إن محبة المسيح للجميع دون تفرقة بين غني وفقير
وبين عرق أو لون وبين جماعة وأخرى، أظهرت لنا مدى محبة الله
لكل فرد منا، فعندما يقول التفتوا اليّ هذا يعني بأننا في ضياع
وحيرة ونشعر بالإضطراب القلبي الداخلي ونحتاج إلى الخالق
فيدعونا عبر أظهار محبة شديدة لكي نغيّر وجهة إتجاهنا الخاطىء،
فنلبي طلبه فنأتي إليه طائعين ومنسحقين طالبين
أن يمنحنا أعظم هبة في العالم وهي هبة الغفران فهل نلبي النداء؟