![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1501 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() جَمَلِيّ
اسم عبري معناه "سائق ظعن أي جمل" أو ربما الكلمة الدارجة "جمال". هو أبو الجاسوس الذي من سبط دان (عد 13: 12). |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1502 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() جمْلِئِيل
اسم عبري معناه "الله كافأه" ابن فدهصور رئيس من سبط منسى (عد 1: 10 و 2: 20 و 7: 54 و 59) والاسم القريب الشبه من غمالائيل معلم الناموس في سفر الأعمال 5: 34-39. * يُكتَب خطأ: جمالائيل - جملائيل - جمالئيل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1503 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الجُمَان
هو اللؤلؤ أو حلي من فضة على هيئة اللؤلؤ، والواحدة جمانة، وكانت تسلك في سلاسل من ذهب لتصنع منها قلائد ثمينة (نش 1: 11). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1504 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الجَمِيل
(اع 3: 2) أحد أبواب الهيكل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1505 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أَجْنَبِي
ليس كاهنًا من نسل هرون (عد 3: 10 و 16: 40). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1506 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أجَانِب
(مت 17: 25 و 26) أناس آخرون (من غير النسل الملكي). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1507 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أجْنَبِيَّات
نعت للنساء اللواتي أوقعن سليمان في الخطيئة (نح 13: 26). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1508 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() جِنْتُوى
اسم عبري معناه "بستاني" رئيس من الكهنة اللذين رجعوا مع زربابل من بابل (نح 12: 4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1509 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() جِنْثُون
اسم عبري معناه "بستاني" أحد الكهنة اللذين ختموا العهد ليعبدوا الرب (نحميا 10: 6). * يُكتَب خطأ: جينثون، جنسون. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 1510 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الجناح | الأجنحة الأجنحة للطيور (تك 1: 21، ايوب 5: 7) بمثابة الأذرع للإنسان، لكنها تستخدم لتغطية جسم الطائر وكقوة محركه له، وتبدو في ذلك حكمة الله، فقد سال الرب أيوب: "أمِن فهمك يستقل العقاب وينشر جناحيه" (أيوب 39: 26)، فأدرك أيوب عجزة وضالته، فتواضع أمام الرب تائبا نادما (أيوب 40: 3، 42 : 6). وتذكر الأجنحة في الكتاب المقدس كثيرا وبخاصة في سفر المزامير. والكثير منها ي صور مجازية. فيذكر جناحا النسر اللذان تبلغ المسافة بين طرفيهما عندما يبسطهما للطيران من سبعة إلي تسعة أقدام، ويمتازان بقوتهما وقدرتهما على رفع فرائس ضخمة والطيران بها مسافات طويلة إلي أعالي الجبال دون إعياء، لذلك يستخدمان رمزا للقوة والقدرة على الاحتمال. ويحمل الكثير من آثار القدماء صور رؤوس ثيران وأسود وحيوانات أخرى، ورؤساء بشرية بأجنحة تعبيرا عن القوة والسرعة. وقد وصف دانيال النبي ملك بابل في أوج سطوته بأسد "له جناحا نسر" (دانيال 7: 4). كما وصفه حزقيال بأنه "نسر عظيم كبير الجناحين طويل القوادم واسع المناكب ذو تهاويل" (حزقيال 17: 3 و11). ويقول الرب لشعبه قديما: "وأنا حملتكم على أجنحة النسور" (خر 19: 4) مرادفا للمعنى الذي تكرر كثيرا: بيد شديدة وذراع ممدودة" (مز 136: 12). وستعطى المرأة المضطهدة التي ولدت الابن البكر: "جناحي النسر العظيم لكي تطير إلي البرية إلي موضعها حيث تعال زمانًا وزمانين ونصف زمان من وجه الحية" (رؤ 12 : 13 و14) ويقول الرب على فم إشعياء النبي: "وأما منتظرو الرب فيجددون قوة يرفعون أجنحة كالنسور يركضون ولا يتعبون يمشون ولا يعيون" (إش 40: 31). كما يستخدم زكريا النبي أجنحة اللقلق لنفس الغرض: "وإذا بامرأتين لهما أجنحة كأجنحة اللقلق فرفعتا الإيفة بين الأرض والسماء" (زك 5: 9). وتستخدم الأجنحة أيضًا للدلالة على الحماية، فيقول بوعز لراعوث: ليكن أجرك كاملًا من عند الرب اله إسرائيل الذي جئت لكي تحتمي تحت جناحيه " (راعوث 2: 12). ويقول المرنم: "بظل جناحيك استرني" ( مز 17: 8)، و"احتمي بستر جناحيك" (مز 61 : 4)، "بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ، وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي" (سفر المزامير 91: 4). ويقول الرب يسوع لأورشليم: "كم مرة أردت أن اجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا" (مت 23: 37). ويتمنى المرنم لو أن له "جناحًا كالحمامة ليطير ويستريح" (مز 55: 6)، كما يتحدث عن "جناحي الصبح" (مز 139: 9) كناية عن السرعة البالغة، وكأنه يعبر عما نعرفه اليوم من سرعة الضوء. ويشبه هوشع السرعة التي يجري بها إفرايم إلي المجون والزنى كشيء صرته "الريح في أجنحتها" (هو 4: 19). كما يقول سليمان عن الغنى الدنيوي انه "إنما يصنع لنفسه أجنحة. كالنسر يطير نحو السماء" (ام 23: 5) للدلالة على سرعة زواله. ويرسم المرنم صورة شعرية للازدهار والسلام اللذين سينعم بهما شعب الرب، بأنهما مثل "أجنحة حمامة مغشاة بفضة وريشها بصفرة الذهب" (مز 68: 13). وما أجمل تلك الصورة التي يرسمها ملاخي تشجيعا للأتقياء: ولكم أيها المتقون اسمي تشرق شمس البر والشفاء في أجنحتها" (ملا 4: 2). |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |