الطُّوباويّ اللَّاهوتي يوحنّا هنري نيومان:
" إنّه لمشهد محزن: يرزح شعب الله على التِّلال "
مِثْلَ خِرَافٍ لا رَاعِيَ لَهَا".
تبيَّن من خلال البحث في الأماكن التي طالما تردّد إليها الرَّبّ،
وفي المسكن الذي أسّسه، فإنّه يهتمّ بالمسائل البشريّة،
ويتبع مُرشدين غرباء ويسمح لآراء جديدة بأن تسيطر عليه،
ويصبح لعبة الصُّدفة أو مزاج اللَّحظة وضحيّة الإرادة الشّخصيّة"