منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
قديم 21 - 07 - 2024, 05:35 PM   رقم المشاركة : ( 167231 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أوريجانوس:

" حين رأى يسوع نوعيّة الأشخاص المحيطين به، وجدهم جديرين
أكثر بالشّفقة. هو الذي يُعتبَر خارج الألم بصفته الله، ها هو يتألّم
بسبب حبّه للبشر؛ لقد سيطر عليه التَّأثّر الشّديد، فشفاهم
من أمراضهم كلّها وحرّرهم من الشّرّ".
إنها دعوة لانفتاح المرء على حاجة أخيه.
 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:37 PM   رقم المشاركة : ( 167232 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلَمَّا نَزَلَ إِلى البَرّ رأَى جَمعًا كثيرًا، فَأَخذَتْه الشَّفَقَةُ علَيهم،
لِأَنَّهم كانوا كَغَنَمٍ لا راعِيَ لها، وأَخَذَ يُعَلَّمُهم أَشياءَ كثيرة




" لِأَنَّهم كانوا كَغَنَمٍ لا راعِيَ لها" فتشير إلى صورة مألوفة
في الكتاب المقدس، تُندِّد بعدم مبالاة الرُّؤساء المسؤولين (متى 9: 36)
والافتقار إلى قيادة جيدة حيث أنّ الخراف دون راعيها تضلّ الطَّريق،
وهي معرّضة للأخطار. فهي لا تستطيع أن تحمي نفسها من اللُّصوص أو من الوحوش الضَّارية.
ويُعلق الطُّوباويّ اللَّاهوتي يوحنّا هنري نيومان:
" إنّه لمشهد محزن: يرزح شعب الله على التِّلال "
مِثْلَ خِرَافٍ لا رَاعِيَ لَهَا".
تبيَّن من خلال البحث في الأماكن التي طالما تردّد إليها الرَّبّ،
وفي المسكن الذي أسّسه، فإنّه يهتمّ بالمسائل البشريّة،
ويتبع مُرشدين غرباء ويسمح لآراء جديدة بأن تسيطر عليه،
ويصبح لعبة الصُّدفة أو مزاج اللَّحظة وضحيّة الإرادة الشّخصيّة"

 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:38 PM   رقم المشاركة : ( 167233 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الطُّوباويّ اللَّاهوتي يوحنّا هنري نيومان:

" إنّه لمشهد محزن: يرزح شعب الله على التِّلال "
مِثْلَ خِرَافٍ لا رَاعِيَ لَهَا".
تبيَّن من خلال البحث في الأماكن التي طالما تردّد إليها الرَّبّ،
وفي المسكن الذي أسّسه، فإنّه يهتمّ بالمسائل البشريّة،
ويتبع مُرشدين غرباء ويسمح لآراء جديدة بأن تسيطر عليه،
ويصبح لعبة الصُّدفة أو مزاج اللَّحظة وضحيّة الإرادة الشّخصيّة"
 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:41 PM   رقم المشاركة : ( 167234 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلَمَّا نَزَلَ إِلى البَرّ رأَى جَمعًا كثيرًا، فَأَخذَتْه الشَّفَقَةُ علَيهم،
لِأَنَّهم كانوا كَغَنَمٍ لا راعِيَ لها، وأَخَذَ يُعَلَّمُهم أَشياءَ كثيرة




"غَنَمٍ" فتشير إلى إحدى الحيوانات الأليفة التي دجَّنها الإنسان منذ أقدم العصور، بل إنها أول حيوان داجن ذكره الكتاب المقدس (تكوين 4: 4) وكانت الأغنام عِماد الحياة البشريَّة، ولا تزال حتى اليوم لِمَا فيها من خيرات للإنسان، بلحمها وصوفها وجلدها ولبنها، ولِقلَّة تكاليفها، ولوفرة الماء والعشب في مناطق كثيرة من الشّرق، (تثنية الاشتراع 32: 14). وضرب الكتاب المقدس المثل بالخراف بسبب صفاتها التي تتميز بها: عدم معرفة صوت الغريب والتأمن له (يوحنا 10: 5)، وتشتُّتها عندما لا يكون لها راعٍ (2 أخبار 18: 16)، وضلالها عند شرودها (مزمور 119: 176)، ووداعتها وأمنها مع أعدائها (أشعيا 11: 6)، واستهدافها لأخطار الحيوانات الضَّارية (ميخا 5: 8).

 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:41 PM   رقم المشاركة : ( 167235 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلَمَّا نَزَلَ إِلى البَرّ رأَى جَمعًا كثيرًا، فَأَخذَتْه الشَّفَقَةُ علَيهم،
لِأَنَّهم كانوا كَغَنَمٍ لا راعِيَ لها، وأَخَذَ يُعَلَّمُهم أَشياءَ كثيرة




" راعِيَ " فتشير إلى قائد ورفيق، ورجل قويّ قادر على الدفاع عن قطيعه ضد الحيوانات الضَّارية (متى 1: 16). وهو أيضًا الرَّجل الذي يعامل خرافه برقَّة، ويعرف وجوهها (أمثال 27: 23)، ويتكيف وفق حالها (تكوين 33: 13-14)، ويحملها على ذراعيه (أشعيا 40: 11، ويعزّ الواحدة والأخرى "كابنته" (2 صموئيل 12: 3). وكانت كلمة راعي تستعمل في العهد القديم رمزًا لله وللمسيح ابنه (مزمور 80: 1)، الذي هو الملك السَّماوي، أو رمزًا لملوك الأرض (حزقيال 34: 10). اعتبر المسيح راعي الخراف الذي يعنى برعيته، أي البشر (يوحنا 10: 11)، و"الفرح التَّامّ" (يوحنا 15: 11) "والنَّعيم على الدَّوام" (مزمور 16: 11)، " وراعي نُفوسِنا وحارِسِها" (1 بطرس 2: 25). أين نحن من راعينا الإلهي اليّوم؟

 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:43 PM   رقم المشاركة : ( 167236 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فلَمَّا نَزَلَ إِلى البَرّ رأَى جَمعًا كثيرًا، فَأَخذَتْه الشَّفَقَةُ علَيهم،
لِأَنَّهم كانوا كَغَنَمٍ لا راعِيَ لها، وأَخَذَ يُعَلَّمُهم أَشياءَ كثيرة




" وأَخَذَ يُعَلَّمُهم أَشياءَ كثيرة" فتشير إلى اهتمام يسوع بحاجات
النَّاس لتعلم الأمور الماديَّة والرُّوحيَّة. لا يقف يسوع كمتفرج
بل يتفاعل مع الجمع من خلال رؤيته ويرشده بقيادته الحكيمة
إلى الأفضل. أمَّا متى الإنجيلي فيُشدِّد على شفى المرضى
في الجمع (متى 14: 14). فيسوع شفى وعلم.
ويعلق البابا فرنسيس
"رأى، أخذته الشّفقة، أخذ يعلّم. يمكننا تسميتهم أفعال الرَّاعي.
إن نظرة يسوع ليست نظرة باردة ولا مباليَّة،
لأن يسوع ينظر دومًا بأعين القلب. وقلبه حنون ومملوء بالشّفقة
لدرجة أنه يعرف كيف يرى أكثر احتياجات الأشخاص خفيَّة.
ومن جهة أخرى، لا تظهر شفقته على أنّها مجرّد ردّة فعل عاطفيّة
إزاء وضع صعب يعيشه النَّاس، إنَّما موقف واستعداد الله تُجَاهَ
الإنسان وتاريخه. فيسوع يظهر كتحقيقٍ لاهتمام الله بشعبه ورعايته"
نرى هنا استعداد يسوع التَّام بالتَّضحية بالوقت والجهد والطَّاقة
والرَّاحة في سبيل خدمة النَّاس المحتاجين تمشيًا مع مبدأه
"لأَنَّ ابنَ الإِنسانِ لم يَأتِ لِيُخدَم، بل لِيَخدُمَ ويَفدِيَ بِنَفْسِه جَماعةَ النَّاس".
فهل نحن نرحّب بسعة صدر وبكلّ ترحيب وشفقة بمن يأتيني بحاجة أثناء وقت راحتنا أو خلوتنا؟

 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:44 PM   رقم المشاركة : ( 167237 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا فرنسيس

"رأى، أخذته الشّفقة، أخذ يعلّم. يمكننا تسميتهم أفعال الرَّاعي.
إن نظرة يسوع ليست نظرة باردة ولا مباليَّة،
لأن يسوع ينظر دومًا بأعين القلب. وقلبه حنون ومملوء بالشّفقة
لدرجة أنه يعرف كيف يرى أكثر احتياجات الأشخاص خفيَّة.
ومن جهة أخرى، لا تظهر شفقته على أنّها مجرّد ردّة فعل عاطفيّة
إزاء وضع صعب يعيشه النَّاس، إنَّما موقف واستعداد الله تُجَاهَ
الإنسان وتاريخه. فيسوع يظهر كتحقيقٍ لاهتمام الله بشعبه ورعايته"
 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:45 PM   رقم المشاركة : ( 167238 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




يُشدِّد إنجيل اليوم أيضًا على الشّفقة. "رأَى يسوع جَمعًا كثيرًا، فَأَخذَتْه الشّفَقَةُ علَيهم" (مرقس 6: 34).
في الكتاب المُقدَّس لا يوجد فرق بين الشّفقة والرَّحمة.
وتضم "الرَّحمة" على معنيين مترابطين: الشّفقة والأمانة. تعبّر الشّفقة بالعبريَّة (רח×‍×™×‌ راحاميم) عن الارتباط الغريزي الكائن بكائن آخر.
ويتمركز هذا الإحساس بحسب العقليَّة السَّاميَّة في بطن الأم (رحيم) רض·×—ض²×‍ض¶×™×”ض¸ ((1 ملوك 3: 26).
وهو الحنان الذي يظهر تلقائيًا في التَّصرف من خلال إبداء الشّفقة بمناسبة حادث أليم (مزمور 106: 45).
أمَّا اللَّفظة العبريَّة (×—ض¶×،ض¶×“) فتترجم في اليونانيَّة (خ*خ»خµخ؟د‚)؛ وتعني الرَّحمة وتدل هنا على التَّقوى، أي العلاقة الرُّوحيَّة التي تربط كائنين معًا، وتتضمن الأمانة نحو الذات.


 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:46 PM   رقم المشاركة : ( 167239 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




الله هو مصدر الرَّحمة كما ورد في الكتاب المقدس
"الرَّبُّ إِلهٌ رَحيمٌ ورَؤُوف، طَويلُ الأَناةِ كَثيرُ الَرَّحمَة والوَفاء،
يَحفَظُ الَرَّحمةَ لأُلوَف الرَّب" (خروج 34: 6-7).
ولا يتوقف مرنّم المزامير من أن يُطلق تسابيح الشُّكر
"إِحمَدوا الرَّبّ لأَنَّه صالِح لانَّ للأبدِ رَحمَتَه" (مزمور 107: 1)،
وهكذا تدوّي، بلا انقطاع، صرخة صاحب المزامير:
" إِرحَمْني يا أَللهُ بِحَسَبِ رَحمَتِكَ وبِكَثرَةِ رأفَتِكَ اَمْحُ مَعاصِيَّ"(مزمور 51: 1).


 
قديم 21 - 07 - 2024, 05:47 PM   رقم المشاركة : ( 167240 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




ظهرت الرَّحمة الإلهيَّة على الأرض بصورة خاصة في ملامح المسيح يسوع، "عَظيمَ كَهَنَةٍ رَحيمً" (عبرانيين 2: 17).
وأراد يسوع أن يُشبِّه إخوته في كلِّ شيء، لكي يختبر شقاء هؤلاء الذين جاء لينقذهم. لذا اتّسمت كل تصرفاته بالرَّحمة الإلهيَّة، فكان الفقراء هم المفضَّلون إلى قلبه الأقدس (لوقا 4: 18)، ويجد الخطأة فيه "صديقًا" لهم (لوقا 7: 34)، وهو، من ناحيته، لا يخشى معاشرتهم (لوقا 5: 27).
وهذه الرَّحمة يُبديها يسوع بصفة عامة نحو الجموع (متى 9: 36)، فنراه تارةً يصنع رحمة نحو أرملة نائين (لوقا 7: 13)، وتارةً نحو هذا الأب المفجوع في ابنته (لوقا 8: 42). وأخيرًا، يعامل يسوع المرأة والغريب معاملة الرَّحمة.
وإن كان يسوع قد أشفق هكذا على الجميع، فلا عجب إن كان البائسون يقصدونه كأنَّهم يقصدون الله نفسه، صارخين إليه "رحماك سيدي" كيريا اليسون ل¼کخ»ل½³خ·دƒل½¹خ½ خ¼خµ, خ؛ل½»دپخ¹خµ (متى 15: 22).


 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024