![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 18511 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خلفيه نص ( مرقس 11:25) ” وَمَتَى وَقَفْتُمْ تُصَلُّونَ “
![]() Mar 11:25 وَمَتَى وَقَفْتُمْ تُصَلُّونَ فَاغْفِرُوا إِنْ كَانَ لَكُمْ عَلَى أَحَدٍ شَيْءٌ لِكَيْ يَغْفِرَ لَكُمْ أَيْضاً أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَلاَّتِكُمْ. 11:25. كان الوقوف (في كثير من الأحيان مع رفع اليدين) الموقف الطبيعي للصلاة. كان الركوع أكثر ندرة بكثير. [1] Reference [1] Kenner, C. S., Inter Press & Price. (1993). Yves Bible Commentary Background: The New Testament (Mk 11:25). Downers Grove, IL: Personal Journalism,, 11:25. The attitude (often with lifting hands) was the natural position of prayer. Stacking was much more rarer. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18512 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فُرِجَت (2)
![]() فُرِجَت (2) رأينا في العدد السابق (فُرِجَت!! .. (1) )، روعة وغزارة المعاني في كلمة “فُرِجَت”، وعلمنا أن ما يضمن لنا أن كل ضيقة يعقبها فرج، وكل مشكلة يتبعها حل، هو أن الله القدير المحب يتحكَّم في درجة الضيق وفي زمن الضيق، ولهذا فللشاعر الحق أن يقول: ضاقت ولما استحكمت حلقاتها “فُرجت” وكنت أظنها لا تُفرج * وفي هذا العدد نستكمل هذا الموضوع الهام، لنعرف أمرًا هامًا عن الضيق كثيرًا ما أخفاه إبليس، وخطرًا رهيبًا وقت الفرج علينا أن نحذره ونتفاداه. “فُرجت” والإخفاء نجح إبليس - للأسف - في أن يُصدِّر صورة ذهنية لعقولنا، بأن الله يكون واضعًا ساقًا على ساقٍ (رِجل على رِجل) وقت مشاكلنا وضيقاتنا، وأنه يستلذ بآلامنا ويستمتع بذُلِّنا، بل وأنه يتعمد أن يعقِّد خيوط مشاكلنا لكي يمدّها أطول فترة ممكنة، والسبب - من وجهة نظر إبليس الكذاب وأبو كل كذاب – هو أن الله يفعل هذا لكي يجبرنا على استجداء رحمته، وعلى طلب تدخلاته، وعلى أن “نشحت” منه فَرَجَهُ!! وهذا بكل تأكيد عكس الحقيقة تمامًا، لأن الصورة الذهنية التي ينتجها إبليس، تخفي أهم جزء فيها، وهو مشاعر الله وقت الضيق، وهو أمر غاية في الأهمية، لأنه إذا استطاع إبليس أن يخفي هذه المشاعر، سيتمكن بسهولة من تحطيم منصات الدفاع الإيماني لنا، ووقتها ستهتز صورة الله المحب الصالح في أعيننا، وستفقد كل وعوده الوفيرة فاعليتها في حياتنا. وهذا ربما يفسِّر حالتنا، عندما نستقبل وعود الله الغالية لنا وقت الضيق، مثل كلام الله على فم أليهو : «ويَقُودُكَ مِنْ وَجْهِ الضِّيقِ إِلَى رَحْبٍ لاَ حَصْرَ فِيهِ» (أيوب36: 16)، أو كلام الله على فم داود : «يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقْ، أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ» (مزمور91: 15)، ولكن للأسف لا نستطيع إدراك معاني هذه الوعود بشكلها الكامل، ونظنها حبرًا على ورقٍ، أو مجرَّد كلام!! * “فُرجت” والمشاعر والحقيقة إن من يلقي نظرة على مشاعر الله وقت الضيق؛ والتي يحاول أن يخفيها إبليس عن البشر، سيدرك بما لا يدع مجالاً للشك، أنها أبعد ما تكون عن مشاعر التجاهل أو الشماتة أو التشفي أو السلبية، حتى لو كان هذا الضيق بسبب خطإ الإنسان نفسه، والدليل في كلام إشعياء النبي الذي يصف هذه المشاعر قائلاً: «فِي كُلِّ ضِيقِهِمْ تَضَايَقَ، وَمَلاَكُ حَضْرَتِهِ خَلَّصَهُمْ» (إشعياء63: 9)، وأيضًا في كلام الرب نفسه الذي جاهر بمشاعره شارحًا: «سَمْعًا سَمِعْتُ أَفْرَايِمَ يَنْتَحِبُ: أَدَّبْتَنِي فَتَأَدَّبْتُ... مِنْ أَجْلِ ذلِكَ حَنَّتْ أَحْشَائِي إِلَيْهِ. رَحْمَةً أَرْحَمُهُ، يَقُولُ الرَّبُّ» (إرميا31: 18، 20). وهذا أمر يثير الاستغراب، فالله لا يهتم فقط بأن ينظر إلى الضيق (العلم بالشيء)، ولا أن يخلِّص من الضيق (النتيجة النهائية)، ولكنه يتضايق ويحن ويتألم وقت الضيق، رغم أنه يعرف تمامًا طريقة وحتمية نهايته، وبالتالي فمشاعر الله معنا وقت الآلام والأزمات، ليست كما يصورها إبليس، ولكنها تكون ممزوجة بحبِّه وصلاحه الذي لا يُقدَّر، وعلى حَلِّه وفرجه الذي سيأتي ولن يتأخر. ولهذا لا نتعجب كثيرًا، عندما نجد الرب يسوع المسيح - الله الظاهر في الجسد - وهو يتألم مع الأختين، ويبكي مع المُعزّين : (يوحنا11: 35)، ويتأثر بشدة نتيجة مرض ووفاة لعازر حبيبه، رغم أنه كان يدرك تمامًا أنه بعد دقائق سوف يقيمه!! فمشاعر الله وقت ضيقنا، هي الضمان لنا على أننا كما عانينا وتوجَّعنا لأنها ضاقت، فسيأتي الوقت (هنا أو في الأبدية) أن نستمتع بروعة أنها “فُرجت”. * “فُرجت” والخطر وهنا نأتي للفكرة الأخيرة، وهي الخطر الذي نكون معرضين له أوقات الراحة والفرج، والذي يكمن في أن الإنسان يكون قريبًا جدًا من الله وقت الضيق، ويفكِّر ألف مرة قبل أي خطوة عصيان أو تمرد، ولكن حين يأتي الفرج، وتُحَلّ المشكلة، يبدأ في فك جماح شهواته المكبوتة، ورغباته العاصية، ويُخرِج الوجه الحقيقي له، ولسان حاله مبتسمًا: هيا لفعل الخطية، فقد “فُرجت” المشكلة المستعصية!! وهذا بالضبط ما حدث مع فرعون مصر، فبعد ضربات كثيرة موجَّهة من الله القدير عليه وعلى آلهته الوهمية، وبعد أن تضايق بشدة من مزاحمة الضفادع له في بيته وملابسه ومضجعه، فإذ به يطلب من موسى وهارون أن يصليا لأجله، لكي يرفع الله عنه هذا البلاء، وبالفعل يستجيب الله الحنان الرقيق : «فَفَعَلَ الرَّبُّ كَقَوْلِ مُوسَى. فَمَاتَتِ الضَّفَادِعُ مِنَ الْبُيُوتِ وَالدُّورِ وَالْحُقُولِ»، ولكن نفاجأ برد فعل فرعون الغريب بعدها: «فَلَمَّا رَأَى فِرْعَوْنُ أَنَّهُ قَدْ حَصَلَ الْفَرَجُ أَغْلَظَ قَلْبَهُ وَلَمْ يَسْمَعْ لَهُمَا، كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ» (خروج8: 13، 15)، فحصول الفرج له بدلَ أن يوجِّهه إلى الشكر والامتنان، على هذا المعروف والإحسان، فإذ به يفعل العكس، ويتعمد التمرد والعصيان. وإذا كان الخطر حاضرًا مع فرعون، فإنه يتضاعف في وقتنا الحالي، فقلوبنا - أو قلبي أنا على الخصوص - ليس أقل قساوة من قلب فرعون، فنحن معشر البشر نكون أقرب ما يمكن لإلهنا وقت ضيقتنا، وتكون “هوائيات antenna” آذاننا حساسة لكل همسة إلهية، لكننا للأسف نتناساه وقت الفرج، وتكون أذهاننا عنه بعيدة وملهية!! * عزيزي القارئ، كلٌ منا تذوق مشاعر الألم والحسرة والحرمان وقت الضيق، ولكن ليفتح الرب أعيننا لنتعرف على مشاعره هو وقت ضيقنا، ووقتها سيبقى لوعوده طعم رائع، وستصبح كلماته لها فاعلية مجيدة. وفي نفس الوقت علينا أن نحذر من أوقات الفرج، التي تحمل في طياتها فيروسات الكبرياء والعصيان والاستقلال عن الله، فصحيح أننا نتمنى أنها تكون “فُرجت”، ولكن لنحترس من الخطر بعد أن تكون : “فُرجت”. * على قد ما تذمرت من كل ضيقاتي ومن صعوبة الأحوال وعلى قد ما زهقت من الألم والشوكة اللي بتهد الجبال لكني جايلك بعد ما شفت مشاعرك ولهفتك وضماني في وعودك وأنَّاتك وحنِّيتك وباعتذر لك عن كل لوم وشك في محبتك حصَّنني من خطر البعد عنك وعيشه العصيان والاستقلال وقربني منك وقت الفرج، أكتر من وقت الضيق والأهوال * * * أشكرك أحبك كثيراً... الرب يسوع يحبك ... بركة الرب لكل قارئ .. آمين . وكل يوم وأنت في ملء بركة إنجيل المسيح... آمين يسوع يحبك ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18513 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أتُريد حقاً أن تفهم الكتاب المقدس أعلم الآتي
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18514 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مَنْ يَجِدُ زَوْجَةً يَجِدُ خَيْرًا وَيَنَالُ رِضًى مِنَ الرَّبِّ. أمثال 22:18 ![]() عدة حقائق عظيمة نتعلمها في بداية الكتاب المقدس. اولاً، لقد خلقنا على صورة الله، ذكور وإناث. ثانياً، لقد خلقنا لنكون مختلفين (ذكور وإناث). ثالثاً، لقد خلقنا لنبارك بعضنا ونكمل بعضنا. رابعاً، الزوج والزوجة خلقوا لكي يتركوا عائلتهم الأصلية ويبنوا حياتهم معاً (تكوين 26:1-25:2). لكي تجد قرين للحياة، خلقه الله على صورته، هو ان تجد ما هو جيد حقاً وما يرغبه الله حقاً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18515 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اُدْخُلُوا مِنَ الْبَاب الضَّيِّقِ، ![]() «اُدْخُلُوا مِنَ الْبَاب الضَّيِّقِ، لأَنَّهُ وَاسِعٌ الْبَابُ وَرَحْبٌ الطَّرِيقُ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْهَلاَكِ، وَكَثِيرُونَ هُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ مِنْهُ! مَا أَضْيَقَ الْبَابَ وَأَكْرَبَ الطَّرِيقَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْحَيَاةِ، وَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذِينَ يَجِدُونَهُ! متى 13:7-14 "الأغلبية تحكم!" هذا قانون الديموقراطية. كانت هذه فلسفة الكثيرين على مر التاريخ. لكن، "الأغلبية تحكم" لا تطبق فى ملكوت الله. الله يحدد المقياس، وليس نحن. قداسة الله هي الهدف، ليس فقط محاولة ان نكون أفضل من شخص آخر. الأغلبية يريدون الأمر على طريقتهم. أحد المشاكل العصيبة فى ان نريد الأمور على طريقتنا: انها تؤدي لكارثة كبرى. الله، الخالق ورازق الحياة، هو الوحيد الذي يستطيع تحديد برنامج الحياة. فلنسأله عن عونه وارشاده لطريقنا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18516 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خلفيه نص ( يوحنا 11:38) ” وَجَاءَ إِلَى الْقَبْرِ وَكَانَ مَغَارَةً وَقَدْ وُضِعَ عَلَيْهِ حَجَرٌ. “
![]() Joh 11:38 فَانْزَعَجَ يَسُوعُ أَيْضاً فِي نَفْسِهِ وَجَاءَ إِلَى الْقَبْرِ وَكَانَ مَغَارَةً وَقَدْ وُضِعَ عَلَيْهِ حَجَرٌ. خلفيه هذا النص هي : غالباً كان يُدفن الناس في الكهوف , اما الحجارة عاده ما تكون علي شكل قرص يُضع امام القبر لحمايه محتواياته من الحيوانات واللصوص [1] Reference [1] Keener, C. S., & InterVarsity Press. (1993). The IVP Bible background commentary : New Testament (Jn 11:38). Downers Grove, Ill.: InterVarsity Press,, 11:38. People were often buried in caves; stones, usually disk-shaped, would be rolled along a groove into place in front of the tomb, protecting its contents from animals, the elements and occasionally robbers. . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18517 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خلفيه نص ( يوحنا 12:47) ولاهوت المسيح
![]() Joh 12:47 وَإِنْ سَمِعَ أَحَدٌ كلاَمِي وَلَمْ يُؤْمِنْ فَأَنَا لاَ أَدِينُهُ لأَنِّي لَمْ آتِ لأَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِأُخَلِّصَ الْعَالَمَ. يعلق كينر يعتقد اليهود أن ناموس الله هو المعيار الذي من شأنه أن يُدين شعبه في نهاية الزمان. وهكذا يعرض يسوع كلماته على أنها تعادل كلمات الله. [1] Reference [1] Kenner, C. S., Inter Press and Press. (1993). The Bible Commentary Background: The New Testament (John 12: 44-47). Downers Grove, IL: Interpersonity Press,, 47. Judaism believes that God’s law is the standard that would ultimately govern His people. Thus Jesus presents his words as being equivalent to the words of God.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18518 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الخلفيه اليهوديه لنص لوقا 13:34 ” كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ
![]() النص محل البحث Luk 13:34 يَا أُورُشَلِيمُ يَا أُورُشَلِيمُ يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا وَلَمْ تُرِيدُوا. الخلفيه اليهوديه لهذا النص : قد ادعي التقليد اليهودي ان الشعب اليهودي كان تحت اجنحه الله … , يصور العهد القديم الله علي انه نسر يرف فوق ذريته ( انظر التثنيه 32:11 , الخروج 19:4 )ويحمى اسرائيل تحت اجنحته ( انظر المزامير 17:8; 36:7; 57:1; 61:4; 63:7; 91:4), ( ارميا 49:22 ) هذه ليست سوى صورة واحده لمحبه الله لشعبه , يسوع هنا يطبق هذا الدور ” الألهى “ وهذه الصورة لنفسه [1] Reference [1] Keener, C. S., & InterVarsity Press. (1993). The IVP Bible background commentary : New Testament (Lk 13:34). Downers Grove, Ill.: InterVarsity Press.,, 13:34. Jewish tradition claimed that Jewish people were under God’s wings, and when a Jewish person converted a Gentile, he or she “brought the Gentile under the wings of God’s presence.” The Old Testament also portrays God as an eagle hovering over its offspring (Deut 32:11; cf. Ex 19:4) and protecting Israel under his wings (Ps 17:8; 36:7; 57:1; 61:4; 63:7; 91:4), and similarly terrifying Israel’s foes (Jer 49:22). This is but one image of God’s love for his people. Jesus here applies this divine role and image to himself. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18519 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خلفيه نص لوقا 1:25 «هَكَذَا قَدْ فَعَلَ بِيَ الرَّبُّ فِي الأَيَّامِ
![]() Luk 1:25 «هَكَذَا قَدْ فَعَلَ بِيَ الرَّبُّ فِي الأَيَّامِ الَّتِي فِيهَا نَظَرَ إِلَيَّ لِيَنْزِعَ عَارِي بَيْنَ النَّاسِ». كان هذا طبيعى من اليصابات لكن هنا تذكر علي وجه الخصوص ابتهاج راحيل ” قَدْ نَزَعَ اللهُ عَارِي” ( التكوين 30:23) [1] تكون حاله المرأه في الأسرة فقيرة جداً اذا لم تُنجب , ويُمكن في كثير من الاحيان تجاهل المرأه العاقر او التخلص منها او اعطائها مركزاً متدنى , وتحتمى في اقاربها , ولكن بعد ان وضعت راحيل في عائله يعقوب , يعقوب يشعُر بالحريه ان يطلب الأذن بالمغادرة [2] طبعاً يعقوب طلب المغادرة من لابان في العدد 25 وايضاً كانت الولاده العسيرة ( انظر خروج 1:19) علامه علي عقاب الله مثل ما قاله الله لحواء انها تلد بالوجع ( انظُر تك 3:16) References [1] Kenner, C. S., Inter Press and Press. (1993). Commentary Bible Background: The New Testament (1:24). Downers Grove, IL: Interpersonity Press,, But remember in particular Rachel’s mockery, “God has removed my blame!” (Gen. 30:23). [2] Matos, V. H., Chavalas, M. W., & Walton, J.H. (2000). The Yves Bible Commentary Background: The Old Testament (Electronic Editor) (Ge 30:25). Downers Grove, IL: Intreversity Press.,, 30: 22-25. Jacob asked. The status of women in the family would be very poor if children were not tolerated. An arid woman can often be ignored, discarded or given a lower status and will find protection in her relatives. Now that Rachel has been placed in Jacob’s family, Jacob feels free to ask permission to leave.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18520 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هل وصف القديس بولس عن الاب الذي له وحده عدم الموت يعنى ان الابن ليس له عدم الموت القديس كيرلس الاسكن
![]() مبدأ الهراطقه الخاطيء هو ان الامر الذي يقال فقط للاب يحرم منه الابن يفند القديس كيرلس هذا المبدأ الخاطيء من شواهد الكتاب المقدس فالاب هو الاله الحقيقي وحده كما هو مكتوب وعلي هذذا الاساس بحسب زعمكم يكون الابن ليس اله بحسب الطبيعه . وكما يقول القديس كيرلس , كيف يُسجد له منا ومن الملائكه اذ يقول الناموس الالهي : ” للرب الهك تسجك واياه وحده تعبد ” ( مت 10:4) (تث 15:6) نرجع الي الخواص الطبيعيه المشتركه بين الاقانيم اذ تشترك في الطبيعه الواحده والجوهر الواحد فخاصيه عدم الموت كما للأ هي ايضا للأبن المولود من جوهر الاب ويذكر ايضا لهم ما قله القديس بولس ” الذي لا يفنى ولا يري الاله الحكيم وحده ” ( 1تيمو1:17) ويسائل هل الابن ليس غير فان ولا غير منظور ولا هو حكمه طبعاً من يقول نعم يجدف ويضع نفسه مضاد لتعليم الكتاب لانه مكتوب انه قوة الله وحكمه الله ( 1كو12:1) بالتالي لا يحرم الابن من ان يكون كل ما لدي الاب بحسب الطبيعه والا سوف توصف حكمه الله بأنها غير حكيمه المرجع : تفسير الكتاب المقدس عند الاباء . دكتور جورج عوض ابراهيم صـــــــــــ 148 |
||||