19 - 12 - 2012, 05:27 PM | رقم المشاركة : ( 2101 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نعم المسيح هو الله نعم المسيح هو الله لأنه قام من الأموات بقوته وقدرته وسلطانه وحده ولم يقيمه أحد من البشر. ولما قام لم يعود ولن يعود إلى الموت مرة ثانية مثل البشر الذين قاموا من الأموات مثل إبنة يايرس وإبن أرملة نايين ولعازر وأفتيخوس وقام بجسد القيامة.... الجسد الممجد... الجسد الروحانى الذى يعطينا أن نقوم به نحن فى القيامة العامة فى نهاية الأيام، عندما يأتى هو فى مجده ويسمع جميع الذين فى القبور صوته فيخرج الذين سلكوا حسب مشيئته إلى قيامة الحياة والذين لم يسلكوا حسب مشيئته إلى قيامة الدينونه. |
||||
19 - 12 - 2012, 05:33 PM | رقم المشاركة : ( 2102 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سر المحبة "سرالليلة الآخيرة" لا يوجد سر مُذهل يدفع الإنسان لإرتكاب أعمال صعبة وجريئة بلذة فائقة سوى ...... سر المحبة أنه يُسَّير الإنسان ويأسره ويُحركه بل يمتلك الشعور واللاشعور وإن خضعت له الإرادة يفعل عجباً هذه المحبة الإنسانية ما هى إلا صورة باهتة من حُب الله إنها الأشعة اللطيفة التى تداعب الحواس أما هو، فهو قرص الشمس ذاته الذى يلتهب بنار محبة مُلتهبة نحو الإنسان بسر لا يمكن إدراك حدوده أنستطيع أن نتصور مشاعره الجياشة ليلة عشائه الآخير؟!!!! وهو يودع أحباءه الذين عرفهم وإختارهم منذ الأزل الذى من أجلهم هو ذاهب ليُقدم ذاته فى الغد فدية عنهم، أيقدر أن يكتم عواطف البذل كلا أنه يُعطي نفسه بنفسه ويصب ذاته طوعاً لمُختاريه إنها لذة البذل التى لا يفهمها إلا المُحبين فالمحبة دائماً معطائه والمُحب دائماً ظمأن يود أن يُعطي، وكلما زاد بذله وعطائه من أجل من يُحب كلما إرتوى عطشه نوعاً ولأن الأشياء مهما تكاثرت فهى مادية ومحدوده لذا فهي لا تروى العطش الكياني العميق لذا فالمُحب يُريد أن يُعطي أكثر ولا يوجد أكثر من النفس – القلب – الذات أثمن ما يملك الإنسان لذلك فقمة العطاء فى المحبة هو عطاء النفس يشبع الشخص عندما يستودع ذاته فى قلب من يُحبهم قائلاً: ”أنا لكم“ خذوني فكلي بكم وغاية عطاء النفس فى المحبة هو الدخول فى شركة بين الكيان فالمُحب لا يكتفي بأعمال أو كلمات هذه كلها وسائل ولكن تبقى الغاية وهى: الدخول فى أحشاء الآخرين شهوة المُحب: أن يصل إلى أعماق من يُحب وراحته المستقره أن يسكن فى أعماق قلبه وحُب السيد المسيح لنا لم يكن إلا على هذا المستوى يُريد أن يدخل فينا ونثبت فيه لذا فهو أعطانا جسده ودمه وقال لأحباءه“خذوا كلوا“ لقد أعطى نفسه بنفسه ومشاعر عطاء النفس لابد وأن تلازمها مشاعر إتضاع رقيق وبازل فلكي يتم إتحادي بمن أحبهم لابد وأن أذوب أنا لأتسرب فيهم ... تختفي ذاتي لتظهر فيهم لقد قسم المسيح ذاته حين مات هو ليدخل فينا فنحيا به هذا هو سر المحبة سر الليلة الآخيرة ............ سر المحبة |
||||
19 - 12 - 2012, 06:21 PM | رقم المشاركة : ( 2103 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هكذا هو ذات يوم تحدثت نفسي عن محبتها لفاديها، سمعتها رفيقاتها ولأنها تتحدث عن علاقة حية تملأ قلبها، لذا أثرت كلماتها فيهن ..... "فهكذا تعبر الكلمات التى تعبر عما يدور فى القلب، عادة ما تؤثر فى سامعيها " لم تتردد؛ تحدثت لهن بإنسياب وأفاضت قائلة: لقد مات لأجلي لا لأنني أحبه بل لأنه يُحبني، برغم كل عيوبي يحبني، يقول ليَّ: "صرت عزيزاً فى عيني مُكرماً وأنا قد أحببتك" سهل أن تعرفه ................... سهل جداً أن تقترب إليه وسط آلاف المشاغل تقدر أن تتمتع به وسط الرياح العاصفة والأمواج الثائرة يُمكنك أن تميز وجهه المضيء المشرق بالرجاء ثم أن تتمتع بالسير معه ........ إذا دخل أفراحك، صارت مختلفة وكأنك دخلت السماء برفقته ..................... وإذا سمحت له أن يُشاركك أحزانك وجدته برفق بالغ يَمسح دموعك ويسكب فى داخلك رائحته العجيبة وهدوءه العذب فيتجدد رجاؤك سريعاً منأحزان الصلب إلى مجد القيامة "إن منظر الصليب يُحطم الأمل ولكن القيامة تحطم اليأس" |
||||
19 - 12 - 2012, 06:28 PM | رقم المشاركة : ( 2104 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
النشرة الجوية تشير معظم تنبؤات الأخبار الجوية عن حدوث .... ثلاث عواصف منها عاصفتان شديدتان بإتجاه الأذن مباشرة وهم عاصفة شيطانية تتمثل فى اليأس والآخرى عاصفة العالم الخارجي الذى يدور حول الإنسان أما العاصفة الثالثة فهي ثلجية نابعة من القلب نتيجة للحزن والبؤس والكآبة ..... ونتيجة لتلك العواصف الفتاكة القاسية حدث برق ورعد فى منطقة العينيين أدى إلى أمطار غزيرة وإحمرار بالخدين، وإذا إنتقلنا إلى الفم نجد براكييين (يا حفيظ) خارجة تقتل كل من يقف أمامها .... أما فى باقي الأماكن نجد إستقرار نسبي لحالة الطقس ولذلك نهيب بالسادة السائرين على الطرق العالمية ضرورة غلق الأذنييين جيداً أمام تلك العواصف تجنباً للعواقب الوخيمة من جراء ما سيحدث إذا لم يتم الغلق؛ أما السادة السائرين على خط المواجهة يجب عليهم تحويل تلك العواصف الضارة إلى أسباب لنجاح مسيرتهم ودفعهم للأمام (مش للخلف) فى طريقهم. توجيهات عامة: يجب مواجهة تلك العواصف بالشكر والفرح الدائم من خلال: - الإلتصاق بالرب يسوع. - الصلاة والأسرار. - الكنيسة والإجتماعات. - الحزن على الخطية فقط؛ فلا نحزن كالباقين الذين لا رجاء لهم. والآن مع درجات الحرارة العظمى والصغرى المتوقعة لهذا اليوم بإذن الله: المنطقة العظمى الصغرى القلب المكتئب صفر درجة مئوية - 37درجة مئوية القلب الفرحان 37درجة مئوية - 17درجة مئوية |
||||
19 - 12 - 2012, 06:32 PM | رقم المشاركة : ( 2105 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تـأملات في قصة السامرية للدكتور جرجس عبد المسيح "قالت له المرأة: يا سيد أعطني هذا الماء، لكي لا أعطش ولا آتي إلى هنا لأستقي. قال لها يسوع: اذهبي وادْعِي زوجك وتعالي إلى هنا. أجابت المرأة وقالت: ليس لي زوج. قال لها يسوع: حسناً قلتِ ليس لي زوج، لأنه كان لكِ خمسة أزواج، والذي لكِ الآن ليس هو زوجك. هذا قلتِ بالصدق." يو 4: 15-18 بدأ المسيح حديثه مع المرأة السامرية طالباً إليها أن تُعطيه ليشرب، فإذا بالحديث يتحوَّل بأن تطلب هي إليه أن يُعطيها لتشرب. مسكين هو الإنسان الذي في جهله يعتقد أن الرب هو المحتاج إليه!!!!!!!!!! محتاج إليه في خدمتـه، محتاج إلى عشور أموالـه أو تقدماتــه، محتاج إلى صلاته وعبادته. ولكن حينما يفتح الرب عيوننا لنعرف حقيقة أنفسنا ونتبيَّن عجزنـــا، نعرف أننا نحن المحتاجون إليه وإلى مراحمــه. ولكن، ما هو الماء الذي كانت تطلبه المرأة؟ كما سبق أن قلنا إن كلمات المسيح تحمل دائماً معنيين: معنىً ظاهرياً، وآخر روحياً عميقاً خفياً. وقد فهمت المرأة السامرية "الماء الحي" على أنه الماء الجاري الذي ينبع من ينبوع حي وهو غير ماء الآبار. ولكن هناك معنىً آخر للماء الحي، وهو الذي كان يرمي إليه المسيح ولم تفهمه المرأة، ولم يكن هذا المعنى غريباً على مَن يقرأ الكتب - في العهد القديم - فقد تردَّد ذِكر الماء والعطش مرتبطاً بالعطش الروحي والارتواء الروحي؛ ولكن المرأة السامرية لم تدرك هذا المعنى الروحي، لأن قلبها لم يكن قد انفتح بعد لمعرفة المسيح بل كانت منحصرة بالتمام في اهتمامات الجسد ". .. ولا آتي إلى هنا لأستقي". ولذلك كان لابد للمسيح من أن يواجه المرأة بحقيقة حياتها أو بمعنى آخر يكشف لها عن نفسها، فقال لها: "اذهبي وادْعِي زوجك"؛ أي قبل أن أُعطيكِ الماء الحي، اذهبي أولاً وواجهي نفسك، وافضحي خطيتك ثم تعالي واطلبي الماء الحي. ومواجهة الخاطئ لنفسه هي الخطوة الأولى لبدء حياته مع المسيح، وهي قيامة من بين الأموات التي بها يتهيَّأ للموت مع المسيح والقيامة معه. فالمسيح رأى المرأة السامرية أمامه ميتة ولا تختلف عن لعازر الذي مات وأنتن في القبر، ولكي تأخذ المرأة عطية الله لابد أن يُقيمها المسيح أولاً. وكما طلب المسيح من اليهود أن يرفعوا الحجر عن قبر لعازر ليكشفوا عن الميت الذي أنتن، هكذا أيضاً طلب إلى المرأة أن ترفع الحجر عن قلبها الذي يُخفي نتانة موتها، + + + V وكانت هذه هي بداية حياتها مع المسيح. "حسناً قلتِ... هذا قلتِ بالصدق": عجباً يا رب لمحبتك!! أنت الذي تُخرِج من الآكل أُكلاً ومن الجافي حلاوة!! أنت لم تدينني عن السيئ الذي يملأ حياتي، بل مدحتَ شيئاً واحداً حسناً!! لم تفضح كذبي الكثير، بل باركتَ قولاً واحداً اعتبرته صدقا!! ليتك يا ربي تعطيني هذه العين التي لا تفحص عن الشر في الآخرين، بقدر ما تبحث عن الصالح فيهم وإذا ما جلست لأُعدِّد خطايا الآخرين .... علِّمني أن أذكر فضائلهم أولاً، لأنك أنت الذي علَّمتني أنه لا يوجد إنسان واحد بلا فضيلة مهما كانت حياته شريرة، ولكن العين الشريرة لا تنظر إلاَّ إلى الشر. أعطني يا رب أن أكون شفوقاً رقيقاً في معاملة أخي الخاطئ، وفي محبة وصبر أحتمل ضعفه حتى أكتشف باباً منه أدخل إلى أعماق قلبه وأربحه لك. + "قالت له المرأة: يا سيد، أرى أنك نبي! آباؤنا سجدوا في هذا الجبل، وأنتم تقولون إن في أورشليم الموضع الذي ينبغي أن يُسجد فيه. قال لها يسوع: يا امرأة، صدِّقيني أنه تأتي ساعة، لا في هذا الجبل، ولا في أورشليم تسجدون للآب." (يو 4: 19-21) + + + لقد انفتحت عينا السامرية لتُبصر المسيح كنبي، حتى وإن كانت هذه المعرفة معرفة غير كاملة، لكن المسيح احتملها حتى تصل إلى كمال معرفته كمسيَّا والإيمان به أنه المسيح المنتظر. أين نسجد؟ حينما تلامست المرأة مع نعمة المسيح حالاً تساءلت: أين تجد الله؟ كيف تعبد الله؟ هل في أورشليم حيث يوجد الهيكل العظيم؟ أم على جبل جرزيم؟ لأن السامريين كانوا يعتقدون أن جبل جرزيم هو الجبل الذي عليه قدَّم إبراهيم ابنه إسحق ليذبحه ذبيحة للرب، وفي هذا الجبل تقابل إبراهيم مع ملكي صادق. ومن أجل هذا كانوا يُقدِّمون ذبائحهم على جبل جرزيم، أما بقية اليهود فكانوا يعتقدون أن هيكل أورشليم هو مكان تقديم الذبيحة. ولهذا تساءلت السامرية في حيرة: أين ينبغي أن تسجد وتعبد؟ وهكذا تُحرِّكها نعمة الرب إلى طلب الماء الحي!! ولم يكن ممكناً أن تُدرك هذا الماء الحي أولاً قبل أن تتوب، ولكن بعد التوبة تأتي العبادة، والذبيحة. أية ذبيحة تُقدَّم؟ وأين تُقدَّم هذه الذبيحة؟ أين هو الهيكل الحقيقي؟ وهنا يُفاجئها المسيح بإعلان آخر يقترب بها أكثر إلى معرفة الحق الذي تجهله: "يا امرأة، صدِّقيني أنه تأتي ساعة، لا في هذا الجبل، ولا في أورشليم تسجدون للآب". "يا امرأة"!! هكذا يُخاطب المسيح هذه المرأة، وهو بهذا يُعيد إليها كرامتها كابنة لله. هذه الكرامة التي فقدتها بسبب خطيتها، لأنها الآن خليقة جديدة في المسيح؛ أما الإنسان العتيق فقد مضى وزال. "إنه تأتي ساعة": أية ساعة هذه؟ الساعة التي يرتفع فيها المسيح على الصليب فادياً العالم بذبيحة نفسه. الساعة التي فيها ينشق حجاب الهيكل. الساعة التي يتمجَّد فيها الله الآب حينما يكمل ابنه الوحيد كمال طاعة الإنسان لله في جسده القائم من بين الأموات. في هذه الساعة لا يحتاج الإنسان الخاطئ إلى دم الحيوان ذبيحة، لأنه "ليس بدم تيوس وعجول، بل بدم نفسه، دخل مرة واحدة إلى الأقداس، فوجد فداءً أبدياً." (عب 9: 12) "لا في هذا الجبل، ولا في أورشليم تسجدون للآب": هنا تحوُّل روحي عميق في معنى العبادة يُقدِّمه المسيح للمرأة السامرية، إذ يقول لها إن عبادة الله لم تَعُد قاصرة على مكان معين يتقابل فيه الخاطئ مع الله؛ بل الآن يستطيع الإنسان الخاطئ أن يتقابل مع الله في المسيح وبالمسيح. وحيثما يوجد الله توجد الفرصة أمام كل خاطئ أن يتقدَّم إليه بدم المسيح. فلم يَعُد مكان العبادة هو هيكل أورشليم، بل الهيكل الجديد الذي هو جسد المسيح؛ إذ قال عن جسده: "انقضوا هذا الهيكل". هذا هو الذبيح والهيكل معاً، وحينما يوجد جسد المسيح، توجد العبادة الحقيقية لله الآب. وفي هذا المعنى تتضح أهمية تقابُل المؤمنين معاً في ذبيحة الإفخارستيا التي هي جسد المسيح الحي، والتي فيها وبها فقط نستطيع أن نقترب إلى الله الآب في عبادة حقيقية. |
||||
19 - 12 - 2012, 07:47 PM | رقم المشاركة : ( 2106 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كـــــلام النـــــــــــاس !!!!! وَبِمَنْ أُشَبِّهُ هذَا الْجِيلَ؟ يُشْبِهُ أَوْلاَدًا جَالِسِينَ فِي الأَسْوَاقِ يُنَادُونَ إِلَى أَصْحَابِهِمْ وَيَقُولُونَ: زَمَّرْنَا لَكُمْ فَلَمْ تَرْقُصُوا! نُحْنَا لَكُمْ فَلَمْ تَلْطِمُوا! لأَنَّهُ جَاءَ يُوحَنَّا لاَ يَأْكُلُ وَلاَ يَشْرَبُ، فَيَقُولُونَ: فِيهِ شَيْطَانٌ. جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ، فَيَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ، مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ بَنِيهَا". مت 11 16 :19 بكل بساطه الناس دايماً بيحيرها ويتعبها كلام الناس لأن مهما عملوا الناس مش بيعجبهم ولو انت كويس بيتكلموا عليك ولو مش كويس بيتكلموا عليك ايه ده ؟؟؟ انا كويس هيتكلموا عليا ولو وحش هيتكلموا عليا ؟؟؟؟ دا ايه العك ده ؟؟؟ واتعامل ازاي مع اللي مش عاجبهم كده ولا اللي مش عاجبهم كده ؟؟؟ بصراحه لقيت المشكله دي قابلت المسيح من قبلنا وافتكرت " ليس التلميذ أفضل من معلمه ولا العبد افضل من سيده " المسيح جاي لخطاه مش ابرار بس ومع ذلك مش عاجب الناس يعني المسيح جاي يخاطب كل طبقات المجتمع ويكلم الخطاه ويحس بيهم مش نافع مع كهنة اليهود والكتبه والفريسين طاب يدخل المجمع ويتكلم ويقول روح السيد الرب عليا .... برضو مش عاجب الكويسين وطلعوه م المجمع يجي يوحنا المعمدان الصوت الصارخ ابن البريه ما يشربش وما ياكلش مش عاجبهم واللي جاي وسط الناس يحتضنهم برضو مش عاجبهم طاب وبعدين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مهم تبقي ماشي بإرشاد روح ربنا مهم انك تبقي عارف ان تصرفاتك صح وتراعي الوسط اللي حواليك بكل حكمه واخيراً فيلبى 4:9 وَمَا تَعَلَّمْتُمُوهُ، وَتَسَلَّمْتُمُوهُ، وَسَمِعْتُمُوهُ، وَرَأَيْتُمُوهُ فِيَّ، فَهذَا افْعَلُوا، وَإِلهُ السَّلاَمِ يَكُونُ مَعَكُمْ تيموثاوس الثانية 3:14 وَأَمَّا أَنْتَ فَاثْبُتْ عَلَى مَا تَعَلَّمْتَ وَأَيْقَنْتَ، عَارِفًا مِمَّنْ تَعَلَّمْتَ |
||||
19 - 12 - 2012, 08:22 PM | رقم المشاركة : ( 2107 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
البار بالايمان يحيا ماذا كان قصد الرسول بقوله لاهل روما "أما البار فبالايمان يحيا"؟ البار هو الشخص الذي يقف امام الله غير مدان - البر هو الغايه العظمى التي يسعى اليها كل مسيحي. ان المؤمن المسيحي تؤلمه الخطيه وتؤرقه. قد يقبل ان يراها ويتغاضى عنها في اهل العالم اما ان يراها في حياته هو فانه ينظر اليها نظرته الى المرض الخطير المميت كالسرطان وما شابه. والمؤمن في نظرته هذه يختلف عن اهل العالم الذين يرون العيب مبسطا في انفسهم ومجسما في الاخرين. ان المؤمن المسيحي يهتم اهتماما بالغا كيف يعيش بلا دنس في العالم وبلا دينونه من الله. - ولكن هل يمكن؟ كيف؟. يقول الرسول "البار بالايمان يحيا" ان الايمان هو الوسيله الوحيده التي بها يمكن للمسيحي ان ينتصر على الخطيه, وان يخلص من عملها القديم في حياته, وان يكسر سطوتها ويضعف قوتها فلا يكون لها تاثير محطم في حياته, ان المؤمن حين يجاهد ضد الخطيه لا يجاهد لينتصر بقوته وينال اكليلا يفنى ولكنه يجاهد ليثبت في الايمان. هكذا جاهد ابراهيم, ولم يكن سهلا عليه ان يقدم ابنه وحيده محرقه لولا ان ايمانه بالله غلب طبعه البشري. ولم يكن سهلا على يوسف ان ينتصر على شهوة الجسد مقدمه له في اغراء بالغ لولا انه كان يؤمن ان الله يراه وانه يعطيه النعمه لينتصر. هل انت مجرب؟ هل فقدت عزيزا؟ هل في جسمك مرض؟ هل تواجه خطيه تضعف مقاومتك لها؟ لا تجهد نفسك للانتصار على التجارب. سلم حياتك كلها بما فيها من ضعف والم وخطيه للمسيح. دعه يملك كل شيء فيها وسلم نفسك لقيادته. وامن به عاملا فيك مدبرا لحياتك كل يوم وكل لحظه "فان البار بالايمان يحيا" . |
||||
19 - 12 - 2012, 08:25 PM | رقم المشاركة : ( 2108 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من الحجارة .....اولاده "ولا تفتكروا ان تقولوا في انفسكم لنا ابراهيم ابا.لاني اقول لكم ان الله قادر ان يقيم من هذه الحجارة اولادا لابراهيم."(مت 3 :9) وفى ظل ما يحدث من ظروف نحن نشكر الرب على نعمه كوننا مسيحيين ولكن هنالك سؤال هل هذا كافى؟؟؟ كثيرون منا يقول اشكرك يارب لانى مسيحى ولست غيرذلك...ولكن هل هذا كافى للخلاص؟ ام ان هناك من سيسرق منا الملكوت مثلما سرقه اللص اليمين ومثلما سرقه الكثيرون؟...المسيحيه ليست باسم ولكنها فعل وحياه وانجيل معاش ....المسيحيه جهاد ضد ابليس وقد قال يعقوب فرسالته"لكن هل تريد ان تعلم ايها الانسان الباطل ان الايمان بدون اعمال ميت"(يع 2: 20) هل لازلنا نقول اننا اولاد ابراهيم؟! هل مازلنا معتقدين ان غير المسيحين لا خلاص لهم وهم هالكون ونحن لنا الخلاص؟...أم ان رب المجد يستطيع ان يقيم من الحجارة أولاد ابراهيم؟ |
||||
19 - 12 - 2012, 08:29 PM | رقم المشاركة : ( 2109 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لماذا تسقط البركات من حياتك أشكرك أيّها الرب سيّدنا لأنك تقودني وتحفظني من كلّ شر, أشكرك لأنك تجعل حياتي شاهدة لعمل عظيم تعمله معي " أمّا أنا فأغني بقوتك وأرنم بالغداة برحمتك لأنك كنت ملجأ لي ومناصا في يوم ضيقي. يا قوتي لك أرنم لأن الله ملجأي اله رحمتي" (مز16,17:59) "لأن رحمتك أفضل من الحياة شفتاي تسبّحانك هكذا أباركك في حياتي بأسمك أرفع يديّ" (مز63 : 3, 4). أشكرك لأن مجدك علينا يرى, وأنت الذي تعطينا في الضيق عونا فباطل هو خلأص الأنسان (مز 60 : 11) " أحتمي بستر جناحيك" (مز 61 :4) أشكرك لأجل وعدك لنا " وبظل يدي سترتك" (اش 51 : 16) أشكرك لأنك تأتي الى كل نفس مجروحة عاطفيّا, مستنزفة من ضغوط الحياة, مريضة, وحيدة, متألمّة, مهما كان وضعك فتعال الى الربّ المكتوب عنّه قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يطفىء الى الأمان يخرج الحقّ (أش 42 : 3) الرب قادر عظيم يمين الربّ صانعة ببأس في يوم الشدّة في يوم الضيق, وفي يوم المرض, لأنه "لا يكلّ ولا ينكسر حتى يضع الحق في الأرض وتنتظر الجزائر شريعته" (اش 42 : 4) أخي أختي لا ترتخ ولا تضعف ولا تفقد ايمانك لأنّه مكتوب " ان ارتخيت في يوم الضيق ضاقت قوّتك" ( أم 24 : 10 ) مهما كان بومك ومهما كان أمسك فغدك مع الربّ اختبارات وشهادة عظيمة باسم الرب يسوع, بالأمس كان ضغوطات وأحزان لكن غدك مع الربّ أفراح غير عاديّة, بالأمس كان عوز واحتياج ولكن غدك مع الربّ تسديد لكل الأحتياجات بطرق معجزيّة وغير عاديّة. أشكرك أيّها الربّ لأنك صانع عجائب أنت الهي أعظّمك. أحمد أسمك لأنّك صنعت عجبا. مقاصدك منذ القديم أمانة وصدق, هوذا هذا الهنا انتظرناه فخلّصنا. هذا هوالرب انتظرناه.نبتهج ونفرح بخلاصه (اش 25 : 1 ,9) ننتظر يا ربّ أن يعلن مجدك علينا ويراه كلّ بشر (اش 40 : 5) كلّ مغتظ كل عدوّ, كل وا يعكر هدوء وسلام حياتنا بأسم الربّ يسوع المسيح يتلاشى تأثيره لأنّ "كل وطاء يرتفع وكلّ جبل وأكمة ينخفض ويصير المعوج مستقيما والعراقيب سهلا " (اش 40 :4 ) أشكرك لأنّك ترعاني حسب كمال قلبك وتهديني بمهارة يديك (مز 78 : 72 ) " كراع يرعى قطيعه بذراعه يجمع الحملان وفي حضنه يحملها ويقود المرضعات" ( اش 40: 11) " أنا هو الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف" (يو 10 : 11) فان كنت ما زلت خارج الحظيرة المقدسة التي الربّ راعيها ومسؤول عنها,اقبل خلاص الربّ, تجاوب مع محبّة الربّ لك, واسمح له أن يشكّل شخصيّتك ليزيل منك كل روتين, كلّ عناد, كل عدم مسامحة, كبرياء, رياء, غش, نفاق, شفقة على الذات, ...... يا ربّ أرسل قوّتك لكل ّشخص يقرأ هذة السطور,¸ولا تسمح أن يكون محنيّ الرأس ومهزوم, ولكن اسمح له أن يكون مؤيّدا بالروح القدس بقوة في الأنسان الباطن, لكي يواجه أي تحدّي ويقول أنه أعظم من منتصر بالنعمة الغنيّة |
||||
19 - 12 - 2012, 08:33 PM | رقم المشاركة : ( 2110 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وغابت الشمس فى وضح النهار تكلم عاموس النبى قبل كل العلماء عن كسوف الشمس وقال : "ويكون في ذلك اليوم يقول السيد الرب اني اغيّب الشمس في الظهر وأقتم الارض في يوم نور عا8:9." فى لحظه كسوف الشمس بحثت لاجد آيه بالكتاب المقدس وما اروع منها ايه مع تلك اللحظه المهيبه جدا .... فى لحظه كسوف الشمس هذه فكروا معى فى تلك الايه !! لا تكون لك بعد الشمس نورا في النهار ولا القمر ينير لك مضيئا بل الرب يكون لك نورا ابديا والهك زينتك اش 60:19. كسوف الشمس هذا انما يذكرنى بمجىء الرب ... انظروا معى ماقاله اشعيا فى وحيه المقدس .... الشمس بالامس اظلمت فى وقت طلوعها وسط الظهر.. لا هوذا يوم الرب قادم قاسيا بسخط وحمو غضب ليجعل الارض خرابا ويبيد منها خطاتها .فان نجوم السموات وجبابرتها لا تبرز نورها.تظلم الشمس عند طلوعها والقمر لا يلمع بضوءه. اش 13- 10:9 فى القديم دامت الشمس باشراقها مده طويله حتى انتقم الشعب من اعدائه وقفت الشمس فى السماء يوم كامل دون غروب !!!! حتى القمر وقف ولم يتحرك ... فدامت الشمس ووقف القمر حتى انتقم الشعب من اعدائه.أليس هذا مكتوبا في سفر ياشر.فوقفت الشمس في كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل يش 13:13. الهنا هو الذى يأمر الشمس فلا تشرق.... اي 9:7 الآمر الشمس فلا تشرق ويختم على النجوم. حتى القمر تحدث عنه الكتاب المقدس بالحقائق العلميه قبلك كل العلماء فالقمر جسم معتم وهذا ما اكده العلماء عبر العصور الماضيه ولكن قبل تأكيد العلماء قال الكتاب المقدس ان القمر لا يضى .. اي 25:5 هوذا نفس القمر لا يضيء والكواكب غير نقية في عينيه. """الهنا انت شمس البر الذى يشرق بنوره الحقيقى علينا فيذيب من قلوبنا عتامه الخطيه فلتطهرنا يا شمس برنا ولترحمنا وتعطينا انا نحيا فى ضوءك الى الابد فى المدينه الباقيه لنا التى تنيرها لانك الرب الاله منيرها حيث لا نحتاج الى سراج ولا الى نور شمس فيكفينا نورك علينا يا الهنا القدوس المحب.""" ولا يكون ليل هناك ولا يحتاجون الى سراج او نور شمس لان الرب الاله ينير عليهم وهم سيملكون الى ابد الآبدين رؤ 22:5 |
||||