27 - 06 - 2018, 01:37 PM | رقم المشاركة : ( 20951 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الكنيسة الأرثوذكسية تحتفل بذكرى إحياء معجزة العذراء حل الحديد تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم، بذكرى إحياء عيد السيدة العذراء مريم "حالة الحديد"، ولهذا العيد مكانة خاصة وكبيرة في قلوب الأقباط والمسلمين داخل مصر وخارجها، فالجميع ينتظرونه بشغف، للذهاب لتلك الكنيسة كى يرفعون لله صلواتهم وطلباتهم بشفاعة السيدة العذراء مريم ويتركون لها طلباتهم مكتوبة فى أوراق صغيرة، كي تطلب أن يحل الله مشاكلهم وظروفهم الصعبة، مثلما حل الحديد من يد المساجين. وتعد كنيسة السيدة العذراء حالة الحديد بحارة زويلة من أقدم واهم الكنائس القبطية في مصر، تقع في حي الجمالية في شارع بورسعيد بجوار شارع الخرنفش بالقاهرة وهي ضمن مجمع كنسي يتكون من ثلاث كنائس وديرين كنيسة السيدة العذراء وبداخلها كنيسة أبي سيفين وكنيسة مار جرجس للراهبات، وفي هذا التقرير تستعرض قصة العذراء حالة الحديد: بدأت قصة "الحديد" بعدما صعد السيد المسيح إلى السماء، بدأ التلاميذ يبشرون به فى مكان، ومن هنا آمن الكثيرون به، وصاروا يكسرون الأصنام، فهاج الوثنيين على متياس مما جعلهم يشتكون للوالى، أنه شخص لا يحترم آلهة المدينة ولا قوانينها، فغضب الوالي وأمر بالقبض على متياس الرسول ووضعه فى السجن. فصلى متياس الرسول فى أعماق السجن إلى الله أن ينقذه فسمعت السيدة العذراء فى أورشليم أن متياس فى السجن ويواجه الآلام كثيرة، فصلت العذراء مريم، وطلبت من ابنها أن يرشدها إلى مكان متياس، وبالفعل عرفت أنه بمدينة برطس. وهناك قابلت السيدة العذراء مريم امرأة عجوز كانت قد آمنت على يد متياس الرسول، فسألتها عن مكانه فأرشدتها إلى السجن فلما وصلت إلى السجن ورأت أنه مقفول بسلاسل من الحديد، فطلبت السيدة العذراء مريم من الله أن ينحل الحديد ويذوب ويصير كالماء فسمع الله صلاتها، وذاب الحديد الموجود فى الأبواب والأقفال وذاب أيضًا كل الحديد فى المدينة، وخرج المسجونين. وذهب السجانون إلى الوالي وأخبروه بما حدث فاضطرب ولم يصدق وأمر بإحضار سياف لقطع رؤوس المسجونين الهاربين، ولما حضر السياف قال له إن "كل الحديد والنحاس قد ذاب وليس لدينا سيوف ولا آلات عذاب وحتى آلهتنا ذابت اليوم وفيما هم على هذه الحال حضر كثيرون من أهل المدينة مشتكين مما جرى". فقالت السيدة العذراء مريم إلهنا الحقيقي "المسيح" هو الذى جعلني أحل الحديد، وكان للوالي ابن مجنون به شيطان فأمر بإحضاره أمام السيدة العذراء فلما رآها من بعيد صرخ، وقال "هذه هى أم الله الواحد"، فقالت له العذراء أخرج منه يا شيطان فخرج للحال وجلس يتكلم بعقل، ففرح الوالي جدًا وآمن بالمسيح وهكذا أهل المدينة جميعًا. وطلبوا من السيدة العذراء أن ترجع لهم قوة الحديد ثانية، فصلت إلى الله فرجع الحديد فرجع الحديد كما كان، فعاد فى الحال وعمدهم متياس، وحينئذ حطم الوالي كل الأصنام وأمر ببناء كنيسة على اسم السيدة العذراء مريم، فكرمها أهل المدينة بجملتهم. |
||||
27 - 06 - 2018, 02:10 PM | رقم المشاركة : ( 20952 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس المتنيح عازر الفرشوطي انا ماكنتش اسمع عنه واعرفه ولما شوفت سيرته العطره قولت لازم اشاركم بيها واتمني نشرها لكي يأخذ بركتها غيرك وهو حبيب البابا كيرلس وشير علشان الكل يأخذ بركة سيرة قديس الصعيد. **السيرة العطرة لحياة أبونا القديس القمص عازر القمص ارسانيوس - ولد الطفل سيداروس فى 7 / 5 / 1920 م بمدينة فرشوط ( قنا ) ودرس الإبتدائية القديمة وبعد ذلك دخل الإكـليريكية بالقاهرة وسيم كاهناً يوم الأحد الموافق 7 / 8 / 1949 م _ 1 مسرى 1665 ش ، بتكليف من البابا الأنبا يوساب الثانى للأنبا ايرآم مطران الأقصر وتوابعها . سيبم كاهناً على كنيسة السيدة العذراء مريم بفرشوط مع والده القمص أرسانيوس وأخيه القمص شنودة بإسم ( عازر ) الذى يعنى ( الله يعين ) . - وهو من اسرة عريقة ومعروفة ولها مكانة كبيرة فى قلوب الناس من أسرة كهنوتية عريقة وتعرف بعائلة القمامصة ( أبيه ، أخيه ، جده ، أبنه ، زوج إبنته ، وزوج حفيدته ) . - وبداية من عام 1950 م كان يتردد القمص عازر على القمص مينا المتوحد ( البابا كيرلس السادس ) وكان يقضى معه فترات طويلة تزيد عن 6 أشهر فى الطاحونة ، وبعد رسامة أبونا مينا بطرك كان أيضاً يذهب له البطريركية ويقضى معه الليل فى التسبحة حيث كان قداسة البابا كيرلس يعلم بقدومه فيقول للخدام جهزوا الأوضة للـ ( مبروك ) علشان جاى هكذا كان يناديه قداسة البابا كيرلس وهذه الفترات التى كان يقضيها أبونا عازر مع قداسة البابا أكسبته حياة الصلاة والصوم والتسبحة وحب المذبح والذبيحة الذى صار المذبح شريك حياته يومياً وصارت الصلوات الحب الأعظم له حتي إنه إشتهر بأنه رجل الصلاة فى محافظة قنا ،، وكان يزور الأديرة ويقضى بها أسابيع طويلة مع مواصلته على حضور صلاة نصف الليل ومن هذه الأديرة دير الأنبا بولا والانبا انطونيوس والبراموس والسريان والانبا بيشوى *** فكان دائم النمو فى فضيلة الصلاة : ومحباً لها فقد كان يستغرق ساعات طويلة فى الصلاة كأنه يعيش فى اللازمن وإن قلنا أنه كان يصلى 20 ساعة يومياً لا نبالغ ، يتخللها صلاته الخاصة والصلاة الكنسية وأيضاً الصلاة للمترددين على منزله وحتى الأربع ساعات الباقية كان ينام وقلبه مستيقظ ، فكان يبدأ يومه الساعة الثانية صباحاً بصلاة نصف الليل والتسبحة حتى الصباح وبعد جلوسه بعد الصلاة تجده يقول فى سره صلوات غير مسموعة وحينما يصلى مزاميره تجده كأنه يأكل شبئاً بلذه وتمتع . - ولن ننسى أبداً أخر يوم فى حياته فى الساعات الأخيرة كان متألم جداً ولكن فتح الأجبية وهوجالس على السرير وصلى الساعات الثالثة والسادسة والتاسعة وبعد فترة من العلاج صلى الغروب والنوم والستار وهذا هو قانونه العادى وقال للجالسين حوله " أهو هو دا النظام والترتيب اللى تمشوا عليه " وفى نفس الليلة صلى صلاة نصف الليل والتسبحة وحينما ذهبت مجموعة من الأطباء له الساعة الواحدة صباحاً للإطمئنان عليه وجدوه يصلى وفاتح الإبصلمودية ومركز جداً وإنتظروا حتى الساعة الثانية صباحاً ولكن المعروف أن ابونا لا ينتهى من هذه الصلوات إلا فى الصباح الباكر ومضوا وهم متعجبون . صلاة من العمق بنقاء بمحبة . بإنسكاب . بتمتع . صلاة حتى النفس الأخير . - ومن عـمق محبته للصلاة فقد كان ينشغل انشغالاً كاملاً بمن تحبه نفسه ولا يعطى أى إهتمام أخر لأى شئ فكل مشاعره وحواسه قد تكرست تماماً وبكاملها لمن يصلى له لدرجة أنه وقع زلزال عظيم فى إحدى السنوات وكان بيته متصدع ومتهالك وبه شروخ خطيرة قبل ترميمه وكان اثناء هذا الزلزال واقف للصلاة فأخذت الناس تصرخ نحوه لمغادرة البيت بسبب الزلزال ولكن ليس من مجيب وبعد انتهاء فترة الزلزال والدخول فى فترة الأمان دخلوا عليه البيت فوجدوه منتصباً للصلاة فى مكانه لم يتغير وكأنه فى عالم آخر وليس على الأرض القابلة للزلزال . - وروى أحد الآباء أن ابونا عازر فى إحدى الأحاد كان متعب ومتوجع جداً فجاءه صوت من السماء " متخدمش النهاردة " فرد وقال " إزاى يارب لانه لا يوجد قداس أحد قصرت فيه " فرد عليه الصوت وقال : " أنا صاحب الذبيحة اللى أنت حاتقدمها وأنا إلـه الأحــد " - فهذا الرجل شاهد على جيله يبكت كل من هو مستهتر ومهمل فى الصلاة لكل من لهم صحة وهو الشيخ المتقدم فى الأيام فكانت رجلاه وكأنها محترقتان بالنار ومع ذلك كان يقف يصلى . - وذكر أحد الاباء كاهن لكنائس فرشوط أن ابونا عازر قبل نياحته بفترة قليلة كان يخرج من القداسات متهللاً وهو يقول كقول الرب لنفسه " إلى متى أكون معكم " . ولا ننسى منظر ابونا القديس وهو مربط بالرباطات فى قدميه الإثنين وهو فى المستشفى ( سان مارى ) يقنا وصمم على صلاة القداس وقال لمدير المستشفى وهو القمص / صليب أخنوخ " إذا ماصليتش أرجع بلدى تانى أنا مش عايز أتعالج " وبالفعل نزل على كرسى متحرط حتى باب السيارة والعجيب أنه أثناء الصلاة تجده شاباً صغير السن *** وإذا تحدثنا عن فضيلة الصوم فى حياة ابونا القديس فنقول : أنه كان له منهج خاص فى أيام الصوم حيث كانت تمتد ساعات الصوم إلى الغروب حيث كان يفطر بعد صلواته الخاصة التى تلى القداس وبالتالى يفطر الساعة الثامنة مساء بلا تمييز بين صوم وأخر بل كانت الأصوام كلها صوماً مقدساً بدرجته الأولى . فلم نراه يأكل بعد القداس حتى فى أيام الأحاد كان طقسه غريب فكان يمكث طول اليوم بدون أكل لدرجة أنه نفذ قول أحد الآباء " أننى لا أظن أن الشمس رأتنى أنا وباأكل " وكانت نوعية أكله بسيطة وقليلة كأنه أكل عصفور . - وكان يقرأ الكتاب المقدس كل خمسين يوماً من سفر التكوين حتى الرؤيا وعندما سئل عن ذلك قال : " تسلمت ذلك عن قداسة البابا كيرلس السادس " . وكان ابونا القديس القمص عازر يرفض رتبة القمصية لإتضاعه ولكن بعد إلحاح شديد من نيافة الأنبا كيرلس أدام الله حياته |
||||
27 - 06 - 2018, 02:33 PM | رقم المشاركة : ( 20953 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
توقعات الإنجيل للعام ظ¢ظ*ظ،ظ¨ لفتني ما كتبه كاهن على صفحته العام الماضي من توقعات العام الجديد. كم من لأشخاص مع الأسف يؤمنون بهذه الأشياء وتنتظرونها. لا يذهبون الى عملهم قبل ان يستمعوا الى برنامج الأبراج… قد يكون من باب الفضول او قد يكون لأن البعض – بكل أسف – يبنون نهارهم بحسب ما تقوله المذيعة أو المذيع عن الأبراج!!!النص التالي يذكرنا بالحقيقة!!! مع بدء العام الجديد، تتعدد نبوءات المنجمين والفلكيين والعرافين. وبما ان النبوءة الحقيقية موجودة فقط في الانجيل، اليكم التوقعات المكتوبة لهذا العام الجديد. إذا كنتم من المواليد بين 1 يناير و 31 ديسمبر إذاً انتم تحت تأثير “نعمة الله الظاهرة والتي تمنح الخلاص للبشر أجمعين” (عنوان 2: 11). العلامة المهيمنة: نجمة الصباح، يسوع المسيح، الشمس “التي تشع من فوق لتزورنا” (لوقا 1:78). في الحب: ان سعادتنا تكمن في حب الله لنا وفي حبنا له لأن: “لا قوى، ولا شهرة ولا أي مخلوق يمكنه فصلنا عن حب الله، وعن يسوع المسيح، سيدنا” (الرومان 8:39). السفر: “ان الرب يسهر عليك، عندما تخرج وعندما تعود، من الآن وإلى الأبد” في الصحة: “أكيدة هذه الكلمة: إذا متنا في الله، ففي الله سنحيا”، “لا تخافوا أبداً” المال: ” ليس اني اقول من جهة احتياج فاني قد تعلمت ان اكون مكتفيا بما انا فيه ” (أهل فيليبي 4:11) احداث العالم: “وسوف تسمعون بحروب واخبار حروب انظروا لا ترتاعوا لانه لا بد ان تكون هذه كلها ولكن ليس المنتهى بعد” (متى 24:6)، “ويكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم ثم ياتي المنتهى” (متى 24:14). أحداث متفرقة: “ونحن نعلم ان كل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله الذين هم مدعوون حسب قصده” (أهل رومية 8:28) “فماذا نقول لهذا ان كان الله معنا فمن علينا” (أهل رومية 8:31). ملاحظة: بما ان هذا النص لا يتأثر بأي عامل فلكي، يمكن استعماله بأي وقت وبأي مكان وبجميع المواقف. اذهبوا وعيشوا بسلام وفرح يسوع! |
||||
27 - 06 - 2018, 04:13 PM | رقم المشاركة : ( 20954 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
27 - 06 - 2018, 04:16 PM | رقم المشاركة : ( 20955 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أطمن خايف ليه؟! + في سفر زكريا يقول الرب: "لأَنَّهُ مَنْ يَمَسُّكُمْ يَمَسُّ حَدَقَةَ عَيْنِهِ" (زك 2: 8). وترد هذه الآية في ترجمة "The living Bible" (For he who harms you sticks his finger in jehovah’s eye) أي "من يؤذيكم يضع أصبعه في عين يهوه". + وعندما كان شعب عماليق سبب مرار ونكد لشعب الله وشوكة في ظهورهم، كان صوت الرب: «إِنَّ الْيَدَ عَلَى كُرْسِيِّ الرَّبِّ. لِلرَّبِّ حَرْبٌ مَعَ عَمَالِيقَ مِنْ دَوْرٍ إلى دَوْرٍ». (خر17: 16). والمعنى هنا أن يد عماليق عندما كانت تمتد على شعب الرب كأنها أمتدت على عرش الله. + ألم يقل المسيح لشاول عندما ظهر له في طريق دمشق: «شَاوُلُ شَاوُلُ لِمَاذَا تَضْطَهِدُنِي؟» (أع9: 4). لم يقل له لماذا تضطهد بطرس، أو تضرب أندراوس، بل "تضطهدنى أنا". + كيف لا يتألم معنا وقد شبه نفسه بالأم المرضعة؟ "هل تنسى المرأة رضيعها فلا ترحم ابن بطنها. حتى هؤلاء ينسين وأنا لا أنساك" (إش49: 15). عزيزي القارئ: إن كلمة الله تعلن لنا أن موقف الله عندما نتألم هو موقف التوحد بشعبه وليس المشاهد أو المراقب لهم عن بعد، ألم يقل إشعياء عنه: "في كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خَلَّصَهم..." (إش63: 9). |
||||
27 - 06 - 2018, 04:18 PM | رقم المشاركة : ( 20956 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كلمات ترنيمة يسوعي اله عظيم
يسوعي اله عظيم يسوعي اله عظيم لذا باهتف واصرخ واقول يسوعي اله عظيم تجسدهُ هدية لينا وموته الكفاري فدية عنا يسوعي بيحبني للمنتهى فبذل نفسه من اجلي انا صليبه كان عدلاً استحقاقي لكنه عوقب بدالي ونفذ فيه اعدامي يسوعي اتنبناني انا الاثيم ورضي بيّظ“ وجعلني حبيبه وكل ما هو ليه هو ليّظ“ يسوعي بقيامته من الموت ابطل سلطان الموت علينا واصبح لنا نحن احباؤه انتقال معه للابدية سيقيمنا يسوعي معه من بعد الممات وسيسكننا في منارلنا لسنا للموت بل للحياة |
||||
27 - 06 - 2018, 04:43 PM | رقم المشاركة : ( 20957 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوعي حلو يسوعي حلو ذقتهُ حلوكله حلاوة وطعمهُ حلو يسوعي حلو ولذيذ المذاق كله مشتهيات ما الذه ما احلاه يسوعي حلو فمه يقطر شهد وعسل كلامه كله حلو ما ابرعه ما اشهاه يسوعي حلو قلبه حنين حلو كله محبة وطيبة وشفقة ما اجود غناه يسوعي حلو بيحبني لشخصي حبه ما بيتغير مهما اتغيرت انا يسوعي حلو كلامه شهي للاكل ورائع للالتهام وكله حلو |
||||
27 - 06 - 2018, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 20958 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل ستصغي لنداء يسوع ربما الاخير
الكثير من المشاهير يعمل اعمال خيرية ربما عالمية وهم بعيدين كل البعد عن رب المجد يسوع المسيح ليس لمجده هو بل لامجادهم هم انفسهم او ليخففوا من شعورهم بالذنب ناسين ان الذي يخفف عن ذنب الانسان هو الوحيد دم المسيح الذي أُريق في الجلجثة هو وحده الذي يريح التعابى ويشفي المرضى ويبرر الخطاة ويغفر الذنوب ويضمن الابدية فلربما يأتي المسيح اليوم وربما بعد اشهر او سنين فهل انت مستعد لكي تبني في ملكوت الله على الارض وتعلن فدية المسيح وصليبه للكل وتكون سفيراً عنه يمثله على الارض وكل ما تفعله تقدمه سكيباً عند قدميه لمجده هو فقط لا غير |
||||
28 - 06 - 2018, 03:25 PM | رقم المشاركة : ( 20959 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عظة قداسة البابا تواضروس في قداس سيامة 17 كاهنًا جديدًا قال تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، في عظته اليوم الخميس: "باسم الآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين تحل علينا نعمته وبركته من الآن وإلى الأبد آمين، في هذا الصباح المبارك نحتفل بأحد أعياد أمنا العذراء وهو تذكار تدشين أول كنيسة في العالم كله على اسم العذراء مريم في مدينة فيلبى بقرية في قارة أوروبا". وتابع - خلال قداس سيامة سبعة عشر كاهن جدد للقاهرة والمهجر، في دير الأنبا بيشوى بوادي النطرون - "نحتفل أيضًا بمعجزة العذراء حلت الحديد إنه يوم فرح يا أخوتي الأحباء". وأضاف: "فى هذا اليوم أيضًا نحتفل بتكريس عدد من أبنائنا الشمامسة لكي ما يصيروا كهنة بالخدمة في القاهرة وشماس يكرس كاهن للخدمة في أمريكا، فهذا اليوم يمكن أن نعتبره عيد للتكريس سواء تكريس الكنيسة او تكريس النفوس التي تخدم في الكنيسة وتقدم ذواتها في الخدمة من أجل مجد الله اولًا واخيرًا، قدمت الينا عددا من الترشيحات الكثيرة للشمامسة لكي ما يخدموا في بعض كنائس القاهرة التي تحتاج الى تدعيم خدمة الإباء الكهنة وبعد مراحل كثيرة من الاختيار والصلاة والتذكيات والجلسات الشخصية من المختارين سواء معه هو شخصيًا أو مع زوجته او مع أبنائه إلى ان دبر الله ان نقيم في هذا الصباح سبعه عشر كاهن يخدمون أمام الله بالروح والحق وتمتد خدمة الكنيسة في كل مكان". وتابع: كما نصلي دائمًا ونقول " من جيل الى جيل " وأود ان اضع امام هؤلاء المختارين الى الخدمة أن أضع أمامهم خمسة مبادئ رئيسية وهذه المباديء ليست لهم فقط بل الى كل من يخدم في الكنيسة خاصة خدمة الأب الكاهن هي خدمة أساسية ومؤثرة في العمل الكنسي بصفة عامة، لكن قبل ان أتحدث عن هذه المبادئ فليضع كلًا منكم هذه الأية أمام عينه "آية (مت 19: 30): وَلكِنْ كَثِيرُونَ أَوَّلُونَ يَكُونُونَ آخِرِينَ، وَآخِرُونَ أَوَّلِينَ." الآية ليست بسيطة قد يكون الأول الذي يخدم في الكنيسة ليس أول في السماء بسبب الضعفات التي تظهر منه ليضع كلًا منه أمامه دائمًا. وأضاف: "أما عن المبادئ الخمسة التي أريد أن أضعه أمام المرشحون للكهنوت والمتقدمين إليه وأيضًا أمام كل من يخدم في بيت الرب": المبدأ الأول: أيها الراعي لا تكف عن الصلاة وتطلب من الله وتكون أبا حقيقيا فالأبوة في كنيستنا ليست مجرد شعار او اجتهاد بل نعمة يطلبها الانسان من الله بانسحاق يبقى بيشتغل اى وظيفة وأي عمل وبعدين عندما يصير كاهنًا نقوله ابونا وهي كلمة ساحرة وغالية وكلمة هي الاحتياج الرئيسي للشعب والرعية في كل كنيسة تحتاج ان يكون أبًا بالحقيقة ممكن أن يكون شاطر في الخدمة ولا يكون أبًا ناجحًا لذلك لا تكف عن الصلاة دائمًا وعن طلب نعمة ان تكون أب بالحقيقة فالأب ليس بالكلام او باللسان الاب بالفعل وبالمحبة والأب هو من يحتضن الجميع ويحتوى الجميع ويمكن أن ينسحق تحت أقدام الجميع والأب هو من يحب ويستر ويساند ويشجع فصفات الابوة لا تحصر لذلك الابوة في الكنيسة تحتاج الى الصلوات الدائمة ويحتاج الاب الراعي أن يقف أمام الله باستمرار ويقول له من فضلك يارب أعطيني هذه النعمة وأغرسها بداخلي وتظهر في داخلي والابوة ليست شكل وقد يحمل اللقب ولكنه لا يحمل فاعلية اللقب لذلك المبدأ الأول لا تكف عن الصلاة بانسحاق وبإلحاح امام الله وتقول له اجعلنى أبًا حقيقيًا والابوة لا تأتى بالدراسة والمعرفة بل هي نعمة خاصة تحتاج صلوات دائمة طوال عمر الأنسان وخدمته ان يسكب الله هذه النعمة على الانسان الذى يصير راعيه. المبدأ الثاني: لا تقصر في افتقادك الكاهن تصير له اهتمامه غير الاهتمامات السابقة وهذه الاهتمامات يقف على رأسها افتقاد الرعية والبحث عنهم ومعرفتهم والارتباط بهم بحيث يصير الكاهن كأنه عضو في كل بيت فلا تهمل ولا تقصر في افتقادك. ومن اهتمامات الكاهن ايضًا أن يهتم بأسرته زوجته وأولاده ويفتقد كل بيت وأن يبحث عن كل بيت وهذه الاهتمامات يجب ان تكون ماثلة أمامه ومنظم في هذا الافتقاد وكم يؤلمني أيها الأحباء حينما تأتى أسرة الي وتقول نحن في المنطقة الفلانية ولا يفتقدنا كاهن الكنيسو ونحن كمجتمع قبطي نعرف قيمة دخول الأب الكاهن البيت حين تجتمع الاسرة ويأتي الاب الكاهن ويجلس معهم كل فترة وهذا الشيء يحتاج الى ترتيب وافتقاد الرعية يقف على قمة أولوياتك واهتماماتك وبالذات وانت في سن الشباب والقوة والصحة الجسدية متوفرة. لا تقصر في اهتمامك وافتقادك واسرتك ولا تنساهم في خضم الخدمة والانشغالات الكثيرة وافتقاد الرعية بيت بيت وكل شخص ومن التقاليد الكنسية ان الكاهن في اول عام بعد رسامته لا ينشغل بشيء سوي افتقاد الرعية وهذا العمل الرئيسي. المبدأ الثالث: لا تحرم نفسك من السماء بسبب أخطائك الأنسان يخطئ وكلنا تحت الضعف ولكن طوبى للإنسان الذي يعيش في التوبة وتنقية قلبه باستمرار الكاهن أكثر إنسان يحتاج إلى التوبة الدائمة، لو الواحد فضل في خطيته ونسي نفسه لا يقابل أبا اعترافه ولا خلوات فلا تحرم نفسك أيها الراعي من السماء وتذكر ما قاله بولس الرسول" بعد ما كرزت للآخرين لا أصير أنا نفسي مرفوضًا، انت تحتاج على الدوام ان تقابل اب اعترافك وتمارس توبه حقيقية ولم تستطع أن تتوب آخرين قبل أن تتوب نفسك، أن نجحت في تتويب نفسك ستكون رائعًا في تتويب الأخرين، لا تحرم نفسك من السماء تصور واحد يخدم 20 سنة وبعدها لا يكون له السماء يبقي موقفه ايه ؟، ده ممكن يكون ذاتك وعناد فكرك وقلبك سبب قوي يحرمك من السماء قد يكون عدم طاعتك تحرمك من السماء قد تكون عدم نقاوتك تحرمك من السماء، لذاك أيها الراعي وأيها الكاهن لا تحرم نفسك من الملكوت بسب أخطائك التي لا تتوب عنها " طوبى للإنسان الذى يعرف أخطاءه ويقف أمام الله ويتذلل بدموع ويطلب من الله ان يرفع ويعطيه توبه حقيقيه في قلبه، في واحد فاكر أن هو الصح وعايش في ذهنه وفى واحد لا يعرف ان يتعاون مع الكهنة الموجودين وياه اللى هما أقدم منه بالطبيعة وفى واحد زي ما بنقول في لغتنا العامية "شايف نفسه " كل هذه الصور مرفوضة أمام الله ولا هي مقبولة لمن يرعي أذا لم تجد نفسك في هذا الوضع وضع التوبة فكيف ستكون كاهن وكيف يقبل الله صلواتك ؟ ولذلك نقرأ في التاريخ عن الذين كانوا يرشحون للخدمة كهنة وأساقفة ويهربون منها خوفًا وارتعادًا والتاريخ يحكي لنا عن القديس يوحنا ذهبي الفم وصديقه باسليليوس وعندما رشحوا للكهنوت هرب يوحنا ذهبى الفم ولم يستطع أن يتقدم للكهنوت وأن صار فيما بعد راهبًا وأسقفًا وبطريركًا، لا تحرم نفسك من الملكوت بسبب أخطائك التي لا تتوب عنها. المبدأ الرابع: لا تنشغل بالأرضيات وتنسى الروحيات من الأخطاء الموجودة في بعض الأماكن انشغال الراعي في أمور أرضية واجتماعية مثل الرحلات والمؤتمرات وتلك تأخذ من وقتنا لا تنشغل بالأرضيات على حساب الروحيات ولا تنشغل بالاجتماعيات وتضيع السماويات في حياتنا وتصير اهتماماتك أرضية قد ينشغل الكاهن بالمباني وتضيع الروحيات ويقولك أنا ببنى المبني ده علشان الروحيات وتكون الروحيات راحت لا تنشغل بالمشروعات الاجتماعية على حساب الروحيات فالكنيسة أولا وأخيرا هي مؤسسة روحية تساعد الأنسان على خلاص نفسه وتوبته فلا تنشغل بالأرضيات ما الفائدة ان نعمل رحلة او مسرح ولكنهم لا يعرفوا ان يصلوا بالاجبية انتبه أيها الكاهن وايها الراعي وان لا تصير الأرضيات هي شاغلك لأول وتضيع الروحيات ويجف نبعك العمل الروحي منعش والعمل الأرضي وقتي ويمر. المبدأ الخامس: لا تبدأ ثم تتوقف بل استمر واستمر لا تبدأ بالحرارة الروحية ثم تتوقف فالكاهن في بداية خدمته يكون نشاط وحيوي والأيه بتقول " فَاذْكُرْ مِنْ أَيْنَ سَقَطْتَ وَتُبْ، وَاعْمَلِ الأَعْمَالَ الأُولَى، وَإِّلاَّ فَإِنِّي آتِيكَ عَنْ قَرِيبٍ وَأُزَحْزِحُ مَنَارَتَكَ مِنْ مَكَانِهَا، إِنْ لَمْ تَتُبْ" لا تبدا ثم تتوقف اول فترة يكون نشيط وحيوي ويحضر كويس ويفتقد ويهتم لذلك أحرص على نفسك باستمرار لا تبدأ ثم تتوقف بل جدد ذاتك وكما تعلمنا المسيحية لا تعرف الشيخوخة أبدًا المسيحية تعيش دائمًا حيوية القلب واذا كان السيد المسيح صعد للسماء في عمر 33 سنه يظل الكاهن عمرة 33 سنه أهتم بالدراسة الروحية والقراءات لو شفت حاجه عابر ه تتعلم منها وكيف تستخدمها من أجل تجويد الخدمة هذه المبادئ الخمسة أيها الأحباء يمكن أتصلح لك في بداية الخدمة. أما أنتم أيها الشعب فأنتم تحتاجون دائما ان تصلو من أجل الكاهن ومن أجل الراعي هو يحتاج نعمة الله لكن يحتاج صلوات الراعية في ذاك الوقت وكنيستنا تعلمنا ان نصلي من أجل كل الذين يخدمون والكنيسة تضع لنا صوم الرسل صوم للخدمة من أجل عمل الخدمة وعمل الكنيسة وامتدادها صلواتكم من اجل الكهنة الذين يخدمون أمر حيوي وضروري، اهتموا أيها الأحباء ان تصلوا ولا تجعل لك العينالناقضة في واحد لا يري غير الأخطاء وتذكر كيف نظر المسيح إلى المرأة السامرية رغم أن لها أخطاء كثيرة ولكنها عندما بدأت تعترف بكلمات قليلة اجتبى بالصواب وحسنا قلت إن كان لك ملاحظة يمكن أن تسجل وتقولها بروح المحبة. ومن ضعفات هذا الزمان الذى نعيش فيه أن كل الناس لا ترى سوى الأخطاء فقط ولا تنسوا أن كل كلمة لا تضيع أمام ربنا كل ما تقوله يعطى عنه جوابا ويسأل عن كل كلمة صدرت منه "مسجل في السماء ء، آية (مت 5: 22): وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلًا يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ. ". احترسوا إن وجدت امرًا لا يعجبك حوله لصلاة حول ملاحظاتك إلى صلاة دائمًا وستجد وقتها قوة وفعل الصلاة. نحن نشكر الله انه يعطينا هذه النعم الكثيرة نشكر الله في حضور الآباء الأساقفة الأحباء والاباء الرهبان ونيافة الأنبا صرابامون رئيس دير الأنبا بيشوي العامر. ونيافة الأنبا متاؤس أسقف ورئيس دير السريان ونشكر الله ان هذه الرسامة تتم في وقت عيد للعذراء مريم وفى مكان مقدس هذا الدير والبرية المقدسة وتكريس هؤلاء المتقدمين للكهنوت فهو يوم عيد ويوم فرح يعطينا الله أن كل أيام افراح وتصير حياتنا تمجده ونعلن اسمه في كل عمل صالح وكل زمان، لإلهنا كل المجد والكرامة من الآن وإلى الأبد أمين. |
||||
28 - 06 - 2018, 03:36 PM | رقم المشاركة : ( 20960 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تذكار معجزة العذراء حالة الحديد بعد حلول الروح القدس علي التلاميذ ذهبو في كل اقطار الارض ليبشرو بالمسيح والمسيحيه ويكرزون ببشارة الملكوت .ذهب متياس الرسول الي إلى مدينة تدعى برطس بجوار غلاطية.هذه المدينه كان اهلها يعبدون الاوثان فبدا بالتبشير هناك وعمل العديد من المعجزات فامن به الكثيرون وقامو بتكسير الاصنام وهذا اثار غضب الوثنين هناك وذهبو الي الوالي وقالو له عن مايحدث وان هناك شخص يحرض الناس علي ترك عبادة الاصنام وتكسيرها فغضب الوالي غضبا شديدا وامر بحبس متياس الرسول في السجن وسجن معه العديد من اللذين امنو وتعمدو علي يد متياس الرسول فصلي متياس الرسول وهو في اعماق السجن الي الله حتي ينقذه والي العذراء مريم حتي تسمعه ووصلت الصلاه الي العذراء والروح القدس ارشدها الي مكان متياس الرسول وهناك قابلت العذراء مريم إمرآه عجوز كانت قد آمنت على يد متياس الرسول فسألتها عن مكانه فأرشدتها إلى السجن فلما وصلت الي السجن وجدته مقفول بالحديد القوي فصلت الي يسوع ان يحل الحديد وينصهر حتي تتمكن من انقاذ متياس الرسول فسمع الله صلاتها، وذاب الحديد الموجود فى الأبواب والأقفال وذاب أيضاً كل الحديد فى المدينة وخرج هو وكل من كان معه من السجن فذهب السجانون الي الوالي وقصو له ماحدث فامر باحضار كل المساجين وقطع رؤوسهم بالسيف ولكنه وجد ان كل الحديد الذي في المدينه قد انصهر فسأل الوالي عن السبب فقالوا له قد حضرت لمدينتا سيدة غريبة وعجيبة تبحث عن متياس الرسول المسجون فلما أوقفناها أمام أبواب السجن المغلقة بالأقفال صلت صلاة لم نفهمها ورآينا بعدها أبواب السجن والأقفال قد ذابت وخرج جميع المسجونيين وجرى هذا الحادث العجيب فى المدينة كلها، فأرسل الوالي فى طلبها ولما حضرت عنده سألها قائلاً: إخبريني من الذى حل الحديد فقالت له الهنا الحقيقي القادر علي كل شئ ومن هنا امن كل من في المدينة بما فيهم الوالي وقام بتكسير كل الاصنام في المدينة وبني العديد من الكنائس منهم واحده علي اسم السيدة العذراء مريم بركة صلواتها تكون معنا امين |
||||