17 - 01 - 2025, 03:57 PM | رقم المشاركة : ( 184091 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار يسطس تلميذ انبا صموئيل المعترف |
||||
17 - 01 - 2025, 04:00 PM | رقم المشاركة : ( 184092 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يأتي عوني من عند الله الذي خلق السماء والأرض (مز 121: 2) |
||||
17 - 01 - 2025, 04:02 PM | رقم المشاركة : ( 184093 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع وحده قادر ان يحتوينا |
||||
17 - 01 - 2025, 04:06 PM | رقم المشاركة : ( 184094 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صفاء النفس ونقاء القلب صفتان لا يستطيع الإنسان أن يصطنعهما مهما كان بارع في التمثيل |
||||
17 - 01 - 2025, 04:09 PM | رقم المشاركة : ( 184095 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كن بسيطا فأن البساطة بذاتها جمال |
||||
17 - 01 - 2025, 04:11 PM | رقم المشاركة : ( 184096 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أن عوض الله آت ليمحي مر ما رأيته كله |
||||
17 - 01 - 2025, 04:13 PM | رقم المشاركة : ( 184097 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كن واقعيا في كل شيء إلا في الدعاء بالغ أنت تسأل رب المستحيل |
||||
17 - 01 - 2025, 04:16 PM | رقم المشاركة : ( 184098 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أن الله إذا أحب عبدا رزقه بلين القلب اللهم لا اجعلنا من القاسية قلوبهم |
||||
17 - 01 - 2025, 04:19 PM | رقم المشاركة : ( 184099 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اللهم أن القلب يرجو فأكرمه بما تُحب ويُحب |
||||
17 - 01 - 2025, 04:22 PM | رقم المشاركة : ( 184100 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ما هو التفسير النفسي لبناء علاقة شخصية مع يسوع من من منظور نفسي، يمكن فهم مفهوم بناء علاقة شخصية مع يسوع على أنه تفاعل معقد من العمليات الإدراكية والعاطفية والاجتماعية التي تساهم في رفاهية الفرد الروحية والنفسية. مع احترام البعد الإيماني لهذه العلاقة، يمكن أن تساعدنا الرؤى النفسية على فهم جوانبها الإنسانية وفوائدها المحتملة. توفر نظرية التعلق، التي طورها علماء النفس مثل جون بولبي وماري أينسورث، إطارًا واحدًا لفهم هذه العلاقة. فكما يكوّن الأطفال علاقات ارتباط مع مقدمي الرعاية، يمكن للبالغين تكوين علاقات ارتباط مع الله أو يسوع. يمكن أن يوفر هذا التعلق الإلهي إحساسًا بالأمان والراحة والملاذ الآمن في أوقات الشدة. بالنسبة للعديد من المؤمنين، فإن يسوع هو بمثابة "شخصية التعلق" التي يُنظر إليها على أنها متاحة دائمًا ومتجاوبة وداعمة. (ج. د. ديفيدسون، 2023) يتماشى مفهوم العلاقة الشخصية مع يسوع أيضًا مع حاجة الإنسان للمعنى والهدف، والتي حددها علماء النفس مثل فيكتور فرانكل على أنها ضرورية للصحة النفسية. من خلال توجيه حياة الفرد حول علاقة مع يسوع، غالبًا ما يجد الأفراد إحساسًا بالمعنى النهائي الذي يمكن أن يساعدهم على مواجهة تحديات الحياة والشكوك. تتضمن الجوانب الإدراكية لهذه العلاقة التمثيلات الذهنية والمعتقدات حول يسوع التي يطورها الأفراد. وهذه تتشكل من خلال التعاليم الدينية والخبرات الشخصية والتأثيرات الثقافية. يمكن أن تؤثر الطريقة التي يتصور بها الناس يسوع - كصديق أو مخلص أو قاضٍ أو قدوة - بشكل كبير على أفكارهم وسلوكياتهم واستجاباتهم العاطفية في الحياة اليومية. من الناحية العاطفية، يمكن لتجربة العلاقة الشخصية مع يسوع أن تثير مجموعة من المشاعر - الحب والامتنان والرهبة والراحة وأحيانًا الخوف أو الشعور بالذنب. يمكن أن تكون هذه التجارب العاطفية محفزات قوية لتغيير السلوك ويمكن أن تساهم في التنظيم العاطفي والرفاهية بشكل عام. من من منظور نفسي اجتماعي، يمكن النظر إلى فكرة العلاقة الشخصية مع يسوع على أنها شكل من أشكال العلاقة الاجتماعية المتبادلة - علاقة أحادية الجانب حيث يعرف أحد الطرفين الكثير عن الطرف الآخر، لكن العلاقة ليست متبادلة بالمعنى المعتاد. ومع ذلك، بالنسبة للمؤمنين، يتم اختبار هذه العلاقة على أنها علاقة حقيقية ومتبادلة للغاية، وغالبًا ما يتم تعزيزها من خلال الاستجابات المتصورة للصلاة أو تجارب التدخل الإلهي. يمكن أن يكون لممارسة الصلاة والتأمل المرتبطين بتعزيز هذه العلاقة فوائد نفسية كبيرة. يمكن لهذه الممارسات أن تقلل من التوتر وتزيد من الوعي الذاتي وتعزز التنظيم العاطفي. كما أن تسليم المرء همومه إلى يسوع من خلال الصلاة يمكن أن يكون آلية قوية للتكيف. لاحظ علماء النفس أيضًا أن العلاقة المتصورة مع يسوع يمكن أن تكون بمثابة نموذج لعلاقات أخرى. فالمحبة غير المشروطة والمغفرة المنسوبة إلى يسوع يمكن أن تلهم الأفراد لممارسة هذه الصفات في علاقاتهم الإنسانية، مما قد يحسن علاقاتهم الاجتماعية. من المهم أن نلاحظ أن التأثير النفسي لهذه العلاقة يمكن أن يختلف بشكل كبير اعتمادًا على كيفية تصورها واختبارها. ترتبط العلاقة الصحية مع يسوع بشكل عام بزيادة الرفاهية النفسية وزيادة المرونة والشعور بالرضا عن الحياة. ومع ذلك، يمكن أن تساهم بعض المعتقدات أو الممارسات الدينية في بعض الأحيان في حدوث ضائقة نفسية، خاصة إذا كانت تنطوي على الشعور المفرط بالذنب أو الخوف أو التفكير الجامد. أريد أن أؤكد أنه في حين أن هذه الرؤى النفسية يمكن أن تعمق فهمنا، إلا أنها لا تقلل من الواقع الروحي لعلاقتنا بالمسيح. بدلاً من ذلك، فهي تسلط الضوء على مدى روعة خلقنا - أن رحلتنا الإيمانية تشغل كياننا كله: العقل والقلب والروح. دعونا نستمر في طلب يسوع بكل ما نحن عليه، واثقين بأننا كلما اقتربنا منه ننمو ليس فقط في القداسة ولكن أيضًا في كمالنا كأشخاص بشريين. |
||||