وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

في الخدمةإن كلمة الله لها القوة على هدم حصون الشيطان وظنونه وكل ما ارتفع ضد معرفة الله. وإن كان لها هذا التأثير الفعَّال على النفوس، فلا عجب إن كان الشيطان يجمع كل طاقته ويهاجم هذه الكلمة بالتشكيك في صحتها، أو بإضاعة تأثيرها. إنه يخطف الكلمة التي سُمعَتْ سريعًا، أو يقنع النفوس ويخدعها بالتأثيرات الوقتية العاطفية، أو يخنق الكلمة في القلب بواسطة هموم العالم، وغرور الغنى، وشهوات سائر الأشياء، فتصير بلا ثمر (مر4: 14- 19).

«مَا لِلتِّبْنِ مَعَ الْحِنْطَةِ يَقُولُ الرَّبُّ؟» (إر23: 28). «اَلْحِنْطَةُ تُنْمِي الْفِتْيَانَ» (زك9: 17)، أما التبن فماذا يفعل؟ والحنطة هي كلمة الله، والتبن هو أفكار الإنسان الباطلة والخرافات والمبادئ العالمية أو الفلسفات البشرية التي لا يُمكن أن تُفيد النفوس أو تُحييها، والتي مع الأسف تنتشر الآن بوفرة في أيامنا.

[Mary Naeem]

في الخدمةإن النفوس الحائرة تبحث عن نور يُرشد إلى الطريق الصحيح، وإلى مشورة تهدي الأقدام في طريق السلام. والمُخْلِصون سيبحثون عن خادم حقيقي للرب، «عِنْدَهُ كَلاَمُ الرَّبِّ» (انظر 2مل3: 11، 12). والمؤسف حقًا أن مَنْ عندهم كلام الرب ليُقدِّموه للنفوس ليبنيهم ويقويهم، يتحولون إلى الأساليب العلمية والفلسفية والموضوعات الاجتماعية والنفسية، لمجرد أن هذا هو المطلوب أكثر في ساحة الخدمة، وأكثر جاذبية وإثارة للسامعين، ويحقق الانبهار والشهرة أكثر مِمَنْ يُقدِّم كلمة الله وحدها. دعونا نُقدِّر امتياز أن يكون عندنا كلام الرب، ونقنع أنها هي حاجة النفوس الحقيقية، وليس شيء آخر.

[Mary Naeem]

في رسالة الأيام الأخيرة، وقبيل رحيل الرسول بولس إلى المجد، يوصي ابنه تيموثاوس قائلاً: «أَنَا أُنَاشِدُكَ إِذاً أَمَامَ اللهِ وَالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الْعَتِيدِ أَنْ يَدِينَ الأَحْيَاءَ وَالأَمْوَاتَ، عِنْدَ ظُهُورِهِ وَمَلَكُوتِهِ: اكْرِزْ بِالْكَلِمَةِ. اعْكُفْ عَلَى ذَلِكَ فِي وَقْتٍ مُنَاسِبٍ وَغَيْرِ مُنَاسِبٍ» (2تي4: 1، 2). إنه يدعوه أن يكرز بالكلمة لأولئك الذين خدَّرهم العدو، وهم منحدرون إلى الهلاك وممدودون للقتل. وهنا يقول بولس: بما أنك تمتلك هذا الكتاب النافع، فلا تتوانَ في الكرازة للنفوس بكل نشاط القلب وعزمه، في وقت مناسب وغير مناسب، لأن الموقف خطيرٌ للغاية. وقبل أن يقول له: اعكف على الكرازة بالكلمة، قال له: اعكف على القراءة (1تي4: 13). فالخادم يظل تلميذًا للكتاب مدى الحياة، وإذا توقف عن أن يكون تلميذًا، فإنه ما عاد يصلح للخدمة في أي صورة. إنه يحيا بها قبل أن يكرز بها.

ثم يستطرد قائلاً: «لأَنَّهُ سَيَكُونُ وَقْتٌ لاَ يَحْتَمِلُونَ فِيهِ التَّعْلِيمَ الصَّحِيحَ (وقد أتى فعلاً هذا الوقت الآن)، بَلْ حَسَبَ شَهَوَاتِهِمُ الْخَاصَّةِ يَجْمَعُونَ لَهُمْ مُعَلِّمِينَ مُسْتَحِكَّةً مَسَامِعُهُمْ، فَيَصْرِفُونَ مَسَامِعَهُمْ عَنِ الْحَقِّ، وَيَنْحَرِفُونَ إِلَى الْخُرَافَاتِ» (2تي4: 3، 4). إنه الآن يتكلَّم عن حالة الناس السامعين في الأوساط الكنسية. لقد سمعوا مرارًا كلمة الحق التي تُبِكِّتْ ضمائرهم، وتصرخ في أعماقهم: لا يحل لكم. ولأنهم يرغبون في العيشة في الشر والنجاسة دون إزعاج، فهم لا يحتملون التعليم الصحيح الذي يطالب بالقداسة. وهم حسب شهواتهم الخاصة يجمعون لهم مُعلِّمين يوافقونهم في رغباتهم، ولا يعترضون على ما يفعلونه، ويُقنِّنون الخطية، ويعطونها مُسمَّيات بريئة وجذَّابة. هذه الجماعات من المسيحيين والقادة المسؤولين عنهم، يعنيهم بالدرجة الأولى إرضاء الناس، وزيادة الأعضاء، وتسكين الضمير. من أجل هذا يبحثون عن معلِّمين لا يعتمدون على كلمة الله في عظاتهم، بل على الأفكار البشرية وعلى القصص والروايات من الواقع أو من الخيال التي تُسلِّي السامعين. ويستشهدون لا بآيات من الكتاب بل بأقوال الفلاسفة أو الفنانين. وهكذا نرى كيف انحرفتْ المسيحية بعيدًا عن الحق، وعن الهدف الأسمى وهو استحضار النفوس إلى علاقة صحيحة مع الله، وتحوَّلتْ إلى ما يعجب ويبهر وينعش الجسد أو يغذِّي العقل. هؤلاء المعلِّمون سيصرفون مسامع الناس عن الحق، وينحرفون إلى الخرافات. وبدلاً من الاهتمام بإطعام الخراف بكلمة الله، انصرفوا إلى مُداعبة الجداء. وهذا ما يرغبه الناس في الأيام الأخيرة.

[Mary Naeem]

إن الكثير من تعاليم الكتاب، خاصة تعاليم بولس، تتعارض مع الفكر الحديث، ولذلك يرفضها وينقدها كل المُفكِّرين العصريين والوعَّاظ الذين يحرصون على أن تتوافق خدماتهم مع آخر موضات التفكير العلمي، وأحدث صيحات التطور الاجتماعي والثقافي، لكي يُقدِّموا ما هو جديد مما يُطرب السامعين ويجعلهم مُنتشين. وهذا ما أسماه الرسول هنا: «الخرافات». إنهم يحتقرون الثقافة الكتابية ويعتبرونها نوعًا من التخلُّف الذي لا يناسب العصر.

وإذا كانت هذه هي حالة المسيحية في الأيام الأخيرة، فإن هذا يُحتِّم على الخادم الأمين أن يقف ضد التيار الجارف، وأن يتمسك بالحق، ولا يسعى لإرضاء وإطراء الناس ليكسب المزيد من الشعبية والشهرة والمُعجَبين. بل يواصل طريقه كارزًا بالكلمة، تاركًا النتائج بين يدي الرب.

إن هذه المفشلات تفرض عليه أن يصحو في كل شيء، ويحتمل المشقات (2تي4: 5)، بالنظر للشرور التي حوله. ويتوقع أن يكون مرفوضًا من الأكثرين الذين سينفضُّون عنه، وربما يقاومونه. لكنه يتمم خدمته التي أخذها من الرب، وسيُعطي عنها حسابًا أمام كرسي المسيح. ليس المطلوب أن يتكلَّم بالناعمات (إش30: 10) أو أن يحك آذان ومسامع الناس، بل أن ينذر ويوبِّخ وينتهر كل ما لا يتفق مع قداسة الله.

كثيرون يكرزون بأنفسهم أو باختباراتهم وإنجازاتهم، ويتَّخذون من الخدمة سُلَّمًا يصعدون عليه لمجد أنفسهم. لكن إنسان الله يكرز بالكلمة وشعاره: «يَنْبَغِي أَنَّ ذَلِكَ يَزِيدُ وَأَنِّي أَنَا أَنْقُصُ» (يو3: 30).

[Mary Naeem]

لقد نجح الشيطان في أن يُغلق شهية الناس عن كلمة الله، ويفتحها بشدة على المواد العالمية وما تبثُّه وسائل الإعلام والفضائيات. وكما حدث مع إسرائيل قديمًا في البرية حيث اشتهى اللفيف الذي في وسطهم طعام مصر الأول، فسئم الشعب من المَنْ وتذمَّروا عليه. هكذا في المسيحية لا يطيقون كلمة الله ويقنعون بالفتات مع أكبر قدر من التسليات. لكن الخادم الأمين يظل يكرز بالكلمة مُدركًا أهميتها وتأثيرها الحي، وحاجة النفوس الحقيقية إليها. إنه يُقدِّمها كما هي بالحقيقة ككلمة الله. وهذا ما كان يفعله بولس إذ قال: «لأَنَّنَا لَسْنَا كَالْكَثِيرِينَ غَاشِّينَ كَلِمَةَ اللهِ» (2كو 17:2)، أي يُقدِّمها دون تخفيف أو تحوير أو حذف أو إضافة. وهذا ما علَّمه لتيموثاوس وأوصاه به.

[Mary Naeem]

اسكتش نوح والفلك


نوح وبناء الفلك
المقدمة الرئيسية للقصة :

بدايةالاسكتش هى قصة توضيحية بسيطة للاطفال عن بناء فلك نوح وعلينا توضيح ما يلى :

1- قصة ابينا نوح من اعظم القصص التى توضح عناية ربنا بالبشر .

2- توعية الطفل بان ربنا يسوع لا يحب الشر ويحب الخطاة ويصبر عليهم عشان يرجعوا ويقدموا توبة .

3- توعية الطفل بأهمية الطاعة وان نسمع كلام ربنا من خلال كلام

الكتاب المقدس وابونا فى الكنيسة وبابا وماما .

4- توعية الطفل باهمية الكتاب المقدس وان لازم اما نتعلم القراءة نقرى فى الانجيل ونحفظ الحان فى الكنيسة .

البداية قصة نوح والفلك عرايس
مناسب لجميع مراحل ابتدائى

الشخصيات كركر كوكى والاستاذ نوح

كوكى تنادى على كركر

كوكى : يا كركر يا كركر فينك يا كركر

كركر : انا هنا يا كوكى انتى فينك بس كدا مش باينه

كوكى : انا تحت البيت يا كركر بنادى عليك من بدرى انت بتعمل ايه

كركر : انا كنت نايم يا كوكى وتعبان خالص وجسمى مكسر وعايز انام تانى

كوكى : كفايه نوم يا كركر هتتعب كدا لازم نروح نذاكر عشان ننجح فى المدرسه ونبقى اولاد شاطرين

كركر : حاضر يا كوكى هجيب الكتب وانا جاى اهو عشان اجهز الكتب ونذاكر

كوكى : متنساش هات معاك الكتاب المقدس عشان نقرى فيه قبل ما نروح نذاكر يا كركر

كركر : حاضر يا كوكى اهو جاى بسرعه

ينزل كركر بسرعه

كركر ايوه يا كوكى انا اهو جيت يلا بينا نروح عند الاستاذ نوح

يمشى كركر وكوكى ويوصل لبيت الاستاذ نوح

يا استاذ نوح يا استاذ نوح

الاستاذ نوح تعالوا يا اولادى انا منتظركم اهو تعالوا عشان نقرى فى الكتاب المقدس

يدخل كركر وكوكى

كركر : ازيك يا استاذ نوح عامل ايه

الاستاذ نوح : نشكر ربنا يا كركر انا كويس يلا بقى عشان نقرى فى الكتاب المقدس عشان تروحوا تذاكروا

كوكى : اهووو معانا الكتاب المقدس يا استاذ نوح يلا بينا

الاستاذ نوح : قبل ما نقرى يا اولاد فى الكتاب المقدس لازم نرسم علامة الصليب

باسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين

الاستاذ نوح : هنقرى يا اولادى من سقر التكوين الاصحاح السابع

وقال الرب لنوح ادخل انت وجميع بيتك الى الفلك لانى اياك رايت بار فى هذا الجيل

مجدا للثالوث الاقدس

الاستاذ نوح : هناخد الايه الحلوه دى بس النهارده يا اولادى

كركر : ياااه يا استاذ ده حلوه خالص وكمان اسمه نوح على اسمك صح كدا

الاستاذ نوح : ايوه يا اصحابى اسمه ابينا نوح زى اسمى بالظبط

كوكى : طيب يا استاذ نوح يعنى ايه الفلك ده يا استاذ وممكن تقولنا قصة نوح

الاستاذ نوح : الفلك يا اصحابى يعنى سفينة كبيره خالص خالص وبتشيل ناس كتير وحيوانات كتير خالص

كركر : طيب احكيلنا يا استاذ بسرعه خالص عشان عايزين نسمع قصة نوح

الاستاذ نوح : حاضر يا اولادى يلا بينا

الاستاذ نوح كان يا اولادى زمان خالص مالص بعد ابونا ادم وحواء ان الناس بدات تكتر فى الارض وبدات الناس تعمل حاجات وحشة خالص تشتم وتكدب ووتضرب بعض ويسرقوا وحاجات كتير خالص وربنا قال مينفعش كدا الناس تعمل الحاجات دى

كركر : وبعدين يا استاذ

الاستاذ نوح : وبعدين ربنا قعد يدور على حد كويس خالص لحد ما لقى نوح قال يااااه اهو واحد اسمه نوح كويس خالص ومبيعملش حاجات غلط زى الناس الوحشة التانيه

راح ربنا قال لنوح يا نوح الناس بدات تعمل حاجاات وحشه خالص وتضرب وتقتل وتشتم وكمان بيعبدوا الاصنام لازم اموتهم خالص

راح نوح قال لربنا ياااه يارب طيب وليه كدا

ربنا قاله عشان هما مش بيعملوا حاجات كويسه وبيقتلوا بعض وانا استنيت عليهم كتير ومحدش راضى يتوب

راح ربنا قال لنوح عايزك يا نوح تبنى سفينة كبيره خالص وتحط فيها اولادك ومراتك وكمان تحط فيها الحيوانات

الاستاذ نوح : وبعدين يا اولاد بدا نوح يعمل فى السفينة اللى هى الفلك والناس فضلت تضحك عليه كتير

راح ربنا قاال لنوح انا هنزل مطر على الارض كلها واخليها تتملى ميه وتغرق فلازم تخلص السفينة دى عشان تدخل فيها يا نوح

وفعلا نوح خلص السفينة ودخلت عيلة نوح السفينة والحيوانات كلها دخلت فيها

كركر : ياااه يعنى يا استاذ الاسد دخل فى السفينة وما اكلش نوح

الاستاذ : لا طبعا يا كركر الاسد كان طيب وربنا قاله اوعى تاكل حد خالص ربنا قادر على كل شى

كوكى : وبعدين يا استاذ وبعدين يا اولاد دخل السفينة نوح هو والعيلة وقفل الفلك عليهم

بعدين بدا ربنا ينزل مطر كتير والناس تجرى وتجرى لحد ما المطر بدات يعلى والميه غرقت البيوت وصلت للجبال وماتت الناس كلها

كوكى : يااااه لحد الجبال

الاستاذ نوح ايوه يا كركر وماتت الناس كلها كلها مفضلش غير نوح واسرته بس فى الفلك

وقعدت الميه 40 يوم على الارض

كوكى : ياااه يا استاذ كل ده

الاستاذ نوح : ايوه يا اولاد صح وبعدين فضل نوح شويه تانى لحد ما الميه قلت وخرج من الفلك

كوكى ده اكيد مالقاش حد خالص بره

الاستاذ نوح ايوه صح وفضل يخرج مع الحيوانات لحد ما خرجوا كلهم

يلا بقى نتعلم ايه من قصة نوح دى

كوكى : نتعلم يا استاذ اننا مش نزعل ربنا خالص مالص ونصلى كتير بردو

كركر : ايوه صح ومش نخاصم حد ولا نضرب بعض انا واصحابى

الاستاذ نوح : ايوه برافو يا اولاد وكمان المفروض نسمع كلام بابا وماما ونصلى ونذاكر الدروس بتاعتنا

ونروح الكنيسه كمان ونتناول ونصلى ونحفظ الحان عشان بابا يسوع يبقى مبسوط بينا خالص

كركر وكوكى صح يا استاذ احنا هنسمع الكلام وهنروح الكنيسه ومدارس الاحد ونتعلم كتير كتير كتير

الاستاذ نوح برافو خالص يلا بقى عشان تروحوا تذاكروا الدروس بتاعتكم وتبقى شاطرين

كركر : حاضر يا استاذ نوح باااااااااااااااااى باااااااااااااااى

الاستاذ نوح باااااااااااااااااااااااااااااااى


فى نهاية الاسكتش نقدم بعض الاسئلة عن القصة وعن حياة نوح من خلال معرفة القصة يفهم المخدوم قصة نوح وقصة الفلك وازاى ربنا كان حافظ نوح بداخل الفلك وانه عمره ما تركه ودايما كان معاه ونتعلم عدم الخوف ومش نخاف من اى حاجه عشان ربنا معنا ودايما محافظ علينا .
وطبعا قصة نوح من القصص المفيدة اللى بنتعلم منها حاجات كتير كلنا عارفين ازاى نوح كلمه الله وقاله ابنى الفك بالمواصفات اللى عطاها ليه وطبعا شرور العالم ذادت والخطايا كتيره وربنا بيصبر على الانسان كتير ينظر ان يرجع ويقدم توبة وده حصل فى قصة يونان واهل نينوى كان ربنا خلاص هيهلك المدينة ولكن يونان قالهم بعد اربعين يوم هتنقلب المدينة وكل اهل البلد سمعوا الكلام وقدموا توبة وصاموا عشان كدا ربنا قبل توبتهم .
ولكن ايام نوح الناس حتى مفكروش ده اللى بيعملوه صح ولا غلط لكن استهتروا بكلام نوح وفكروا انهم هما الصح ونوح هو الغلط وصبر كتير عليهم ربنا عشان يرجعوا ويتوبوا لكن مفيش فايدة .
عندما انتهى نوح من بناء الفلك اخد عيلته جوه الفلك والحيوانات اللى اختارها دخل بيها الفلك ربنا امطر على الارض المطر واستمر ايام كتير وكل الناس اللى بره الفلك ماتت عشان مفكروش يرجعوا ويتوبوا وكلهم هلكوا وماتوا .
واحنا من خلال قصة نوح نتعلم ان لازم نعمل حاجات كويسة ترضى ربنا ونصوم ونصلى ونقدم توبة ونتناول الحاجات دى لازم نتعلم تبقى فى حياتنا ونتعلم ازاى نبقى كويسين فى البيت والشارع والكنيسة وكل مكان نروحه لازم الناس تشوفنا تقول علينا دول بتوع ربنا عشان كدا هما كويسين .
ربنا بيقبل اى انسان هيجى ليه ويقدم توبة ومستنى كل الناس تيجى وتقدم توبة على كل حاجه وحشه احنا لازم نتعلم حياة التوبة المستمرة يعنى مهما وقعنا فى خطايا لازم نرجع بسرعه ونتوب ونقول سامحنا يارب .

[Mary Naeem]

Psalm 133:1

"Behold, how good and pleasant it is when brothers dwell in unity!"

Reflection: This verse emphasizes the beauty and goodness of brothers living together in harmony. Unity among brothers is a blessing and pleases God.

[Mary Naeem]

1John 4:20



"If anyone says, 'I love God,' and hates his brother, he is a liar; for he who does not love his brother whom he has seen cannot love God whom he has not seen."

Skip to content
Christian Pure

Topics

Our Mission
Store
en_USEnglish

zh_CN
fr_FR
de_DE
it_IT
ko_KR
pt_PT
ru_RU
es_ES
ar
Affiliates

Donate Now
Bible Verses
24 best bible verses about brothers

Explore our curated list of 24 best
Bible verses about brothers, portraying the sacred bond, love, and responsibility shared between siblings. This blog post offers powerful insights into

Biblical teachings on brotherhood.
By: Christian Pure Team Updated on:
August 25, 2024
Reading Time: 3 minutes
Article Summary

Unity and Love: Many Bible verses about brothers emphasize the importance of unity, love, and mutual respect among siblings, reflecting the strong familial bonds that God desires for us to maintain and nourish.
Conflict Resolution: Some of these scriptures provide insight into handling conflicts with brothers, encouraging forgiveness, understanding, and reconciliation as key attributes in maintaining a harmonious relationship.
Role Models: Several verses highlight the responsibilities of elder brothers as role models and protectors to their younger siblings, emphasizing the significance of brotherhood in shaping character and moral values.

Psalm 133:1
1 John 4:20
1 Thessalonians 4:9
Genesis 4:9
Galatians 6:2
James 5:16
Matthew 5:23-24
Luke 17:3
Philemon 1:16
Matthew 12:50
Romans 8:29
Hebrews 2:11
Proverbs 27:17
2 Thessalonians 3:15
Leviticus 19:17
Genesis 45:4-5
Luke 15:32
John 11:23
Deuteronomy 33:24
Psalm 127:5
Proverbs 17:17
Proverbs 18:19
1 John 3:15
Genesis 27:41

Unity and Love Among Brothers:
Sponsored Content

Sponsored Content

Psalm 133:1

"Behold, how good and pleasant it is when brothers dwell in unity!"

Reflection: This verse emphasizes the beauty and goodness of brothers living together in harmony. Unity among brothers is a blessing and pleases God.
Sponsored Content

Sponsored Content

1 John 4:20

"If anyone says, 'I love God,' and hates his brother, he is a liar; for he who does not love his brother whom he has seen cannot love God whom he has not seen."

Reflection: Love for one's brother is inseparable from love for God. If we claim to love God but hate our brother, we are living in deception.

[Mary Naeem]

1Thessalonians 4:9


"Now concerning brotherly love you have no need for anyone to write to you, for you yourselves have been taught by God to love one another."



Reflection: Brotherly love is a fundamental aspect of the Christian life. As believers, we are taught by God to love one another.

Responsibility and Support

[Mary Naeem]

Genesis 4:9


"Then the Lord said to Cain, 'Where is Abel your brother?' He said, 'I do not know; am I my brother's keeper?'"



Reflection: While Cain's response is negative, this verse implies that we do have a responsibility to care for and support our brothers.