منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28 - 10 - 2024, 04:11 PM   رقم المشاركة : ( 176961 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* أي حكم أكثر قسوة مما يصدر عن قلوبنا حيث به يقف كل واحدٍ مقتنعًا ومتهمًا نفسه بالضرر الذي سببه خطأ ضد أخيه؟ هذا ما تتكلم عنه الأسفار المقدسة بكل وضوح: قائلة: "في فم الجاهل قضيب الإثم"، إذن تُدان الحماقة إذ تسبب إثمًا. ألا يليق بنا أن نتجنب هذا أكثر من الموت، أو الخسارة، أو العوز، أو السبي أو المرض؟ من لا يحسب أن العيب الجسدي أو فقدان الميراث أقل بكثير من بعض عيوب النفس وفقدان السمعة؟


القديس أمبروسيوس
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:12 PM   رقم المشاركة : ( 176962 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الجدية في الجهاد

4 حَيْثُ لاَ بَقَرٌ فَالْمَعْلَفُ فَارِغٌ، وَكَثْرَةُ الْغَلَّةِ بِقُوَّةِ الثَّوْرِ.

"حيث لا ثيران فالمعلف نظيف،
وكثرة الغلة بقوة الثور" [ع 4]
حيث لا توجد ثيران يكون المعلف نظيفًا لكن بلا نفع، أما من لديه ثور قوي فيضع غلال كثيرة ويحتاج المعلف إلى تنظيف. هكذا من لا يعمل لا يُخطئ، لكنه لا يقتني خبرة ولا يكون له ثمر، أما من يخدم ويعمل فيُخطئ ويتعلم من خطئه وينال خبرة.
يوجه هذا المثل نظرتنا إلى خطورة التهور في معاملتنا للمخطئين. فإنه ليس من اللائق قتل ثورٍ يسبب عدم نظافة المعلف. حقًا بقتله يتحقق الهدف، وهو بقاء المعلف نظيفًا، لكن يفقد الشخص ثوره النافع له في الزراعة. كثيرون يتسرعون في طلب نقاوة الكنيسة باستقصاء المخطئين في تسرعٍ وتهورٍ، وفي غير طول أناة.
إن كان الله يهتم حتى بالثيران، فيأمرنا ألا نكُم أفواهها (1 كو 9: 9)، فكم بالأكثر يليق بنا أن نهتم بإخوتنا، ولا نكتم أنفاسهم دون السماع لهم ، والحوار معهم.
كتب القديس أمبروسيوس رسالتين، الأولى وجهها إلى أتباع نوفاتيوس الذين رفضوا قبول توبة الذين أنكروا الإيمان نتيجة الخوف من العذابات أو غيرهم ممن ارتكبوا خطايا لا تقبل التوبة عنها في نظرهم، وهي رسالة تكشف لنا جميعًا عن مقدار حب الله للخطاة، وفتحه أبواب الرجاء بلا حدود، وسهولة طريق التوبة والرجوع إلى الله، والتزامنا بطول الأناة معهم حتى نربحهم لملكوت الله. والثانية وجهها إلينا نحن الخطاة لئلا نستهين بمراحم الله، ونحول الرجاء في التوبة إلى فرصة للتراخي والتأجيل.
* اللطف هو اقتداء بحنان السماء نحو البشر، يهدف نحو خلاص الجميع، باحثًا عن هذه الغاية بوسيلة تحتملها آذان البشر، دون أن تخور قلوبهم أو تيأس نفوسهم.
فمن أُلقي على عاتقه إصلاح الضعفات البشرية، عليه أن يحتملها ولا يلقي بها عنه، حتى وإن أثقلت كتفيه، فالكتاب المقدس يذكر عن الراعي أنه يحمل الخروف الضال ولا يلقيه عنه... لأنه كيف يتقدم إليك من تزدري به، هذا الذي سيجد نفسه موضع تبكيت طبيبه. بدلًا من أن يكون موضع عطفه؟!
تحنن يسوع علينا حتى لا يخيفنا منه بل يدعونا إليه. جاء في وداعة، في تواضع... وبهذا قال: "تعالوا إليَّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم" (مت 11: 28). وبهذا أنعشنا الرب ولم يغلق علينا أو يطردنا.
وفي اختياره للتلاميذ، اختار من يترجمون إرادته، فيجمعون شعب الله دون أن يشتتوه. فالذين يجرون وراء آراء قاسية متعجرفة، ولا يكونون لطفاء وودعاء لا يُحسبون من تلاميذ الرب. هؤلاء الذين بينما يطلبون لأنفسهم مراحم الله ينكرونها بالنسبة لغيرهم. هؤلاء أمثال معلمي بدعة نوفاتيوس، الذين يحسبون أنفسهم أبرارًا...
أية قسوة أشر من أن يعاقبوا الآخرين بلا هوادة، ويرفضوا الغفران لمن يحثونهم لقبول التأديب والتوبة؟!
* يجب أن نعرف أن الله إله رحمة، يميل إلى العفو لا إلى القسوة. لذلك قيل: "أريد رحمة لا ذبيحة" (هو 6: 6)، فكيف يقبل الله تقدماتكم يا من تنكرون الرحمة، وقد قيل عن الله إنه لا يشاء موت الخاطئ مثل أن يرجع (حز 18: 32)؟!
القديس أمبروسيوس
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:15 PM   رقم المشاركة : ( 176963 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الشاهد الأمين وشاهد الزور

"اَلشَّاهِدُ الأَمِينُ لَنْ يَكْذِبَ،
وَالشَّاهِدُ الزُّورُ يَتَفَوَّهُ بِالأَكَاذِيبِ" [ع 5]

دعوتنا هي أن نتبع ذاك الذي هو بالحق "الآمين، الشاهد الأمين الصادق" (رؤ 3: 14).
ترى قوانين الرسل في هذه العبارة صورة للشهداء الحقيقيين الذين يتمسكون بالحق ولن يكذبوا، مقدمين دماءهم شهادة حيَّة للإيمان الحق.
هكذا يليق بنا إذ نثبت في الشاهد الأمين، أن نكون شهود حق لإنجيل المسيح، ننطق بالحق، ولا يكون للكذب موضع فينا.
يوصينا الكتاب المقدس أن نشهد بالحق، ولا نكون شهود زورٍ: "لا تقبل خبرًا كاذبًا، ولا تضع يدك مع المنافق لتكون شاهد ظلم" (خر 23: 1). كما يطالبنا ألا نصمت أمام شاهد زورٍ ضد أحدٍ ونحن نعرف الحقيقة، بل نشهد لننقذه: "وإذا أخطأ أحد وسمع صوت حلف وهو شاهد يبصر أو يعرف، فإن لم يخبر به حمل ذنبه" (لا 5: 1).
* تثبت شهادة المسيح فينا إن كنا نستطيع القول مثل الرسول بولس: "فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة ولا علو ولا عمق ولا خليقة أخرى تقدر أن تفصلنا عن محبة الله في المسيح يسوع ربنا" (رو 8: 38-39). أما إذا كنا نضطرب لأتفه الأمور التي تحدث فلا تكون شهادة المسيح ثابتة فينا تمامًا.
العلامة أوريجينوس
* كل من القَسم الباطل والكذب يُعاقبان بحكم إلهي، وكما يقول الكتاب: "الفم الذي يكذب يقتل النفس" (حك 1: 11). فمن ينطق بالحق يحلف، فقد كتب: "الشاهد الأمين لا يكذب" (أم 14: 5).
الأب خروماتوس
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:17 PM   رقم المشاركة : ( 176964 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* تثبت شهادة المسيح فينا إن كنا نستطيع القول مثل الرسول بولس: "فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة ولا علو ولا عمق ولا خليقة أخرى تقدر أن تفصلنا عن محبة الله في المسيح يسوع ربنا" (رو 8: 38-39). أما إذا كنا نضطرب لأتفه الأمور التي تحدث فلا تكون شهادة المسيح ثابتة فينا تمامًا.



العلامة أوريجينوس
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:18 PM   رقم المشاركة : ( 176965 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* كل من القَسم الباطل والكذب يُعاقبان بحكم إلهي،
وكما يقول الكتاب:
"الفم الذي يكذب يقتل النفس" (حك 1: 11).
فمن ينطق بالحق يحلف، فقد كتب:
"الشاهد الأمين لا يكذب" (أم 14: 5).



الأب خروماتوس
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:18 PM   رقم المشاركة : ( 176966 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


طلب الحكمة

"اَلْمُسْتَهْزِئُ يَطْلُبُ الْحِكْمَةَ وَلاَ يَجِدُهَا،
وَالْمَعْرِفَةُ هَيِّنَةٌ (سهلة) لِلْفَهِيمِ" [ع 6]

الإنسان الذي يستهزئ بأخيه أو يسخر بخلاص نفسه وخلاص إخوته لا مكان لمخافة الرب في قلبه. قد يطلب الحق والحكمة بلسانه، أما قلبه وفكره فلا يباليان بالإجابة. لهذا لن يكون حكيمًا حتى إن سعى وراء الحكمة، فإنها لن تسكن في قلب غير محبٍ ولا جاٍد، أما الذي يفهم الأمور، ويدرك دوره في الحياة، في جدية فالمعرفة ليست بعيدة عنه، طريقها سهل بالنسبة له.
الإنسان الساخر لا يجد في كلمة الله ينبوع حياة يتمتع به، إنما يسخر حتى من كلمة الله، وينتقدها، بل ويتعثر حتى في شخص السيد المسيح مخلص العالم.
وكما قال السيد المسيح نفسه: "لو لم أكن قد جئت وكلمتهم لم تكن لهم خطية، وأما الآن فليس لهم عذر في خطيتهم" (يو 15: 22). كما قيل عن السيد المسيح: "ها أنا أضع في صهيون حجر صدمة وصخرة عثرة، وكل من يؤمن به لا يخزى" (رو 9: 33). "نحن نكرز بالمسيح المصلوب لليهود عثرة، ولليونانيين جهالة" (1 كو 1: 23).
* يتعثر الناس عندما يتوقفون عن التفكير إلى أين هم ذاهبون، ويتطلعون إلى أمورٍ أخرى. هذا هو ما حدث مع اليهود، إذ كانوا مشغولين بأمورٍ خارج الناموس، فلم يدركوا الحجر الذي تنبأ عنه الأنبياء.
الأب ثيؤدورت أسقف قورش
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:21 PM   رقم المشاركة : ( 176967 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* يتعثر الناس عندما يتوقفون عن التفكير إلى أين هم ذاهبون،
ويتطلعون إلى أمورٍ أخرى.
هذا هو ما حدث مع اليهود، إذ كانوا مشغولين بأمورٍ خارج
الناموس، فلم يدركوا الحجر الذي تنبأ عنه الأنبياء.



الأب ثيؤدورت أسقف قورش
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:27 PM   رقم المشاركة : ( 176968 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




من أجل القوة لمواجهة كل يوم


الإيجابيات:

يمكن لهذه الصلاة أن تقدم العزاء لشخص في حزن عميق.
يمكن أن يوفر الراحة من خلال تذكير المرء بقوة الله ونعمته التي لا تنتهي.
إنه يشجع المرء على مواجهة كل يوم بإيمان بدلاً من الخوف.

السلبيات:

قد لا يقضي على الحزن بين عشية وضحاها ولكنه قد يوفر الراحة بمرور الوقت.
قد يكافح البعض لإيجاد السلام الفوري بسبب عمق الحزن الذي يشعرون به.

إن فقدان أحد الأحباء يشبه العاصفة المستمرة، تاركًا وراءه مشهدًا مغمورًا بالحزن. ولكن وسط هذه الغيوم الثقيلة، يكون الإيمان هو المظلة التي تحمينا من الحيرة، ويعزز القوة لمواجهة كل يوم. يمكن للصلاة، وهي محادثة جادة مع الله، أن تكون حصنًا لنا في أوقات الحزن والأسى.

دعونا نصلي,

أيها الآب السماوي العزيز، تقول كلمتك: تكفيك نعمتي، لأن قوتي تكمّل في الضعف. في هذا الوقت من الخسارة القوية والحزن، نحن بالفعل ضعفاء. ولذا، نمدّ يدنا إليك يا رب من أجل القوة لمواجهة كل يوم جديد. دعها تضيء الطريق أمامنا كما تشرق الشمس، حتى في أحلك ساعاتنا. ساعدنا على تحمّل ثقل الحزن، وأرشدنا إلى القبول والشجاعة. عندما تنهمر الدموع كالمطر، ذكّرنا يا رب بأنك أنت الملجأ في عاصفتنا، ومنارة الأمل في يأسنا. بينما نبحر في رحلة الحزن هذه، قدنا دائمًا إلى الحب والحياة. نحن نثق بك يا رب في كل مد وجزر لمشاعرنا. باسم يسوع نصلي. آمين.

في أعقاب الخسارة، تكمن قوة هادئة في الصلاة. مثل أشعة الشمس الدافئة التي تخترق البرد بعد شتاء طويل، فهي تجلب الشفاء والأمل تدريجيًا. في حين أن الحزن قد يبقى رفيقنا لفترة من الوقت، إلا أننا مع الصلاة كملجأ لنا، فإننا لسنا وحدنا. إن اعتناق هذه الصلاة من أجل القوة يمكن أن يسهل علينا الصمود خلال أكثر أيامنا تحديًا، وتكون بمثابة شهادة لإيماننا وسط عواصف الحياة.


 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:31 PM   رقم المشاركة : ( 176969 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



يارب وفر الراحة من خلال تذكير المرء
بقوتك ونعمتك التي لا تنتهي.
آمين
 
قديم 28 - 10 - 2024, 04:32 PM   رقم المشاركة : ( 176970 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,378

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



يارب شجعنا على مواجهة
كل يوم بإيمان بدلاً من الخوف
آمين
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:34 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024