منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26 - 07 - 2018, 05:58 PM   رقم المشاركة : ( 21161 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

دعه يراك
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

لا تقل لطفلك اذهب الى الكنيسة لأنه غالبا ً لن يذهب ،
وإن ذهب لن يستمر كثيرا ً ،
لكن دعه يراك في الكنيسة متعبدا ً مسروراً ،
وخادما ً نشطا ً ، وسوف تجده من تلقاء نفسه رفيقا ً لك
في الكنيسة ثم بعد ذلك خادما ً في الكنيسة .
 
قديم 26 - 07 - 2018, 06:01 PM   رقم المشاركة : ( 21162 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

زد إيماننا
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



- معظم الناس يريدوا أن ينالوا اولا ثم يؤمنوا بما نالوه , لكن ليس هذا هو الإيمان ..عليك أن تؤمن اولا وعندئذٍ تنال.
- إذا أردت أن تعرف مقدار عظمة إنسان .. لا تسأل عن ماله وثروته، لا تسأل عن علمه وثقافته، لا تسأل عن مقامه ومكانته، لا تسأل عن أصله ونسبه... بل اسأل عن إيمانه بالله.
- إن فقدت ثروتك فهذه خسارة.. وإن فقدت صحتك فهذه خسارة أكبر .. أما إن اختفى إيمانك فهذه خسارة لا يعوضها شيء مهما كان.
لذلك نصلي كما صلّى الرسل وقالوا ليسوع " زد إيماننا " نعم يارب أرفع إيماننا. آمين
 
قديم 27 - 07 - 2018, 01:56 PM   رقم المشاركة : ( 21163 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا شنودة الاول


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ذهب البابا شنوده الاول الى أديره وادى النطرون وكان ذلك فى القرن التاسع الميلاد ليقضى فتره صوم الأربعين المقدسة كما هى عاده الآباء البطاركة واثناء وجود البابا شنودة بدير ابو مقار تجمع عرب الصعيد وحاصروا الدير فكانوا يلزمون زوار الدير اثناء الخروج بأن يعطوهم ثيابهم وكل مايحملو واضرب الشعب وإجتمع الأساقفه والرهبان وتوسلوا البابا شنودة ألا يخرج ويظل فى الدير حتى لا يقتل فلما رأى البابا قلق شعبه إحتدت روحه فيه وقال الأصلح ان اموت مع شعبى فنهض وأخذ عكازه فى يده الذى عليه علامه الصليب وخرج الى العرب ليلا وخرج الى العرب فلما رأوه خارج فى جسارة رجعوا الى الوراء وهربوا من امامة فتعجب الجميع من قوة قلبه وجسارته وليس معه أى سلاح فنجا كل من فى البريه من بطش العرب بفضل شجاعة بطركهم الذى فضل ان يفدى شعبة
سيرة القديس البابا شنودة الاول سنة 596 ش ( 19 أبريل سنة 880 م ) تنيح الأب العظيم البابا شنودة الاول -سانوتيوس الخامس والخمسون - من باباوات الكرازة المرقسية . وهذا القديس كان قد ترهب بدير القديس مقاريوس وإذ تزايد في الفضيلة والعبادة عين قمصا علي كنيسة الدير واختير بعد قليل للبطريركية بتزكية الشعب والأساقفة واعتلي الكرسي في 13 طوبة 575 ش ( 8 يناير سنة 859 م ) فحلت به شدائد كثيرة واضطهادات قاسية . وكان الله يجري علي يديه آيات كثيرة وشفي أمراضا مستعصية .
وحدث مرة أن امتنع المطر عن مدينة مريوط ثلاث سنوات حتى جفت الآبار وأجدبت الأراضي فجاء هذا الأب إلى كنيسة القديس أبا مينا بمريوط وقام بخدمة القداس وطلب من الله أن يرحم خليقته فلما كان غروب ذلك اليوم بدأت الأمطار تنزل رذاذا ثم انقطعت فدخل هذا الأب إلى مخدعه ووقف يصلي قائلا يا ربي يسوع أرحم شعبك حتى حصلت بروق ورعود ونزل غيث كالسيل المنهمر حتى امتلأت البقاع والكروم والآبار فرويت الأرض وابتهج الناس ممجدين الله صانع العجائب .
وحدث عندما كان هذا الأب بالبرية لزيارة الأديرة أن أغار عربان الصعيد علي الأديرة للقتل والنهب فخرج إليهم وبيده صليبه فحين أبصروا الصليب تقهقروا من أمامه وولوا هاربين (ذكر خبر هذه الأعجوبة تحت اليوم التاسع من شهر برمودة) .
وكان بقرية تسمي بوخنسا من قري مريوط قوم يقولون ان المتألم عنا علي عود الصليب هو إنسان فارقه اللاهوت فكتب هذا البابا رسالة أيام الصوم المقدس وأمر بقراءتها في الكنائس قال فيها " ان المتألم عنا هو الله الكلمة بجسده من غير أن يفترق عنه . ولكن الألم لم يقع علي جوهر اللاهوت . كما تضرب الحديد المشتعل نارا فلا تتأثر النار ولكن الأثر يأتي علي الحديد كذلك لكي تكون لآلام الناسوت قيمة كان لابد للاهوت أن يكون حالا فيه وبهذه الآلام كفر المسيح عن البشرية كلها "
وظهر أيضا قوم آخرون قالوا أن طبيعة الناسوت ماتت وكان هؤلاء من البلينا مع أساقفتهم فلما بلغ هذا الأب خبرهم كتب لهم يقول " ان طبيعة الله الكلمة غير المدركة ولا ملموسة ولا متألمة , لا يمكن أن يقع الألم علي جوهرها ولكن اشتراك اللاهوت مع الناسوت في الألم كان اشتراكا أدبيا . ليعطي قيمة لهذه الآلام فتسدد دين البشرية لله غير المحدود ولا يمكن أن يكون هذا إلا إذا كان اللاهوت مشتركا فيها أدبيا بدون أن يتأثر جوهره ولهذا يقال : قدوس الله يا من صلبت عنا ارحمنا "
ولما وصلت رسالته إليهم رجعوا عن ضلالهم واعترف الأساقفة بذلك أمام البابا وطلبوا المغفرة .
وكان هذا البابا كثير الاهتمام بأمور الكنائس ومواضع الغرباء وكان كل ما يفضل عنه يتصدق به . ولما أكمل سعيه الصالح تنيح بسلام بعد أن أقام علي الكرسي المرقسي إحدى وعشرين سنة وثلاثة أشهر وإحدى عشر يوما صلاته تكون معنا . آمين
 
قديم 27 - 07 - 2018, 03:27 PM   رقم المشاركة : ( 21164 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الله أحب خاصته

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله أحب خاصته الذين فى العالم ، أحبهم حتى المنتهى ، أحبهم بالعمل والحق ، حتى بذل ذاته عنهم ، خاصته الناس الذين عاشوا من أجله سواء فى العهد القديم أو العهد الجديد ، أحبهم لدرجة التشاور والحوار معهم المتنيح الأنبا شنودة الثالث فى مقاله "أحبهم حتى المنتهى" حدثنا عن محبة الله لخاصته الذين فى العالم حتى المنتهى ، ففى العهد القديم نجد الكثير من الشخصيات التى عاشت من أجل الرب مثل إبراهيم أب الآباء ، يعقوب ، موسى والأسباط الاثنى عشر هؤلاء أحبهم الرب بل كان على علاقة تشاور وحوار معهم ، فعندما أحرق الله سادوم قال : هل أحرق سادوم وأخفى عن عبدى إبراهيم ما أنا فاعله وأخذ يشاور عبده إبراهيم ، أيضا عندما أراد الله أن يفنى بنو إسرائيل لعبادتهم العجل الذهبى كلم موسى أولا وقال له "أتركنى ليحمى غضبى عليهم فأفنيهم" ، ولكن موسى لم يكن موافقا على ما يريد الرب فعله ، فما أعجب محبة الرب لخاصته حتى يجعلهم يدخلون فى إرادته . فى العهد الجديد أيضا شخصيات عديدة أحبهم الرب مثل الاثنا عشر رسول وبعد ذلك السبعين رسول ، لعازر الذى أحبه وبكى فى مكان موته ، العذراء مريم والدته والنساء اللائى كن يتبعنه ، حتى فى الاثنى عشر كان هناك ثلاثة منهم له موضع خاص بالذات وهم يوحنا ويعقوب وبطرس ، وله جلسات خاصة معهم وفى معجزة التجلى أخذ الثلاثة بالذات ، نذكر أيضا شاول الطرسوسى الذى ظهر له الرب ودعاه وجعله رسولا للأمم ، وهؤلاء الذين أحبهم الرب تركوا كل شىء الأب والأم والأخوات والبيت وذهبوا وراءه ، هؤلاء سمعوا لتعاليمه وحملوا رسالته ، لذا نجد عبارة الرب المتكررة فى مناجاته للأب "هؤلاء الذين أعطيتنى" اعتبرهم أنهم عطية خاصة. أحب الرب خاصته لأنه هو المحبة ، أحبهم وقال "لهم لستم أنتم اخترتمونى بل أنا اخترتكم" ، اختارهم على الرغم من ماضيهم وجعلهم صيادى الناس وسماهم وكلاء له ودربهم على الخدمة وأرسلهم وأعطاهم سلطانا على جميع الشياطين "مجانا أخذتم مجانا أعطوا" ، دربهم على المحبة والعطاء والتواضع والوداعة ، كان خير معلم لهم وصديق أعطاهم فرصة أن يروا كل معجزاته وهو يجول يصنع خيرا ، ويشفى كل مرض وكل ضعف فى الشعب ، أعطاهم نفسه كمثال وبخاصة حينما غسل أرجلهم وقال لهم "تركت لكم مثالا حتى كما صنعت أنا بكم فاصنعوا بعضكم مع بعض" ، ومنحهم مواهب الروح القدس بل من أعظم الكلمات التى قيلت عن أحبهم حتى المنتهى أنه قال للأب "المجد الذى أعطيتنى قد أعطيتهم " ، وقال "أنا ماض وأعد لكم مكانا " ، وقال لهم "يكون لكم 12كرسيا تجلسون عليه وتدينون أسباط إسرائيل الاثنى عشر" . فلنسأل أنفسنا هل نحن من خاصة ربنا هل تنطبق علينا الشروط التى كانت على التلاميذ ولو فى حدود إمكانياتنا الصغيرة ، ليتنا نجهاد لنكون من خاصة الرب ننعم بمحبته التى بلا حدود حسب مقدار النعمة التى تعطى لنا كقول القديس بولس الرسول "لا أنا بل نعمة الله التى معى"
 
قديم 27 - 07 - 2018, 03:30 PM   رقم المشاركة : ( 21165 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا يوأنس العاشر البطريرك الـ85

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، بذكرى وفاة البابا يوأنس العاشر البطريرك الـ85، والشهير بالمؤتمن الشامي.

وولد البابا يوأنس فى دمشق الشام، وكان عالمًا فاضلًا، وحسب ما قالت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه تولي في 7 مايو 1363.

وجلس البابا على الكرسي مدة 6 سنوات وشهرين وسبعة أيام، واشتهر بالفضيلة والأعمال الحسنة ومحبة الجميع، حتى توفى ودفن بمصر القديمة بجوار القدس سمعان الخراز.
 
قديم 27 - 07 - 2018, 04:51 PM   رقم المشاركة : ( 21166 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الشيطان هو مصدر أدوات التزين التي يغيروا بها نعمة الخالق

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قالت الرسل الإثني عشر ((. لا تزيني وجهك الذي خلقه الله ، فليس فيه شيء ينقص زينة ، لأن كل ما خلقه الله فهو حسن جداً . ولا يحتاج إلي زينة . وما زيد علي الحسن فإنه يغير نعمة الخالق )) تعاليم الرسل (الدسقولية)


الشيطان هو مصدر أدوات التزين التي يغيروا بها نعمة الخالق


أولاً : سفر إخنوخ - الإصحاح الثامن



( 1 وأغوي الشيطان الناس بتعليمهم صنع السيوف ، والسكاكين ، والدروع ، وأوقية الصدور ، و استخراج المعادن من باطن الأرض وكيفية استخدامها في صنع أدوات القتال ، وعمل الأساور ، والحلي والزينة ، واستخدام الأثمد والكحل للتزين وتجميل الجفون ، وكل أنواع الأحجار الكريمة ، وأدوات الطلاء والأصباغ ) سفر إخنوخ - الإصحاح الثامن



ثانياً : الشهيد كبريانوس - أسقف قرطاجنة ( 200 م إلي 258 م )- يذكر هذه الحقيقة في رسالته عن ( لباس العذاري) قائلاً :



(كل هذه الأشياء التي تسبب الخطية ، أبدعها الملائكة الساقطون الذين فقدوا قوتهم السماوية ، ونزلوا إلي العالم الموبوء . فقد علموهم رسم العيون باللون الأسود في دوائر ، وتلوين الخدود باللون الأحمر الزائف ، وتغيير لون الشعر بألوان زائفة ، وإخفاء حقيقة الوجه والرأس ) الفصل الرابع عشر
 
قديم 27 - 07 - 2018, 05:52 PM   رقم المشاركة : ( 21167 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

Light and darkness in the soul

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Light and darkness in the soul
Sometimes we are troubled and we are not sure why we feel down. Everything seems to be so heavy on our heart and soul. St Theophan the Recluse offers some of the most practical advice, for monastic and those living in the world, on how to replace depression with brightness, joy and calm.
How many times already have you been made aware of the duty which your conscience dictates to you – the duty to remain with the Lord, not preferring anything else to Him? Perhaps your awareness of this duty no longer ever leaves you. May the actual practise of it likewise prevail constantly within you; for this, after all, is our true aim.
When we are with the Lord, the Lord too is with us, and everything is bright. When the window curtains are drawn apart in a room and the sun shines, the room is full of light. If you draw the curtain over one window it will be darker, and when you draw them all, the room will be in total darkness.
It is the same with the soul. When it is turned towards God with all its powers and feelings, everything is bright, joyful, and calm. But when it turns its attention and feeling to something else, this brightness diminishes. The greater the number of things that occupy the soul, the greater the darkness that invades it; and then complete darkness may result.
It is not so much thoughts that bring darkness, but feelings. While a single instance of being carried away by feelings is less likely to bring darkness than is a continued passionate attachment to some object. The greatest darkness of all comes from external acts of sin.

St Theophan the Recluse (The Art of Prayer p. 261)
 
قديم 28 - 07 - 2018, 12:22 PM   رقم المشاركة : ( 21168 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا تواضروس المسيح هو مركز النعمة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إن الشفقة هي إمتلاء أعماق الإنسان من أعمال الرحمة.

" المسيح هو مركز النعمة والرحمة والشفقة للجميع".
 
قديم 28 - 07 - 2018, 12:24 PM   رقم المشاركة : ( 21169 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عظة عن ( الجوع العاطفي)

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






 
قديم 28 - 07 - 2018, 12:57 PM   رقم المشاركة : ( 21170 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,493

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

قصّة شهيدين من أوائل المسيحيّة الشهيدين عبدون وسنين
إننا مستعدّان لأن نضحّي بحياتنا لأجل يسوع المسيح فادينا الإلهي

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يقع في الثلاثين من شهر تمّوز تذكار الشهيدين عبدون وسنين. ومع الصور التالية تجدون نبذة صغيرة عن حياتهما بحسب السنكسار الماروني.
كان الشهيدان شقيقَين من بلاد فارس، شريفَي الحسب، امتازا بتمسكهما بالايمان المسيحي، حتى في الاضطهاد الذي اثاره داكيوس قيصر كانا يشددان عزائم المؤمنين ويدفنان الشهداء. وقد دفنا القديس بوليكربوس أسقف بابل ورفاقه بكل احترام، بعد أن قتلهم داكيوس ونهى عن دفنهم.
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة Getty Images 2
فاستحضرهما الملك بصفتهما من الأشراف وقال لهما: "إنّي اتغاضى عن عملكما المستوجب الموت، لكن احجدا مذهب المسيحيين، واعبدا آلهة المملكة وقدما لهما البخور، فأعفو عنكما". فرفضا بكل جرأة. فغضب الملك ولم يجسر على قتلهما لأنّهما من أعيان البلد فأمر بطرحهما في السجن مكبلَين بالقيود. ولما عاد من حرب الفرس استحضرهما أمام الندوة وجمع غفير من الشعب وقال لهما:" إنّي أعيدكما الى ما كنتما عليه من المنزلة الرفيعة، بل أزيدكما رفعة ومقاماً، اذا سجدتما للآلهة".
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة Getty Images 3
فأجاباه: "إننا مستعدّان لأن نضحّي بحياتنا لأجل يسوع المسيح فادينا الإلهي". حينئذ أسلمهما الى فاليريان الوالي، فقادهما هذا الى تمثال الشمس ليسجدا له، فلم يحفلا بالامر، بل صرّحا قائلين: "ليعلم الجميع اننا نرفض عبادة الاوثان. وان الاله الذي نعبده ليس مخلوقاً نظير آلهتكم، بل انما هو الخالق نفسه". فأمر الوالي بجلدهما حتى سالت دماؤهما وهما صابران. ثم القوهما الى أسدَين واربعة ذئاب لتفترسهما، فآنستهما ولم تمسّهما بأذى. حينئذ أمر بقطع رأسيهما فتكلّلا بالشهادة في 30 تموز العام 250. صلاتهما معنا. آمين.
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025