منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04 - 10 - 2024, 11:13 AM   رقم المشاركة : ( 174731 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


"اسمع يا ابني تأديب أبيك، ولا ترفض شريعة أمك" [8].
توجه الأصحاحات السبعة إلى: "ابني". هذا التعبير الذي اُستخدم حوالي 15 مرة. إذ نستمع في هذه الأصحاحات إلى ضربات قلب والدٍ يود لابنه أفضل حياة. إنه صوت الأب الروحي، كما هو صوت الوالدين، أي صوت الكنيسة وصوت كنيسة الأسرة.
يليق بنا أن ندرك أن العلاقة بين المعلم الحقيقي وتلميذه هي علاقة أبٍ بابنه. فالتعليم في الكنيسة الأولى هو عمل أسقفي، أو عمل أبوي. التعليم ليس مجرد تقديم لعقائدٍ وتعاليمٍ، بل هو تقديم خبرة حيَّة للحياة الجديدة في المسيح يسوع، يختبرها التلاميذ مع آبائهم.
لقد دُعي إبراهيم وإسحق ويعقوب "آباء" (بطاركة)، أو آباء إسرائيل [(تك24:1) LXX، (خر13:3؛ تث8:1؛ أع13:3؛ 2:7، 12؛ رو12:4، 16؛ 2بط4:3)]. وبحسب التقليد اليهودي كان اللقب الرسمي للكتبة هو "أب".

وفي كنيسة العهد الجديد كان اليهود والوثنيون عند استشهاد القديس بوليكربوس أسقف سميرنا يصرخون: "هذا هو أب المسيحيين".
وعندما أشار البابا أثناسيوس الرسولي إلى القديسين ديونسيوس السكندري وديونسيوس الروماني وغيرهما استخدم كلمة "الآباء".
كان التعليم والتلمذة لا ينفصلان عن بعضهما البعض. خلال الأبوة الصادقة كان الأساقفة والكهنة يتطلعون إلى التعليم ليس ثمرة لعقائد نظرية، بل هو ثمرة لمحبتهم الأبوية، حيث يرددون كلمات القديس بولس: "لأني أنا ولدتكم في المسيح يسوع بالإنجيل" (1كو15:4).
* عندما يتعلم شخص من فم آخر، يُقال عنه أنه ابن ذاك الذي يعلمه، ويُدعى الآخر والده.
القديس إيرينيؤس


* الكلام هو ابن للنفس، لذلك ندعو الذين يعلموننا آباءنا.
القديس اكليمنضس السكندري
يشير هنا إلى الوالدين، وليس إلى الأب وحده. فقد قامت الأمهات والجدات بدورٍ رئيسي في كل عصرٍ حتى عصرنا الحاضر. كثير من عظماء الرجال تمتعوا بغنى البركات التي تعلموها من ركب أمهاتهم. من بين هؤلاء الأمهات والجدات العظيمات حنة وزوجة منوح وأم ليموئيل ولوئيس وافنيكي والأم دولاجي والقديسة رفقة والقديسة مونيكا.
ليس فقط يليق بالأبناء أن يُكرموا والديهم، وإنما يليق بالآباء أيضًا أن يُدركوا مسئوليتهم نحو تعليم أبنائهم وتدريبهم. يُفترض في الوالدين أن يكون لهما مخافة الرب، قادرين على تقديم أفضل نصيحة لأبنائهم، وأن يُقدما لهم مثالًا دقيقًا للحياة التقوية. فإن نصيحة الوالدين تكون باطلة إن كان سلوكهما غير مستقيمٍ.
عادة يُقدم الأب تعليمات ويوقع التأديبات لكنه غير موجود دائمًا في وسط الأسرة بسبب العمل، أما الأم فغالبًا ما تكون داخل الأبواب، لذلك فإن نظام الأسرة يرتبط بها، وهي التي تقدم لأبنائها الشريعة.
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:14 AM   رقم المشاركة : ( 174732 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عندما أشار البابا أثناسيوس الرسولي إلى القديسين ديونسيوس السكندري وديونسيوس الروماني وغيرهما استخدم كلمة "الآباء".
كان التعليم والتلمذة لا ينفصلان عن بعضهما البعض. خلال الأبوة الصادقة كان الأساقفة والكهنة يتطلعون إلى التعليم ليس ثمرة لعقائد نظرية، بل هو ثمرة لمحبتهم الأبوية، حيث يرددون كلمات القديس بولس: "لأني أنا ولدتكم في المسيح يسوع بالإنجيل" (1كو15:4).
* عندما يتعلم شخص من فم آخر، يُقال عنه أنه ابن ذاك الذي يعلمه، ويُدعى الآخر والده.
القديس إيرينيؤس
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:15 AM   رقم المشاركة : ( 174733 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* الكلام هو ابن للنفس لذلك ندعو الذين يعلموننا آباءنا.





القديس اكليمنضس السكندري
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:16 AM   رقم المشاركة : ( 174734 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


"لأنهما إكليل نعمة لرأسك وقلائد لعنقك" [9].
جاءت هذه العبارة في الترجمة السبعينية: "فتنال إكليل نعم لرأسك، وقلائد عنقك"(LXX)
الاحترام والطاعة البنوية يخلقان كرامة ومجدًا وجمالًا روحيًا في حياة الابن الحكيم. تهب الطاعة زينة النعمة لرأسه إكليلًا وتاجًا وقلائد ذهبية ولآلئ.
كان أولاد النبلاء والأشراف يضعون قلادة حول أعناقهم لتمييزهم عن بقية الشعب. وهنا يوجه سفر الأمثال أنظارنا إلى أن من يستمع إلى أبيه ويقبل تأديباته يصير نبيلًا من النبلاء.
*يُصنع الإكليل أيضًا من مادة عجيبة.. من مراحم الله الحانية، إذ يقول المرتل": باركي يا نفسي الرب، الذي يتوجك بالمراحم والرأفات" (مز2:103، 4).
ويُصنع أيضًا من المجد: "بالمجد والكرامة توجته" (مز6:8)؛ "بالبركة تكللنا بتُرسٍ" (مز12:5) LXX.
وأيضًا من النعمة: "تنال إكليل نعمة على رأسك" (أم9:1) LXX.
انظروا هذا التاج من بين أكاليل كثيرة يفوق غيره في النعمة.
القديس يوحنا الذهبي الفم
في سفر نشيد الأناشيد نرى العروس قد تزين عنقها بقلائد الطاعة والخدمة للآخرين فقيل عنها: "ما أجمل خديك بسموطٍ (كحمامة) وعنقك بقلائد" (نش9:1). عنق الإنسان بغير زينة غالًبا ما يشير إلى غلاظة الطبع البشري، أما إذا تزين بمواهب الروح القدس فيصير رمزًا للجمال الروحي والرقة في احتمال الآخرين... هذه هي القلائد الكنسية (الكردان أو العقد). فقد كان عنقنا يحمل عارًا وخزيًا بسبب عصياننا وكبريائنا ، أما الآن فيحمل نير المسيح، ويقبل طاعته، فصار يحمل الجمال الروحي الفائق.
* "ما أجمل خديك كخدي حمامة، وعنقك بقلائد" (نش9:1)...
لنفسر عنق العروس... أنها تشير إلى النفوس التي قبلت نير المسيح القائل: "احملوا نيري عليكم... لأن نيري حلو"(راجع مت29:11 ،30).
دٌعي"عنقا" من أجل طاعتها.
وقد صار عنقها جميلًا كما بقلائد، وبالحق هو هكذا.
فإن كان العصيان الذي للتعدي جعله قبلًا معيبًا، فإن طاعة الإيمان جعلته الآن جميلًا ورائعًا...
دُعي الخضوع والطاعة عنقًا، لأنه يُقال عن العنق أنه يقبل نير المسيح ويقدم طاعة الإيمان خزينة.
عنقها، أي طاعتها، هي المسيح. لأنه هو نفسه أولًا أطاع حتى الموت (في 8:2)، وكما بعصيان إنسانٍ واحدٍ، أي آدم، صار كثيرون خطاة، هكذا بطاعة واحدٍ، أي المسيح، يصير كثيرون أبرارًا (رو19:5).
هكذا فان زينة الكنيسة وقلادتها هي طاعة المسيح.
العلامة أوريجينوس
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:17 AM   رقم المشاركة : ( 174735 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

*يُصنع الإكليل أيضًا من مادة عجيبة.. من مراحم الله الحانية،
إذ يقول المرتل": باركي يا نفسي الرب،
الذي يتوجك بالمراحم والرأفات" (مز2:103، 4).
ويُصنع أيضًا من المجد: "بالمجد والكرامة توجته" (مز6:8)؛
"بالبركة تكللنا بتُرسٍ" (مز12:5) lxx.
وأيضًا من النعمة: "تنال إكليل نعمة على رأسك" (أم9:1) lxx.
انظروا هذا التاج من بين أكاليل كثيرة يفوق غيره في النعمة.





القديس يوحنا الذهبي الفم
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:18 AM   رقم المشاركة : ( 174736 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* "ما أجمل خديك كخدي حمامة، وعنقك بقلائد" (نش9:1)...
لنفسر عنق العروس... أنها تشير إلى النفوس التي قبلت نير المسيح القائل: "احملوا نيري عليكم... لأن نيري حلو"(راجع مت29:11 ،30).
دٌعي"عنقا" من أجل طاعتها.
وقد صار عنقها جميلًا كما بقلائد، وبالحق هو هكذا.
فإن كان العصيان الذي للتعدي جعله قبلًا معيبًا، فإن طاعة الإيمان جعلته الآن جميلًا ورائعًا...
دُعي الخضوع والطاعة عنقًا، لأنه يُقال عن العنق أنه يقبل نير المسيح ويقدم طاعة الإيمان خزينة.
عنقها، أي طاعتها، هي المسيح. لأنه هو نفسه أولًا أطاع حتى الموت (في 8:2)، وكما بعصيان إنسانٍ واحدٍ، أي آدم، صار كثيرون خطاة، هكذا بطاعة واحدٍ، أي المسيح، يصير كثيرون أبرارًا (رو19:5).

هكذا فان زينة الكنيسة وقلادتها هي طاعة المسيح.





العلامة أوريجينوس
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:19 AM   رقم المشاركة : ( 174737 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


"يا ابني إن تملقك الخطاة فلا ترضَ" [10].




أن الحياة مملوءة بالإغراءات. هنا نلاحظ جماعات (العصابات) الخاصة بالشباب في زوايا الطرق تدعو شابًا ليشترك معهم في سرقة مسلحة. فإن الأشرار متحمسون لخداع الآخرين حتى يسلكوا الطريق المدمر. يحب الخطاة الصحبة في الخطية، ولهم أسلوبهم المغري جدًا. لذلك يليق بالشباب أن يكونوا حذرين للغاية.
يقول: "لا ترضَ". إنهم لا يستطيعون أن يسببوا لك ضررًا ما لم ترتبط بهم بكامل إرادتك. فإن غاية الله السرمدية بالنسبة للإنسان أن يمارس حرية إرادته، أو بالأحرى الإرادة التي هي أساسًا حرة لا يمكن لقوةٍ ما أن تُلزمها بأمرٍ ما. فالشيطان نفسه لا يقدر أن يقود إنسانًا ما إلى الخطية ما لم يوافق الإنسان على ذلك. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم إنه لا يقدر أحد أن يؤذي إنسانًا ما لم يوذِ الإنسان نفسه.
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:19 AM   رقم المشاركة : ( 174738 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


"إن قالوا: هلم معنا لنكمن للدم، لنختفِ للبريء باطلًا" [11].

هذا هو أسلوب الأشرار في كل العصور، وهو دعوة الآخرين للاشتراك معهم في ممارستهم للشر ضد الأبرياء. يجدون لذتهم لا في اضطهاد الأتقياء فحسب، بل وفي اشراك الكثيرين معهم في هذا العنف.
ينطبق هذا القول على الشعب اليهودي الذي كرَّس كل طاقاته، خاصة على مستوى القيادات الدينية لقتل السيد المسيح البريء الذي بلا خطية وحده. لقد أرادوا قتله واغتنام ممتلكاته، أي الكنيسة، لا لكي يغتنوا بها، بل ليُحطموها.
* لقد فهم (الحكيم) هذه الأمور عن شعب اليهود، وجريمتهم الخاصة بسفك دم المسيح، إذ ظنوا أن مواطنته هي على الأرض فقط.
القديس هيبوليتس
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:21 AM   رقم المشاركة : ( 174739 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هلم معنا لنكمن للدم، لنختفِ للبريء باطلًا
* لقد فهم (الحكيم) هذه الأمور عن شعب اليهود،
وجريمتهم الخاصة بسفك دم المسيح
إذ ظنوا أن مواطنته هي على الأرض فقط.


القديس هيبوليتس
 
قديم 04 - 10 - 2024, 11:23 AM   رقم المشاركة : ( 174740 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,467

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

*ما نقرأه في الأمثال عن الأشرار القائلين:
"لنختفِ للبريء..." ليس بالأمر الغامض الذي لا يُفهم.
فإنه لا يحتاج إلى جهد في تفسيره إذ ينطبق على المسيح
وما يمتلكه، أي الكنيسة. حقًا جاء المثال الوارد في الإنجيل
عن الكرَّامين الأشرار يُظهر أن ربنا يسوع المسيح
نفسه قال ما يشبه ذلك: "هذا هو الوارث، هلموا نقتله ونأخذ ميراثه"
(مت38:21).



القديس أغسطينوس
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:51 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024