![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 189831 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَابْنَا يَادَاعَ أَخِي شَمَّايَ يَثَرُ وَيُونَاثَانُ. وَمَاتَ يَثَرُ بِلاَ بَنِينَ. [32] يوناثان: ابن ياداع من نسل يرحميئيل من سبط يهوذا (1 أي 2: 32-33). وهو اسم عبري، معناه "يهوه أعطى". يثر: اسم عبري، معناه "فضل" وهو رجل من نسل يهوذا من يرحيمئيل. مات بدون خلف (1 أي 2: 32). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189832 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَابْنَا يُونَاثَانَ فَالَتُ وَزَازَا. هَؤُلاَءِ هُمْ بَنُو يَرْحَمْئِيلَ. [33] فالت: أو فلت: اسم عبري، معناه "مُسرِع"، وهو اسم رجل من يهوذا من نسل يرحميئيل بكر حصرون (1 أي 2: 33). زازا: اسم عبراني، ربما كان معناه "تحرك" ابن يوناثان وهو من نسل يهوذا (1 أي 2: 33). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189833 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَلَمْ يَكُنْ لِشِيشَانَ بَنُونَ بَلْ بَنَاتٌ. وَكَانَ لِشِيشَانَ عَبْدٌ مِصْرِيٌّ اسْمُهُ يَرْحَعُ، [34] "لم يكن لشيشان بنون"، بينما يذكر في ع31 أن ابن شيشان أحلاي، ربما مات أحلاي بلا نسل قبل أن يعطي أبوه ابنته ليرحع عبده. يرى البعض أن الإشارة إلى تزويجه ابنته الوحيدة لعبد مصري كمديح له، إنما يكشف عن أن هذا العبد قد قبل الإيمان بالله الحيّ، وأنه اتسم بالحكمة والفضيلة. وكأن أصله المصري (الوثني) وعبوديته لم يُفقِداه كرامته، ولم يكونا عائقًا لسموِّه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189834 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فَأَعْطَى شِيشَانُ ابْنَتَهُ لِيَرْحَعَ عَبْدِهِ امْرَأَةً، فَوَلَدَتْ لَهُ عَتَّايَ. [35] بحسب الشريعة الموسوية لا يجوز للعبرانيات أن يتزوجن من خارج السبط الذي ينتمين إليه، حتى يُحفَظ الميراث داخل السبط. بهذا يبدو أن ما فعله شيشان مُخالِفًا للشريعة (عد 36). يذكر Harmer أنه وإن بدا هذا التصرُّف مُخالِفًا، لكن كان من عادة الشرق أنه قد يضطر الشخص إلى تزويج إحدى بناته لأحد عبيده، حتى يتسلم الميراث، بل وإن كان في مركز عظيم يحتله[15]. عتاي: اسم عبري، معناه "ملائم"، وهو ابن ابنة شيشان (من بني يهوذا) التي زوَّجها أبوها من عبده المصري الأصل (1 أي 2: 34-36). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189835 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَعَتَّايُ وَلَدَ نَاثَانَ، وَنَاثَانُ وَلَدَ زَابَادَ [36] ناثان: اسم عبري، معناه "الله قد أعطى"، وهو اسم ابن عاتاي وأبو زاباد، من عائلة يرحميئيل ابن حصرون، من بني يهوذا (1 أي 2: 36)، وهو من نسل كالب. زاباد: اسم عبري، معناه "الله قد وهب "أو "هبة"، ابن لناثان بن عتاي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189836 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَزَابَادُ وَلَدَ أَفْلاَلَ وَأَفْلاَلُ وَلَدَ عُوبِيدَ [37] أفلال: كلمة عبرية، معناها "فطن"، وهي اسم ابن زاياد من سبط يهوذا (1 أي 2: 37). عوبيد: اسم عبري، معناه "عبد"، يوجد أكثر من شخص يحمل هذا الاسم، من بينهم: 1. ابن راعوث وبوعز، وهو أبو يسّي أبو داود (1 أي 2: 12). 2. ابن فلال، من نسل شيشان، من بني يهوذا (1 أي 2: 37). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189837 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَعُوبِيدُ وَلَدَ يَاهُوَ وَيَاهُو وَلَدَ عَزَرْيَا [38] ياهو: اسم عبري، معناه "هو يهوه" وهو رجل من نسب يهوذا من عائلة يرحميئيل (1 أي 2: 38). عزريا: اسم عبري، معناه "من أعانة يهوه"، يوجد أكثر من شخص يحمل هذا الاسم، من بينهم: 1. ابن ايثان، من بني زارح من بني يهوذا (1 أي 2: 8). 2. ابن ياهو بن عوبيد من بني يرحميئيل (1 أي 2: 38-39). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189838 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَعَزَرْيَا وَلَدَ حَالَصَ وَحَالَصُ وَلَدَ أَلْعَاسَةَ [39] حالص: اسم عبري، ربما كان معناه "قوة أو (الله) قد خلص، خالص". وهو رجل من بني يهوذا من نسل حصرون (1 أي 2: 39). ألعاسة: اسم عبراني، معناه "قد صنع الله"، وهو اسم رجل من نسل يهوذا ومن نسل يرحميئيل (1 أي 2: 39). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189839 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَأَلْعَاسَةُ وَلَدَ سِسَمَايَ وَسِسَمَايُ وَلَدَ شَلُّومَ [40] سسماي: رجل من سبط يهوذا من عائلة حصرون من بيت يرحميئيل (1 أي 2: 40). شلوم: اسم عبري، معناه "جزاء" وهو رجل من يهوذا (1 أي 2: 40-41). وَشَلُّومُ وَلَدَ يَقَمْيَةَ، وَيَقَمْيَةُ وَلَدَ أَلِيشَمَعَ. [41] يقمية: اسم عبري، معناه "يهوه يقوم"، وهو رجل من يهوذا من النسل الملكي. أليشمع: اسم عبري، معناه "قد سمع الله" وهو ابن يقمية من سبط يهوذا (1 أي 2: 41). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 189840 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() معرفة يسوع المسيح هل شخصية الرّب يسوع هي رحيمة ومحبّة فقط؟ كلما نتحدث عن الرّب يسوع، نفكر جميعاً في محبته الغامرة لنا؛ لقد جاء شخصياً إلى العالم ليفدي البشرية، وكان رجلا بريئاً صُلب على الصليب، ويبرز هذا العمل تماماً محبته للبشرية جمعاء. يقول الكتاب المقدس، "بِأَحْشَاءِ رَحْمَةِ إِلَهِنَا ظ±لَّتِي بِهَا ظ±فْتَقَدَنَا ظ±لْمُشْرَقُ مِنَ ظ±لْعَلَاءِ. لِيُضِيءَ عَلَى ظ±لْجَالِسِينَ فِي ظ±لظُّلْمَةِ وَظِلَالِ ظ±لْمَوْتِ، لِكَيْ يَهْدِيَ أَقْدَامَنَا فِي طَرِيقِ ظ±لسَّلَامِ". (لوقا 1: 78-79). ينال كل مسيحي يقبل خلاص الرّب النعمة الوفيرة التي يمنحها لنا ونختبر السلام والفرح الذي يغدقه علينا. لذلك يعتقد الكثير من الناس أن شخصية الرّب يسوع محبّة ورحيمة إلى الأبد. الرب يسوع يُصلَبهذا ما كنت أؤمن به أنا أيضاً، بعد أن آمنت بالرّب لسنوات عديدة. لكن بعد ذلك قرأت المقطع في الكتاب المقدس حيث يوبّخ الرّب يسوع الفريسيين: "لِذَلِكَ أَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ خَطِيَّةٍ وَتَجْدِيفٍ يُغْفَرُ لِلنَّاسِ، وَأَمَّا ظ±لتَّجْدِيفُ عَلَى ظ±لرُّوحِ فَلَنْ يُغْفَرَ لِلنَّاسِ. وَمَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ظ±بْنِ ظ±لْإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ عَلَى ظ±لرُّوحِ ظ±لْقُدُسِ فَلَنْ يُغْفَرَ لَهُ، لَا فِي هَذَا ظ±لْعَالَمِ وَلَا فِي ظ±لْآتِي" (متى 12: 31-32). من خلال هذه الكلمات التي يدين فيها الرب يسوع الفرّيسيين ويلعنهم، رأيت أن موقفه تجاههم كان موقف مقت واشمئزاز، وفهمت من هذا أن لدى شخصية الله جانب لا يحتمل أية إهانة. حين أدركت هذا، تفاجأت كثيراً وقلت في نفسي: هل يمكن ألا تكون شخصية الرّب يسوع رحيمة ومُحبّة فحسب، بل هي أيضاً جليلة وتشعر بالغضب؟ بما أنني لم أفهم هذا الأمر تماماً، بدأت بالبحث عن إجابة له. أشكر الله لأنني بعد فترة قصيرة، أثمر سعيي أخيراً. رأيت عدة مقاطع من الكلمات في كتاب: "أولاً نعرف أن شخصية الله هي الجلال والغضب. فهو ليس خروفًا ليُذبحه أي شخص، فضلاً عن أنه ليس دمية يتحكم فيها الناس كيفما يشاؤون، وهو أيضًا ليس هواءً فارغًا يتحكم فيه الناس. إن كنت تؤمن حقًّا أن الله موجود، فينبغي أن يكون لديك قلب يتقي الله وينبغي أن تعرف أنه لا يمكن إغضاب جوهر الله." "ما هو موقف الله من الناس الذين أهانوا شخصيته وأساؤوا لمراسيمه الإدارية؟ اشمئزاز مفرط! يستشيط الله غضبًا بشدة من هؤلاء الناس غير التائبين لإهانتهم شخصيته! "الاستشاطة غضبًا" هو مجرد شعور، ومزاج، ولا يمكن أن يمثل موقفًا واضحًا. ولكن هذا الشعور وهذا المزاج، سيأتي بعاقبة على هذا الشخص: سيملأ الله باشمئزاز مفرط! "محبة الله للإنسان ليست شكلاً من أشكال التدليل وإشباع الرغبات. رحمته وتسامحه تجاه البشرية ليسا تساهلاً أو تغافلاً. على النقيض، محبة الله للبشرية هي للاعتزاز بالحياة والعطف عليها واحترامها. كما أن محبته وتسامحه ينقلان توقعاته عن الإنسان؛ ورحمته وتسامحه هما ما تحتاجان إليهما البشرية لتحيا. الله حي، وهو موجود حقًا؛ وموقفه تجاه البشرية مبني على مبادئ، وليس قاعدة عقائدية على الإطلاق، ومن الممكن أن يتغير. مشيئته للبشرية تتغير وتتحول بالتدريج مع الوقت والظروف وموقف كل شخص". |
||||