منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28 - 04 - 2018, 03:29 PM   رقم المشاركة : ( 20661 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

معلومة طقسية ( الذوكصولوجيات )
شرح ابونا استيفانوس سمير اعرف كنيستك
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الذكصولوجيات: وهي تماجيد القديسين والقديسات وهي كلمة مكونة من كلمتين: ذوكسا بمعنى مجد، والكلمة الثانية بمعنى بركة.
ولذلك كلمة دكصولوجيا تعني أننا نأخذ بركة المجد الذي وصل إليهالقديسون، وهناك ذكصولوجيات للسيدة العذراء، والملائكة، والسمائيين. الخ، وكذلك المناسبات إشارة للبركة التي أخذناها في هذه المناسبات ومنها الأعياد السيدية الكبرى، الصغرى، عيد الصليب المجيد، شهر كيهك، الصوم الكبير. وتقال الذكصولوجيات بنفس الطريقة التي يقال بها المجمع والباش الأيام الواطس (جمع لبش) في التسبحة.


 
قديم 28 - 04 - 2018, 03:39 PM   رقم المشاركة : ( 20662 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إِعْمَلُوا لا لِلطَّعَامِ الفَانِي بَلْ لِلطَّعَامِ البَاقِي لِحَيَاةٍ أَبَدِيَّة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بَاطِلُ الأَبَاطِيلِ، الْكُلُّ بَاطِلٌ…”
(الجامعة ظ، / ظ،)
 بالأمس رحل فلان في عزِّ عطائه، واليوم سيرحل وفي الغد أيضاً سيرحل… لا شيء ثابت في هذه الدنيا سوى سيد الأحياء والأموات
هناك فرقٌ كبير بين الذي يعيش ليأكل ويشرب وبين الذي يأكل ويشرب ليعيش… الجموع أكلت الخبز الفاني وشبعت لكنها فقدت الرب، وذهبت تبحث عنه ليعطيها خبزاً جديداً فتشبع ومن ثم تجوع… فالعالم جائع لانه يعمل لاقتناء خبز الجوع، وهو جائعٌ دوماً لانه يقتات من خبز الجوع…
أليس الكذب هو خبز الجوع؟ يشبعنا في حينه لنتخطى موقفاً حرجاً أو لتغطية حالة تفضح أمرنا… ولكن هل يشبع الانسان من الكذب؟ ألا ينتقل من جوعٍ الى جوع ومن ثم يموت في جوعه ومن جوعه؟!!
أليس الزنى هو خبز الجوع؟ يعطي الانسان متعة مؤقتة لإشباع غريزةٍ، كلما أطعمها إتسع جوفها لابتلاع ما تبقى له من كرامةٍ… فهل يشبع الزنى جوع الانسان؟ أليس أمراً حتمياً أن يكون مصير الزاني الموت عن الحياة؟؟!!!
أليس القتل هو خبز الجوع؟ ليس فقط القتل الجسدي، بل قتل الأحلام في مهدها، والاعتراض الدائم على نمو الآخرين، والسخرية من محاولات النهوض، والحسد والنميمة وتشويه السمعة واختلاق الأزمات والاعتراض على المبادرات… أليس كل ذلك خبز الجوع؟؟!!
ماذا يعني يسوع بقوله:”إِعْمَلُوا، لا لِلطَّعَامِ الفَانِي، بَلْ لِلطَّعَامِ البَاقِي لِحَيَاةٍ أَبَدِيَّة…”؟؟
ما هو الطعام الذي يبقى لحياة الأبد؟؟ والذي نجد من خلاله الله؟؟ أليس الحب ومن ثم الحب ولا شيء سوى الحب… والانطلاق يكون من محبة الأعداء أولاً، من المستحيل أولاً من الاصعب أولاً من الاخطر أولاً من الملحّ والضروري لحياة السلام وسلامة الحياة… ومن ثم الجلوس بالقرب من طفلٍ والتعلم كيف نصير مثله ونعود مثله ونحيا مثله…
علمنا يا رب اليوم وفِي كل يومٍ كيف نعمل حقاً لا لطعام فانٍ بل لطعام يبقى الى الحياة الابدية
أذكرنا اليوم وكل يومٍ لأننا بحاجة الى طعام القديسين، وخمير الابرار الذين يعملون دون كلل في كرمك في كرم الحياة… آمين.
 
قديم 28 - 04 - 2018, 03:49 PM   رقم المشاركة : ( 20663 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل الرقم 666 خطير؟ وما هي رموزه؟؟؟
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

إليكم بعض المعلومات المثيرة للاهتمام
اكتشف ما وراء هذا الرقم الشهير والحقيقة حول الرقاقة الصغيرة التي تُبث تحت جلد البشر.
يخشى عدد كبير من المسيحيين، بما في ذلك الكاثوليك، امكانية ان تطلب حكومات العالم من المواطنين استخدام رقاقة صغيرة توضع تحت الجلد. يعتبر بعض المعترضين ان الرقاقات التي توضع تحت الجلد ليست سوى تجسيد لنبوءة سفر الرؤيا التالية:
“ويجعل الجميع: الصغار والكبار، والأغنياء والفقراء، والأحرار والعبيد، تصنع لهم سمة على يدهم اليمنى أو على جبهتهم. أن لا يقدر أحد أن يشتري أو يبيع، إلا من له السمة أو اسم الوحش أو عدد اسمه. هنا الحكمة! من له فهم فليحسب عدد الوحش، فإنه عدد إنسان، وعدده: ستمئة وستة وستون.”(سفر الرؤيا ظ،ظ£، ظ،ظ¦ – ظ،ظ¨).

بعد هذه الجرعة من التضليل في تفسير الكتاب المقدس، هل من الممكن ان يُضطر المواطنون في المستقبل الى استخدام رقاقة صغيرة تحت الجلد؟ نعم، هذا ممكن. وهل يكون ذلك إيجابياً، لا نعرف. حتى الآن وحسب ما يقول المونسنيور بيتانكور، يمكننا فقط القول، من وجهة نظر دينية، ان استخدام هذه التكنولوجيا أمر محايد.
ويُشير المعارضون الى ان حكومة عالمية ستستخدم هذه التكنولوجيا من اجل السيطرة على حياة الناس.

هذا ممكن، إلا ان الحكومات والشركات تتمتع بامكانية الوصول الى معلومات المواطنين والمستهلكين إذ ان كل ما نقوم به يُسجل على حواسيبنا الشخصية وهواتفنا الذكية وعبر المكالمات الهاتفية ناهيك عن الكاميراهات المبعثرة في كل مكان.
ولن يكون لادراج الرقاقة تأثير كبير باستثناء التأكيد على واقعٍ واضح وهو انه ليست لدينا خصوصية وبأن جميع خطواتنا مرصودة من قبل الحكومة والشركات. هل يقلقنا ذلك؟ نعم. وهل يؤدي الى كثير من السوء؟ وحده الوقت كفيل بالإجابة والكنيسة هنا لتحذيرنا عند الحاجة.

ما هو واضح هو ان ما من أحد سيُدان لانضمامه الى نظام تحديد الكتروني. قد ندان، نعم، لكن لكوننا اعتنقنا ايديولوجيا مناهضة للمسيحية. هذه هي علامة الدنيوية الحقيقية.

علامة الوحش في زمن يوحنا

اشارت تحاليل سفر الرؤيا الى ان الرقم ظ¦ظ¦ظ¦ يُشير الى نيرون قيصر، الإمبراطور الذي اضطهد المسيحيين. كان سيء لدرجة ان المسيحيين بدأوا بتسميته “وحش”. وهذا التفسير معقول جداً لأن القديس يوحنا يقول بوضوح ان رقم الوحش هو رقم عائد لإنسان.
نحصل عند كتابة اسم نيرون بالأحرف السامية على:

N R W N Q S R
50 200 6 50 100 60 200 = 666

كان المسيحيون في حقبة القديس يوحنا، يذهبون الى السوق وكان من المعيب والخطير عدم تقديم البخور أمام التماثيل الوثنية. وكان المسيحيون محط ريبة وحقد في تلك الحقبة لأنهم لم يؤمنوا بالتماثيل في حين كانت منتشرة في كل مكان.
وبدأ عدد كبير من المسيحيين، بحجة حماية عائلاتهم، الادعاء بعبادة آلهة غير حقيقيين، من أجل تفادي المشاكل. كان بعضهم موظفين حكوميين لا يرغبونب خسارة مناصبهم. ومن المتوقع ان يكون عدد كبير منهم قد فكر على النحو التالي: “لا أعبد آلهة غير حقيقيين إلا أنه عليّ الاستسلام لأمر معين إذا ما أردت البقاء على قيد الحياة. لا أزال أعبد يسوع لا سواه في قلبي”.
إن كان الرقم ظ¦ظ¦ظ¦ هو رقم انسان – يمثل قوة كبيرة (في هذه الحالة الإمبراطور الروماني)- يعني الحصول على إشارة الوحش الانغماس بالوثنية التي يجسدها هذا الانسان، ضاربين بعرض الحائط قيم الإيمان.
يعني تلقي إشارة الوحش اعتماد أفكار الوحش وايديولوجيته وممارسة ما يطلبه ولا علاقة لذلك بدق وشم على اليد أو الجبين أو ادراج رقاقة.

علامة الوحش في زمننا
لا يتحدث سفر الرؤيا، كما يظن البعض، عن نهاية العالم فقط بل ينقل رسالة لا تزال حديث الساعة لأنها تسلط الضوء على واقع الاضطهاد والمعاناة التي يعيشها المسيحيون خلال هذه الحقبة.
يزداد هذا الاضطهاد قوةً في بعض المرات ويصبح أكثر وحشية وكل سلطة تظهر محاولةً الإطاحة بالشعب المسيحي هي وحش نهاية الزمن، تماماً كما كان نيرون.
نرى في عدد كبير من البلدان التي تسيطر عليها الشيوعية أو الإسلام سفك دماء الشهداء. كما وان الاضطهاد في الغرب يزداد قوةً على الرغم من عدم تعرضه للجسد. هو أسوأ، إذ يتعرض للروح. يعاني المسلمون بسبب الاستبداد الإيديولوجي الذي يتسرب في ثقافتنا وفي وسائل التواصل والتعليم من ضغط كبير لينكروا المسيح وقبول القيم التي يرفضها يسوع وكنيسته.
وهكذا يتصرف عدد كبير من مسيحي اليوم: يذهبون الي الكنيسة، يمارسون شعائرهم إلا أنهم يتصرفون في العلن كوثنيين. هم من الأشخاص الذين يخشون اليوم خسارة العمل والانعزال أو المعاناة جراء تابعات ايمانهم.

إن رفض معركة ادراج رقاقة تحت الجلد لأمر مقبول إلا أنه غير كافي للقول بأن الرقاقة هي إشارة الوحش. نذكر ذلك لأن ما يحصل يُشيح بنظرنا عن الهدف الأساسي وهو اعتناقنا اليومي وكفاحنا ضد الخطية يوماً بعد يوم.
تتفكك العائلات وأصبحت العفة أمراً نادراً والنسبية سيدة. يموت الإيمان المسيحي في أوروبا ويعذب الاضطهاد مسيحيي الشرق ولا يزال الناس يعتقدون ان الرقاقة هي ما يهدد خلاصنا!

 
قديم 28 - 04 - 2018, 03:59 PM   رقم المشاركة : ( 20664 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اكتشاف المكان الذي طرد فيه يسوع الشياطين وأرسلها إلى الخنازير!
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اكتشاف لوح رخامي عليه نقش بالعبرية قد يشير إلى المكان المحدد للحدث.
يذكّر إنجيل مرقس بوصول يسوع إلى الناحية الشمالية الشرقية من بحر الجليل كما يلي:
“ووصلوا إلى الشاطئ الآخر من بحر الجليل، في ناحية الجراسيين. ولما نزل من القارب، استقبله رجلٌ خرج من المقابر، وفيه روح نجس. وكان يقيم هناك، ولا يقدر أحد أن يربطه حتى بسلسلة. فكثيراً ما ربطوه بالقيود والسلاسل، فكان يقطّع السلاسل ويكسّر القيود، ولا يقوى أحدٌ على ضبطه. وكان طوال الليل والنهار في المقابر والجبال يصرخ ويُجرح جسده بالحجارة. فلما شاهد يسوع عن بُعد، أسرع إليه وسجد له وصاح بأعلى صوته: “ما لي ولك، يا يسوع ابن الله العلي؟ أستحلفك بالله، لا تعذبني!” قال له يسوع: “أيها الروح النجس أخرج من هذا الرجل!”. فسأله يسوع: “ما اسمك؟” فأجاب: “إسمي جيش، لأننا كثيرون”. وتوسّل كثيراً إلى يسوع أن لا يطرد الأرواح النجسة منه إلى خارج المنطقة. وكان هناك قطيع كبير من الخنازير يرعى قرب الجبل. فتوسلت الأرواح النجسة إلى يسوع بقولها: “أرسلنا إلى تلك الخنازير لندخل فيها”. فأذن لها. فخرجت الأرواح النجسة ودخلت في الخنازير. فاندفع القطيع من المنحدر إلى البحر. وعدده نحو ألفين، فغرق فيه”.
مؤخراً، اكتشفت مجموعة من علماء الآثار لوحاً رخامياً طوله 1.40 وعرضه 70 سنتيمتراً على شواطئ بحر الجليل عليه نقش بالعبرية قد يشير إلى المكان المحدد الذي وقع فيه هذا الحدث المعروف بـ “معجزة الخنازير”. وبحسب الفريق، فالمكان المحتمل هو كورسي، البلدة الواقعة في ناحية الجراسيين في القسم الجنوبي من مرتفعات الجولان.
أوضح هايم كوهن، الباحث في جامعة حيفا: “إن وجود مستوطنة عبرية قرب الشاطئ الشرقي لبحر الجليل ظاهرة غريبة جداً”. في الحقيقة، اكتُشفت المستوطنة بسبب تراجع مستوى المياه الذي سمح للباحثين بإيجاد رصيف بحري تحت الماء وقربه مستوطنة كورسي. وعُثر على اللوح البالغ عمره 1500 سنة داخل مبنى ربما كان هيكلاً.
سيسلط اللوح الرخامي الضوء على المسألة. فعليه نقش بالعبرية استطاع الخبراء تمييز كلمتين فيه هما “آمين” و”مارماريا” التي قد تُترجَم إما “مريم” أو “رخام” أو “ربّاني”. ووفقاً للبروفسور ميجال أرتزي، يتألف النص الكامل “من ثمانية أسطر؛ عادةً، لا تُنقش كلمات كثيرة بالأحرف العبرية على الحجر. يُفترض أن الشخص الذي كان النقش مكرساً له كان صاحب تأثير كبير على السكان المحليين”.

 
قديم 28 - 04 - 2018, 04:14 PM   رقم المشاركة : ( 20665 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

السلام ضرورى لدخول السماء
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القمص داود لمعى

إن السلام ضرورى للإنسان لدخول السماء،
أن فقدان السلام يجعل الإنسان عصبيًا، ويقوم بأخذ قرارات خاطئة.

أن هناك قرارات خاطئة يقوم البعض بأخذها،
وذلك لفقدان وهروب السلام، احتفظوا بالسلام مهما كانت الظروف واطلبوا الله من خلال الصلوات.
 
قديم 28 - 04 - 2018, 04:27 PM   رقم المشاركة : ( 20666 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الطريقة السليمة لشرح الكتاب المقدس شرحاً سليماً

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

بالنسبة للطريقة السليمة لشرح الكتاب المقدس
بعد البحث والتدقيق التاريخي في طريقة فهم وشرح الكتاب المقدس، وجدت مستويات مترابطة يتم من خلالها وضع الشرح بشكل مُميز لتوصيل المفهوم والمعنى بطريقة دقيقة، لأن الدراسة كانت دائماً (على مستوى العهدين سواء عند المعلمين اليهود الأتقياء أو الآباء القديسين المعلمين في الكنيسة) تتمركز في حوالي خمسة مستويات متراصة ومترابطة مع بعضها البعض، وهي كالتالي:
(1) المستوى البسيط المُباشر:
أي القراءة العامة بتركيز للتطلع على الكتاب المقدس ككل، ثم كل سفر على حده، مع التركيز على كل حدث منفرد لفهمه من جهة الأحداث كما هي دون شرح أو تفسير أو تأويل (أي معرفتها في ذاتها كما هي).
(2) المستوى الحرفي:
أي فهم المعنى الحرفي للكلمات والتعبيرات والألفاظ (في لغتها الأصلية) في حدود المفهوم التاريخي والثقافي في العصر التي تم كتابة فيه السفر نفسه.
(3) مستوى البحث أو الدراسة:
أي فهم المعنى للكلمات عن طريق المقارنة والمقابلة مع الكلمات الموازية الواردة في الكتاب المقدس (التي تتفق مع نفس المفهوم) مع الاحتفاظ بقوام النص نفسه، وتمييز الاختلاف في المعاني من جهة الاستقلالية، بمعنى أنه توجد أحياناً بعض الألفاظ المكررة والمقابلة في نصوص أُخرى لكنها لا تتجه او تُشير لنفس المعنى في النص المُراد شرحه، لذلك ينبغي الانتباه لموضع النص وموضوعه الخاص والحفاظ على قوامه المتميز، لأنه يُحدد المعنى الذي ينبغي أن نفهمه ونشرحه حسب القصد منه بالرغم من وجود نفس اللفظة في موضع آخر، أي ينبغي الحفاظ على المعنى في داخل إطار النص التي وجدت فيه وعدم الخروج عنه بسبب وجود نفس التعبير في موضع آخر، لأنه ينبغي على الشارح أن ينتبه لحود المعنى في إطار النص الموجود فيه، والسفر ككل.
(4) مستوى الرمز:
أي فهم رمزية النص من خلال التلميحات والإشارات التي أتت فيه، وهذا بالطبع يتطلب الفحص الدقيق لكيلا تختلط الأمور، لأن أحياناً كثيرة توجد أحداث أو كلام مباشر لا يحمل أي إشارة أو تلميح لأي رمزية أي ليس له أي شكل من أشكال الرمزية، ومع ذلك يوجد بعض العلماء والمفسرين الذين ألبسوا الرمزية لبعض المواقف والأحداث والكلمات التي ليس فيه أي ملامح للرمزية.
(5) مستوى الأسرار والألغاز:
أي استنباط المعاني الباطنية والماورائية المستترة في داخل النصوص المقدسة، وهي تُسمى الأمور الأخروية أي الاسخاتولوچية، وهذه تظهر عادةً في الأسفار الرؤيوية والتي يصعب جداً فهما وشرحها وتفسيرها.
وطبعاً يلزمنا أن نعي وندرك
أنه ينبغي أن يسبق هذا كله ويوجد على رأسه وهو الاستنارة: [فتح ذهنهم ليفهموا الكتب]، لأن بدون أن يستنير الإنسان بفتح ذهنه بالروح، فأنه لن يستطيع أن يفهم الكتاب المقدس فهماً سليماً حسب قصد الله أبداً مهما ما بذل من مجهود، ومهما ما كانت عنده قدرات عقلية فذة، كما أنه يتعوق في شرح الكتاب المقدس بدون تقوى وحياة روحية سليمة، لأن الرسول يقول: لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَتَنَاوَلُ اللَّبَنَ هُوَ عَدِيمُ الْخِبْرَةِ فِي كَلاَمِ الْبِرِّ لأَنَّهُ طِفْلٌ، وَأَمَّا الطَّعَامُ الْقَوِيُّ فَلِلْبَالِغِينَ، الَّذِينَ بِسَبَبِ التَّمَرُّنِ قَدْ صَارَتْ لَهُمُ الْحَوَاسُّ مُدَرَّبَةً عَلَى التَّمْيِيزِ بَيْنَ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ (عبرانيين 5: 13، 14)
فأن كان الإنسان يحيا على مستوى الطفولة الروحية، ولم يتناول بعد الطعام القوي الذي للبالغين، وصار له الحواس المدربة على التمييز بين الخير والشر، فكيف لهُ أن يتعمق في كلمة الله على مستوى البرّ ليغوص فيها ويتشرب من ماءها الحي، ويأخذ منها ليُعطي الآخرين ليرتووا ويشبعوا ويفرحوا، ثم تنغرس فيهم مثل البذرة فتُخلِّص نفوسهم، لأن الإنسان الروحاني الذي أخذ نعمة من الله للتعليم والشرح والتفسير، مثل الزارع الذي يُلقي البذار الصالحة، أما أن انعدم الزارع من هذه البذار الصالحة فأنه سيزرع البذار الفاسدة التي تُخرج الزرع الرديء.
لذلك أيها الأحباء، ينبغي أن نطلب الاستنارة وعطية الإفراز والتمييز، لنستطيع أن نفهم كلمة الله بدقة وتدقيق شديد، لكي نأخذ منها الطعام القوي لنكون قادرين – حسب ما نلنا من نعمة الله – أن نقدم هذا الطعام الصالح للجميع، للتقوية والتثبيت في طريق البرّ والحياة آمين
 
قديم 28 - 04 - 2018, 04:54 PM   رقم المشاركة : ( 20667 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

On the Personalities of Contemporary Charismatic Elders

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
“On the Personalities of Contemporary Charismatic Elders”
Met. Athanasios of Limassol (Cyprus)
Below is a transcription a friend did of a video of the Metropolitan speaking about the characters of holy elders.
Because everyone who meets another person, especially an Elder, a Saint, has a personal view and personal experience which might be different from that of the next person or a colleague. I think what characterizes holy fathers is… their great virtues, their love for God, their humility and so on, but first of all that each one retained his personality. Elder Paisios was a different kind of character from Elder Ephraim of Katounakia. So were Elder Porfyrios, Elder Sophrony, and Elder Iakovos. They weren’t the same, but each one was who he was. Cleansed from the passions and sin, but still who he was, with his own age, knowledge, background, era and all that. And then these people, in my experience, were characterized by great balance, they were very well-adjusted people, not unbalanced. They were well-adjusted and charitable. They never presented you with a dilemma; they got you out of one. Nor did they present you with a God who’d be a problem, but one who’d be the answer to all problems. That’s why people flocked to them, but they found relief. People didn’t go to them to leave troubled and weary; they left relaxed and light-hearted. They were people who knew how to have their own views, but also how to exploit the potential of each person and to know how to arrange things for each soul, what each person was capable of, what they could do from where they were. And they’d each decide in accordance with their own situation. They didn’t say: “Look, I’m a hermit and to become the way I want you you’ll have to become like me.” They came to where you were; you didn’t go to where they were.
In general, I think that as time went on, I saw that everything they did brought them to perfection in Christ, which is in no way extreme but is a mean, an endless balance, and peace. There was no sharpness about them; it was something absolutely clear, something like a calm sea that you sail over with great joy. They weren’t at all sharp, those people.
It’s not the Gospel’s fault; it’s ours for the way we live out our misery and express it to others. As a continuation of what I was saying about these holy people, they showed us exactly the image of the person who is perfect in Christ. All those people were in harmony, balanced, not at all facetious. They didn’t make you feel: “But he’s a simpleton, he’s ingenious, he’s somebody who walks on the clouds, he’s not properly grounded,” because that’s no good either. It’s not a good thing to be fatuous, nor to be ingenious, or facile or obtuse. Just as it’s not good to be pessimistic and all miserable. At the same time as they mourned human pain, the saints were joyful, very sweet people who embraced everyone. They wouldn’t put up with darkness in people’s souls. You might say that it is easy for everybody. No, it isn’t! We’ve got a long way to go to get there; it’s not easy, nor can it be feigned. You can’t say: “What was Elder Aimilianos like? I’ll imitate him.” It can’t be done. You have to tread the path that Aimilianos trod and you have to be Aimilianos to do so. Because if you are not, you’ll be a caricature, you’ll be a poor imitation.You have to find yourself. You’re not Aimilianos. You’re Adrianos, you’re Athanasios, you’re Ignatios. You’ll become who you are given the qualities you have. Let the grace of God work in your soul without preconditions.
I don’t believe that the Gospel is there to batter the human personality or tread it under foot. The Gospel saves the human person, it doesn’t trample it down. It removes the toxins and the passions and the sin, but saves the person. This is why these saints accepted others so easily. Even people who are acknowledged to be spiteful and sinful are justified by them to such an extent that you end up thinking they are saints. Elder Paisios, for example, didn’t even want to be rude about the devil himself. He didn’t call him “the devil.” Ever. He called him “the poor thing” or “the unruly one.” You’d think he was some poor little bear you could be playing with that was so unfortunate and so charming. Poor little imp. To hear others, the thrice-cursed Evil One goes to Hell to boil and to heap coals. For the Elder, he was an unfortunate little thing. Once Elder Paisios was praying and the devil stuck his tongue out at him. The Elder simply felt sorry for him. Or when we went and told him about different things that were happening on the Holy Mountain or about monks who were less than careful in their lives, he’d find ways to justify things and you’d say: “Lord have mercy, the man’s a saint.” He’d find an excuse for them and put good thoughts into your head and say good things about them. He’d say: “Look, don’t concentrate on that. The man’s got good points,so that’s the least thing compared to the many good things he’s done.” Because he himself was such a man. The way God sees people, not the way we do. And he even called tears joyful. Yes. With my limited resources, I imagine he did so because mourning and tears cleanse people and he himself was purified. He was cleansed.
I don’t know, when I went with Elder Iosif to see Elder Sophrony, I really did say to myself that he was an image of the perfect person. He seemed perfect to me. That was my own personal feeling about this man. The saints aren’t facile, nor insensitive to the pain of others. They experience the pain and they experience the whole of our apostasy from God, but because they’re now in full health, they deal with things as God does. Does God not experience our pain? Does He just look on unfeelingly? Why doesn’t He get depressed and take pills? Because He’s God! He sees things in a different way, because He has a different perspective, He functions in a different realm, where reality isn’t denied but is seen as part of the direction of divine providence. These saints say: “Look, things may be like this, but God is greater than they are. God’s not going to abandon the world and it’s not me who’s going to save it. God will save the world.” And they aren’t concerned, nor are they seized with anxiety. They have trust in God with regard to all things.
 
قديم 28 - 04 - 2018, 05:24 PM   رقم المشاركة : ( 20668 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة أشرق بنورك علينا يا ربوجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وأنر ظلمة حياتنا فنتبعك بكل قلوبنا.
.هب لنا يارب عقلا نيرا وقلبا حكيما وفهما صادقا
وآذانا صاغية لندرك ارادتك ومشيئتك في حياتنا.
أيها المسيح الفادي، زدنا إيماناً بِك، فنزداد فهماً لسرِ اَلامك
وموتك وقيامتك، فنحيا بالروح و الحق، ونمجدك إلى الأبد.
نسجد لك أيها المسيح ونباركك لأنك بصليبك المقدس خلصت العالم
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 28 - 04 - 2018, 05:27 PM   رقم المشاركة : ( 20669 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يا رب في هذا اليوم ..
لتكن قدرتك معنا لتحرسنا
وحكمتك في قلوبنا لتهدينا ...
وعينك علينا لترعانا
ويدك معنا لتقوينا ...
يا رب رافقنا كل حياتنا
وحدك انت حامينا

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 28 - 04 - 2018, 05:32 PM   رقم المشاركة : ( 20670 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,612

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة لقد آمنت بك يا رب .. فزدني إيمانا وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عليكَ اتكلت يا إلهي .. فزدني إتكالا
وإني أحبك يا رب فزد حبي اضطراما
وها إن نفسي نادمة على آثامها فزدها ندامة
أرشدني يا رب بحكمتك اضبطني بعدلك...
عزّني برحمتك استرني بقدرتك
إني أريد يا رب كل ما تريده
وما دمت تريده ولأنك تريده
إجعلني يا رب حاراً في صلاتي
قنوعاً في مأكلي , أميناً في وظيفتي
ثابتاً في مقاصدي ..
سيّرني يا رب أنيساً في معاشرتي
مؤدباً في تصرفي , عفيفاً في حديثي
مستقيماً في سيرتي ..
فها أنا يا رب أقدم لك أفكاري
وأقوالي وأفعالي
فاجعلني أفتكر فيك , وأتكلم عنك
وأشتغل لك وأتعب من أجلك
إملئ يا رب قلبي من المحبة لك
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اجعلني يا رب أنتصر على اللذة بالإماتة
وعلى البخل بالصدقة وعلى الغضب بالوداعة
وعلى الفتور بالحرارة
سيّرني يا رب رصيناً في أموري
شجاعاً في مخاطري , صبوراً في شدائدي
متواضعاً في نجاحي ..
أنِر يا رب عقلي وأضرم إرادتي
وطهّر جسدي وقدّس نفسي يا رب
عرّفني يا رب ما أحقر الأرض
وما أعظم السماء ما أقصر الزمان
وما أطول الأبدية ..
أنعِم عليّ يا رب أن أستعد للموت
وأخاف من الدينونة وأنجو من جهنم
وأن أنال السماء ..
اميييين
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025