منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10 - 06 - 2024, 12:33 PM   رقم المشاركة : ( 163131 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




† ليتك تظهر محبتك لمن حولك خاصة المحتاجين والضعفاء،
والعاجزين، ولا تكتف بمساعدتهم، ولكن ابتسامتك
وكلماتك الطيبة هم في أشد الاحتياج إليها.
وقد يكون هؤلاء المحتاجين للكلمة الطيبة هم أهل بيتك، فلا تنساهم.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:34 PM   رقم المشاركة : ( 163132 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وَيَعِيشُ وَيُعْطِيهِ مِنْ ذَهَبِ شَبَا.
وَيُصَلِّي لأَجْلِهِ دَائِمًا. الْيَوْمَ كُلَّهُ يُبَارِكُهُ.

يتكلم هنا عن بركات الله للملك، فيعيطيه أن يعيش ويحيا، وهذه تحية تقدم للملك حتى الآن "يحيا الملك".

ويغنى الله الملك فيقدم له الشعب تقدمات ثمينة، مثل الذهب النقى المأخوذ من بلاد شبا. وقد أغتنى سليمان جدًا، فصار أغنى ملوك عصره. والذهب يرمز للحياة السماوية، أي أن الشعب قدم له، ليس فقط عطايا مادية، بل قلوبهم وحياتهم التي تحيا بوصايا الله، فصارت سامية.

كذلك أحب الشعب سليمان الملك، فكان يصلى لأجله دائمًا وذلك لصفاته العظيمة السابق ذكرها، وهذا مفرح لقلب الله، أن يحب الملك شعبه، ويحب الشعب الملك، ويصلون لأجله.

يعطى الله للملك بركة دائمة طوال حياته، فكل ما يعمل ينجح فيه. وقد نجحت تجارة، وأعمال سليمان، وعلاقاته بالأمم المحيطة.

عندما نطبق هذه الآية على المسيح نجده أنه هو الحي إلى الأبد، وقدم له المجوس هدايا، ذهب، ولبان، ومر. وأظهر الآب محبته وبركته للإبن، حتى أن المؤمنين بالمسيح يصلون باسمه على الدوام، ويباركونه.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:36 PM   رقم المشاركة : ( 163133 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


تَكُونُ حُفْنَةُ بُرّ فِي الأَرْضِ فِي رُؤُوسِ الْجِبَالِ.
تَتَمَايَلُ مِثْلَ لُبْنَانَ ثَمَرَتُهَا، وَيُزْهِرُونَ مِنَ الْمَدِينَةِ مِثْلَ عُشْبِ الأَرْضِ.

حفنة: ملء الكف.

بر: حبوب القمح.

يبين كاتب المزمور بركة الله مع أولاده، فيكونون مثل حفنة من حبوب القمح تلقى على الجبال، فتنمو وتعطى سنابل حتى على رؤوس الجبال التي يصعب الزراعة عليها لشدة الهواء، ويكون المحصول وفير مثل أشجار لبنان الممتلئة ثمارًا، وتتمايل مع الرياح، وتكون الثمار كثيرة في المدينة وفى الحقل وفى كل مكان، أي أن بركة الله تشمل كل ممتكلات أولاده، الذين تعبوا في إعدادها، الكل يكون مباركًا من الله.

تنطبق هذه الآية على الكنيسة التي هي حبة الحنطة، أو حبة الخردل، التي نمت وصارت شجرة عظيمة (مت 13: 32) وأصبح لها ثمارًا في كل مكان، في المدينة وعلى الجبل بنعمة الله، رغم أنها بدأت صغيرة، ولكن انتشرت المسيحية في كل العالم في القرن الأول.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:37 PM   رقم المشاركة : ( 163134 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






يَكُونُ اسْمُهُ إِلَى الدَّهْرِ. قُدَّامَ الشَّمْسِ يَمْتَدُّ اسْمُهُ،
وَيَتَبَارَكُونَ بِهِ. كُلُّ أُمَمِ الأَرْضِ يُطَوِّبُونَهُ.

تظهر أيضًا بركة الله للملك في أن يبقى اسمه إلى الدهر، أي خلود نفس سليمان إلى الأبد في الملكوت؛ لأجل صلاحه. وأيضًا تنتشر أخبار عظمته في الأرض كلها في أيامه، أي حيثما تشرق وتضئ الشمس. بالإضافة إلى هذا يصبح الملك سليمان سبب بركة لكل من يتعامل معه. وفى النهاية كل من يعرفه يباركه ويعظمه، ويمجده.

تنطبق هذه الآية بوضوح على المسيح الذى هو منذ الأزل وإلى الأبد اسمه عظيم، وممتد في الأرض كلها، وهو مصدر البركة للعالم كله. وفى النهاية يباركه، ويمجده الجميع.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:39 PM   رقم المشاركة : ( 163135 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






مُبَارَكٌ الرَّبُّ اللهُ إِلهُ إِسْرَائِيلَ، الصَّانِعُ الْعَجَائِبَ وَحْدَهُ.


أن الله يستحق أن نمجده، فهو مبارك من أجل أعماله العظيمة
التي عملها؛ سواء في خلقة الإنسان، أو مع كل البشرية،
أو مع شعبه بني إسرائيل. فهو الإله الوحيد، المستحق البركة،
وليست آلهة الأمم الوثنية، التي هي شياطين.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:44 PM   رقم المشاركة : ( 163136 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَمُبَارَكٌ اسْمُ مَجْدِهِ إِلَى الدَّهْرِ،
وَلِتَمْتَلِئِ الأَرْضُ كُلُّهَا مِنْ مَجْدِهِ. آمِينَ ثُمَّ آمِينَ.


إعطاء التمجيد لله إلى الدهر، أي إلى الأبد، فهو ممجد من أولاده على الأرض، وكذلك من السمائيين، بل يتمنى كاتب المزمور أن تمتلئ الأرض من مجده، فترتفع القلوب والألسنة في كل مكان تمجد الله. وهذا ما تم فعلًا عند الإيمان بالمسيح، فعاد الكثير من الأمم إلى الله الذي خلقهم، ومجدوا اسمه القدوس بحياتهم، بشفاههم.

يرى كثير من الآباء والمفسرين أن الآيتين الأخيرتين من هذا المزمور (ع18، 19) هما تمجيد لله وضع في نهاية الكتاب الثانى من المزامير بحسب تقسيم اليهود، وهو من (مز 42) حتى (مز 72)، أي أن هاتين الأيتين ليستا من المزمور 72، بل ختام عام للكتاب الثاني.

نرى أن (ع19) تنتهي بكلمة آمين ثم آمين كما تختم باقي كتب المزامير (الأول، والثالث، والرابع) أما الخامس فلم يكتب فيه هكذا؛ لعدم الحاجة إلى ذلك، لأنه واضح أنه نهاية سفر المزامير كله.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:45 PM   رقم المشاركة : ( 163137 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






† إن بركة الرب عجيبة لأولاده، فهي تغنيك عن كل ما في العالم؛
إذ يكفى أن يكون الله معك، فتجد أن القليل الذي معك يشبعك
ويفرحك، وإن احتجت للكثير يعطيك. فتمسك بوصاياه،
وإن أخطأت عد سريعًا بالتوبة، فتحتفظ بالبركة معك دائمًا.
 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:45 PM   رقم المشاركة : ( 163138 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




المزمور الثَّالِثُ والسبعون
معاملات الله مع الأشرار والأبرار

مزمور لآساف

"إنما صالح الله لاسرائيل لانقياء القلب.." (ع1)


مقدمة:

1.

أ - كاتبه هو آساف رئيس المغنين أيام داود، وهو من سبط لاوى، وكان يساعده إثنان من رؤساء المغنين هما هيمان الأزراحى، وإيثان (ويدعى أيضًا يدوثون) الأزراحى (1 أي 15: 17). وكان آساف يقود التسبيح أمام تابوت العهد في أورشليم (1 اى 16: 4، 5، 7، 37)، أما هيمان وايثان، فكانا يقودان التسبيح أمام الخيمة في جبعون ( 1 أي 16: 41).

ب- هناك رأى بأن كاتب هذا المزمور هو داود، وأعطاه لآساف لكي يغنيه. ودعى آساف رائى الملك (1 أي 25: 5)، (2 اى 29: 30، 35: 15).

2. متى كتب؟ أيام داود النبي حينما تعرض آساف لتجربة شخصية كاد يسقط فيها في خطية ولكن الله أنقذه منها، فثبت إيمانه بالله. وهذا يظهر شجاعة آساف في ذكر هذا الأمر عن نفسه، مثل داود معلمه الذي ذكر سقوطه في الخطية وتوبته.

3. قد يكون هذا المزمور نبوة عن تجربة عظيمة حدثت لشعب الله، وهي السبي، ثم الرجوع منه.

4. كتب آساف إثنى عشر مزمورا (مز 5، مز 73 - مز 83).

5. يتشابه هذا المزمور مع مزمور 37، مزمور 49 في الحديث عن نجاح الأشرار والضيقات التي تقابل الأبرار، مثلما تعرض أيوب وإرميا لنفس الموضوع.

6. يحدثنا المزمور عن ثلاثة أمور هامة هي:-

1- نجاح الأشرار مؤقت.

2- الهلاك الأبدي ينتظر الأشرار.

ج- فرح الابرار بعشرة الله.

7. بهذا المزمور يبدأ الكتاب الثالث من كتب المزامير بحسب التقسيم اليهودي، والذي ينتهى بمزمور 89.

8. يهتم آساف بالعبادة القلبية المقدمة لله، وليس العبادة الظاهرية، القاصرة على تقديم الذبائح، ولذا يذكر كلمة القلب ست مرات في هذا المزمور.

9. لا يوجد هذا المزمور بصلوات الأجبية.




 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:46 PM   رقم المشاركة : ( 163139 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






إِنَّمَا صَالِحٌ اللهُ لإِسْرَائِيلَ، لأَنْقِيَاءِ الْقَلْبِ.

إنما: أداة شرط للتأكيد بقوله "إنما".

يعلن كاتب المزمور ويؤكد أن الله صالح، أي ليس فيه أي شر. وصلاحه هذا يظهر لإسرائيل، أي شعبه المؤمن به، والمتمسك بوصاياه. وإسرائيل في العهد القديم يرمز لإسرائيل الجديد، أي الكنيسة.

هذا الصلاح يظهر أيضاَ لأنقياء القلب، الذين يستطيعون أن يعاينوا الله بنقاوتهم، ويحبونه، ويطيعون وصاياه، فيظهر صلاحه لهم، ويقبلون منه كل معاملاته حتى التجارب لتنقيتهم. أما غير الأنقياء، أي البعيدين عن الله، فلأجل رفضهم الله لا يرون صلاحه؛ مع أن الله صالح مع الكل.

 
قديم 10 - 06 - 2024, 12:48 PM   رقم المشاركة : ( 163140 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,860

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة






أَمَّا أَنَا فَكَادَتْ تَزِلُّ قَدَمَايَ. لَوْلاَ قَلِيلٌ لَزَلِقَتْ خَطَوَاتِي.

تزل:
تسقط.

زلقت: تزحلقت.

يعترف كاتب المزمور بأنه كاد يسقط في خطية، وينحدر إليها، ويفقد توازنه الروحي. وهذا يبين ما يلى:

اهتمامه بالتوبة والاعتراف، حتى أنه اعترف علنًا أمام كل من يقرأ المزمور.

شجاعته، وتمسكه بالإيمان، فرأى أن فضح الشيطان بإعلان خطيته يمكنه من مقاومة الخطية بقوة الله، ورفض الأفكار التي كادت تسقطه في فعل ردئ. أما الهراطقة فلم يقاوموا أفكارهم فسقطوا في الهرطقات، وكذلك الملحدين.

ضرورة التدقيق في كل خطواتنا لئلا نسقط فجأة في أحد فخاخ إبليس.

وقد تبدأ بزلة، أي سقطة صغيرة، أو كبيرة مفاجئة، وقد تكون بداية الزلق والانحدار في خطية كبيرة، وحضيض يصعب القيام منه.


 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024