13 - 01 - 2025, 03:47 PM | رقم المشاركة : ( 183681 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عيد الختان المجيد |
||||
13 - 01 - 2025, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 183682 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أحيني فتسبحك نفسي فرائضك عوني (مز 119: 175) |
||||
13 - 01 - 2025, 03:52 PM | رقم المشاركة : ( 183683 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع سيصلح ويرتب كل شيء في حياتك |
||||
13 - 01 - 2025, 03:59 PM | رقم المشاركة : ( 183684 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يُعتَبر سليمان الحكيم هو أول من بني بيتًا لله في العالم؛ لكنه عاد فأنحرف إلى العبادة الوثنية بسبب نسائه الأجنبيات وحياة اللهو التي مارسها. وإذ شعر بخطئه عاد إلى الرب إلهه من جديد لينضم إلى الجماعة المقدسة بالتوبة الصادقة. وقد جاء سفر الجامعة يكشف عن توبته العملية ورجوعه إلى الجماعة. دعى نفسه بالعبرية "كوهيليث Qoheleth " التي تعني "الجامعة"، فقد أدرك حنو الله الذي حمله كما على منكبيه من خلال طريقه ليرده إلى الحياة الجامعة، إلى القطيع الإلهي، إلى كنيسة الله التي يجتمع فيها الله مع شعبه. بمعنى آخر لقد كتب "الجامعة" سفر "الجامعة" لكي يحث كل تائه على العودة إلى الحياة "الجامعة" أو إلى الحياة الكنسية المتهللة، بعدما يكتشف بطلان كل ما هو تحت الشمس (جا 3: 1)، فيرتفع إلى فوقها، أو إلى ما فوق الزمن، ممارسًا الحياة الجديدة السماوية الخالدة. إن كان سفر الجامعة قد ركز على تأكيد بطلان العالم بكل ملذاته فإنه في نفس الوقت يوضح أن كل ما صنعه الله حسن ورائع، وهو جسور للعبور حتى ينطلق المؤمن إلى خالق العالم نفسه، ويتمتع بالحياة الحقَّة الأبدية. كُتب هذا السفر إلى كل إنسان ليكتشف حاجته إلى الله كمخلص له ومصدر شبع وسعادة حقَّة عوض إساءة استخدام العالم والارتباك بهمومه. يقول القديس يوحنا سابا: [ضع أمام عينيك نهاية هذا العالم وتغييره، فتشتعل فيك نار الحياة العتيدة]؛ [كل الذين أغمضوا عيونهم عن شهوات هذا العالم أشرق نور مجد الله في نفوسهم، واقتنوا أجنحة روحية وطاروا وسكنوا في نور الجمال... سكرت نفوسهم كل ساعة بحلاوة الله ولم يعملوا شهوة أخرى خارجة عنه]. |
||||
13 - 01 - 2025, 04:03 PM | رقم المشاركة : ( 183685 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس يوحنا سابا [ضع أمام عينيك نهاية هذا العالم وتغييره، فتشتعل فيك نار الحياة العتيدة] [كل الذين أغمضوا عيونهم عن شهوات هذا العالم أشرق نور مجد الله في نفوسهم، واقتنوا أجنحة روحية وطاروا وسكنوا في نور الجمال... سكرت نفوسهم كل ساعة بحلاوة الله ولم يعملوا شهوة أخرى خارجة عنه]. |
||||
13 - 01 - 2025, 04:05 PM | رقم المشاركة : ( 183686 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يركز سفر الجامعة على تعبير "باطل hebel"، فقد تكرر 37 مرة؛ جاء في مقدمة السفر: "باطل الأباطيل قال الجامعة" (جا 1: 2)؛ وتكررت نفس العبارة في الخاتمة (جا 12: 8). وكأن الكاتب يود أن يؤكد لنا أنه ليس من شيء على الأرض يمكنه أن يهب الإنسان شبعًا حقيقيًا أو سعادة مطلقة. وهو في هذا لا يحمل اتجاهًا تشاؤميًا كما يظن البعض، وإنما يقدم إدراكًا واعيًا لمحدودية الأشياء وعجزها عن تقديمأينوع من الشبع للإنسان الداخلي الذي هو على صورة خالقه. في الواقع يمثل هذا السفر عظة غايتها الزهد في أهواء العالم وملذاته خاصة في العبادة لله، إذ لا يليق بنا أن نتعبد له بغية نوال عطايا زمنية أو ملذات أرضية. فالعالم في ذاته حسن، وحياتنا فيه هي هبة إلهية.لكننا نُسيء استخدامه عندما نجعل منه هدفًا في ذاته، أو نظن حياتنا الوقتية كأنها أبدية. وكأن المشكلة ليست في طبيعة العالم وإنما في مفاهيمنا المنحرفة وإرادتنا الشريرة. بهذا يمنح هذا السفر راحة عظيمة للذين يريدون مواجهة حقيقة الحياة في إخلاص وبأمانة. |
||||
13 - 01 - 2025, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 183687 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صعوبة سفر الجامعة يجد الإنسان الروحي في هذا السفر تمهيدًا حقيقيًا للسلوك في الطريق الملوكي، طريق الحب الإلهي دون الارتباك بأمور العالم المفرحة أو المحزنة؛ بل ويجد في العالم لمسات حب لله وعنايته فيزداد تعلقًا بخالقه. غير أن القارئ العادي كما بعض الدارسين يجدون بعض المصاعب، علتها الآتي: 1. الشعور باليأس، إذ يواجه الكاتب الواقع بأمانة ويصوِّره كما يراه. هذا الإخلاص في مواجهة الحياة يكشف له عن معنى خفي من جوانبها المبهمة، فنجده يقول: "الذهاب إلى بيت النوح خير من الذهاب إلى بيت الوليمة" (جا 7: 2)؛ "ما يحدث لبني البشر يحدث للبهيمة، وحادثة واحدة لهم، موت هذا كموت ذاك..." (جا 3: 19)؛ "لأن في كثرة الحكمة كثرة الغم، والذي يزيد علمًا يزيد حزنًا" (جا 1: 18). يركز على تأكيد حقيقة الموت لا لنتطلع إلى الحياة بمنظار مظلم، وإنما لكي ترتفع أنظارنا وقلوبنا ومشاعرنا إلى ما وراء الموت، فإنه حتى الحكمة الزمنية أو المعرفة البشرية تعجز عن أن تهب سعادة حقة. 2. هو أحد الأسفار الحكمة، لكنه يختلف عنها في غياب نغمة الفرح والتسبيح أو الشكر لله. 3. ركز على الجانب السلبي وإن كان لم يتجاهل الجانب الإيجابي مثل التطلع إلى الحياة بكل شئونها كعطية إلهية (جا 2: 24)، والالتصاق بمخافة الله (جا 12: 13). يلزمنا أن نضع في اعتبارنا أن هذا السفر يُخاطب كل الناس وليس شعبًا معينًا. هو سفر الشخص الطبيعي بأفكاره وأعماله بعيدًا عن روح الله والإعلان الإلهي (1 كو 2: 14). هذا هو معنى العبارة: "تحت الشمس"، أي جميع بني البشر. لهذا السبب لا يستخدم الكاتب تعبير "يهوه" الخاص بالله الذي يدخل في عهد مع شعبه، إنما يستخدم تعبير "ألوهيم" الخاص بالله كخالق. كأن الكاتب يقتصر على الإعلان الطبيعي، النور الصادر عن الطبيعة، وعلى الحكمة البشرية، لذا يُكرر القول: "أنا ناجيت قلبي" سبع مرات. |
||||
13 - 01 - 2025, 04:08 PM | رقم المشاركة : ( 183688 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سفر الجامعة كوهيليث Qoheleth: جاء عنوان السفر: "كلام كوهيليث Qoheleth (الجامعة)" (جا 1: 1).أما كلمة Ecclesiastes (الجامعة) فأُخذت عن الكلمة اليونانية التي تعني "الكنيسة" Ecclesia أو "مجمع" أو "اجتماع"، وهي ترجمة للكلمة العبرية Qoheleth. الكلمة العبرية Qohegeth مشتقة من الفعل qahal معناه "يجتمع"، أو من الفعل qahal معناه "اجتماع". ويترجمها القديس جيرومconcionatorأو "كارز". وإذ يصر آخرون على ارتباط الكلمة بالفعل qahal يفضلون ترجمتها بمعنى "إنسان يجمع أقوالًا حكيمة" (راجع 12: 9-10) أو "إنسان يُخاطب جماعة". يرى البعض أن التفسير السليم هو: "إنسان يجمع جماعة بهدف مخاطبتهم". فقد جمع سليمان الشعب معًا ووجه لهم هذه العظة، كاشفًا لهم عن انزلاقاته. |
||||
13 - 01 - 2025, 04:09 PM | رقم المشاركة : ( 183689 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سفر الجامعة واضع السفر: حتى القرن التاسع عشر كان الاعتقاد السائد أن سليمان هو كاتب السفر بأكمله، هذا ما تؤكده بعض العبارات الواردة فيه. يُقدم الواعظ نفسه بوضوح أنه سليمان بكونه "ابن داود الملك في أورشليم" (جا 1: 1)، الذي فاق كل من سبقوه في الغنى والحكمة (جا 1: 16؛ 2: 7، 9). وبالتأكيد أسلوب حياته واهتمامه بالحكمة لهما انعكاساتهما على هذا السفر. كما يمكن القول بأن السفر هو ثمرة عودة سليمان إلى الله بعد انغماسه زمانًا في الملذات الدنيوية وارتباطه بنساء غريبات الجنس وثنيات. فقد سجل لنا في أيامه الأخيرة خبرته الطويلة. يُمكن اعتبار هذا السفر إما من كتابات سليمان نفسه في أيامه الأخيرة، أو هي كلمات لم ينطق بها كما هي إنما تُلخص خبراته الكاملة بدقة. هذا وسمة السفر ككل تتفق مع عمل هذا الملك الحكيم كاتب سفر الأمثال. لكن يرفض بعض الدارسين نسبة هذا السفر إلى سليمان الحكيم للأسباب التالية: 1. لم يُذكر اسم سليمان في السفر، خاصة وإن اسم "كوهيليث Qoheleth" غير مألوف على لسان أيملك. 2. استخدام صيغة الماضي: "كنت ملكًا في أورشليم" (جا 1: 12)، ونحن نعلم أن سليمان بقي في الحكم حتى يوم وفاته. جاء في أسطورة عبرية وردت في الترجوم أن سليمان إذ شاخ نزعه الله عن العرش بسبب ارتباطه بنساء غريبات الجنس، وأقام عوضًا عنه ملاكًا يحمل ذات ملامحه.فهام سليمان الملك الكهل في فلسطين نائحًا وباكيًا على غباوته، وكان يصرخ قائلًا: "أنا كوهيليث (الجامعة أو المبشر) الذي كنت قبلًا أُدعى سليمان، كنت ملكًا على إسرائيل في أورشليم".تُعلل هذه الأسطورة غياب اسم "سليمان" عن السفر، وأيضًا قوله: "كنت ملكًا في أورشليم"، كمن قد توقف عن أن يكون ملكًا، بينما بقيَ على الكرسي حتى وفاته. هذا والفعل في العبرية "كنت" يمكن أن يعني: "كنت (ولا أزال) ملكًا". 3. أحد الصعاب التي تواجه القائلين بنسبة السفر لسليمان الحكيم هي حديثة عن ملوك سابقين له في أورشليم (جا 1: 16؛ 2: 7)، بينما لم يكن قبله سوى ملك واحد، هو داود. لكن ربما يُشير سليمان الحكيم هنا إلى ملكيصادق وأدوني بازق وغيرهما من الملوك غير العبرانيين. 4. لغة السفر: إذ يرى البعض أن لغته تناسب ما بعد عصر سليمان؛ فإن كان قد كتبه فقد تسلمه كاتب آخر ليضع فيه بروح الله لمسات أخيرة.ويرى بعض الدارسين أن السفر هو دراسة مبنية على أقوال سليمان. 5. يرى بعض الدارسين أن الجو العام للسفر مختلف تمامًا عن الجو الذي يُحيط بسليمان الملك، فعهده كان متسمًا بالرخاء في فلسطين (1 مل 4: 25) بينما يفترض السفر وجود كوارث وطغيان وقهر (جا 4: 1-3؛ 5: 8؛ 7: 10؛ 8: 9؛ 10: 6-7). لو أن سليمان قد علم بهذا الظلم في المملكة كما يذكر الكاتب لكان بالتأكيد قد رد الحق إلى نصابه. بعض الدارسين الذين ينكرون نسبة السفر لسليمان الحكيم يعتبرونه من أسفار ما بعد السبي، لكنهم يتفقون في أن الشخصية المحورية للسفر هي سليمان الذي استخدمه الكاتب غير المعروف، والذي يُحتمل أن يكون من نسل داود الملوكي. وإن الكاتب لم يخدع أحدًا. يعتقد بعض النقاد أن هذا السفر هو نتاج عدة كُتَّاب، وليس من عمل شخص واحد؛ ويظنون أن السفر يحوي بعض متناقضات أو آراء مختلفة لأكثر من شخص. ولعل سبب هذا أن السفر يتحدث أحيانًا عن الحكمة البشرية وأخرى عن الحكمة الإلهية. فالإنسان الطبيعي يظن باطلًا أنه يشبع بحكمته الخاصة ويفرح بها، بينما ينال الإنسان الروحي شبعًا بالحكمة السماوية. أيضًا أحيانًا يطلب الكاتب من الإنسان التمتع بالحياة، وأحيانًا أخرى يؤكد أن الحياة باطلة. هذا لأنه يسألنا أن نحيا في الله، وأن نزهد فيها خارج دائرة الله. وكأن الكاتب يقول: "هيا بنا إذن لنرى ما هي الحياة بدون الله، ماذا تكون؟ ماذا تنال إن عشت فقط من أجل الأشياء التي في هذا العالم؟ فإن الحياة وقتية وباطلة وبلا معنى، تُسبب إحباطًا وبؤسًا، لكن الله يستطيع أن يُغيِّرها!". في دراسة هذا السفر يلزم التمييز بين الحق المعلن عنه والوحي الإلهي وبين أفكار الإنسان الطبيعي، فقد سجل لنا بعض أفكار خاطئة للإنسان الطبيعي مثل موت النفس (جا 9: 5-6). إذ لا يمكننا القول بأن هذا من تعليم كلمة الله، إنما هو تسجيل الوحي لأفكار الإنسان الطبيعي. من هذا كله تظهر صعوبة تحديد تاريخ كتابة السفر، فإن كان الكاتب هو سليمان الحكيم في أواخر حياته يكون السفر قد كُتب حوالي عام 940 ق.م.، وإن كان قد سجلته يد أخرى فربما يكون ذلك حوالي سنة 200 ق.م.. |
||||
13 - 01 - 2025, 04:12 PM | رقم المشاركة : ( 183690 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سفر الجامعة مفتاح السفر (الكلمات والعبارات الاسترشادية): * "باطل hebel": تكررت 37 مرّة. تؤكد أن العالم بدون الله هو باطل. *"تحت الشمس": تكررت 29 مرة. يليق بنا إلاَّ نبقى تحت الشمس بل نرتفع فوقها، حيث نتحد بشمس البر فنوجد في ملكوته. هناك لا نحتاج إلى شمس مخلوقة، إذ يكون مسيحنا هو نورنا الأبدي (رؤ 22: 23)، يهبنا الاستنارة والدفء بروحه القدُّوس. في العالم "تحت الشمس" نُعاني من الفراغ والعبودية، أما في العالم "فوق الشمس" فننعم بالشبع والحرية. في العالم الأول يوجد نهار وليل فنُعاني من حرّ النهار كما من ظلمة الليل، أما في العالم الآخر فلا تضربنا شمس بالنهار ولا القمر بالليل (مز 21: 6)، كما لا تجد الظلمة لها موضعًا فينا. "تحت الشمس" تُشير إلى الإنسان الذي ينحني تحت مرارة التجارب، أما المؤمن الحقيقي فيرفعه روح الله إلى فوق التجارب حتى تعبر من تحته، قائلًا مع مخلصه: "إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس". * لقد كرّس هذا الحكيم السفر كله للتوضيح الكامل لهذا البطلان، ليس لهدف آخر سوى أن نشتاق إلى تلك الحياة حيث ليس فيها بطلان ما تحت الشمس وإنما يكون فيها صدق تحت ذاك الذي خلق الشمس. القديس أغسطينوس *"تحت السماء": تكررت 3 مرات.حينما يكتشف المؤمن الحقيقي بطلان هذا العالم لا يطيق أن يبقى قلبه تحت السماء، متمرغًا في التراب. وإنما يجلس مع المسيح في السمويات (أف 2: 6)، بل ويصير هو نفسه سماء حيث يُقام ملكوت الله داخله (لو 7: 21).*"على الأرض": تكررت 7 مرات.إن كانت الأرض تُشير إلى الجسد، فإنه يليق بالمؤمن إلاَّ يخضع لشهوات الجسد، بل خلال تقدِّيسه بكليته يعيش "على الجسد" أيفوق شهواته الزمنية.إن كان الجسد هو كعشب الحقل لذلك عندما أشبع السيِّد المسيح الجموع أجلسهم على العشب (مت 14: 19)، وكما يقول العلامة أوريجينوس إنهم ما كانوا يستطيعون نوال بركات السيِّد المسيح خلال تلاميذه لو لم يجلسوا أولًا على العشب، أي ترتفع نفوسهم فوق شهوات الجسد. *"باطل الأباطيل": 3 مرات. *"قبض الريح": 7 مرات.إذ يكتشف المؤمن أن العالم أشبه بالريح التي لا يمكن الإمساك بها، ويدرك أنه لا يهبه شبعًا حقيقيًا. *"ناجيت قلبي": تكررت 7 مرات.ليس من أحد يجهل بطلان هذا العالم، لكن لكي نتحرر من قيوده ونتحد بالله خالقه يلزمنا أن نُناجي قلوبنا تحت قيادة الروح القدس واهب الحرية الحقيقية، الذي يرفعنا إلى الحياة السماوية في المسيح يسوع ربنا. |
||||