24 - 05 - 2024, 11:05 AM | رقم المشاركة : ( 161421 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكول تعني "عنقود"، ولا يعرف إن كان هذا الاسم قديمًا قبل موسى النبي، أم حمل الاسم في عصره حينما أحضر منه الرجال عنقود العنب. وهو وادي قريب من حبرون غالبًا يقع في شمالها، ولا تزال هذه المنطقة مشهورة بكرومها. |
||||
24 - 05 - 2024, 11:58 AM | رقم المشاركة : ( 161422 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
21 فَصَعِدُوا وَتَجَسَّسُوا الأَرْضَ مِنْ بَرِّيَّةِ صِينَ إِلَى رَحُوبَ فِي مَدْخَلِ حَمَاةَ. 22 صَعِدُوا إِلَى الْجَنُوبِ وَأَتَوْا إِلَى حَبْرُونَ. وَكَانَ هُنَاكَ أَخِيمَانُ وَشِيشَايُ وَتَلْمَايُ بَنُو عَنَاق. وَأَمَّا حَبْرُونُ فَبُنِيَتْ قَبْلَ صُوعَنِ مِصْرَ بِسَبْعِ سِنِينَ. 23 وَأَتَوْا إِلَى وَادِي أَشْكُولَ، وَقَطَفُوا مِنْ هُنَاكَ زَرَجُونَةً بِعُنْقُودٍ وَاحِدٍ مِنَ الْعِنَبِ، وَحَمَلُوهُ بِالدُّقْرَانَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ، مَعَ شَيْءٍ مِنَ الرُّمَّانِ وَالتِّينِ. 24 فَدُعِيَ ذلِكَ الْمَوْضِعُ «وَادِيَ أَشْكُولَ» بِسَبَبِ الْعُنْقُودِ الَّذِي قَطَعَهُ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنْ هُنَاكَ. 25 ثُمَّ رَجَعُوا مِنْ تَجَسُّسِ الأَرْضِ بَعْدَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا. لقد انطلق الرجال من بريّة صين إلى رحوب عند مدخل حماة ثم حبرون حيث وجد الجبابرة الثلاثة أبنا عناق، ثم ذهبوا إلى أشكول. إنها طريق كل نفس تريد أن تعبر إلى الملكوت لتنال السيد المسيح نفسه كعنقود عنب يهب حياة. إنها تبدأ طريقها من بريّة صين أي حيث توجد التجارب والضيقات لا لتعيش في كآبة وتذمر بل تدخل إلى رحوب حيث تتحوَّل التجربة إلى تعزية، والطريق الضيق يصير بالنسبة للمؤمن رحبًا ومفرحًا، يجد نفسه عند مدخل حماة حيث ينعم بالحماية الإلهيّة مختفيًا في مسيحه صخر الدهور. هنا يدخل إلى حبرون أي حياة "الصحبة" مع الله في ابنه الوحيد ومع إخوته أيضًا في المسيح يسوع ربنا فلا يقدر بنو عناق الجبابرة أي الأرواح الشريرة أن تعوقه عن العبور إلى أشكول ليحمل في قلبه عنقود الحياة! إذن لا يستطيع أحد أن يعبر إلى وادي أشكول إلاَّ خلال التجارب الممتزجة بسلام المسيح وفرحه، فيلتقي ببني عناق المقاومين لملكوت الله، مصارعًا ليس مع لحم ودم بل مع أجناد الشر الروحيّة (أف 6: 12). في أشكول حمل الرجلان العنقود الواحد على خشبة ليدخلا بها إلى الشعب معلنين تحقيق مواعيد الله. أما الرجلان فهما يشوع وكالب، وكأن الصليب واهب الحياة إنما يحمله "يسوع" المسيح ربنا ويحمله المؤمن بقلب (كالب) مملوء إخلاصًا. إنه صليب يسوع المسيح المخلص الذي يحمله المؤمن كشركة آلام مع سيده ليدخل معه إلى قوة قيامته. يتحدَّث القديس إغريغوريوس أسقف نيصص عن هذا العنقود المحمول على الخشبة قائلًا: [كان يشوع أحد الذين قادوا الإرساليّة الصالحة، هذا الذي قدَّم تقريرًا موثوقًا فيه، مع تأكيدات. تطلَّع إليه موسى فصار فيه رجاء ثابت نحو الأمور العتيدة، إذ رأى برهانًا على خيرات الأرض خلال عنقود العنب الذي حمله يشوع على الدقرانة. حقًا إذ تسمع يشوع يخبرك عن الأرض وترى العنقود معلقًا على الخشبة تدرك ما رآه وكيف ثبت رجاءه. ما هو عنقود العنب المعلق على خشبة إلاَّ ذاك العنقود الذي عُلِّق في الأيام الأخيرة، الذي سكب دمه كشراب يهب خلاصًا للمؤمنين! لقد تحدث موسى معنا عنه في موضع آخر قائلًا خلال الرمز "دم العنب شربته" (تث 32: 14)، قاصدًا بهذا الآلام المخلصة]. لقد تحدَّث كثير من الآباء عن هذا العنقود كرمز للسيد المسيح المرتفع على الصليب مثل القدِّيسين: يوستين الشهيد، وإيرينيئوس، وهيبوليتس، وإكليمندس الإسكندري، والعلامة أوريجينوس. يقول القديس أغسطينوس: [دُعي الرب عنقود عنب، هذا الذي صلبه الذين أرسلهم، شعب إسرائيل، وجاءوا به من أرض الموعد معلقًا على عصا كما لو كان مصلوبًا]. ويقول القديس أمبروسيوس: [أعطى الله لنفسه لقب عنقود العنب بصوت النبي، حينما أرسل موسى الجواسيس إلى وادي العنب كأمر الله. ما هو هذا الوادي إلاَّ اتضاع الجسد وثمار الآلام! إنني أعتقد أنه دُعي عنقود لأنه جاء من الكرمة التي جُبِلَت من مصر أي من الشعب اليهودي، ونما ثمرة لصلاح العالم]. أما القدِّيس يوحنا فم الذهب فيرى في هذا العنقود عربونًا للحياة السماويّة، إذ يقول: [ليتنا لا نحتقر السماء...! فإنه أحضر إلينا ثمارًا من السماء ليست عنقود عنب محمولًا على عصا بل "حرارة الروح" (2 كو 1: 22)، ومواطنة السموات (في 3: 20)، الأمور التي علمنا إياها بولس وكل جماعة الرسل، الكرامون العجيبون. إنه ليس كالب بن يفنة ولا يشوع بن نون هما اللذان أحضرا هذه الثمار بل يسوع ابن "أب المراحم" (2 كو 1: 3)، ابن الله الذي يحضر كل فضيلة، فيجلب من السماء كل ثمارها أي تسبيحاتها!]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:00 PM | رقم المشاركة : ( 161423 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَقَطَفُوا مِنْ هُنَاكَ زَرَجُونَةً بِعُنْقُودٍ وَاحِدٍ مِنَ الْعِنَبِ، وَحَمَلُوهُ بِالدُّقْرَانَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ القديس إغريغوريوس أسقف نيصص عن هذا العنقود المحمول على الخشبة قائلًا: [كان يشوع أحد الذين قادوا الإرساليّة الصالحة، هذا الذي قدَّم تقريرًا موثوقًا فيه، مع تأكيدات. تطلَّع إليه موسى فصار فيه رجاء ثابت نحو الأمور العتيدة، إذ رأى برهانًا على خيرات الأرض خلال عنقود العنب الذي حمله يشوع على الدقرانة. حقًا إذ تسمع يشوع يخبرك عن الأرض وترى العنقود معلقًا على الخشبة تدرك ما رآه وكيف ثبت رجاءه. ما هو عنقود العنب المعلق على خشبة إلاَّ ذاك العنقود الذي عُلِّق في الأيام الأخيرة، الذي سكب دمه كشراب يهب خلاصًا للمؤمنين! لقد تحدث موسى معنا عنه في موضع آخر قائلًا خلال الرمز "دم العنب شربته" (تث 32: 14)، قاصدًا بهذا الآلام المخلصة]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:01 PM | رقم المشاركة : ( 161424 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَقَطَفُوا مِنْ هُنَاكَ زَشرَجُونَةً بِعُنْقُودٍ وَاحِدٍ مِنَ الْعِنَبِ، وَحَمَلُوهُ بِالدُّقْرَانَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ القديس أغسطينوس [دُعي الرب عنقود عنب، هذا الذي صلبه الذين أرسلهم، شعب إسرائيل، وجاءوا به من أرض الموعد معلقًا على عصا كما لو كان مصلوبًا]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:03 PM | رقم المشاركة : ( 161425 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَقَطَفُوا مِنْ هُنَاكَ زَشرَجُونَةً بِعُنْقُودٍ وَاحِدٍ مِنَ الْعِنَبِ، وَحَمَلُوهُ بِالدُّقْرَانَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ القديس أمبروسيوس [أعطى الله لنفسه لقب عنقود العنب بصوت النبي، حينما أرسل موسى الجواسيس إلى وادي العنب كأمر الله. ما هو هذا الوادي إلاَّ اتضاع الجسد وثمار الآلام! إنني أعتقد أنه دُعي عنقود لأنه جاء من الكرمة التي جُبِلَت من مصر أي من الشعب اليهودي، ونما ثمرة لصلاح العالم]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:04 PM | رقم المشاركة : ( 161426 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَقَطَفُوا مِنْ هُنَاكَ زَشرَجُونَةً بِعُنْقُودٍ وَاحِدٍ مِنَ الْعِنَبِ، وَحَمَلُوهُ بِالدُّقْرَانَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ القدِّيس يوحنا فم الذهب فيرى في هذا العنقود عربونًا للحياة السماويّة، إذ يقول: [ليتنا لا نحتقر السماء...! فإنه أحضر إلينا ثمارًا من السماء ليست عنقود عنب محمولًا على عصا بل "حرارة الروح" (2 كو 1: 22)، ومواطنة السموات (في 3: 20)، الأمور التي علمنا إياها بولس وكل جماعة الرسل، الكرامون العجيبون. إنه ليس كالب بن يفنة ولا يشوع بن نون هما اللذان أحضرا هذه الثمار بل يسوع ابن "أب المراحم" (2 كو 1: 3)، ابن الله الذي يحضر كل فضيلة، فيجلب من السماء كل ثمارها أي تسبيحاتها!]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:05 PM | رقم المشاركة : ( 161427 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تقريرهم: 26 فَسَارُوا حَتَّى أَتَوْا إِلَى مُوسَى وَهَارُونَ وَكُلِّ جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ، إِلَى بَرِّيَّةِ فَارَانَ، إِلَى قَادَشَ، وَرَدُّوا إِلَيْهِمَا خَبَرًا وَإِلَى كُلِّ الْجَمَاعَةِ وَأَرَوْهُمْ ثَمَرَ الأَرْضِ. 27 وَأَخْبَرُوهُ وَقَالُوا: «قَدْ ذَهَبْنَا إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَرْسَلْتَنَا إِلَيْهَا، وَحَقًّا إِنَّهَا تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلًا، وَهذَا ثَمَرُهَا. 28 غَيْرَ أَنَّ الشَّعْبَ السَّاكِنَ فِي الأَرْضِ مُعْتَزٌّ، وَالْمُدُنُ حَصِينَةٌ عَظِيمَةٌ جِدًّا. وَأَيْضًا قَدْ رَأَيْنَا بَنِي عَنَاقَ هُنَاكَ. 29 الْعَمَالِقَةُ سَاكِنُونَ فِي أَرْضِ الْجَنُوبِ، وَالْحِثِّيُّونَ وَالْيَبُوسِيُّونَ وَالأَمُورِيُّونَ سَاكِنُونَ فِي الْجَبَلِ، وَالْكَنْعَانِيُّونَ سَاكِنُونَ عِنْدَ الْبَحْرِ وَعَلَى جَانِبِ الأُرْدُنِّ». 30 لكِنْ كَالِبُ أَنْصَتَ الشَّعْبَ إِلَى مُوسَى وَقَالَ: «إِنَّنَا نَصْعَدُ وَنَمْتَلِكُهَا لأَنَّنَا قَادِرُونَ عَلَيْهَا». 31 وَأَمَّا الرِّجَالُ الَّذِينَ صَعِدُوا مَعَهُ فَقَالُوا: «لاَ نَقْدِرْ أَنْ نَصْعَدَ إِلَى الشَّعْبِ، لأَنَّهُمْ أَشَدُّ مِنَّا». 32 فَأَشَاعُوا مَذَمَّةَ الأَرْضِ الَّتِي تَجَسَّسُوهَا، فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلِينَ: «الأَرْضُ الَّتِي مَرَرْنَا فِيهَا لِنَتَجَسَّسَهَا هِيَ أَرْضٌ تَأْكُلُ سُكَّانَهَا، وَجَمِيعُ الشَّعْبِ الَّذِي رَأَيْنَا فِيهَا أُنَاسٌ طِوَالُ الْقَامَةِ. 33 وَقَدْ رَأَيْنَا هُنَاكَ الْجَبَابِرَةَ، بَنِي عَنَاق مِنَ الْجَبَابِرَةِ. فَكُنَّا فِي أَعْيُنِنَا كَالْجَرَادِ، وَهكَذَا كُنَّا فِي أَعْيُنِهِمْ». انقسم التقرير المُقدَّم من الرجال إلى قسمين، الغالبية العظمى لم تستطع أن تنكر ما رأته من خيرات لكنها ارتعبت من بني عناق وأرعبوا الجماعة معهم ففقدوا رجاءهم وانحطوا إلى اليأس. لقد جاء التقرير هكذا: "حقًا قد ذهبنا إلى الأرض التي أرسلتنا إليها، وحقًا إنها تفيض لبنًا وعسلًا وهذا ثمرها. غير أن الشعب الساكن في الأرض معتز والمدن حصينة عظيمة جدًا، وأيضًا قد رأينا بني عناق هناك... وقد رأينا هناك الجبابرة بني عناق من الجبابرة فكنا في أعيننا كالجراد وهكذا كنا في أعينهم" [27-28، 33]. أما القسم الثاني الذي كان يضم كالب مع يشوع فقال: "إننا نصعد ونمتلكها لأننا قادرون عليها" [30]. تحدَّث القديس إغريغوريوس أسقف نيصص عن هذين القسمين قائلًا: [من ناحية أولئك الذين يُقدِّمون رجاءً في الأمور الصالحة إنما هي العلل التي تتولد من الإيمان وثبات الرجاء في الخيرات المُعدَّة لنا. ومن ناحية أخرى توجد العلل التي للمضاد هذه التي تزدري بالرجاء الصالح وتقاوم الإيمان في الأمور المقررة. أما موسى فلم يثق في تقرير المقاومين بل قبل الرجل الذي قدَّم تقريرًا يليق بالأرض (المقدَّسة)]. حقًا لقد رأى غير المؤمنين في أنفسهم أنهم كانوا كجراد أمام الجبابرة بني عناق، أما المؤمنون فلا ينظرون إلى أنفسهم وإمكانياتهم الطبيعيّة البشريّة بل إلى الله الذي يتقدمهم وروحه الساكن فيهم يسندهم فيعطي للجراد غلبة على الجبابرة (إبليس وجنوده الروحيّين). يقول العلامة أوريجينوس: [إن قارنَّا الطبيعة البشريّة بالشيطانيّة نجد أنفسنا كجراد وهم جبابرة، خاصة إن كان إيماننا مترددًا أو ضعيفًا فإننا نتراجع إلى الوراء، ويصيرون هم جبابرة ونحن جرادًا. لكننا إن تبعنا يسوع (يشوع) وآمنا بكلامه وامتلأنا إيمانًا به يصيرون كلا شيء أمامنا. حقًا لنسمع ما قيل "إن سُرَّ بنا الرب يدخلنا إلى هذه الأرض" (عد 14: 8)، لأنها جيدة جدًا وثمارها عجيبة]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:10 PM | رقم المشاركة : ( 161428 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الْعَمَالِقَةُ سَاكِنُونَ فِي أَرْضِ الْجَنُوبِ، وَالْحِثِّيُّونَ وَالْيَبُوسِيُّونَ وَالأَمُورِيُّونَ سَاكِنُونَ فِي الْجَبَلِ، وَالْكَنْعَانِيُّونَ سَاكِنُونَ عِنْدَ الْبَحْرِ وَعَلَى جَانِبِ الأُرْدُنِّ القديس إغريغوريوس أسقف نيصص عن هذين القسمين قائلًا: [من ناحية أولئك الذين يُقدِّمون رجاءً في الأمور الصالحة إنما هي العلل التي تتولد من الإيمان وثبات الرجاء في الخيرات المُعدَّة لنا. ومن ناحية أخرى توجد العلل التي للمضاد هذه التي تزدري بالرجاء الصالح وتقاوم الإيمان في الأمور المقررة. أما موسى فلم يثق في تقرير المقاومين بل قبل الرجل الذي قدَّم تقريرًا يليق بالأرض (المقدَّسة)]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:11 PM | رقم المشاركة : ( 161429 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الْعَمَالِقَةُ سَاكِنُونَ فِي أَرْضِ الْجَنُوبِ، وَالْحِثِّيُّونَ وَالْيَبُوسِيُّونَ وَالأَمُورِيُّونَ سَاكِنُونَ فِي الْجَبَلِ، وَالْكَنْعَانِيُّونَ سَاكِنُونَ عِنْدَ الْبَحْرِ وَعَلَى جَانِبِ الأُرْدُنِّ العلامة أوريجينوس [إن قارنَّا الطبيعة البشريّة بالشيطانيّة نجد أنفسنا كجراد وهم جبابرة، خاصة إن كان إيماننا مترددًا أو ضعيفًا فإننا نتراجع إلى الوراء، ويصيرون هم جبابرة ونحن جرادًا. لكننا إن تبعنا يسوع (يشوع) وآمنا بكلامه وامتلأنا إيمانًا به يصيرون كلا شيء أمامنا. حقًا لنسمع ما قيل "إن سُرَّ بنا الرب يدخلنا إلى هذه الأرض" (عد 14: 8)، لأنها جيدة جدًا وثمارها عجيبة]. |
||||
24 - 05 - 2024, 12:18 PM | رقم المشاركة : ( 161430 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كلمات ترنيمة أجري عليك وأديلك روحي 1- أجرى عليك واديلك روحى لما يكون القلب حزين تدى القوة وتشفى جروحى انت حبيبى وزيك مين القرار انت حبيبى يسوع الغالى انت نصيبى وكل امالى 2- اجرى عليك واسبح اسمك وارفع ليك احلى الالحان دا انت ناقشنى صورة لشخصك هى دليل حب الانسان 3- اجرى عليك واتهنى بحبك مش ها أوصف لك حبى كلام نور قلبى وخدنى في حضنك واملى حياتى فرح وسلام |
||||