![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 148221 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III Christ Was Conceived of the Holy Spirit In the story of the birth of Christ, we see that St. Matthew the Evangelist says: "After His mother Mary was betrothed to Joseph, before they came together, she was found with Child of the Holy Spirit" (Matt. 1: 18). This declaration is confirmed when the angel said to Joseph, "for that which is conceived in her is of the Holy Spirit" (Matt. 1:20). And St. Luke the Evangelist recorded the words of the angel to the Virgin Mary: "The Holy Spirit will come upon you, and the power of the Highest will overshadow you, therefore, also, that Holy One who is to be born will be called the Son of God' (Lk. 1:35). |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148222 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III Who then is Christ? And what is His Nature? Christ is of the Spirit of God, as St. Matthew the Apostle says, "...for that which is conceived in her is of the Holy Spirit." That is why the Holy Spirit came upon the Virgin Mary and she was found with Child of the Holy Spirit. Since Christ was born of the Holy Spirit, therefore His birth has two consequences, in accordance with the Gospel of St. Luke the Evangelist: First, that He is Holy and second, that He is the Son of God. Both consequences indicate His Divinity.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148223 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() Pope Shenouda III God is Spirit (Jn. 4:24) and Christ is of the Spirit of God Therefore He is of the very essence of God and has the same Nature with Him. That is why He is called Holy which is one of God's names, as the Virgin called Him in her magnificient: "And holy is His name" (Lk. 1:49). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148224 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عظمة الإنسان ودعوته للتوبة حكمة الله ومحبته للبشر إذ خلق العالم، مُهَيِّئًا للإنسان احتياجاته، تحدَّث عن خلقه الإنسان في شيءٍ من التفصيل. خلقه من التراب؛ لكنه فريد في كل الخليقة، على شبه قوته على صورته وأعطاه سلطانًا على المخلوقات الأخرى، على الأرض وفي المياه وفي الجو. يقوم هذا السلطان على انفراده في القدرة على التفكير والدراسة والفهم والتذكُّر والتخيل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148225 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اعتزاز الله بالإنسان كخليقة فريدة محبوبة لديه جدًا. خلق الإنسان من التراب (تك 2: 7) وعندما أخطأ خضع للموت (تك 3: 19). كثمرة عصيانه لله مصدر حياته. ويبرز سفر سيراخ مهابة الموت في نظر الإنسان، إذ يترقَّبه في كل لحظةٍ من لحظات حياته. لكن بانطلاقنا من العالم ندرك أنه يليق بنا ألا ننشغل بما عشناه على الأرض إن كان يومًا واحدًا أو ألف سنة، إنما ما يشغلنا هناك أسلوب حياتنا هل كنا في شركة مع الله أم غرباء عنه. عمرنا وقت مُحَدَّد، أما في الدهر الآتي فخلود في السماء حيث نرى الله ونتمتَّع بالمجد الأبدي، أو حرمان أبدي من ملكوت السماء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148226 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن فاقت بعض الحيوانات الإنسان في ضخامة الجسد كالفيلة، أو في القوة الجسمانية كالأسد، أو السرعة مثل الإيل، أو القدرة على الطيران مثل النسر أو السباحة في أعماق المحيطات كالسمك. غير أن الله وهبه سلطانًا، وألقى الرب رعب الإنسان على كل الكائنات الحية [2- 4]. يشترك الإنسان مع كثير من الحيوانات في وجود حياة ولسان وأعين ومخ ويتميَّز عنها في انفراده أنه على صورة الله ومثاله، كما ألبسه قوة تليق بمحبوب الله [3] ووهبه العقل والإرادة الحرة. أحيانًا يفوق الحيوان عن الإنسان في استخدام بعض الحواس في الأمور الأرضية، فيمكن للحيوان بالشم أن يدرك النبات السام، أما الإنسان فيحتاج إلى دراسة علمية ليُدرِك أن به مادة سامة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148227 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تستخدم حواس الإنسان للانطلاق إلى ما وراء الأرضيات والزمنيات، فاللسان يسند الإنسان للتسبيح مع السمائيين، وخلال الأعين يمكن للبصيرة الداخلية أن ترى ما هو غير منظور. يرى بعض الآباء أن حواس الإنسان الخمس يمكن أن تساهم في حواسه التي للإنسان الداخلي [13]. للحيوان مخ لكن ليس له عقل يسنده في التطور والتقدم كدراسة الفضاء والإلكترونيات والتعرُّف على قوانين الطبيعة، بل والالتقاء مع الله أبديًا والتعرُّف على السمائيين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148228 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وهب الله الإنسان إمكانية قبول النعمة المجانية التي تسنده على التمتُّع بأسرار الشريعة الإلهية، بل وتهبه بهجة في حفظها، وتقدم له معرفة فائقة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148229 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كرِّم الله الإنسان، فيتعامل معه كما لو كان الند للند، فيدخل معه في عهدٍ لا على مستوى زمني مؤقت بل على مستوى أبدي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 148230 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يشتاق الله أن يتطلَّع الإنسان إلى مجد عظمته، وأن يسمع مجد صوته، لأن مصيره الأبدي هو الأحضان الإلهية، يتمتع بالأمجاد السماوية. |
||||