وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

فَيَرُدُّ قَلْبَ الآبَاءِ عَلَى الأَبْنَاءِ،
وَقَلْبَ الأَبْنَاءِ عَلَى آبَائِهِمْ.
لِئَلاَّ آتِيَ وَأَضْرِبَ الأَرْضَ بِلَعْنٍ. [6]

يرى الأب فيكتورينوس

في هذه العبارة إشارة إلى أن عددًا كبيرًا من اليهود
سيقبلون الإيمان بالسيد المسيح خلال شهادة إيليا النبي
في الأزمنة الأخيرة عند مجيء ضد المسيح.

[Mary Naeem]

* جئت إلى عالمنا لتبدد كل ظلمةٍ،
تشرق في كل نفس فتقيمها كوكبًا منيرًا.
تحوّل ظلمتنا إلى نورٍ،
وعارنا إلى مجدٍ.


هل جاء إيليا النبي ثانية؟

عندما سُئل القديس يوحنا المعمدان إن كان هو إيليا أجاب بالنفي (يو 1: 22)، بينما قال السيد المسيح: "إن إيليا قد جاء ولم يعرفوه بل عملوا به كل ما أرادوا، كذلك ابن الإنسان أيضًا سوف يتألم منهم (مت 17: 12)، "حينئذ فهم التلاميذ أنه قال لهم عن يوحنا المعمدان" (مت 17: 13).

[Mary Naeem]

* من يرفض نورك يفقد بصيرته،
وتخيم ظلمة الجهالة على عقله،
ويصير يوم مجيئك الثاني بالنسبة له رعبًا.

[Mary Naeem]

* تنزع أيها الطبيب السماوي مرضي،
وتهبني شفاءً أبديًا.
تحول حياتي إلى تهليل لا ينقطع.
أثب فرحًا بين السمائيين.

[Mary Naeem]

* أتمتع بنصرتك وغلبتك،
فلا يكون لإبليس موضع في داخلي،
بل بنعمتك ليّ يصير تحت الأقدام.
ليس له سلطان عليّ بعد!

[Mary Naeem]

أيها الطبيب الأعظم شافي
كل أجسادنا وأفكارنا ومن فيك وحدك الراحة الأبدية،
إننا موجوعين ومتألمين ونعاني من أمراض عديدة.
فأرحمنا وأعيننا
آمين

[Mary Naeem]

أيها الطبيب الأعظم شافي
أزل عنا كل آلامنا وإشفي أوجاعنا
وإفتح عيوننا نحوك وحدك،
فأنت الحياة وفيك الخلاص.
آمين

[Mary Naeem]

أيها الطبيب الأعظم شافي
يارب أنت عافية المرضى
وأنت إله الرحمة الذي لا يمل
ولا يتعب في السهر
على أبنائه والمحافظة عليهم.
آمين

[Mary Naeem]

أعنا يارب في جميع شدائدنا،
وإسندنا في وقت المحن والتجارب
آمين

[Mary Naeem]

أعنا يارب وعلمنا الصبر
وتحمل صعاب المرض والداء،
نحن لدينا إيمان كبير بأنك الدواء لكل داء
آمين