![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 15841 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة الشماسة أوليمبيا (القرن 5 م ) 25 تموز شرقي (7 آب غربي) ![]() ![]() |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15842 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة الشهيدة أورشليم (القرن 3 م ) 26 تموز شرقي (8 آب غربي) ![]() تلميذة للقديسة الشهيدة أوريوزيل . نمت في النعمة و القامة . حاول الوثنيون إجبارها على التضحية للأوثان و على الزواج فامتنعت فعذبوها , و أخيرا قطعوا رأسها . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15843 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الأكسارخوس يوحنا اليلغاري (القرن 10 م) 31 تموز شرقي (13 آب غربي) ![]() كاهن و لاهوتي من أصل بلغاري . أوفده القيصر بوريس الأول الى القسطنطينية . ذاع صيته لعلمه و حكمته . صار اكسرخوس الكنيسة البلغارية خلال حكم القيصر سمعان (893 - 927) . نقل الى السلافية أعمالا لآباء الكنيسة كمثل كتاب القديس باسيليوس عن خلق العالم و الايمان الأرثوذكسي للقديس يوحنا الدمشقي . كذلك وضع دائرة معارف عصره و ساهم مساهمة فعالة في إغناء الأدب الكنسي السلافي . رقد بسلام في الرب بين العامين 917 و 927 م. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15844 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد أكاكيوس الصغير (القرن 4 م ) 28 تموز شرقي (10 آب غربي) ![]() عاش القدّيس أكاكيوس في زمن ليسينيوس قيصر. كان حدثًا لما جاهر بمسيحيّته. أوقف وعذّب. جعلوه يركض وراء الحاكم وهو على صهوة جواده. بلغ آفاميا وأبولونياس, أدخل معبد الأوثان فقلبها بصلاته. ألقي لأسد جائع فلم يمسّه بأذى. قطع رأسه ودفن في سينادة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15845 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسة أنتوسيا دير المنتيناون (القرن 8 م ) 27 تموز شرقي (9 آب غربي) ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15846 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد أوسطاتيوس أنقرة 28 تموز شرقي (10 آب غربي) ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15847 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القدّيسة الشهيدة في العذارى أليسا سيتير (+ 375م) 1 آب شرقي (14 آب غربي) ![]() القدّيسة أليسا هي أبنة أحد أعيان البلوبونيز المقتدرين. أنشأتها أمّها على التقى. إثر وفاة والدتها رغب زوجها في زفها فامتنعت لأنّها كانت قد نذرت حياتها للمسيح. في غياب أبيها وزّعت حسنات يُعتدّ بها وارتحلت بمعية خادمتين إلى جزيرة سيتيرا القاحلة، المسيّبة للوحوش. أقامت بحّارًا مات بلدغة حيّة. اغتاظ أبوها لفرارها، إثر عودته،عزم على قتلها فبحث عنها حتّى وجدها على جبل عال. حاول استعادتها بدموعه. آثرت مساكنة الوحوش على مساكنة الوثنيّين. علّقها في شجرة وعذّبها حتى قطع أخيرًا رأسها. عادت إحدى خادمتيها ووارتها الثرى بإكرام، بقيت الأنغام الملائكيّة تتردّد في المكان أربعين يومًا. جاء مسيحيّون وبنوا فوق ضريحها كنيسة صغيرة أضحت نبع عجائب. من ذلك الحين والقدّيسة حامية الجزيرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15848 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القدسون الآباء الأبرار إسحق وفوستوس ودلماتيوس(القرن 5 م ) 3 آب شرقي (16 آب غربي) ![]() كان دلماتيوس من عائلة مرموقة . انخرط , منذ الشبابية, في مهنة السلاح. خدم ضابطا في فرقة الحرس الثانية للقصر الملكي مبديا, رغم الوسط الذي حل فيه, تقوى شديدة. لما نهي الى الامبراطور ثيودوسيوس أن الناسك السوري اسحق سبق فتنبأ للامبرطور فالنس باخفائه في الحملة على الغوط وسقوطه صريع ميتة شقية, قصده زائرا برفقة دلماتيوس. أخذ دلماتيوس بمظهر اسحق الملائكي وكلامه المملح بروح الرب فجائه, بعد حين, وأمضى معه سبعة أيام طالبا ارشاده. واذ عاد الى بيته , وقلبه ملتهب غيرة الهية, نقل الى زوجته قراره بترك العالم. وبالفعل تخلى لها عن كل مقتيناته وردها الى عائلتها مع ابنتها مكتفيا بابنه رفيقا الى الناسك القديس . نبذ كل كرامة وهم عالمي وأضحى أحد أشهر تلاميذ اسحق الناسك , سواء بالنظر الى أتعابه النسكية أو محبته للسكون (هزيخيا) أو رأفته بالفقراء الذي تدفقوا على الدير. على هذا بقي طيلة الصوم الكبير دون طعام, ويوم الصعود الالهي أخذ في نشوة في كنيسة القديسين المكابيين حيث كان البطريرك يرأس الخدمة. لما رقد القديس اسحق بسلام سنة 406 م , التمس الرهبان, بصوت واحد من البطريرك أن يعين دلماتيوس عليهم بديلا. وقد رضخ رغم تحفظه, لكنه ازداد تقشفا ليكون أهلا للخدمة. بقي حبيسا في ديره ولما يشأ أن يخرج عندما ألح عليه الامبراطور ثيودوسيوس الثاني أن ينضم الى التطوافات المنظمة في المدينة تهدئة لغضب الله عليها اثر هزة أرضية كبيرة ضربتها. وقد حظي من الله على هبة النفاذ الى خفايا القلوب واحقاق العدل. قداسة دلماتيوس استبانت, بخاصة, في خدمة الحق, اثر ذيوع الهرطقة النسطورية. فلما اختير نسطوريوس بطريركا زار القديس خافيا خداعه فصرفه القديس قائلا له :" أصلح ما أخفيت في قلبك, اذ ذاك تقدر أن تدخل قلايتي!" فلما انصرف قال دلماتيوس لرهبانه ومن كان حاضرا:" أحذروا فان وحشا خبيثا دخل المدينة وسوف يجرح العديدين". فلما كشف نسطوريوس هرطقته في شأن والدة الاله, التأم المجمع المسكوني الثالث , وبهمة القديس كيرلس الاسكندري أدان الأساقفة الهرطقة. لكن أنصار نسطوريوس أملوا فافشال المجمع من خلال تأثيرهم في الامبراطور والقصر. غير أن رسالة بعث بها القديس كيرلس سرا الى القديس دلماتيوس أفادته أن آباء المجمع كانوا عرضة لتهديد العسكر الامبراطوري. على الأثر انكب على الصلاة ثم خرج من ديره, للمرة الأولى بعد ثمانية وأربعين عاما, لانقاذ الكنيسة من الخطر. تبعه رهبانه وانضم اليهم بعض العامة والكهنة, وهم يحملون الشموع ويرتلون المزامير. استقبل الامبراطور ثيودوسيوس قديس الله بتأثر , لا سيما وأنه لم يحظ منه بمثل هذه البركة قبلا رغم الحاحه عليه. قرأ دلماتيوس عليه رسالة المجمع وسأله الحرية للأساقفة والعمل علة نصرة الحق. وبعدما استعلم الامبراطور عما حدث ووقف على تحركان نسطوريوس , بعث الى افسس بكلمة أكد فيها ضرورة الخضوع لقرارات المجمع في شأن تنحية نسطوريوس وأوعز بخروجه الى دير في ناحية أنطاكية. خرج دلماتيوس من عند الامبراطور فنقل للشعب, من أعلى منبر كنيسة القديس موكيوس , مضمون رسالة المجمع وما جرى بينه وبين الامبراطور , ثم كتب للقديس كيرلس باسم رؤساء الأديرة وأعيان المدينة مؤكدا دعم هؤلاء الكامل له. اثر هذه الأحداث الهامة نحو نصرة الأرثوذكسية , سمي القديس دلماتيوس من المجمع أرسمندريت وأكسارخوس مجمل أديرة العاصمة, وهذا لقب انتقل, فيما بعد, الى خلفاء القديس على الدير, الأمر الذي جعل منه أول أدرة المدينة ومعقل الأرثوذكسية. رقد القديس دلماتيوس زمن أسقفية القديس بروكلوس. كان ذلك بسلام , عن خمسة وثمانين عاما, سنة 440م وعلى مدى ثلاثة أيام سال الطيب من القبر الحجري الذي دفن فيه . وقد ورد أن عددا ممن ادهنوا بهذا السائل العطر شفوا من أدوائهم. صير القديس فوستوس, بعد دلماتيوس , رئيسا للدير وأرسمندريتا لكل الأديرة, فسلك في فضيلة أبيه واستمر مدافعا عن الايمان القويم, لا سيما في شأن ادانة أفتيشيس ( الطبيعة الواحدة) سنة 448م . كما ورث فوستوس عن أبيه طاقاته العجائبية. وقد رقد في الرب زمن الامبراطور مرقيانوس (450- 457 م) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15849 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما بين الخطية والموت وقوة الشفاء والحياة
![]() * الخطية أمر مُخيف لأنها تحمل الموت في أحضانها ** والتعدي على الوصية المقدسة هو أكثر الأمراض وجعاً للنفس، إنه يمزقها، ويعريها من نعمة الله، يقلقها وينغص عيشتها كأنه منخاس حاد يسوقها نحو الهلاك ولا تستطيع مقاومته، فهي لا تهدأ ولا ترتاح، وتأن في باطنها بصراخ خافت موجع ومؤلم يجلدها ويجعلها تنزف وليس في يدها حيلة ولا تستطيع ان تنجو مهما ما حاولت أن تفلت منه. *** فالخطية التي تسوقنا لحياة التعدي على الوصية، تمسكنا مثل الصياد الذي يصطاد العصفور في الفخ الذي لا يقدر ان يفلت منه. + ولكن مهما ما كانت الخطية ذات سلطان وقوة فائقة، فهي داء ليس عديم الشفاء، لأن مخلصنا المسيح الرب الله الحي الظاهر في الجسد، أدان الخطية وصلبها بقوته وامات الموت وقام من الأموات ظافراً لحسابنا الخاص، فافرحوا معي ولنتقدم كلنا بتوبة عالمين أن قانون ومقياس التوبة وميزانها حسب أساس الإنجيل ومقياس المسيح الرب المجروح لأجل معاصينا والمسحوق لأجل آثامنا والذي بجرحه شُفينا (أشعياء 53: 5) أن يعترف الخاطئ الاعتراف الحسن إذ يتوب على أساس نطق قلبه أمام الله الحي قائلاً: [ أؤمن بالمسيح الرب مخلصي الصالح شفاء نفسي وحياتي الأبدية] +++ انتبهوا يا إخوتي - لأن كما سبق وتحدثنا معاً مراراً - أن لنفوسنا قيمة عظيمة، لأن لها كيان روحي أصيل، فبكونها هي [ الموضع حيث فيه يستقر الله ]، فهي مدينته الخاصة ومكان سكناه. فنفسنا - في واقع خلقتها - جُعلت لتكون مسكن الله. فالله لا يُمكن أن يكون خارج النفس التي فيها سيجعل سكناه للبركة إلى ما لانهاية.++ أن أردت حقاً أن تُشفى أرفع قلبك الآن واعترف بخطاياك بقلب متضع منكسر (القلب المنكسر والمنسحق يا الله لا تحتقره - مز 51 : 17) أمام المسيح الرب واثقاً أنه هو بشخصه وذاته القيامة والحياة فسيتم المكتوب عن صدق لأن الرب تكلم على فم عبيده الأنبياء الرسل قائلاً: (أن اعترفنا بخطايانا فهو أمين وعادل حتى يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم - 1يوحنا 1: 9)، وسنسمع صوت الروح يقول: (ثق يا بني مغفورة لك خطاياك - متى 9: 2). ونحن حينما نهبط لمستوى الخطية نحط من كرامة نفوسنا ونشوه هيكل الله ومقر سكناه، أي ندنس هيكله الخاص، وهيكل الله هو نحن (جسد ونفس وروح)، لذلك نحن نحتاج أن يتطهر الهيكل المُدنس بالتوبة ليرجع لجماله وبهاؤه الخاص، لذلك نحن في حاجة دائمة أن نحفظ ونصون هذه الكرامة التي منحها لنا الله، أي كرامة سُكناه فينا، ونظل دائماً على شركة حية مع الله بالتقوى، متأملين فيه وحده، متشحين بالمحبة الحارة والشديدة نحو شخصه الساكن فينا، فالنفس كما قال الآباء [لأنها عاقلة فهي متشحة بقوة العقل والتعقل، والثبات في الله].+ يا إخوتي لا ينبغي أن يحتقر أحد فينا نفسه، او يقلل من شأنها: فالنفس البشرية خالدة بالنعمة وحسب طبيعة خلقتها، إلا أنها حينما تنحل وتنجرف في الملذات الخاطئة والمتع الجسدية المنحرفة فهي تُعتبر ميتة عن الحياة الحقيقية أي النعمة مع أنها تحيا عضوياً، فالنفس بطبيعة النعمة تبقى صحيحة في صحة وعافية روحية وبهاء إلهي عظيم، وتمرض حينما تتشتت قواها الخاصة التي هي التعقل وتركيز التأمل في الله بانغماسها في الشهوات والخطايا، وشفاؤها يتم فقط حينما تتحد قوى التعقل في النفس مرة أخرى وتركز تأملها ومحبتها نحو الله وتهرب من كل أمر مخالف ضد الوصية، أما موت النفس فهو يحدث بالعبودية للخطية والعيش فيها باستمرار وبلا أي عقل ولا تعقل، ورجوع الحياة للنفس بعد موتها في الخطية أمر شاق للغاية على قدرات أي إنسان، ويتحقق فقط بالتوبة الجادة الشديدة العزم والتمسك بالرب القيامة والحياة بإيمان وثقة شديدة والتمسك بكلمته إذ قال: أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا (يوحنا 11: 25).++ وحذاري أن يفشل أحد او يصغي لأي صوت يقول له أنك خاطي ميت غير مقبول أمام الله وليس لك توبة ولا حياة، لأن الرب قال من يقبل إليَّ لا أخرجه خارجاً، والمسيح الرب هو مسيح الخطاة والأثمة والفجار، هو طبيب المرضى المتعسر شفائهم، فلا يستكثر أحد خطيئتنه على دم المسيح الذي يغسل ويطهر أعتى العتاه وأشر الناس فجوراً، فطالما لنا مسيح حي لا نخاف لا من مرض ولا موت ولا اي شيء مهما ما كان هو، لأنه هو حياة النفس وبرها وسر نصرتها على الموت، لأن لنا أن نهتف قائلين بصوت الإنجيل الحسي: أين شوكتك يا موت اين غلبتك يا هاوية (1كورنثوس 15: 55) لأننا لا نهتف حسب ظنون فكرنا ولا لكي نقنع انفسها بالقوة، بل نهتف على أساس إعلان حي من فم الله القدوس الذي قال: من يد الهاوية أفديهم، من الموت أُخلصهم، أين أوباؤك يا موت! أين شوكتك يا هاوية! تختفي الندامة عن عيني (هوشع 13: 14) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 15850 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مجمع القداس الإلهي هل هو حضور لقديسي و أباء الكنيسة أم فترة للراحة و الجلوس ![]() إعتاد ابونا المتنيح الراهب القمص مرقس الأنبا بولا عند صلاة مجمع القداس العامر بأسماء قديسي و أباء الكنيسة أن يصمت لفترة بين الإسم و الإسم الآخر. ثم يقدم ميطانية منحنياً في إجلال و فرح. فسألة ذات مرة أحد الشمامسة بعد الإنتهاء من صلوات أحد القداسات أن يخبره لماذا كان يتوقف و يصمت و يسجد بين إسم القديس و القديس الآخر ؟!...فأخرج له ابونا مرقس هذا السر الروحاني فقال له : " لما بأذكر إسم القديس، ألاقيه نزل و سجد قدام الذبيحة و دار حول المذبح، ثم صعد إلي السماء من حيث أتي " حقاً كنيستنا الأرثوذكسية عامرة بالكنوز و الذخائر ليتنا ندركها و نعيشها... |
||||