:12–17). Luke, the great historian, traces the lineage of Jesus all the way back to this one man (Luke 3:38). In addition to his being a real person, Adam is also the prototype for all human beings to come. Prophets, priests, and kings, born with a sin nature, were all children of the first Adam. Jesus, virgin-born and sinless, is “the second Adam” (1 Corinthians 15:47). The first Adam brought sin into the world; the second brought life (John 1:4). Jesus, our second Adam, offers a new birth (John 3:3) with a new nature and new life for whoever believes (2 Corinthians 5:17; John 3:16–18). Adam lost paradise; Jesus will regain it. |
||||