18 - 02 - 2013, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أبيّا
ابن يربعام الأول ملك إسرائيل. مات صغيراً. 1 ملوك 14. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:45 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أبياثار
ابن أخيمالك الكاهن في أيام الملك شاول. لما تولى داود المُلك، جعل أبياثار زميلاً لصادوق في رئاسة الكهنة. ولكن بعد وفاة داود، شارك أبياثار في المؤامرة الهادفة إلى تمليك أدونية بدلاً من سليمان فعوقب بالطرد. 1 صموئيل 22: 20 وما بعدها؛ 2 صموئيل 8: 17؛ 15: 24 وما بعدها؛ 1 ملوك 1 و2. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:46 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أبيشاي
ابن أُخت الملك داود وأخو يوآب، أحد القُوّاد في جيش الملك. 1 صموئيل 26: 6- 12؛ 2 صموئيل 10: 9 و10؛ 16: 9، 11 و12؛ 18: 2. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:46 PM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أبيمالك
1- بسبب خوف إبراهيم على حياته، ادّعى أن سارة زوجته لم تكن إلا أخته. ونوى أبيمالك، ملك جرار، أن يتخذها له زوجةً، ولكن الله أظهر له الحقيقة ومنعه من ذلك. تكوين 20، 26 (حيث القصة على الأرجح هي عن ملك آخر له الاسم عينه وقد كان له اختبارٌ مماثل مع إسحاق). 2- ابنٌ لجدعون قتل إخوته ليصير ملكاً. قضاة 8: 31 وما بعدها؛ 9. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:46 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
أتّالية
الأناضول اليوم، مرفأ على الساحل الجنوبي من تركيا، استخدمه بولس في سفرته التبشيرية الأولى. أعمال 14: 25. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:46 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
الآثار
تمَّت أولى الخطوات البارزة في مجال التعلم عن العالم القديم عام 1798 لما حصلت حملة نابليون على مصر، إذ شملت دراسة للآثار فيها. ففي أثناء هذه الحملة اكتشف "حجر رُشيد"، وهو كتلة حجرية نُقِشَ فيها نصٌ واحد باليونانية والمصرية. وكان ذلك معوناً على فك رموز الكتابة الهيروغليفية (المصرية القديمة) لأول مرة (1824). وفي غضون سنين قليلة كان كلوديوس جايمس ريتش، وهو دبلوماسي بريطاني كان في بغداد آنذاك، قد أجرى أول مسح دقيق لمواقع بابل القديمة ونينوى. كما أنه أنجز أول مجموعة تمثّل الختوم والنقوش الآشورية والبابلية. أمّا الأماكن الواقعة في فلسطين فقد كانت معروفة بشكلٍ أفضل لأنَ الحجّاج ظلُّوا يزورون "الأراضي المقدّسة" طيلة قرون. وفي 1838تولّى الأمريكي إدوارد روبنسُن، وكان أستاذاً في أدب الكتاب المقدّس، القيام بأوّل دراسة دقيقة للبلد كلّه. وقد استطاع روبنسن تحديد عدد كبير من المدن والبلدات المذكورة في الكتاب المقدّس، مستهدياً بجغرافية البلد وبقاء أسماء كثيرة على صورة قريبة جدَّاً مِمَا كانت عليه أصلاً. وكثير من تحديداته ما زال وافياً بالغرض حتى اليوم. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
مصر وأشور:
استمرَّت في مصر طيلةّ القرن التاسع عشر عمليّات إزالة تلال الرمل وركام الحجارة من القبور والمعابد. وخلال تلك الفترة نُقلت كميّة كبيرة من المنحوتات الحجرية إلى خارج البلاد. وفي بلاد أشور بدأ الاستكشاف عندما عمد القنصل الافْرنسي بول إميل بوتاً إلى شقِّ خنادق في تلّ الحجارة المتراكمة حيث كانت نينوى القديمة. وبينما لم يُحرز عمله هناك نتيجةً تُذكر، اكتشف في موقعٍ قريب قصراً أشورياً كانت جدرانه مطوّقة بألواحٍ حجريّة منحوتة (1842- 1843). واستهوى الاستكشافُ أيضاً رحّالة إنكليزياً هو هنري لايارد، فوجد سنة 1845 منحوتاتٍ مماثلةَ في نينوى حيث لم يوفَّق بوتاً إلى ذلك. وبحلول 1850 تمَّ فكُّ رموز الكتابة المنحوتة في الحجر والمنقوشة على ألواحٍ صغيرة، وكانت هذه بالخطّ البابلي المسماريّ. وقد ثبت أن الوثائق المكتوبة بهذا الخطّ هي ذات قيمة خاصّة في مجال الدراسات المتعلّقة بالكتاب المقدّس. ثمَّ تواصل التنقيب في مصر، وفي أشور وبابل، على أيدي بعثات بريطانية وآفرنسيَّة وإيطالية، سرعان ما التحقت بها فِرَقٌ من ألمانيا وأمريكا. وقد تولَّت المتاحف دفع معظم نفقات الاستكشاف، فِما عُني بعض المستكشفين بإقامة معارض ضخمة وفاءً لداعميهم. إلاَّ أنَّ آخرين اهتمَّوا بملاحظة تفاصيل عديدة وجمعوا عيّنات تمثّل المكتشفات الأقل إثارةً- كأواني الفخّار والسكاكين وما إليها. وقد قاسُوا المباني ورسموا الخرائط وعيّنوا عليها مواقع الأشياء التي اكتشفوها. وما زالت البعثات الدولية تواصل القيام بهذا العمل، بإذنٍ من دوائر الآثار المحليَّة. كذلك يقوم مستكشفون مصريون وعراقيون بعملهم على نحوٍ مستقلّ، وهُم يُعنَون خصوصاً بالحفاظ على تراثهم القوميّ. ولكنْ بعد قرنٍ ونصفٍ من الحفر والتنقيب، يبقى واضحاً أن الكثير ما زال بحاجة إلى الكشف. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
فلسطين وسوريا:
عُني المستكشفون الأوّلون أكثر الكُلْ بالعثور على آثار ضخمة عائدة للقوى العالمية القديمة كي يُدهشوا العالم الغربيّ، ولذا أهملوا مدن فلسطين وسوريا: فبمعزلٍ عن بعض الحفريات المتفرَّقة في أريحا ومواقع أُخرى (1866- 1869)، اقتصر التنقيب في أوّله على أورشليم، حيث تتبَّع شارلز وارِّن أساسات السور الذي كان حول الملك هيرودس، وأجرى مسحاً لبعض الآثار القديمة (1867- 1870)، وقد تولّى إجراء حفرياتٍ عبر الحجارة والأتربة المتراكمة (بإحداث حُفَر عموديَّة بعمق 65م وبمحاذاة الطبقة الصخرية الطبيعيَّة) ليُبيِّن كيف تغيّر شكل المدينة على مرّ العصور. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 19 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
في القرن العشرين:
شهد علم الآثار في الشرق الأوسط قفزةً كبرى إلى الأمام في 1890، عندما شرع فِلِنْدَرْز باتري في الاستكشاف عند تلّ الحِسِي قرب غزّة في جنوب فلسطين. فقد تبين له أن الأشياء التي وجدها على علوٍّ معيّن عن سطح البحر، في موقعٍ من المواقع، تختلف عمّا وجده على علوٍ آخر. وقد صحَّ ذلك بصورة واضحة كلياً في ما يتعلق بأواني الفخار المكسرة، فعُني بتجميع القِطع وفقاً لمستويات علوها عن سطح البحر، وتوصل إلى تشكيل مجموعة من النماذج الفخارية مرتبة وفقاً لتعاقبها الزمني، ومن ثم حدد تاريخ كل نموذج، بمقارنة النماذج بأوانٍ مصرية عثر عليها في المواقع عينها، (أما تاريخ الأواني المصرية فمعروف من اكتشاف قطع مماثلة لها في مصر، حيث حدّدت النقوش نسبتها إلى عهود ملوكٍ مخصوصين). منذئذٍ صارت ملاحظات باتري سنداً أساسياً في كل تنقيب عن الآثار. وقد مرت عدة عقود فات من فيها منقبين آخرين ممن عملوا في فلسطين أن يُدركوا أهمية ملاحظات باتري، ولهذا السبب ثبت خِطأُ الكثير من استنتاجاتهم الخاصة. غير أن الفكرة الأساسية في اعتماد النماذج الفخارية دليلاً لتأريخ سواها من الأشياء هي الآن فكرةٌ مقبولة عند جميع علماء الآثار، وإن كانت بالطبع قد حصلت تطوّرات أُخرى مهمة منذ ذلك الحين. ولمّا تزايد الاهتمام بالموضوع، أخذت المتاحف والجامعات تهتم باستكشاف المواقع الأثرية في فلسطين. على أن مستوى التنقيب غالباً ما كان وضيعاً، ويا للأسف! حتى طوَّر رايزْنَر وفيشَر ، خلال استكشافهما في السامرة بين 1908و 1911، أساليب تقنية أفضل لدراسة المكتشفات وتصنيفها. ثم أن الأمريكي ألبريط، عملاً بما توصل إليه باتري، أرسى النظام الأساسي لتحديد تاريخ الفخاريات الفلسطينية (في تل بيت مِرصيم من 1926 إلى 1936). وقد خطا علم الآثار عند الإنكليز خطوةً متقدِّمة باستحداث "علم طبقات الأرض"، ويُعنى بدراسة تحليلية دقيقة للتربة داخل الآثار القديمة وتحتها. وأول من طبق هذا الأسلوب الدراسي على حفرية في فلسطين، كان كاثلين كِنيُون أثناء عملها في السامرة (1931- 1935). ومنذ 1952 استخدمت هذا الأسلوب بنجاحٍ مميز في المواقع الصعبة بأريحا وأورشليم. وما زال هذا الأسلوب في الاستكشاف فريداً بنوعه، وإن كان يفرض مطالب أكثر على المستكشف في أثناء الحفر وعند تفسير المستكشفات في ما بعد. |
||||
18 - 02 - 2013, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: [أ] من قاموس الكتاب المقدس
ما أظهره الاستكشاف:
شاع في الشرق الأوسط استعمال الطين في البناء منذ القديم. والجدران المصنوعة من اللبن أو الطوب المجفف تحت الشمس، تدوم ثلاثين سنة أو نحوها إذا كانت تُملط دورياً لمنع الرطوبة. وكان اللبن المشوي في الأتون يكلف كثيراً من الأزمنة القديمة، ولذلك لم يستعمل إلا في المباني المهمة. أما الأساسات فكانت تُبنى بالحجارة حيث توافرت، فيما كانت البيوت كلها تُبنى بالحجارة في المناطق الصخرية. وكانت السقوف تُصنع عادةً من العوارض الخشبية وتُكسى بطبقة من القش والتراب. كان من السهل أن تتصدّع تلك المباني وتنهار من جراء الإهمال أو تقادُم الزمن أو النيران أو الزلازل أو هجمات الأعداء. وعندما تتهدّم، يستعمل الناس أفضل القطع التي يجدونها بين الأنقاض، ويتركون معظمها حيث سقطت وتراكمت. وعلى مرّ الزمن بُنيت بيوت جديدة فوق أنقاض القديمة. وترتب على هذا ارتفاعُ مستوى الشوارع، وعلى مرّ العصور ارتفع مستوى مدنٍ بكاملها تدريجياً. ويمكننا رؤية نتائج هذه العملية في جميع أنحاء الشرق الأوسط في تَلال الخرَب. ولمّا كانت بعض المدن تُحيط بحصنٍ يضمُّ قصوراً وهياكل محصنة، فقد ينتج من ذلك وجود منطقة شاسعة تغطيها التلال المنخفضة وفي وسطها تلة ضخمة هي خِرب الحصن. وربما كانت المدينة تلاًّ واحداً كبيراً. وقد يبلغ ارتفاع التلّ ما بين 30و 40 مً وطوله 500م. تقع البقايا الأحدثُ عهداً على قمة التلّ، وربّما لا تكون هي خِرَب المباني الأخيرة التي قامت هناك، لأن رياح الشتاء والأمطار تجرف اللَّبِن الطيني بعد أن يصير الموقع غير مأهول. وعلى المستوى الأكثر انخفاضاً، فوق التربة الأصليَّة، توجد آثارُ من المدينة الأولى. ولِهَجْر السكان للمدن القديمة أسبابٌ عديدة. فربما كانت المدينة قد قامت حول نبعٍ أو بئر، أو عند مخاضة نهر أو تقاطع طرق. فإذا جفّ النبع أو تحوّلت الطرق، تُهجَر المدينة. وربما عملت تحوَّلاتٌ أو أحداث سياسيَّة على حِرمانِ مكان نفوذه وازدهاره. أو قد يكون التلُّ أصبح أعلى من أن يسكن الناس فوقه على نحوٍ ملائم. على أن مدناً مثل أورشليم ودمشق لم تفقد أهميتهما قط، ولا يمكن استكشاف آثارها إلا إذا أُزيلت مبانٍ كثيرة أو تُركت مساحات كبيرة خربةً وخاليةً. |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |