* تُرى ما هو هذا المسكن الذي يتذكره داود فيسكب نفسه عليه (مز 42: 2)، مشتهيًا هذا البيت في حب قوي حتى الموت؟ هل هو المسكن المصنوع من جلد وبوص وإسمانجوني وأرجوان؟! لا شك أن نظرة داود مختلفة عن ذلك تمامًا...
أنزع عنك كل فكر أرضي، وتعال سرْ، في الطريق الذي يفتحه لك الأنبياء والرسل وفوق الكل سِر في كلمة الله من كل قلبك وبكل فهمك، لتصعد إلى السماء وتتأمل روعة المسكن الأبدي الذي أوضح لك موسى مجرد ظله.