07 - 06 - 2012, 08:05 PM | رقم المشاركة : ( 2051 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَلمانوثة
مكان يرّجح أنه كان بقع على الشاطئ الغربي من بحر الجليل بالقرب من مجدل. ويظن بعضهم أنها نفس مجدل، ويظن آخرون أن مكانها خان المنية بالقرب من طبغة (الطابغة). وقد أبحر إليها يسوع وتلاميذه بعد إطعام الأربعة الآلاف (مر 8: 10 قارنه مع مت 15: 39). * تُكتَب خطأ: دالمانوثة، دلمانوثا، دالمانوثا. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:06 PM | رقم المشاركة : ( 2052 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَليلة
اسم عبري معناه "معشوقة" أو "مدللة" وهي امرأة فلسطينية من وادي سورق وقد أغوت شمشون فأحبها إلى أن وقع في حبائلها فانتزعت منه سر قوته فسلمته إلى أيدي أعدائه الذين قلعوا عينيه وسجنوه في غزّة إلى أن انتهت حياته بموته مع أعدائه (قض 16: 4-22). |
||||
07 - 06 - 2012, 08:09 PM | رقم المشاركة : ( 2053 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دمشق ← اللغة الإنجليزية: Damascus - الأمهرية: ደማስቆ. عاصمة سوريا وأكبر مدنها. تقع على مسافة نحو خمسة وستين ميلًا شرقي البحر المتوسط وعلى مسافة نحو 133 ميلًا إلى الشمال الشرقي من أورشليم. والمدينة مقامة في سهل عند السفح الشرقي لجبل لبنان الصغير. وينبع في هذه السلسلة من الجبال نهران يجريان شرقًا وهما: نهرا ابانة وفرفر المذكوران في الكتاب المقدس (2 ملو 5: 12). ويدعيان الآن بردى والأعوج. ويتفرع هذان النهران إلى جداول كثيرة تسقي مياهها الحدائق والبساتين التي تحيط بدمشق. وتقع دمشق على ارتفاع نحو 300 و 2 قدم فوق سطح البحر وجوها معتدل. وهي مركز هام لطرق التجارة. وهناك طريق يسير غرباُ وجنوبًا إلى أن يصل إلى البحر الأبيض المتوسط ومصر. وطريق ثان يسير جنوبًا إلى شرق الأردن والجزيرة العربية. وطريق ثالث يسير عبر الصحراء إلى بغداد. وطريق رابع يسير شمالًا إلى حلب. ودمشق مشهورة بأسواقها والأقمشة التي تروج تجارتها فيها وكذلك اشتهرت بالأواني المعدنية. تاريخ دمشق: لوحة أليعازر الدمشقي، رسم الفنان ويليام دايس آر إيه (1806-1864)، سنة 1860، محفوظة في معهد فنون مينيابوليس مدينة دمشق عريقة في القدم. وقد ورد ذكرها في عصر إبراهيم (تك 14: 15). وكان اليعازر الدمشقي الموكل على بيت إبراهيم من هذه المدينة. وكانت دمشق في عصر داود إحدى الممالك التي قامت في الهلال الخصيب. وقد غزاها داود وأقام فيها حامية (2 صم 8: 5 و 6 و 1 اخبار 18: 5 و 6). وبعد أن محق المملكة السورية في صوبة، قام رجل يدعى رزون، وكان هذا من رعايا ملك صوبة سابقًا، وجمع حوله جماعة من الرجال وتمكن من أخذ دمشق حيث أسس المملكة السورية. ودامت الحرب بينها وبين المملكة الشمالية أو مملكة السامرة آمادًا طويلة (1 ملو 11: 23 و 24) وكانت دمشق عاصمة حزيون وطبريمون وبنهدد (1 ملو 15: 18 و 20 و 20: 34 و 2 ملو 8: 7) وحزائيل (1 ملو 19: 15 و 17 و 2 ملو 8: 8-15) ورصين. وكان هناك حلف بين طبريمون وبنهدد الأول وبين ملوك يهوذا (1 ملو 15: 18 و 19 و 2 ملو 16: 2 و 3) ولقد اتفق آخاب على أن يبني أسواقًا في دمشق (1 ملو 20: 34) وقد تحالف ملوك دمشق مع ملوك الفينيقيين واخاب ملك السامرة وقاموا بحرب ضد شلمناصر ملك آشور واشتبكوا معه في الحرب في معركة قرقر في سنة 853 ق.م. ومع أنه هزم المتحالفين إلا أنهم تمكنوا من وقف تقدم الآشوريين. ولكن شلمناصر عاد وهزم حزائيل ملك دمشق سنة 734 ق.م. وأرادا مهاجمة أورشليم استنجد آحاز ملك يهوذا بتغلاثفاسر ملك آشور فجاء إلى دمشق وأخذها (سنة 732 ق.م) وحمل أهلها في السبي إلى قير وقتل رصين (2 ملوك 16: 5-6 و اش 7: 1-8: 6 وعا 1: 3-5) ولكم سرعان ما استعادت دمشق نجاحها ومكانتها وازدهارها (حز 27: 18). وانتقلت من الآشوريين إلى الكلدانيين ومنهم إلى الفرس ثم انتقلت إلى اليونان المقدونيين. وكانت دمشق إحدى المدن التي تكونت منها ديكابوليس أو العشر مدن. وقد أخذ القائد الروماني ميتللوس كدينة دمشق عام 64 ق.م. وفي العام التالي أي 63 ق.م. أصبحت سوريا مقاطعة رومانية وكان عدد كبير من اليهود يسكنون دمشق. وكانت هناك عدة مجامع (أعمال 9: 2 و حروب يوسيفوس الكتاب الثاني والفصل العشرون والفقرة الثانية) وبالقرب من دمشق ظهر المسيح لشاول الطرسوسي في الطريق إذ كان ذاهبًا إليها ليضطهد المسيحيين فيها، فسقط إلى الأرض وسمع الصوت السماوي (أعمال 9: 2 و 3 و 8-10 و 22: 6 و 10-13 و 26: 12) وقد تدلّى من أسوارها ليهرب من غضب اليهود فيها (أعمال 9: 24 و 25 قارنه مع ص 26: 21 و غلاطية 1: 17). وكانت المدينة في عصر الرسول بولس في يدي الحارث ملك البلاد العربية التاد العربية التي عرفت باسم "بيترايا" أو البتراء ولكنها سرعان ما عادت إلى أيدي الرومان (2 كو 11: 32 و 33). آثار دمشق: بنى جامع دمشق الكبير في مكان كنيسة يوحنا المعمدان التي كان قد بناها الإمبراطور قسطنطين ويرّجح أن هيكل رمون (2 ملو 5: 18) كان في نفس هذا المكان والشارع الذي يدعى "المستقيم" الذي أقام بولس بالقرب منه لما ذهب إلى دمشق (أعمال 9: 11) يدعى الآن سوق الطويلة وفيه أعمدة قديمة وربما ترجع إلى عصر الرسول بولس. ويقع بيت حنانيا (أعمال 9: 10) كما يذكر التقليد في الحي المسيحي والمكان الذي تدلى منه بولس من السور في زنبيل (أعمال 9: 25) مكانه الآن الكنيسة. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:11 PM | رقم المشاركة : ( 2054 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الدمــــــــوع
الدموع هي أفراز الغدة الدمعية التي في حجم وشكل اللوزة، وتوجد في الطرف الأنفي الأعلي لمقلة العين، والدموع لالون لها وتتكون من أملاح الكالسيوم والصوديوم وبخاصة كلوريد الصوديوم (ملح طعام) والزلال الذائب في سائل مائي تستخلصه الغدة الدمعية من مصل الدم. وتفرز الدموع بين مقلة العين والجفون لتسهيل حركتها ولطرد أي جسم دقيق يدخل إلى العين. وبعد أن تقوم الدموع بوظيفتها بترطيب العين وتنظيفها، تنصرف إلى الطرف الأنفي من العين من فتحة صغيرة إلى القنوات الدمعية التي تفرغها في الجيب الدمعي ومنه إلى الأنف، وعندما يزداد أفراز الدمع أكثر مما تستطيع القنوات الدمعية تصريفه، فإن الدموع تنسكب من العين على الخدود. ويرتبط البكاء في كل المواضع التي دكر فيها في الأسفار المقدسة بالتعب النفسى أكثر منه بالألم الجسمانى. وليست هناك حدود أوضوابط معينة لمشاعر الناس عند النحيب. وهناك حالات مسجلة للتعبير عن مظاهر الحزن بين الرجال المتمرسين على الصعاب والمخاطر مثل داود ورجاله (2صم 4:30). وأنسكاب الدموع يعتبر دليل على الحزن، عند الدنو من الموت (مز 12:39، 2مل 5:20، إش 5:38)، وعند المعاناه والألم نتيجة للظلم، "فهو ذا دموع المظلومين ولا مفر لهم" (جا 1:4)، أو عند الهزيمة في الحرب (إش 9:16)، وعند الندم الذي بلا رجاء مثلما حدث مع عيسو (عب 17:12). والأرجح أن الأشارة هنا إلى ما جاء في سفر التكوين (34:27). ويصف المرنم حالة الضيق الذي كان فيها الشعب قديمًا، وصفًا مجازيًا حيث يقول: "قد أطعمتهم خبز الدموع وسقيتهم الدموع بالكيل" (مز5:80). كما يقول في موضع أخر: (صارت لي دموعي خبزًا نهارًا وليلًا) (مز 3:42 انظر أيضًا مرقس 24:9). كما تستخدم الدموع مجازيًا أيضًا في وصف من يعانون المشقات والألم في خدمتهم: "الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج" (مز 5:126). كما تصاحب الدموع التوبة مثلما في حالة المرأة الخاطئة (لو 38:7و44). ويطلق علي أرميا أحيانًا لقب "النبي الباكي حيث يقول: "يا ليت رأسي ماء وعين ينبوع دموع، فأبكى نهارًا وليلًا قتلي بنت شعبي" (إرميا1:9و18 انظر أيضًا 7:14، 16:31، مراثي 2:1، 11:2و18... الخ). وعلي النقيض من ذلك، يعبر عن الخلاص من الحزن والنجاة من القلق بمسح الدموع (مز 8:116، إش 8:25، رؤ 17:7، 4:21). ويطلب المرنم من الرب أن يذكر دموعه دائمًا فيقول: "أجعل أنت دموعي في ذلك" (مز 8:56)، وهو جناس لفظي في العبرية، وقد أخذها البعض علي محمل لفظي والواضح أنه طلب مجازي حيث لا يوجد دليل علي أن الدموع التي تزرف من أجل ميت، كانت تحفظ في زق، يوضع في قبر الميت، وليس هناك اساس مطلقًا لاعتبار القناني الطويلة الدقيقة التي وجدت بكثرة في مقابر اليهود اليونانيين، زقاقًا لجمع الدموع وليس للعطور. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:12 PM | رقم المشاركة : ( 2055 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دموع في زق
وردت هذه العبارة في مز 56: 8 ويظن أنها تشير إلى عادة كانت شائعة عند المصريين القدماء والفنيقيين والرومانيين إذ كان أولئك القوم يجمعون الدموع التي تذرف من أعين النائحين في أوقات تقديم التعزية. وكانت هذه الدموع تحفظ في قارورة تدعى زق الدموع وتوضع على أضرحة الموتى لتكون شاهدًا على حزن الأحياء على الميت، ومحبتهم له وشعورهم بفداحة الخسارة لفقده. وكان زق الدموع يصنع عادة إما من الزجاج أو من الفخار. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:13 PM | رقم المشاركة : ( 2056 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الدمقس
الدمقس هو القز أو الديباج أو الكتان أو الحرير الأبيض. ويقول الرب على فم عاموس النبي: "كما ينزع الراعي من فم الأسد كراعين أو قطعة أذن، هكذا ينتزع بنو إسرائيل الجالسون في السامرة في زاوية السرير وعلى دمقس الفراش" (عاموس 12:3)، أي أنهم سيحرمون من تنعمهم ورفاهيتهم ويؤخذون إلى السبي. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:14 PM | رقم المشاركة : ( 2057 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دُمَّل | دُمَّلة
الدمل هو قرحة ملتهبة. وقد ضُرب الناس والبهائم بالدمامل في الضربة السادسة التي حلت بآل فرعون في زمن موسى (خر 9: 8-11). ويوجد نوع خاص من الدمامل هو من ضمن علامات البرص (لا 13: 18-20) وستكون الدمامل جزءًا من العقاب الذي يحل بالذين يعبدون الوحش (رؤيا 16: 2). الدمل التهاب موضعي متورم مثل البثور والدمامل البسيطة والقروح والخراريج والغدد المتورمة، وهي تنشأ عادة من الميكروبات الكروية التي توجد عادة علي سطح الجلد فإذاحدث جرح أو خدش بالجلد، فأنها تدخل إلى الأنسجة وتتكاثر، ويكون رد فعل الجسم هو أن يدفع بكرات الدم البيضاء التي تتجمع في مكان الأصابة، وتكون هي وضحاياها خراجًا يمتلئ بالصديد. لعازر المسكين و الغني وقد جاءت ضربة الدمامل على المصريين بدون إنذار بعد ضربتي البعوض والذبان اللتين أعقبهما الوباء الذي أهلك الحيوانات والذي يحتمل أنه أنتشر بسبب الميكروبات التي نقلتها الحشرات التي سبقته. ويرجح البعض أن ضربة الدمامل كانت مرض الفيل، فقد كان هذا المرض كما يذكر بلليني منتشرًا في مصر ويرجح البعض الأخر أنها كانت نوعًا شديدًا من الجدري، ولكن لأنه لم يذكر ان الدمامل كانت قاتلة، فالأرجح أنها كانت صورة متقدمة وخطيرة من الخراريج المنتشرة أو القروح الناتجة عن الأصابة بالميكروبات الكروية (السبحية أو العنقودية). أما جسد أيوب فكان مضروبًا بقرح رديء وحكة والتهابات جعلت معالم وجهه غير معروفة لأصدقائه (أي 7:2و12)، وسببت له آلامًا محرقة مستمرة (أي 24:3، 4:6) وكان الدود يرعي فيها (أي 5:7) وتنبعث منها روائح كريهة نتنة (أي 17:19)، وبسبب قروحه جفا النوم عينيه وضعف جهازه العصبي (أي 26:3) حتي أحتاج إلى من يساعده علي الحركة وهو جالس في وسط الرماد (أي 8:2). وهناك الكثير من المحاولات لتشخيص مرض أيوب، لكن الأرجح أنه كان صورة من المرض المعروف "بقرح الشرق أو دمامل بغداد" حيث تكثر فيه القروح الكثيفة المصحوبة بحكة ، وتنتشر في الوجه والأيدي وسائر أجزاء الجسم. أما دمل حزقيا فيبدو أنه كان دملًا موضعيًا، ويكاد وصفه غير المحدد يطابق الحمرة الحمراء أو لعلها كانت نوعًا من الحمرة الخبيثة. ويبدو أنه بسبب هذا الدمل، لم يكن حزقيا يستطيع الصعود إلى بيت الرب إذ كان يعتبر غير طاهر (إش 22:38). أما "قرحة مصر" (تث 27:28و35) فهي ترجمة لنفس الكلمة العبرية "دمل" (مثل الكلمة العربية لفظًا ومعنى). أما قروح لعازر (لو 20:16) فكانت على الأرجح تقيحات دوالى قديمة مما ينتشر على أرجل كبار السن من الفقراء. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:15 PM | رقم المشاركة : ( 2058 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
باب الدِّمْن
وهو أحد أبواب أورشليم في عصر نحميا (نحم 2: 13 و 3: 13 و 14 و 11: 31). وكان هذا الباب يقع على مسافة ألف ذراع شرقي باب الوادي حيث يلتقي وادي تيروبيون أو الوادي بوادي هنّوم جنوبي بركة سلوام الحالية. ويرّجح أن هذا الباب سمي باب الدمن أو باب الزبل لأن الأقذار والمهملات كانت تحمل من المدينة من هذا الباب وتطرح في وادي هنّوم. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:16 PM | رقم المشاركة : ( 2059 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دِمْنة
مدينة للاويين كانت تقع ضمن زبولون (يش 21: 35) ويرّجح أنها نفس رمون المذكورة في يشوع 19: 13 وهي رمّانة الحديثة التي تبعد مسافة ستة أميال شمالي الناصرة. |
||||
07 - 06 - 2012, 08:17 PM | رقم المشاركة : ( 2060 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَم
الدم هو السائل الحيوي الذي يسير في الجسم. وحياة الإنسان في دمه (لا 17: 11 و 14) أو أن الدم هو الحياة (تث 12: 23) أو أنه العنصر المادي فيها. فهناك آخر مادي كما يعلمنا الكتاب المقدس (مز 104: 29 و 30) بما أن الدم يمثل الحياة وبما أن الحياة مقدسة أمام الله فقد قيل عن دم هابيل أنه صرخ إلى الله من الأرض طالبًا الانتقام له (تك 4: 10) وبعد الطوفان مباشرة حرّة أكل دم الحيوانات مع أنه صرح بذبحها وأكلها كطعام (تك 9: 3 و 4 و اع 15: 20 و 29). وقد نصّت الشريعة على أن سافك دم الإنسان بالإنسان يسفك دمه (تك 9: 6). وفقدان الحياة هو عقاب الخطيئة وكان من الضروري أن تسلم هذه الحياة رمزًا حتى تمحى الخطيئة (عب 9: 22) ولذا نصّت الشريعة الموسوية على أن دم الذبائح التي تذبح أو تصطاد لأكلها طعامًا ينبغي أن يغطي التراب لأن الله منع تناول الدم كطعام وخصصه للتكفير عن الإثم (لا 17: 10-14 و تث 12: 15 و 16). أما العبا). أما العبارات التي وردت في العهد الجديد مثل "دم يسوع" و "دم المسيح" و "دم يسوع المسيح" و "دم الحمل" فكلها عبارة رمزية مجازية يقصد بها الملكوت الموت الكفارى (1 كو 10: 16 و افسس 2: 13 و عب 9: 14 و 10: 19 و 1 بط 1: 2 و 19 و 1 يو 1: 7 و رؤيا 7: 14 و 12: 11). |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |