وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

يا رب أجعل 'القوة والصمود ' يتغلغل عميقًا
في حياتتنا، مع هذه الصلاة كتذكير لنا بأن
هناك قوة إلهية تتجاوز قدراتنا البشرية.

آمين

[Mary Naeem]

يا رب أجعلنا مثل الشجرة
التي تستمد المغذيات من التربة
عسى أن نستمد الإلهام والثبات منك
ونقف بثبات وسط عواصف الحياة
آمين

[Mary Naeem]

صلاة من أجل الصبر والتفهم


الإيجابيات:

يساعد موضوع الصلاة هذا مقدمي الرعاية على التماس الدعم الإلهي للصبر والتفاهم، وهما صفتان حيويتان ضروريتان في عملهم النبيل.
فهو يشجع على تعميق الشعور بالتعاطف والرحمة تجاه من هم تحت رعايتهم.

السلبيات:

قد ينظر إليها البعض على أنها سلبية تركز على القبول بدلاً من البحث عن حلول فعالة للتحديات.
قد لا يعالج بشكل مباشر الجوانب الأخرى لتقديم الرعاية، مثل الإرهاق البدني أو العاطفي.

إن دور مقدمي الرعاية هو دور شاق، لا يتطلب قوة بدنية فحسب، بل يتطلب الكثير من الصبر والتفهم. فغالباً ما تنطوي طبيعة عملهم على رعاية أفراد قد يكونون في أضعف حالاتهم، وأحياناً غير قادرين على التعبير عن الامتنان أو تبادل العطف.

دعونا نرفع قلوبنا في الصلاة:

أيها الآب السماوي العزيز

لقد دعوتنا بحكمتك اللامتناهية لنخدم كمقدمي رعاية، وهي خدمة مجزية وصعبة في آن واحد. نطلب اليوم تدخلك الإلهي للصبر والتفهم. كالنهر الذي يشكل الصخر بلطف، شكّل قلوبنا يا رب لننضح بالصبر مع من هم تحت رعايتنا، لنحبهم رغم التحديات.

امنحنا الفهم يا رب حتى نفهم الصرخات الصامتة والإحباطات التي لا صوت لها لمن نرعاهم. ساعدنا لنرى بعيونك، وندرك بقلبك، حتى نخدم كما خدمتَ أنت، برحمة لا نهاية لها ومحبة لا حدود لها. في أوقات الضجر، عندما ينفد صبرنا، ذكّرنا بنعمتك ورحمتك الدائمة.

باسم المسيح نصلي. آمين.

مقدمو الرعاية ملائكة متنكرون، يقدمون الراحة والرفقة والمحبة للمحتاجين. لكنهم يحتاجون أيضًا إلى قوة إلهية. إن الصلاة من أجل الصبر والتفهم تزودهم بهذه الفضائل الأساسية، مما يمكنهم من مواصلة مهمتهم النبيلة بطاقة متجددة وشفقة.

[Mary Naeem]

يا رب ساعد مقدمي الرعاية على التماس الدعم الإلهي
للصبر والتفاهم، وهما صفتان حيويتان
ضروريتان في عملهم النبيل.
آمين

[Mary Naeem]

يا رب شجعنا على تعميق الشعور بالتعاطف
والرحمة تجاه من هم تحت رعايتهم
آمين

[Mary Naeem]

كيف يمكن أن يساعدني حضور الكنيسة في التواصل مع يسوع؟


الانخراط في العبادة الجماعيةمثل الذهاب إلى الكنيسة، هو أحد السبل الأساسية للتواصل مع يسوع. من الناحية اللاهوتية، تحتل مؤسسة الكنيسة نفسها مكانة بارزة في حياة المسيحي، ولسبب وجيه. فالكتاب المقدس مليء بالرمزية والاستعارة التي تؤكد على الكنيسة كمظهر من مظاهر حضور المسيح'المستمر في العالم. وهكذا، عندما يشارك المرء في حياة الكنيسة، فإنه يقترب بطبيعته من يسوع.

تقدم العبادة الجماعية فرصة للتأمل الجماعي في كلمة الله. فبينما يتم فتح النص الكتاب المقدس وتفسيره، نواجه تحديًا لرؤية حياتنا الخاصة في ضوء حقيقة الله'، كما أن هذا التأمل الجماعي يشجعنا على السعي إلى البحث عن الحقيقة. علاوة على ذلك، فإن هذا التأمل الجماعي يشجعنا على البحث عن الهداية من الله في قراراتنا وتصرفاتنا، وبالتالي، فإنه يعزز علاقة أقوى معه. خلال الاحتفال الإفخارستيا، على سبيل المثال، نتذكر حياة المسيح وموته وقيامته ونشترك في شركة روحية معه.

تتيح المشاركة في الكنيسة أيضًا فرصة الانخراط في الأسرار المقدسة، وهي علامات خارجية وضعها المسيح لمنح النعمة. هذه الخبرات تعمق ارتباطنا الروحي، وتذكرنا بمحبة المسيح'القربانية. بالإضافة إلى ذلك، يوفر حضور الكنيسة فرصة لممارسة الضوابط الروحية مثل الصلاة والترتيل والترانيم والتأمل المسيحي، والتي من خلالها يمكننا الاقتراب من يسوع.

أخيرًا، تعزز المشاركة الكنسية الشركة المسيحية، حيث يمكن للمؤمنين أن يبني بعضهم بعضًا. هذه الشركة التي نتشارك فيها أفراحنا وصراعاتنا وآمالنا هي طريقة أخرى نتواصل بها مع المسيح. من خلال هذه المشاركة الحميمة نقدم المسيح ونرى المسيح في بعضنا البعض.

إن حضور الكنيسة يجعلنا أقرب إلى يسوع، حيث يُنظر إلى الكنيسة على أنها مظهر من مظاهر حضور المسيح'المستمر.
يساعدنا التأمل الجماعي في كلمة الله أثناء الخدمات الكنسية على اكتساب البصيرة وتقوية علاقتنا مع الله.
المشاركة في الأسرار المقدسة خلال القداسات الكنسية تعمق ارتباطنا الروحي بيسوع.
يقدم الانخراط في شركة مع مؤمنين آخرين سبلاً إضافية لاختبار المسيح والتواصل معه.

[Mary Naeem]

الانخراط في العبادة الجماعية مثل الذهاب إلى الكنيسة
هو أحد السبل الأساسية للتواصل مع يسوع.
من الناحية اللاهوتية، تحتل مؤسسة الكنيسة نفسها مكانة بارزة
في حياة المسيحي، ولسبب وجيه.
فالكتاب المقدس مليء بالرمزية والاستعارة التي تؤكد على الكنيسة
كمظهر من مظاهر حضور المسيح المستمر في العالم.
وهكذا، عندما يشارك المرء في حياة الكنيسة فإنه يقترب بطبيعته من يسوع.

[Mary Naeem]

تقدم العبادة الجماعية فرصة للتأمل الجماعي في كلمة الله.
فبينما يتم فتح النص الكتاب المقدس وتفسيره، نواجه تحديًا لرؤية
حياتنا الخاصة في ضوء حقيقة الله، كما أن هذا التأمل الجماعي
يشجعنا على السعي إلى البحث عن الحقيقة.
علاوة على ذلك، فإن هذا التأمل الجماعي يشجعنا على البحث
عن الهداية من الله في قراراتنا وتصرفاتنا، وبالتالي
فإنه يعزز علاقة أقوى معه. خلال الاحتفال الإفخارستيا،
على سبيل المثال، نتذكر حياة المسيح وموته وقيامته ونشترك في شركة روحية معه.

[Mary Naeem]

تتيح المشاركة في الكنيسة أيضًا فرصة الانخراط في الأسرار
المقدسة، وهي علامات خارجية وضعها المسيح لمنح النعمة.
هذه الخبرات تعمق ارتباطنا الروحي، وتذكرنا بمحبة المسيح القربانية.
بالإضافة إلى ذلك، يوفر حضور الكنيسة فرصة لممارسة الضوابط
الروحية مثل الصلاة والترتيل والترانيم والتأمل المسيحي،
والتي من خلالها يمكننا الاقتراب من يسوع.

[Mary Naeem]

عزز المشاركة الكنسية الشركة المسيحية، حيث يمكن للمؤمنين
أن يبني بعضهم بعضًا. هذه الشركة التي نتشارك فيها أفراحنا
وصراعاتنا وآمالنا هي طريقة أخرى نتواصل بها مع المسيح.
من خلال هذه المشاركة الحميمة نقدم المسيح ونرى المسيح في بعضنا البعض.

إن حضور الكنيسة يجعلنا أقرب إلى يسوع، حيث يُنظر إلى
الكنيسة على أنها مظهر من مظاهر حضور المسيح'المستمر.