29 - 11 - 2023, 10:46 AM | رقم المشاركة : ( 143811 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Repentance and newness of life What we call in Orthodoxy 'repentance' is frequently called by our Protestant brethren ‘newness of life’, ‘renewal’ or ‘salvation’. Some Protestants ask one another: “Have you been renewed? Have you been saved? Have you experienced newness of life?” And all they mean is the act of repentance; no more, no less. In the Orthodox concept, all these expressions: Crenewal', 'newness of life' and 'salvation' are completed in the Sacrament of Baptism, but repentance is a process of change in man's way of life. |
||||
29 - 11 - 2023, 10:50 AM | رقم المشاركة : ( 143812 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Repentance precedes all other sacraments The Sacrament of Repentance precedes the Sacrament of Baptism as St. Peter the Apostle says: “Repent, and let every one of you be baptised” (Acts 2: 38). It precedes the Sacrament of Eucharist, as our teacher St. Paul the Apostle says: “Therefore whoever eats this bread or drinks this cup ofthe Lord in an unworthy manner will be guilty of the Body and Blood of the Lord. But let a man examine himself, and so let him eat of that bread and drink of that cup. For he who eats and drinks in an unworthy manner eats and drinks judgement to himself, not discerning the Lord's Body” (1Cor.11: 27-29). The Sacrament of Repentance also precedes the Sacrament of the Holy Unction, Our teacher James the Apostle says: “Is anyone among you sick? Let him call for the elders of the church, and let them pray over him, anointing him with oil in the name of the Lord. And the prayer of faith will save the sick, and the Lord will raise him up. And if he has committed sins, he will be forgiven” (Jas.5: 14,15). The same applies to the rest of the Sacraments because so long as the Sacraments are graces of the Holy Spirit then they should be prepared for by purifying the heart through repentance but since our brethren the Protestants do not believe in Sacraments nor in repentance as a Sacrament, these words are outside their concepts. |
||||
29 - 11 - 2023, 10:54 AM | رقم المشاركة : ( 143813 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
Pope Shenouda III Our brethren the Protestants hold that the Christian life is not a life of conduct and deeds but a life of Grace and faith. In Orthodoxy, faith and Grace are important but nevertheless our Church says with the Forerunner: “Therefore bear fruits worthy of repentance” (Matt.3: 8). Orthodoxy holds that conduct is an important matter necessary for salvation. If our Protestant brethren persist on the importance of Blood for man's purification, we put before them the saying of the Apostle John regarding the relation between conduct and the Blood of the Lord: “But if we walk in the light as He is in the light, we have fellowship with one another, and the Blood of Jesus Christ His Son Cleanses us from all sin” (1John.1: 7). Here, conduct is put as a condition. There is no cleansing by Blood without repentance; repentance is an essential condition.. |
||||
29 - 11 - 2023, 03:44 PM | رقم المشاركة : ( 143814 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أبنى الغالى .. بنتي الغالية ركزوا على إيمانكم وخلاصكم في هذهِ الأيام تخلصوا من خطاياكم وعاداتكم السيئة التي تُعيق نموكم الروحي وانهضوا من حالة الضياع وانتم بعيدين عن الرب والتحقوا بسرب المؤمنين وحلقوا في سماء القداسة |
||||
29 - 11 - 2023, 03:53 PM | رقم المشاركة : ( 143815 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ركزوا على إيمانكم وخلاصكم في هذهِ الأيام الميلادية المباركة وراجعوا ذواتكم وتخلصوا من كل خطاياكم وعاداتكم السيئة التي تُعيق نموكم الروحي ، وانهضوا من حالة الضياع التي تعيشوها وانتم بعيدين عن الرب والتحقوا بسرب المؤمنين وحلقوا في سماء القداسة |
||||
29 - 11 - 2023, 04:40 PM | رقم المشاركة : ( 143816 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الاب القديس الانبا إنيانوس |
||||
29 - 11 - 2023, 04:40 PM | رقم المشاركة : ( 143817 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الأمير ثاؤدورس بن يوحنا الشطبي |
||||
29 - 11 - 2023, 04:43 PM | رقم المشاركة : ( 143818 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسوع أكبر من أي ضيقة |
||||
29 - 11 - 2023, 04:44 PM | رقم المشاركة : ( 143819 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يرى ذلك الودعاء فيفرحون، وتحيا قلوبكم يا طالبي الله (مز 107: 42) |
||||
29 - 11 - 2023, 05:24 PM | رقم المشاركة : ( 143820 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثُمَّ يقولُ لِلَّذينَ عنِ الشِّمال: إِليكُم عَنِّي، أَيُّها المَلاعين، إلى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ المُعدَّةِ لإِبليسَ وملائِكَتِه تشير عبارة " إِليكُم عَنِّي " في الأصل اليوناني خ*خ؟دپخµل½»خµدƒخ¸خµ (معناها أذهبوا) إلى قول المسيح الذي قال سابقًا "تَعالَوا إِليَّ "(متى 11: 28) " قال لهم أخيرًا "أذهبوا عني". للذِين قالوا لله في حياتهم على الأرض " ابتَعِدْ عَنَّا. وماذا يَصنَع بِنا القَدير" (أيوب 22: 17) سيسمعونه يقول لهم "ابعدوا عني"، وهذا الأمر بداية عذاب جَهَنَّم، لان القُرْب من الله شبعٌ وسرورٌ (مرقس 16: 11)، والبُعد عنه موت وهلاك. أمَّا عبارة "المَلاعين" فتشير إلى الأشرار الذِين جَحدوا إيمانهم. والحُكم هنا على الذِين رفضوا أن يُعينوا إخوتهم في وقت الشِّدَّة فحُرموا من كل خير ومسرِّة ونالوا عِقاب الآلام والأحزان بعكس الأبرار الذي قال لهم الرَّب "يا مَن بارَكَهم أَبي "، ولم يقل لهم " يا ملاعين أبي "، لانَّ من الله الخلاص، وأمَّا الهلاك فيأتي من أعمال النَّاس، فهم لعنة على أنفسهم، كما ورد في نبوءة أشعيا: " هكذا قالَ الرَّبّ: إِنَّما آثامُكم باعَتْكم ومَعاصيكم طَلَّقَت أُمَّكم"(أشعيا 50: 1). وهذا ما يوضِّحه يوحنا الإنجيلي بقوله: "كُلُّ مَن أَبغَضَ أَخاه فهو قاتِل وتَعلَمونَ أَنْ ما مِن قاتلٍ لَه الحَياةُ الأَبدِيَّةُ مُقيمَةٌ فيه" (1 يوحنا 3: 14). أمَّا عبارة " النَّارِ الأَبَدِيَّةِ " فتشير إلى العقاب الأبدي في الجَحيم الذي هو مكان القَصاص بعد الموت لكل من يرفض التَّوبة (متى 5: 29). وهناك كلمتان تستخدمان للتعبير عن الجَحيم: كلمة عبريَّة ש×پض°×گוض¹×œ معناها الهاوية والتي استخدمت في العهد القديم للإشارة إلى القبر، مثوى الأموات (مزمور 16: 10)، واستخدمت كلمة أخرى وهي جَهَنَّم ×’ض¼ضµ×™×”ض´×*ض¼× نسبة إلى وادي هنوم حيث كان الأطفال يُحرقون بالنَّار قربانا للآلهة الوثنيَّة (2 ملوك 23: 10)، وهو مكان النَّار الأبديَّة (متى 18: 8) المُعدَّةِ لإِبليسَ وملائِكَتِه وكلِّ من لا يؤمنون بالله (متى 25: 46). وهذه هي الحالة الأبديَّة والنِّهائيَّة للأشرار بعد القِيامة والدَيْنونَة الأخيرة. وهذه النَّار ليست للتطهير بل للعذاب، وهي علامة غضب الله على الخطأة لأنه تعالى بالنسبة إليهم " نارٌ آكِلَة" (العبرانيين 12: 29). أمَّا عبارة "لإِبليسَ وملائِكَتِه" فتشير إلى الله الذي لم يُعِّدْ النَّار الأبديَّة للإنسان بل للشَّيطان (رؤيا 19: 20)، كما سبق وقال إلى الأبرار "رِثوا المَلِكوتَ المُعَدَّ لَكُم مَنذُ إِنشاءِ العَالَم" (متى 25: 34)، لذلك لم يقل أنَّ جَهَنَّم معدة للأشرار من النَّاس بل للشَّياطين. والشَّياطين هم الملائكة السَّاقطون. أعدّ لهم محل العذاب الذي استحقوه (رؤيا 12: 8-9)، وكل من يختار بنفسه أن يكون ابنًا للشَّيطان يذهب معه للنار الأبديَّة، كما جاء في تعليم يسوع " أَنتُم أَولادُ أَبيكُم إِبليس تُريدونَ إتمامَ شَهَواتِ أَبيكم. كانَ مُنذُ البَدءِ قَتَّالاً لِلنَّاس ولَم يَثبُتْ على الحَقّ لأَنَّه ليسَ فيه شَيءٌ مِنَ الحقّ. فَإِذا تكَلَّمَ بِالكَذِب تَكَلَّمَ بِما عِندَه لأَنَّه كذَّابٌ وأَبو الكَذِب" (يوحنا 8: 44). الله أعدّ المَلِكوت السَّماوي للإنسان. لكن الأشرار اختاروا بأنفسهم لأنفسهم أن يُلقوا في النَّار الأبديَّة التي أُعِدّت لإبليس وجنود، كما حدث مع يهوذا الإسخريوطي الذي ذهب إلى مكانه (أعمال الرسل 1: 25) فإذا دينونتهم عادلة. |
||||