منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28 - 02 - 2024, 03:26 PM   رقم المشاركة : ( 152341 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* إن كان فينحاس بغيرته في قتل فاعل الشر هدَأ غضب الله،
أليس يسوع الذي لم يذبح آخر، بل
"بذل نفسه فدية لأجل الجميع" (1 تي 2: 6)
لا يرفع غضب الله ضد البشرية؟


القديس كيرلس الأورشليمي
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:27 PM   رقم المشاركة : ( 152342 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* إن كنا نتشكل حسب موته،
بالتأكيد تصير الخطية فينا جثة هامدة وذلك برمح المعمودية،
وذلك كذاك الزاني الذي انطرح خلال غيرة فينحاس.


القديس غريغوريوس النيسي
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:28 PM   رقم المشاركة : ( 152343 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَقَدْ فَعَلْتُمْ هَذَا ثَانِيَةً،
مُغَطِّينَ مَذْبَحَ الرَّبِّ بِالدُّمُوعِ بِالْبُكَاءِ وَالصُّرَاخِ،
فَلاَ تُرَاعَى التَّقْدِمَةُ بَعْدُ،
وَلاَ يُقْبَلُ الْمُرْضِي مِنْ يَدِكُمْ. [13]
لكي يتزوج المؤمنون وثنيات كانوا يطلقون زوجاتهم لإفساح المجال لتحقيق مآربهم، حتى الرجال الذي لم يطلقوا زوجاتهم المؤمنات كانوا يعاملوهن بمرارة بسبب ارتباطهم بالوثنيات. ولم يكن أمامهن غير الشكوى بدموع وصراخ قلبي مرّ، فكان المذبح مُغطى بهذه الدموع المرّة. تحولت العبادة في الهيكل، خاصة في أيام الأعياد إلى حزن ودموع عوض الفرح بالرب.


لم تعد التقدمات والذبائح موضع مسرة الرب، لأنها تصعد سابحة في دموع الزوجات المغلوبات على أمرهن، تخرج منها صرخاتهن، كما صرخ دم هابيل ضد قايين في صمت!
ولعل الزواج بالوثنيات أفسد مفاهيم العبادة فعوض ارتباط الذبيحة بالتسبيح والفرح الروحي ارتبط بالصراخ وتقطيع الإنسان جسمه بالسيوف والرماح حتى يسيل الدم على المذبح (1 مل 18: 28). وكما يقول حزقيال النبي: "هناك نسوة جالسات يبكين على تموز" (حز 8: 14).
عوض العبادة مع الزوجات المؤمنات بفرحٍ وتسابيحٍ فلا تعُاق صلواتهم وتقدماتهم المرفوعة بأيدٍ طاهرة، التجأ الرجال إلى زوجات وثنيات فيتعبدون معهن بروح الكآبة.
ولعل الدموع هنا والنحيب بسبب شعور هؤلاء الغادرين بالخطأ، فيقدمون الدموع دون التخلي عن الارتباط بالوثنيات، فيمارسون عبادة الله لإرضاء ضمائرهم، ويمارسون العبادة الوثنية من أجل تعلقهم بالوثنيات. يخلطون بين النور والظلمة. وكما قال إيليا النبي: "حتى متى تعرّجون بين الفرقتين، إن كان الرب هو الله فاتبعوه، وإن كان البعل فاتبعوه" (1 مل 18: 21). ويقول الرسول بولس: "لأنه أية خلطة للبرّ والإثم؟ وأية شركة للنور مع الظلمة؟ وأي اتفاق للمسيح مع بليعال؟ وأي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن؟" (2 كو 6: 14-15)
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:29 PM   رقم المشاركة : ( 152344 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* "أية شركة للنور مع الظلمة؟ حيث يوجد تمايز وتضاد لا يمكن مصالحته بين النور والظلمة، فإن من يشترك في كليهما لا يكون له نصيب في أي منهما، وذلك للتضاد الموجود بين القسمين، كل ضد الآخر، وذلك في نفس الوقت في حياته التي بها مزيج من الاثنين. بإيمانه يستعين بالقسم المنير، لكنه بعاداته المظلمة يطفئ سراج العقل. وإذ يستحيل وجود النور والظلمة في شركة معًا، فإن الشخص الذي يحتضن الاثنين هو عدو لنفسه، حيث ينقسم على ذاته، ينقسم بين طريقي الفضيلة والشر. إنه يقيم في داخله معركة بين مضادين. وحيث أنه متى وجد عدوان لا يمكن أن يكون كلاهما منتصرين، فإن نصرة أحدهما تؤدي إلى موت الخصم، هكذا تُسبب هذه الحرب المدنية اضطرابًا في حياته. ولا يمكن للجانب القوي أن يغلب ما لم يتحطم الثاني تمامًا.


القديس غريغوريوس النيسي
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:30 PM   رقم المشاركة : ( 152345 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




إفساد العهد مع الزوجة:

14 فَقُلْتُمْ: «لِمَاذَا؟» مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا، وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ. 15 أَفَلَمْ يَفْعَلْ وَاحِدٌ وَلَهُ بَقِيَّةُ الرُّوحِ؟ وَلِمَاذَا الْوَاحِدُ؟ طَالِبًا زَرْعَ اللهِ. فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ وَلاَ يَغْدُرْ أَحَدٌ بِامْرَأَةِ شَبَابِهِ. 16 «لأَنَّهُ يَكْرَهُ الطَّلاَقَ، قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ، وَأَنْ يُغَطِّيَ أَحَدٌ الظُّلْمَ بِثَوْبِهِ، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ لِئَلاَّ تَغْدُرُوا».

فَقُلْتُمْ: لِمَاذَا؟
مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ أمْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا،
وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَأمْرَأَةُ عَهْدِكَ. [14]
أيضًا سلك الرجال بروح الغدر والخيانة، حيث تزوجوا بوثنيات أو اتخذوهن سراري ليشاركن الزوجات في حقوقهن من نحو قلوب رجالهن، والتمتع أيضًا بحياة لائقة من جهة المعيشة. هذا السلوك الشائن لن يقدم سلامًا وفرحًا، بل كآبة داخلية وضيقًا.
يهتم الله بالأسرة، ففي عقد الزواج يحسب نفسه شاهدًا عليه، فمن يحل هذا الرباط يكون كمن نقض تعهدًا يشهد عليه الله نفسه. وكل غدر بهذا التعهد يكون الرب نفسه شاهدًا عليه. ومن يلتزم بالتعهد في أمانة قلبية وسلوك لائق يُحسب أمينًا فيما لله.
يدعوها "امرأة شبابك"، إذ أحبها في شبابه، فلماذا يتجاهل هذا الحب والتقدير لها عند شيخوخته؟
كما يدعوها "قرينتك"، أي مشاركة له في أفراح زوجها وأحزانه؛ يتشاركان في تدبير كل أمور الأسرة، تشعر بالمسئولية معه، وتسنده كمعينةٍ له.
"امرأة عهدك"، أي ارتبط بها الزوج برباط وثيق، ودخلت معه في عهدٍ ملزم في أدق الأمور، فيليق بالاثنين أن يتمما ما تعهدا به.
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:31 PM   رقم المشاركة : ( 152346 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




أَفَلَمْ يَفْعَلْ وَاحِدٌ وَلَهُ بَقِيَّةُ الرُّوحِ؟
وَلِمَاذَا الْوَاحِدُ؟ طَالِبًا زَرْعَ اللَّهِ.
فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ،
وَلاَ يَغْدُرْ أَحَدٌ بِأمْرَأَةِ شَبَابِهِ. [15]
يقدم لنا المبررات التي تُلزم الزوجين أن يعيشا معًا حتى النهاية في محبةٍ مقدسةٍ وتقديرٍ وسلامٍ. لقد خلق الله حواء واحدة لآدم واحد، حتى لا يفكر الإنسان في زوجة أخرى. وكما جاء في سفر اللاويين: "ولا تأخذ امرأة على أختها للضر لتكشف عورتها معها في حياتها" (لا 18: 18).
كان يمكن لله أن يخلق حواء أخرى، لكنه أراد من آدم أن ينشغل بأن يكون "طالبًا زرع الله"، أي يكون له أولاد مقدسون، لهم صورة الله. ما يشغله ليس شهوات الجسد ليشبعها بهذه وتلك، وإنما إقامة بيت مقدس فيه الاحترام المتبادل في الرب، والإخلاص في الحب دون أن يغدر الواحد بالآخر، فيعطي مشاعره لآخر. هذا هو الناموس الطبيعي والناموس الإلهي أن يكون "لكل واحد امرأته" (1 كو 7: 2)، يعيشان معًا في عفةٍ وطهارةٍ، في أسرة مقدسة، ينجبان ذرية تتعبد لله" (مز 22: 30). بهذا يكون المضجع غير نجسٍ" (عب 13: 4).
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:32 PM   رقم المشاركة : ( 152347 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* في إنجيل متى يقول: "من يطلق امرأته إلا لعلة الزنا يجعلها تزني" (مت 5: 32). يُحسب أيضًا كمن ارتكب الزنا من يتزوج بمطلقة من رجلها. على أي الأحوال، لا يسمح الخالق بالتباعد بين من جمعهما إلا لعلة الزنا. موسى نفسه في عبارة أخرى يضع قانونًا أن من يتزوج فتاة بعد اغتصابه لها بالقوة ليس من حقه أن يطلق زوجته (تث 22: 28-29). الآن إن كان الزواج الإلزامي الذي يتم بعد استخدام العنف يبقى دائمًا، كم بالأكثر يكون الزواج الاختياري، الذي هو ثمرة الاتفاق! هذا هو قانون النبي: "لا تترك زوجة صباك". هكذا ترى المسيح يتبع طبيعًيا مسلك الخالق في كل موضع، سواء في السماح بالطلاق أو منعه. تراه أيضًا يحمي الزواج، في أي طريق تهرب إليه. إنه يمنع الطلاق، إذ يُريد في الزواج ألا تُنتهك حرمته، ويسمح بالطلاق عندما يُلطخ الزواج بعدم الإخلاص. يليق بك أن تستحي عندما ترفض أن توَّحد أولئك الذين يوحدهم مسيحك.


العلامة ترتليان
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:32 PM   رقم المشاركة : ( 152348 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* إني استرعي انتباهكم إلى قانون الزوجة الواحدة.
يقرر هذا ذات أصل الجنس البشري في سفر التكوين (تك 1: 27).
واضح جدًا أن الله رسم هذا (الزوجة الواحدة) منذ البداية كنموذجٍ
للأجيال التالية. فإنه بعدما خلق آدم ورأى ضرورة تقديم معينة له أخذ
من ضلوعه ضلعًا واحدًا (تك 2: 21-22). رسم للرجل امرأة واحدة فقط.


العلامة ترتليان
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:33 PM   رقم المشاركة : ( 152349 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* أين نجد لغة يمكنها أن تعَّبر بما يليق بالسعادة التي لذاك الزواج الذي تربطه الكنيسة، ويثبته القربان، وترسمه البركة وتختمه، ويحتفل به الملائكة، ويوافق عليه الآب؟ فإن الشباب في كل الأرض لا يحق لهم أن يتزوجوا بدون رضا والديهم. أي نوع من النير هذا الذي لاثنين مؤمنين يشتركان معًا في رجاءٍ واحدٍ، ورغبةٍ واحدةٍ، وتدبيرٍ واحدٍ، وخدمةٍ واحدةٍ؟ إنهما ينعمان بقرابة في الروح وفي الجسد. إنهما خادمان شريكان معًا دون تعارض في الاهتمامات. بحق هما اثنان في جسدٍ واحدٍ (تك 2: 24؛ مت 19: 5؛ أف 5: 31). حيث يكون الجسد واحدًا تكون الروح أيضًا واحدة. يصليان معًا، ويصومان معًا، ويعلمان في شركة معًا، يتضرعان معًا، ويرفعان أيديهما معًا. في كنيسة الله يحتلان موضعًا متساويًا (رو 12: 15؛ 15: 6؛ غل 3: 28؛ 1 كو 12: 12). يقفان بالتساوي في مائدة الله، وفي المتاعب، وفي مواجهة الاضطهادات، وفي انتعاشهما. لا يخفي أحدهما شيئًا عن الآخر، ولا يتجاهل أحدهما الأخر، ولا يسبب أحدهما متاعب للآخر.


العلامة ترتليان
 
قديم 28 - 02 - 2024, 03:34 PM   رقم المشاركة : ( 152350 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,304,655

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* لا تحسب هذا شرعيًا أن تتركها بعد الزواج هذه التي بلا عيب.
إذ يقول: "احذروا لروحكم ولا يغدر أحد بامرأة شبابه،
فإنها شريكة حياتك، وبقايا روحك. أنا وليس آخر قد خلقها"
(راجع مل 2: 14-15).
يقول الرب: "ما جمعه الله لا يفرقه إنسان" (مت 19: 6)


الدسقولية
 
موضوع مغلق

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025