اليوم, 11:03 AM | رقم المشاركة : ( 186321 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يصوِّر لنا القديس مار يعقوب السروجي فاعلية بسط موسى يديه في المعركة، قائلاً: v أيها الجسور انتظر النهاية! لماذا تلوم؟ انتظر كمال الأمر وبعدئذ عاتب (موسى). لا تنظر فقط إلى تركه الحرب وصعوده، بل إلى بسطه يديه، وإعطائه النصرة. دعا تلميذه، وأمره أن يصطفَّ مُقابِل الشعب، وصعد إلى جبلٍ عالٍ ليرسم سرًّا. أخذ المتواضع هرون وحورًا وصعدا معه (عد 12: 3)، لكي يُمَثِّلَ الصلبان الثلاثة على الجلجثة (مر 15: 27). وضع صليبَ البأس على صدره، وبسط يدَيه، ليُصَوِّر الابنَ في فعله بأشكالٍ جليَّة. وضع راية الصليب على الأكمة، فسقطت الشعوب، وأمال ظل (الصليب) بين الصفوف فأَرْبَكها. كبَّت الخيول السريعة، وانهزم الرماة، وسقط الجبابرة، واندحر الفرسان، وتُعَطِّل المشاة، وقُهِرَ السلاح. ديسَت السهام، واُحتُقِرَت السيوف، وكُسرت الرماح، وأُلقيت الدروع والمجان والتروس مع الأقواس. لم يُصَوِّب الرماة السهام من أوتارهم، ولم يقدر الفرسان أن يهربوا على خيولهم السريعة. لم تستر الدروع الأجسام من الضربات، ولم تنتفع الأجساد اللابسة دروع مصاغة. أُسِرَت العجلات بقوَّادها بعجبٍ عظيمٍ، وأُصيبَتْ بالشلل مسيرة الخيول القوية بفرسانها. شُلًّت أيادي المحاربين عن المعركة، وحلَّ السكوت مع الحيرة بين الصفوف. رماتهم اضطربوا، وألقوا (السهام) بدون تصويب هدف، وخيولهم مطاردة وهاربة بلا نجاةٍ. لم تحمهم تروسهم من السهام، ولا ردت مجانهم عنهم رماح محاربيهم. لم يستفيدوا من الخوذة التي على رؤوسهم، ومن ورائهم لم يستتروا بدروعهم المُصَفَّحة. ولم يتشجَّعوا بأفواج حاملي القلاع، ولم يتشدَّدوا ببواسل جيوشهم. لم يعرف عماليق الشقي أين يحارب، فقد كان الصليب ضده، وهو في جنون كي ينتصر! القديس مار يعقوب السروجي |
||||
اليوم, 11:04 AM | رقم المشاركة : ( 186322 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
في الحديث عن ملامح الأيقونات القبطية تحت عنوان "أيقونات تُمَثِّل رجال الصلاة[7]"، أشرتُ إلى اهتمام الفنان القبطي بتصوير بعض القديسين باسطين أياديهم للصلاة، وقَدَّمت خمسة أمثلة لذلك، كما ذكرت: [يقول واسل إن الفنان القبطي إذ يصور قديسين، يستخدم هذه الاتجاه، أي الصلاة، فيظهرون رافعين أياديهم للصلاة لله "Orant"، كأنهم يُعلِنون أن الصلاة هي سرّ قداستهم. نُقل هذا الاتجاه عن وضع السيد المسيح على الصليب، ويُعتبَر من أهم الحركات الطقسية للكاهن أثناء خدمة الليتورجيا. وهو الوضع الذي يفضله الشهداء والقديسون في لحظات انتقالهم إلى الفردوس، كما استخدمته الكنيسة الأولى في الصلاة، إذ يقول العلامة ترتليان: [ينظرون إلى فوق، بأيد منبسطة مفتوحة، ورأس مكشوف.] |
||||
اليوم, 11:07 AM | رقم المشاركة : ( 186323 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَجَعَلَهُ فِي وَسَطِ الدَّارِ طُولُهُ خَمْسُ أَذْرُع، وَعَرْضُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَارْتِفَاعُهُ ثَلاَثُ أَذْرُعٍ، وَوَقَفَ عَلَيْهِ، ثُمَّ جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ تُجَاهَ كُلِّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ، وَبَسَطَ يَدَيْهِ نَحْوَ السَّمَاءِ) [13] إذ تمَّ بناء بيت الرب، لم يدعُ سليمان الملوك وقواد الجيوش والعظماء في الدولة الصديقة له ليتحدَّث عن عظمة المباني وتكلفتها، والمجهودات الضخمة التي بذلها، إنما دعا جمهور الشعب مع الكهنة والقادة لينحني ويركع ويبسط يديه، ويكشف عما في قلبه أن كل ما صُنِعَ لا يليق بعظمة الله القدير الذي لا تسعه السماوات والأرض. لم يكن احتفاله استعراضًا لما حقَّقه من مشروعات، وما يُحَقِّقه في السنوات القادمة، إنما التقاء مع الجمهور بروح التواضع للتمتُّع بالحضرة الإلهية، وتجديد العهد مع الله الذي في تواضعه أقام عهدًا مع أبينا إبراهيم ونبيّه موسى ومرتل إسرائيل الحلو داود! وقف على المنبر وركع وبسط يديه ليحمل رمز السيد المسيح المصلوب باسط يديه بالحب ليُحَقِّقَ المصالحة بين الآب والبشرية، ويحمل المؤمنين من كل الشعوب إلى الحياة السماوية. |
||||
اليوم, 11:08 AM | رقم المشاركة : ( 186324 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَقَالَ: أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ لاَ إِلَهَ مِثْلُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، حَافِظُ الْعَهْدِ وَالرَّحْمَةِ لِعَبِيدِكَ السَّائِرِينَ أَمَامَكَ بِكُلِّ قُلُوبِهِمْ. [14] لا يُضاهي الله في الكمال. كل الخلائق لها نظيرها وإخوتها من المخلوقات، أما الخالق فليس له نظير. هو فوق الجميع على الإطلاق، وعمومًا "الله مبارك إلى الأبد". إنه أمين في وعوده ومخلص، جميع الذين يسيرون أمامه بكل قلوبهم يجدونه حافظًا للعهد معهم، ويريهم رحمة. |
||||
اليوم, 11:09 AM | رقم المشاركة : ( 186325 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الَّذِي قَدْ حَفِظْتَ لِعَبْدِكَ دَاوُدَ أَبِي مَا كَلَّمْتَهُ بِهِ، فَتَكَلَّمْتَ بِفَمِكَ، وأَكْمَلْتَ بِيَدِكَ كَهَذَا الْيَوْمِ. [15] وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ احْفَظْ لِعَبْدِكَ دَاوُدَ أَبِي مَا كَلَّمْتَهُ بِهِ قَائِلاً: لاَ يُعْدَمُ لَكَ أَمَامِي رَجُلٌ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ إِسْرَائِيلَ، إِنْ حَفِظَ بَنُوكَ طُرُقَهُمْ حَتَّى يَسِيرُوا فِي شَرِيعَتِي، كَمَا سِرْتَ أَنْتَ أَمَامِي. [16] وَالآنَ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، فَلْيَتَحَقَّقْ كَلاَمُكَ الَّذِي كَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَكَ دَاوُدَ. [17] لأَنَّهُ هَلْ يَسْكُنُ الله حَقًّا مَعَ الإِنْسَانِ عَلَى الأَرْضِ؟ هُوَذَا السَّمَاوَاتُ وَسَمَاءُ السَّمَاوَاتِ لاَ تَسَعُكَ، فَكَمْ بِالأَقَلِّ هَذَا الْبَيْتُ الَّذِي بَنَيْتُ! [18] كان سليمان مغمورًا بالمشاعر، إذ يرى أن كل ما فعله يُحسَب كلا شيء وتافه! لا يليق بعظمة الله. كيف يُمكِن للقدير أن يسكن في بيت تبنيه الأيدي البشرية؟! هذه الحقيقة أشار إليها حين كتب لحيرام (2 أخ 2: 6)، وها هو يُعلِنها حتى في صلاته لله. يقول الرب: "السماوات كرسيّ، والأرض موطئ قدميّ. أين البيت الذي تبنون لي؟ وأين مكان راحتي؟" (إش 66: 1). وقد أشار إستفانوس في خطابه لليهود عن ما ورد هنا على لسان سليمان وعلى لسان إشعياء النبي (أع 7: 47-50). وأَكَّد بولس الرسول هذه الحقيقة في كرازته للأمم (أع 17: 24). لقد تحقق كل من سليمان وإشعياء وإستفانوس وبولس أن رغبة الرب في السكنى وسط شعبه، إنما من قبيل حُبِّه ونعمته وتواضعه. |
||||
اليوم, 11:10 AM | رقم المشاركة : ( 186326 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فَالْتَفِتْ إِلَى صَلاَةِ عَبْدِكَ وَإِلَى تَضَرُّعِهِ، أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي، وَاسْمَعِ الصُّرَاخَ وَالصَّلاَةَ الَّتِي يُصَلِّيهَا عَبْدُكَ أَمَامَكَ. [19] لِتَكُونَ عَيْنَاكَ مَفْتُوحَتَيْنِ عَلَى هَذَا الْبَيْتِ نَهَارًا وَلَيْلاً، عَلَى الْمَوْضِعِ الَّذِي قُلْتَ إِنَّكَ تَضَعُ اسْمَكَ فِيه،ِ لِتَسْمَعَ الصَّلاَةَ الَّتِي يُصَلِّيهَا عَبْدُكَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ [20] تَطَلَّع يونان نحو الهيكل وصَلَّى، والرب غفر له (يون 2: 4)، ودانيال في أرض السبي تَطلَّع إلى أورشليم نحو الهيكل وصَلَّى من أجل الشعب (دا 6: 10). |
||||
اليوم, 11:11 AM | رقم المشاركة : ( 186327 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله قاضي الشعب الرحوم 21 وَاسْمَعْ تَضَرُّعَاتِ عَبْدِكَ وَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ يُصَلُّونَ فِي هذَا الْمَوْضِعِ، وَاسْمَعْ أَنْتَ مِنْ مَوْضِعِ سُكْنَاكَ مِنَ السَّمَاءِ، وَإِذَا سَمِعْتَ فَاغْفِرْ. 22 إِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ إِلَى صَاحِبِهِ وَوُضِعَ عَلَيْهِ حَلْفٌ لِيُحَلِّفَهُ، وَجَاءَ الْحَلْفُ أَمَامَ مَذْبَحِكَ فِي هذَا الْبَيْتِ، 23 فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاعْمَلْ، وَاقْضِ بَيْنَ عَبِيدِكَ إِذْ تُعَاقِبُ الْمُذْنِبَ فَتَجْعَلُ طَرِيقَهُ عَلَى رَأْسِهِ، وَتُبَرِّرُ الْبَارَّ إِذْ تُعْطِيهِ حَسَبَ بِرِّهِ. وَاسْمَعْ تَضَرُّعَاتِ عَبْدِكَ وَشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ يُصَلُّونَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، وَاسْمَعْ أَنْتَ مِنْ مَوْضِعِ سُكْنَاكَ مِنَ السَّمَاءِ، وَإِذَا سَمِعْتَ فَاغْفِرْ. [21] v الله موجود في كل مكان، لكنه يحب الذين يسعون إليه، ويأتون لبيته، وبالأخص الذين يتحمَّلون أتعابًا كثيرة في سبيل ذلك. وهو في بيته مستعد لكي يسمع صلوات المحتاجين. حنة أخذت الوعد بميلاد صموئيل النبي وهي قائمة تُصَلِّي في الهيكل. وحنة النبية بنت فنوئيل التي مكثت نحو 84 سنة لا تُفارِق الهيكل عابدة بأصوام وطلبات ليلاً ونهارًا، هذه وقفت في الهيكل تُسَبِّح الرب، وتنبأت عن ميلاد المسيح (لو 2: 36-38). كذلك سمعان الشيخ أتى بالروح إلى الهيكل، وهناك رأى يسوع مع أمه، فأخذه على ذراعيه وتبارك منه قبل أن يموت (لو25:2-32). في الكنيسة تُقَدَّم ذبيحة المصالحة، حيث يجتمع الشعب، وحيث يأتي الرب حسب وعده، ليحلَّ في وسطهم. فإذا كنت قد أغضبت الله في شيءٍ، ففي الكنيسة تتصالح معه، لأن هناك تشفع فيك أرواح القديسين، وربما أحد المؤمنين الأحياء أيضًا. لذلك حينما تقف في الكنيسة لا تنسَ قط أنه يوجد معك من يُصَلِّي من أجلك دون أن تدري، وإذا كنت تشعر بضعف صلاتك، فتشجَّع وخُذْ لك أحد القديسين ليشفع فيك. كثيرًا ما ندخل الكنيسة وقلوبنا باردة من جهة الصلاة، وهناك فجأة نشعر بحرارة العبادة وقوة الصلاة وما ذلك إلا معونة من القديسين ومن صلوات الكاهن أو من أحد المؤمنين المتواضعين. وكثيرًا ما وقفنا جامدين غير مكترثين، وفجأة تلمح عيوننا أحد المُصَلِّين وقد انسكب سكيبًا في الصلاة أمام الله، فتلتهب قلوبنا بغيرةٍ مقدسةٍ، وتسري فينا حرارة الصلاة. القديس الأسقف بوتين |
||||
اليوم, 11:13 AM | رقم المشاركة : ( 186328 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ إِلَى صَاحِبِهِ، وَوُضِعَ عَلَيْهِ حَلْفٌ لِيُحَلِّفَهُ، وَجَاءَ الْحَلْفُ أَمَامَ مَذْبَحِكَ فِي هَذَا الْبَيْتِ [22] يتطلع الحكيم إلى بيت الله كمحكمةٍ مهوبةٍ، فتُعرَض القضايا بين الأشخاص فيه، فإن وقَّع إنسان حلفًا أمام المذبح، يلتزم بأن يكون صادقًا. بدأ سليمان حُكْمَه بأن قضى بالعدل بين الزانيتين (2 أخ 3: 6: 16-28)، لكنه يستحيل أن يستلم كل القضايا التي لشعبه. يصعب على القضاء بكل أجهزته التدخُّل في كل كبيرة وصغيرة في المشاكل القائمة في الدولة، ويصعب على الإنسان أن يتعرَّف على الحقيقة، لذا يطلب سليمان من الله الفاحص للقلوب والعارف الأمور الخفيّة أن يتدخل من أجل تحقيق العدالة ورفع الظلم عن بلده وأرضه. |
||||
اليوم, 11:15 AM | رقم المشاركة : ( 186329 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله قائد الجيش ومُحَرِّر الشعب 24 وَإِنِ انْكَسَرَ شَعْبُكَ إِسْرَائِيلُ أَمَامَ الْعَدُوِّ لِكَوْنِهِمْ أَخْطَأُوا إِلَيْكَ، ثُمَّ رَجَعُوا وَاعْتَرَفُوا بِاسْمِكَ وَصَلَّوْا وَتَضَرَّعُوا أَمَامَكَ نَحْوَ هذَا الْبَيْتِ، 25 فَاسْمَعْ أَنْتَ مِنَ السَّمَاءِ وَاغْفِرْ خَطِيَّةَ شَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ، وَأَرْجِعْهُمْ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتَهَا لَهُمْ وَلآبَائِهِمْ. يتطلع سليمان إلى تاريخ شعبه منذ خروجهم من مصر إلى آخر أيام أبيه داود، فيرى وراء كل نصرة يدّ الله القديرة، ووراء كل هزيمةٍ سقوط في الخطية وانحراف عن الحق الإلهي. غاية الهزيمة هي رجوع شعبه إلى الحق وبنيان حياتهم. هذا العمل الإلهي لا يلغي دور الرئيس أو الملك في الاهتمام بالأمور العسكرية، وإقامة قادة حكماء وأصحاب خبرة، فإن الله لا يعمل مع المتراخين والكسالى. من جانب آخر، فإن الله يهب النصرة، ويسمح أحيانًا بالهزيمة، ليحثّنا على إدراك المعركة الخفية بين الإنسان وإبليس. |
||||
اليوم, 11:18 AM | رقم المشاركة : ( 186330 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَإِنِ انْكَسَرَ شَعْبُكَ إِسْرَائِيلُ أَمَامَ الْعَدُوِّ، لأَنَّهُمْ أَخْطَأُوا إِلَيْكَ ثُمَّ رَجَعُوا، وَاعْتَرَفُوا بِاسْمِكَ وَصَلُّوا وَتَضَرَّعُوا أَمَامَكَ نَحْوَ هَذَا الْبَيْتِ [24] تَوَقَّع سليمان الحكيم أنه ستمر أيام صعبة على الشعب، لأنهم يسقطون في خطايا، ويحتاجون إلى تأديبٍ إلهيٍ، حتى يرجعوا إلى الله من الخطية. يطلبون الله في وقت الشدة بجدّية ويتضرعون إليه [24، 26، 28]. |
||||