![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 20961 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لهذا السبب لا تدخلوا غرف الفنادق إلّا والماء المقدّس معكم الأب إدوارد لوني يوضح سبب أخذه معه الماء المقدّس إلى جميع غرف الفنادق التي يدخل إليها، ويكشف عن الصلوات التي يتلوها.![]() من حين إلى آخر، أحظى بفرصة السفر والمحاضرة في مؤتمرات والتحدث عن أهمية مريم في الحياة الروحية. عندما أفعل ذلك، أضطر عادةً أن أبيت في فندق. لهذا السبب، أوضب قارورة صغيرة من الماء المقدّس بين الأغراض الأساسية التي ترافقني. لمَ؟ لأن الشرير موجود فعلاً. بإمكان حضور الشرير أن يبقى في غرفة لفترة طويلة بعد حدوث أمر ما فيها. ونحن لا نعرف من هو النزيل السابق الذي كان في غرفتنا في الفندق، وما هي الأغراض التي كانت معه. ولا نعرف ما حدث في غرفتنا. من هنا، يُعتبر الماء المبارك أداة قوية في الحماية من الشر ويقدر أن يطرد بقايا الشر. في رحلتكم المقبلة، أقترح عليكم أن تحملوا معكم قارورة صغيرة من الماء المقدّس. وعندما تصلون إلى غرفتكم، رشوا الماء في الغرفة. وإذا لم يكن لديكم الماء، ستجدوه حتماً في رعيتكم الكاثوليكية المحلية. بعد رش الماء، اتلوا صلاةً سائلين الله أن يحمي الغرفة وطالبين منه أيضاً أن يسامح على الشر الذي حصل أياً يكن نوعه. صلوا على نية اهتداء النزلاء السابقين، وصلوا على نية الآتين بعدكم. إليكم صلاة كتبتها لتلك المناسبة: أيها الإله الكلي القدرة، أطلب منك أن ترسل ملائكتك ليكونوا معي في هذا المكان، ويحموني من جميع هجمات الشرير. أرجوك سامح على كل إثم ارتُكب في هذه الغرفة، وامنح المسيئين إليك نعمة الاهتداء. اطرد قوى الظلام التي قد تكون موجودة في هذه الغرفة، واحمني هذه الليلة بالإضافة إلى النزلاء الذين سيبيتون هنا في الليالي المقبلة. يا يسوع، إنني أثق بك!” ومن الرائع أيضاً لو صليتم للعاملين في الفندق المنتقلين من غرفة إلى أخرى. كذلك، بإمكانكم تلاوة صلاة غالباً ما أصليها في هذه المناسبات وهي: يا رب، أتوسل إليك أن تزور هذا البيت وتُبعد عنه كافة قوى العدو المميتة. ليُقم ملائكتك القديسون هنا ليحفظونا في سلام، ولتحلّ بركاتك دوماً علينا. أطلب ذلك بواسطة المسيح ربنا. آمين. علاوة على ذلك، بإمكانكم ابتهال شفاعة القديس ميخائيل رئيس الملائكة أو ملاككم الحارس. بواسطة الصلاة والماء المبارك، سوف تحظون بالحماية من الشرير وتكونون مستعدين في حال حدوث معركة روحية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20962 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أيها الإله الكلي القدرة ![]() أطلب منك أن ترسل ملائكتك ليكونوا معي في هذا المكان، ويحموني من جميع هجمات الشرير. أرجوك سامح على كل إثم ارتُكب في هذه الغرفة، وامنح المسيئين إليك نعمة الاهتداء. اطرد قوى الظلام التي قد تكون موجودة في هذه الغرفة، واحمني هذه الليلة بالإضافة إلى النزلاء الذين سيبيتون هنا في الليالي المقبلة. يا يسوع، إنني أثق بك!” ومن الرائع أيضاً لو صليتم للعاملين في الفندق المنتقلين من غرفة إلى أخرى. كذلك، بإمكانكم تلاوة صلاة غالباً ما أصليها في هذه المناسبات وهي: يا رب، أتوسل إليك أن تزور هذا البيت وتُبعد عنه كافة قوى العدو المميتة. ليُقم ملائكتك القديسون هنا ليحفظونا في سلام، ولتحلّ بركاتك دوماً علينا. أطلب ذلك بواسطة المسيح ربنا. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20963 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() عدم الرحمة ![]() في مثل الفريسي والعشار، اعتقد الأوّل أنه بخير ولم ير أنه بحاجة الى الرحمة. في حين عرف جابي الضرائب أنه خاطىء وأنه بحاجة الى الله. اذا رأينا أننا بحاجة الى قليل من الرحمة، لا يمكن أن نعطي رحمتنا الى ألاخرين. اذا شعرنا أننا بحاجة إلى كثير من رحمة الله، عندها يمكننا أن نمد الكثيرين من هذه الرحمة. فعندما نشعر بحاجتنا الى الرحمة، يفتح الله يديه ونغرف منه رحمته اللامتناهية. عندما نختبر هذا الحب المطلق واللامحدود لا نتردد في إعطاء الرحمة إلى الآخرين. اختبرناه، عرفناه، وها هي رحمته تفيض فينا. قلبنا ينمو ببرودة احياناً مثل قلب الفريسيين. نجد صعوبة في التعاطف مع بعض الناس. عندما يحدث هذا، علينا طلب المساعدة من الله لنرى خطيئتنا بشكل أوضح، ليس لشعور ذنب، لكن لرؤية حاجتنا لقبول رحمة الله ومنحها للآخرين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20964 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ساعدني يا يسوع على تطوير فضيلة الطاعة في قلبي لدرجة الإعتراف بسلطتك على هذه الأرض وأصبح أكثر لطافة، سهل الإنقياد وكامل الخير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20965 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ساعدني يا يسوع على شكرك على جميع العطايا التي وهبتني إياها، ساعدني أن أكون مصدر نور للآخرين وأن أكون منفتحاً على ما يمكن أن يعلّمه الآخرون لي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20966 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() علاقة غير صحيّة مع السلطة ![]() طلب يسوع من الناس الإمتثال لسلطة الفريسيين. قال لهم أن يفعلوا ما يطلب منهم، طالباً عدم العمل بأفعالهم. “اسمعوا أقوالهم ولا تفعلوا أفعالهم” (متى 23: 3)، لأن سلطتهم تمثّل سلطة الآب. الفريسيون من ناحية أخرى، استاءوا من تصرف يسوع مع السلطة. أظهر يسوع ما هي التصرفات التي يمكن الإستغناء عنها والتي لا غنى عنها في الشريعة. يسوع اعترف بشرعية السلطة، في حين كانت عيون الفريسيين عمياء عن مشاهدة مصدر تلك السلطة. كبشر خاطئين لدينا مشكلة مع السلطة، من الصعب علينا الإعتراف بسلطة الله، ناهيك عن وسطائه على هذه الأرض. صحيح أنّ التمرّد الصحي والتساؤل مهم أحياناً، لكننا نسيء إلى تلك الحقيقة في عصياننا لأننا نعتبر أننا نعرف أكثر من الله وعندما يصبح انتقاد الآخرين هاجساً يقودنا إلى عيش العصيان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20967 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() شكراً يا رب أنا لست مثلهم ![]() كلنا نذكر هذا الفريسي في الكتاب المقدس الذي كان يصلي “شكراً يا رب لأني لست مثلهم” (لوقا 11:18). اعتقد هذا الفريسي أنّ الصلاة الحقيقية تنطوي على أخذ رصيد ما كلما قام أحدهم بصالح. خطر أن نكون على مقربة من الحق، فنعمد إلى أخذ رصيد منه، ننظر إلى الآخرين الذين يقترفون الخطأ، ونفتخر أننا لا نسير خطاهم فقط لأننا أفضل منهم. نعتقد، “يمكن أن تكون ذنوبي سيئة، لكن شكراً لله فهي ليست سيئة كذنوب الآخرين”، شكراً يا رب لأنني لست كهذا الجاهل، الأبهل، أضحوكة للناس…أو شكراً لله لست بفريسي. واضح في سلوك القديسين، أنّ القداسة هي التركيز على ما نحتاج إليه لتحسين أنفسنا. واذا رأى القديس ما هو بحاجة إليه لتحسين نفسه فهذا ما علينا التصرّف به. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20968 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ساعدني ![]() يا يسوع أن يكون تركيزي كاملاً عليك، وليس كالفريسيين. لكن كولد لا يريد إلّا تقليد والده. ساعدني على رؤية كرامة ألاخرين كما أنت تراها، ومعاملة الآخرين بحب واحترام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20969 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مراقبة الآخرين ![]() مقطع واحد في الإنجيل يضحكني. كان يسوع يمشي وتلاميذه في إحدى الحقول وتلاميذه يوم السبت فأكل تلاميذه القمح بسبب الجوع. الفريسيون (الذين كانوا مختبئين في الحقل)، تحدّوا يسوع لأن تلاميذه أكلوا القمح في السبت (مر 2:23-24). سخيف فعلاً اتبّاع الفريسيين يسوع فقط لإيجاد تهمة عليه، فبينما كان يسوع ملتهياً في الخدمة والشفاء وإطعام الجياع كانت أعين الفريسيين عليه ليس للتعلم منه بل لمعرفة ماذا إذا كان يقوم بخطأ ما. هناك تعبير “نعم ولكن…” نكون فريسيين عندما نركّز على الأشياء بعين الإنتقاد، ليس هناك أمر جيد بالكامل بالنسبة إلى الفريسيين. لا شيء يستحقّ البهجة، إلا اذا كان رؤية سقوط الآخرين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 20970 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خميرة غير صالحة ![]() يسوع أوصانا “حذار خميرة الفريسيين” (مر 8:15). ألخميرة تبدأ صغيرة ومن ثم تكبر وتصيب الرغيف بأكمله، وإحدى مرادفات التخمير، الاضطراب. عندما نتصرف كالفريسيين، نثير المشاكل بين المؤمنين. غالباً ما تكون نوايانا حسنة، لكن افعالنا تسبب أضراراً كبيراً، الخميرة غير الصالحة تسبب فساد الجماعة. من خلال تحليل الثمار يمكن أن نعرف ما إذا كانت هذه الخميرة صالحة أم لا. إذا كانت ثمرة هذه الخميرة الخوف، الغضب، الإضطراب، بدلاً من السلام والحب والفرح وباقي ثمار الروح القدس، لا بد من الحذر من صاحب هذه الثمار. الرب لا يعمل عندما لا تكون ثمار الروح ظاهرة. لا يعمل إطلاقاً عندما يكون الخوف ثمرة شخص ما. “لا خوف في الحب” (يو 4:18). عندما يكون سلوكنا خميرة مقدسة، تدفع الآخرين إلى رغبة القداسة، والتقرب من الله وعمل الخير |
||||