منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21 - 10 - 2018, 11:43 AM   رقم المشاركة : ( 21721 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لا تخف
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

من أجمل ما كُتب في الكتاب المقدس،

كلمة قالها الرب بنفسه "لا تخف".
قد ذكر كلمة لا تخف 365 في الكتاب المقدس ،
وهذا يعني ان الله يطمئن الإنسان كل يوم،
بقوله لا تخف.. لا ترتعد.. لا تيأس
ألله يقول “لا تخف لأني فديتك، دعوتك باسمك ، انت لي..

اذا اجتزت في المياه فانا معك وفي الأنهار فلا تضرك،
اذا مشيت في النار فلا تلسع واللهيب لا يحرقك.

- كلمة لا تخف ذكرت 62 مرة في الكتاب المقدس كله، منهم 52 مرة في العهد القديم، و10 في العهد الجديد.
- كلمة لا تخاف ومشتقاتها (تخافوا - تخافي..) ذكرت 70 مرة في الكتاب المقدس، منهم 54 في العهد القديم.
- كلمة لا تقلق ذكرت ثلاثة مرات في الكتاب المقدس .
- كلمة لا تخش ومشتقاتها ذكرت 10 مرات في الكتاب المقدس
أرسل لنا أحد الأشخاص بأنه قد سمع أن كلمة لا تخف قد ذكرت 365 مرة في الكتاب المقدس، ولكن هذا العدد غير دقيق.. وكذلك إذا كان صحيح فهو يحوي العديد من المشتقات المختلفة، واللفظ نفسه يتغير حسب الترجمة.. فكلمة لا تخف، تختلف عن لا تخافوا، عن لا تقلق، عن لا تخش.. إلخ. ونفس الأمر في اللغة الإنجليزية في الفروق بين be not afraid وdo not fear وغيره...
 
قديم 21 - 10 - 2018, 11:49 AM   رقم المشاركة : ( 21722 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اتكالي عـليك


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يا رب بارك يومنا وأعمالنا وعائلاتنا
ولا تسمح للشر ان يقضي على راحتنا وأمالنا .
أحلّ بركاتك علينا جميعنا نحن اللذين باسمك نبدأ نهاراتنا
وبمحبّتك نتغنّى ونفرح ونتخطّى كل العوائق.
ثق وآمن انه في اللحظة التي تفتح بها قلبك للرب يسوع
وتتوجه ملك وسيد على حياتك سينقذك
ويتحكم في كل الظروف والإحداث ويقود حياتك
ويسير بها إلى بر الأمان.
إلهي قـد وجدتك دائما رحيماً فـكيـف لا أرجـوك
ووجدتك دائما معـيـناً فـكيف لا أدعوك
فـكن معي ربي في كل اموري

فـقـد وضعت كل اتكالي عـليك
لك المجد والشكر يا رب إلى الأبد.

امين
 
قديم 21 - 10 - 2018, 11:54 AM   رقم المشاركة : ( 21723 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أحسَنتَ، أيُّها الخادمُ الصالِـحُ الأمينُ ا‏دخُلْ نَعيمَ سيِّدِكَ

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



انجيل القديس متى ظ¢ظ¥ / ظ،ظ¤ – ظ£ظ*
“ويُشبِهُ مَلكوتُ السَّماواتِ رجُلاً أرادَ السَّفَرَ، فدَعا خدَمَهُ وسَلَّمَ إلَيهِم أموالَهُ، كُلُّ واحدٍ مِنهُم على قَدْرِ طاقَتِهِ. فأعطى الأوّلَ خمسَ وزَناتٍ مِنَ الفِضَّةِ، والثّاني وزْنَــتَينِ، والثّالثَ وزنَةً واحدةً وسافرَ. فأسرَعَ الَّذي أخذَ الوَزَناتِ الخَمسَ إلى المتُاجَرةِ بِها، فربِـحَ خَمسَ وزَناتٍ. وكذلِكَ الَّذي أخذَ الوَزْنَتينِ، فرَبِـحَ وزْنَتينِ. وأمّا الَّذي أخذَ الوَزْنَة الواحدَةَ، فذهَبَ وحفَرَ حُفْرةً في الأرضِ ودفَنَ مالَ سيِّدِهِ. وبَعدَ مُدّةٍ طويلةٍ، رجَعَ سيِّدُ هؤُلاءِ الخَدَمِ وحاسَبَهُم. فجاءَ الَّذي أخَذَ الوَزَناتِ الخَمسَ، فدَفَعَ خَمسَ وزَناتٍ مَعَها وقالَ يا سيِّدي، أعطيتَني خَمسَ وَزَناتٍ، فخُذْ خَمسَ وزَناتٍ رَبِحتُها. فقالَ لَه سيِّدُهُ أحسَنتَ، أيُّها الخادمُ الصالِـحُ الأمينُ كُنتَ أمينًا على القليلِ، فسَأُقيمُكَ على الكَثيرِ ا‏دخُلْ نَعيمَ سيِّدِكَ. وجاءَ الَّذي أخَذَ الوَزْنتَينِ، فقالَ يا سيِّدي، أعطَيتَني وزْنَــتَينِ، فخُذْ معَهُما وزْنتَينِ رَبِحتُهُما. . فَقالَ لَه سيِّدُهُ أحسنتَ، أيُّها الخادِمُ الصّالِـحُ الأمينُ كُنتَ أمينًا على القَليلِ، فسأُقيمُكَ على الكَثيرِ ا‏دخُلْ نَعيمَ سيِّدِكَ. وجاءَ الَّذي أخَذَ الوَزْنةَ الواحِدَةَ، فقالَ يا سيِّدُ، عَرَفْتُكَ رجُلاً قاسِيًا، تحصِدُ حيثُ لا تَزرَعُ، وتَجمَعُ حيث لا تَبذُرُ، فخِفتُ. فذَهبتُ ودفَنْتُ مالَكَ في الأرضِ، وها هوَ مالُكَ. فأجابَهُ سيِّدُهُ يا لَكَ من خادِمٍ شِرّيرٍ كَسلانَ عَرَفتَني أحصِدُ حَيثُ لا أزرَعُ وأجمَعُ حيثُ لا أبذُرُ، فكانَ علَيكَ أنْ تضَعَ مالي عِندَ الصَّيارِفَةِ، وكُنتُ في عَودتي أستَرِدُّهُ معَ الفائِدَةِ. وقالَ لخَدَمِه خُذوا مِنهُ الوَزْنَةَ وا‏دْفَعوها إلى صاحِبِ الوَزَناتِ العَشْرِ، لأنَّ مَنْ كانَ لَه شيءٌ، يُزادُ فيَفيضُ. ومَنْ لا شيءَ لَه، يُؤخذُ مِنهُ حتى الَّذي لَه. وهذا الخادِمُ الَّذي لا نَفْعَ مِنهُ، ا‏طرَحوهُ خارِجًا في الظّلامِ. فهُناكَ البُكاءُ وصَريفُ الاسنان”.
التأمل: ” أحسَنتَ، أيُّها الخادمُ الصالِـحُ الأمينُ… أدخُلْ نَعيمَ سيِّدِكَ…”
في مثل الوزنات دعوة واضحة الى العمل، لا بل تحريض قوي الى استثمار المواهب، الى قلب الواقع نحو الافضل وتحقيق المزيد من الخلق والابداع لخير الانسان.
كم من الوزنات استثمرت حتى وصلت البشرية الى ما هي عليه الان؟ كم من الجهود الجبارة بذلت للاختراع الالة البخارية والكهرباء والراديو والتلفزيون والكومبيوتر والات التصوير والتسجيل وصولا الى السيارة والطائرة والباخرة…؟ ألم تسهّل حياة الناس؟
لنفترض أن الصيدلي الالماني باير لم يتاجر بوزنته هل كنا استفدنا من الاسبرين لتخفيف وجع الرأس؟

أو أن الفيزيائي الالماني أيضا (Rontgen)تقاعس وتكاسل هل كنا استفدنا من التصوير الصوتي؟
لو أن المهندس الاميركي Ford استسلم لفكرة أن من أعطاه المواهب هو” رجل قاس” هل كان بامكانه ان يكون أكبر مُصنّع للسيارات في التاريخ؟
لو أن العالم Alexander Bell خاف من اجراء التجارب ودفن موهبته في التراب هل كنا تمتعنا بالاتصال بمن نحب، لمجرد رفع سماعة الهاتف وطلب الرقم المحدد حتى تذوب المسافات وينتقل صوتنا عبر الاثير لتتعانق الافكار والارواح في السماوات الواسعة؟.

إن من أعطي وزنة واحدة قد أعطي الكثير أيضا، لان الوزنة الواحدة تساوي تقريبا 30 كلغ من الفضة، لكنه كان شريرا بأفكاره وكسولا في حياته مما أفقده القدرة على تحمل المسؤولية كالكثيرين فيما بيننا..
ماذا نفعل بوزناتنا؟ هل نستثمرها قبل فوات الاوان؟ أو أننا نُحمّل مسؤولية تقاعسنا لغيرنا من الناس؟ أيعقل أننا نسعى بكامل ارادتنا لتبرير كسلنا وقساوة قلوبنا وخطايانا ونُدين الاخرين حتى الله؟؟

يقول القديس أمبروسيوس “أنتَ الذي تدفنُ وزنتَكَ في الأرض (متى25: 25)، إنّما أنتَ حارس لتلك الوزنة وما أنتَ بمالكها؛ أنتَ خادم ولست السيّد. والحال هذه فإنّك قد دفَنْتَ قلبَكَ مع تلك الوزنات. حَرِيُّ بكَ أن تبيعَ ذهبك وتشتريَ به لنفسِكَ الحياة الأبديّة والخلاص في ملكوت الله، “حيثُ يكونُ كَنزُكَ يكونُ قلبُكَ”. (متى 6: 21).
أعطنا يا رب ألا نلتمس لأنفسنا أعذارا لعدم أمانتنا وقلة وفائنا وسوء استخدامنا لمواهبنا، أعطنا القدرة والشجاعة على الاعتراف بكسلنا والانتفاض على تبريراتنا الواهية، كي نثمر ثمارا جيدة تغير وجه الارض. آمين.
 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:00 PM   رقم المشاركة : ( 21724 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا يوحنّا بولس الثاني

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يقع في الثاني والعشرين من شهر تشرين الأوّل تذكار القدّيس البابا يوحنّا بولس الثاني. ومع الصور التالية تجدون نبذة صغيرة عن سيرة حياته



وُلِدَ كارلو جوزيبّي ويتيلا (يوحنّا بولس الثاني) عام 1920 في بولندا. سيم كاهنًا وأتمّ دراساته في اللاهوتيّة في روما. ومع عودته إلى بلده الأم طُلِبَ منه العديد من المهمّات الرعائيّة والجامعيّة. عام 1964 رُسِم أسقفًا مساعدًا على كراكوفيا، ليصبح فيما بعد رئيس أساقفتها. شارك في أعمال المجمع الفاتيكاني الثاني. انتُخِبَ بابا في 16 تشرين الأوّل عام 1978 واتّخذ اسم البابا يوحنّا بولس الثاني. تميّز بسعيٍ رعائيّ متواصل، بخاصةٍ مع العائلات، الشباب والمرضى. جال جميع انحاء العالم في زياراتٍ رسميّةٍ حمل فيها رجاء المسيح ومحبّته إلى الشعوبٍ كافّةً.


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



تميّز تعليمه الباباوي بتركيزٍ هام على موضوع الزواج المسيحي. كما نُشِرَ في عهده التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكيّة ومجموعة قوانين الكنيسة الغربيّة والكنائس الشرقيّة. توفّي في 2 نيسان عام 2005 في روما بعد صراعٍ طويلٍ مع مرض الباركنسون في ليلة الأحد الثاني للفصح الذي فيه تذكار الرحمة الإلهيّة التي قام هو بوضعها.





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:06 PM   رقم المشاركة : ( 21725 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Mitfest der Allheiligen Gottesgebأ¤rerin, Efthimios von Sardis

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Geistliches Wort des Tages
Der Herr kommt zur Welt als Kind, als Lamm, das geschlachtet wird, als Hirte, der sich für seine Herde, seine vernünftigen Schafe opfern wird.
Fühlen wir uns durch diese Wahrheit gefangen? Der Herr kommt als Mensch, als Gott und Mensch, um für uns zu sterben; Und das fأ¤ngt schon vom ersten Augenblick an. Daran sollen wir uns auch orientieren. Mit ihm zu sterben, um mit ihm aufzuerstehen, so wie er auferstand, damit wir vergottet werden, so wie er Gott ist.
Wir werden nie die Liebe Christi begreifen und darin eingeweiht werden, nie kommt die Liebe Christi in uns, wenn wir nicht den Entschluss fassen, mit ihm zu sterben. Das ist das groأںe Geheimnis, dass wir uns auch mit Christus opfern. Mit ihm sterben wir, und so gewinnen wir die Gemeinschaft seiner Liebe, seines Opfers, wir leben in Gemeinschaft mit seinem Entgegenkommen, seiner gأ¶ttlichen Gnade, bekommen wahrhaftig die Kommunion* seines Fleisches und seines Bluts.
¤¤¤
* خڑخ؟خ¹خ½د‰خ½خ¯خ± im Griechischen bedeutet sowohl Gemeinschaft als auch HeiligeKommunion.

Aus den geistlichen Unterweisungen des Gerontas Symeon,
Kloster der Heiligen Dreiheit, Panorama-Thessaloniki
 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:08 PM   رقم المشاركة : ( 21726 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Selige Martyrerin Eugenia und MartyrerPhilippos, ihr Vater

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Geistliches Wort des Tages
Wir kأ¶nnen nicht sagen, dass eine Seele, die der Person, der sie Gehorsam leistet, groأںes Vertrauen schenkt, auch alles mit Sicherheit assimilieren wird, was aus diesem Gehorsam, aus diesem Vertauen entspringt. Es ist nicht so leicht, alles auf eine solche Art zu assimilieren, dass alle negativen Elemente, die sie hat, überwunden werden und sich alles normal entwickelt. Das ist nicht ganz sicher. Doch was geschieht? Alles Wilde, all Ungeheure, was der Mensch in sich hat, gibt durch ein solches Vertrauen, durch einen solchen Gehorsam, nach, es wird zurückgestoأںen, und es sieht so aus, als wأ¤re die Seele geheilt, obwohl sie abgeschobene Erlebnisse in sich hat. Indem aber die Seele im Gehorsam beharrt, kommt nach und nach all das heraus, ohne dass die Seele groأںe Schrecken und groأںes Unheil durchmachen muss. Es kommt heraus und kommt so in Ordnung.
Aber sie muss den Gehorsam aushalten.
¤¤¤
Aus den geistlichen Unterweisungen des Gerontas Symeon,
Kloster der Heiligen Dreiheit, Panorama-Thessaloniki
 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:09 PM   رقم المشاركة : ( 21727 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Die zehn Martyrer von Kreta

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Geistliches Wort des Tages

Es macht nichts, dass du über deinen Glauben an Christus verspottet, ausgelacht wirst, dass die Leute meinen, du würdest dein Leben vergeuden. Selbst die Eltern, deren Kinder sich Gott mehr widmen wollen, glauben, dass ihr Leben vergeudet wird. Wir brauchen uns darüber keine Sorgen zu machen, nicht beunruhigt zu sein. Eines Tages wird alles seinen Weg finden. Eines Tages wird jeder Errettete zugeben: “Ich habe mich geirrt, als ich so über dich dachte, als ich so über dich sprach, als ich dich verspottete”. Dann werden die Unglأ¤ubigen das erleiden, was sie verdienen, und auch die Gerechten werden das genieأںen, was ihnen zusteht. Den Unglأ¤ubigen werden nأ¤mlich einmal ihrer Sünden bewusst. Früher oder spأ¤ter werden alle ohne Ausnahme sich ihre Sünden vor Augen führen, und die Gewissensbisse werden unertrأ¤glich sein. Nur dass sie dann nicht mehr umkehren kأ¶nnen. Man soll umkehren, solange noch Zeit ist.
¤¤¤
Aus den geistlichen Unterweisungen des Gerontas Symeon,
Kloster der Heiligen Dreiheit, Panorama-Thessaloniki
 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:12 PM   رقم المشاركة : ( 21728 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Groأںmartyrerin Anastasia, die Giftbefreierin, Martyrerin Theodoti und ihre Kinder

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Geistliches Wort des Tages
Wir sehen im Lebenslauf der heiligen Anastasia aber auch dem der heiligen Theodoti, dass für alle diese Heiligen das Thema war, Christus zu kennen und in den Glauben eingeweiht zu werden. Von da an nahmen sie den Weg. Wir sehen bei ihnen nicht dieses Reizlose, was heute üblich ist: obwohl wir die heiligen Schriften, den Glauben kennen, so dass man annehmen kأ¶nnte, dass wir ihn angenommen haben, trotzdem schreiten wir immer weiter, und doch haben wir den Weg nicht gefunden.
Wollen wir Christus folgen, ja oder nein? Wollen wir Christus gehأ¶ren, was immer es auch koste, ja oder nein? Wollen wir Christus folgen, so wie er uns führen will, ja oder nein? Wenn ja, dann dürfen wir von da an kein Wort sagen. Wir folgen Christus, wir erfüllen seinen Willen. Im أœbrigen sollten wir die Tausende von Rechtfertigungen und Vorwأ¤nden, die wir erfinden – so oder anders, dieses, jenes oder das andere – beiseite lassen.
¤¤¤
Aus den geistlichen Unterweisungen des Gerontas Symeon,
Kloster der Heiligen Dreiheit, Panorama-Thessaloniki
 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:13 PM   رقم المشاركة : ( 21729 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Martyrerin Julianأ* und die mit ihr 500 Martyrer, Martyrer Themistoklis


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Geistliches Wort des Tages
Das ist das Thema: Wie verhalten sich die Eltern gegenüber den Kindern nachsichtig, mit Liebe, mit Zuwendung, wie vermeiden sie es, sie zu bestrafen, aber auf der anderen Seite auch beim Kind den Eindruck zu erwecken, dass es eine Dummheit macht, und diese Dummheit wird rechtfertigt oder sogar übersehen. Dem Kind sollte bewusst werden, dass man seine Dummheit bemerkt hat, sie nicht billigt, sie nicht übersieht, sie nicht will.
Hier ist der feine Unterschied, und darauf sollten in unserem Fall die Eltern achten: Sie zeigen zwar Verstأ¤ndnis, Liebe, Zuwendung, sie sprechen so, sie sprechen anders zu ihren Kindern, doch der Fehlgriff bleibt ein Fehlgriff. So werden wir zur Selbsterkenntnis und zur Therapie geführt.
¤¤¤
Aus den geistlichen Unterweisungen des Gerontas Symeon,
Kloster der Heiligen Dreiheit, Panorama-Thessaloniki
 
قديم 21 - 10 - 2018, 12:19 PM   رقم المشاركة : ( 21730 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Ignatios, der Gottestrأ¤ger, Bischof von Antiochia, Philogonos von Antiochia

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Geistliches Wort des Tages
Der heilige Ignatios genieأںt es nicht, sich in den Zأ¤hnen der wilden Bestien vorzustellen, aber er sieht das als eine Qualitأ¤t des Martyriums.
Das Thema ist nicht, so allgemein und unbestimmt gefoltert zu werden, so allgemein zu leiden. Nimmst du dieses Zermalmen an? Denn das Zermalmen ist ein Zermalmen. Ich weiأں nicht, ob ihr gesehen habt, wie Weizen gemahlen wird. Der Mühstein “entschuldigt” nichts; er macht keine Eingestأ¤ndnisse, er drückt nicht ein Auge zu. Es ist aus. Die Kأ¶rner, die unter den Mühlstein kommen, werden gemahlen. Du wirst also gemahlen. Das ist die rohe Wirklichkeit.
Es ist eine Wirklichkeit zu warten, von den Bestien gefressen, in das Maul genommen, zerrissen zu werden. Aber auf der anderen Seite ist es genauso eine Wirklichkeit, dass du im Augenblick, wo das geschieht, den Tod besiegst, in diesem Augenblick besiegst du alles, und in der Hauptsache besiegst du dein Selbst. Und du wirst zum richtigen Schüler Christi.
¤¤¤

Aus den geistlichen Unterweisungen des Gerontas Symeon,
Kloster der Heiligen Dreiheit, Panorama-Thessaloniki
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:47 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025