وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني




مُعرِّف:
يأخذ اعترافات الرعية،
لأن الاعتراف هو شكل
من أشكال الطب الروحي المريح للنفوس،
وهذا أصعب عمل يقوم به.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني




مُعمّر:
هو نشيط ويقوم بعمل المشروعات
التي تخدم المجتمع والكنيسة،
لأن الكنيسة لها دورين:
دور روحي خلاصي
ودور اجتماعي لخدمة المجتمع بكل وسيلة.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني




مُصلي:
يُسبح ويُرنم من القلب بلسان الشعب،
وهو مسؤول أن يشرح للناس
الصلوات والألحان وما إلى ذلك.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني




مُجامل:
أن يكون مشاركًا بالقلب
في مختلف المواقف،
“فَرَحًا مَعَ الْفَرِحِينَ وَبُكَاءً مَعَ الْبَاكِينَ”
(رو ظ،ظ¢: ظ،ظ¥).

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني




قدوة:

هو نموذج ومثال للرعية
كعضو دائم في كل بيت.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني




سبعة أبعاد لعلاقات الكاهن، وهي:
ظ،- علاقته مع نفسه: وتتطلب الصراحة وفحص النفس ومراجعتها باستمرار، لئلا تتسلل إليها عثرة ما، فيقوم بتعديل سلوكه.

ظ¢- علاقته مع أسرته: وتتطلب رعاية زوجته وأولاده، الذين يحتاجون إلى سعادة التواجد، وذلك بتقديم الوقت الجيد لهم.
ظ£- علاقته مع أخوته الكهنة: وتتطلب اللياقة، والتعامل بوقار الكهنوت، وأن يُقدم التعاون والمودة الأخوية وحفظ السر، وأن يصنع ما يليق مع كل أحد.

ظ¤- علاقته مع أسقفه: وتتطلب الأمانة الكاملة، وأن يكون أمينًا في تقديم المعلومة، وفي الاعتراف بالخطأ، ولديه أمانة في التأديب (القانون)، وفي الأمور المالية بصفة عامة فيما يخص الخدمة، ” كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ” (رؤ ظ¢: ظ،ظ*).

ظ¥- علاقته مع الشعب: وتتطلب الأبوة، لأن الله أرسله بمسؤولية الأب الذي يحب ويسامح ويشجع ويتأنى، وأن يسلك بحكمة، وتكون العلاقة فيها شبع روحي ومعرفي وجسدي، وأيضًا فيض المحبة.

ظ¦- علاقته مع كنيسته: وتتطلب شهادة الحق، وأن يُعلّم بتعاليم الكنيسة، ويسلك السلوك المستقيم في حفظ العقيدة وتقديمها، ويهتم بالتراث في الألحان واللغة القبطية، لأن كنيستنا المصرية واحدة من أقدم الكنائس في العالم.

ظ§- علاقته مع مسيحه: وتتطلب معرفة شخصية وعبادة بالروح، لأن العبادة بالروح هي الأساس، وأن يعيش بالإنجيل، الذي أسماه ذهبي الفم “منجم لآلئ”، وأن يشرح العبادة لشعبه بصورة حية بالصلوات من أجلهم.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني

علاقته مع نفسه:

وتتطلب الصراحة وفحص النفس
ومراجعتها باستمرار،
لئلا تتسلل إليها عثرة ما،
فيقوم بتعديل سلوكه.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني


علاقته مع أخوته الكهنة:
وتتطلب اللياقة، والتعامل بوقار الكهنوت،
وأن يُقدم التعاون والمودة الأخوية
وحفظ السر، وأن يصنع ما يليق مع كل أحد.

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني


علاقته مع أسقفه:
وتتطلب الأمانة الكاملة،
وأن يكون أمينًا في تقديم المعلومة،
وفي الاعتراف بالخطأ،
ولديه أمانة في التأديب (القانون)،
وفي الأمور المالية بصفة عامة فيما يخص الخدمة،
” كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ”
(رؤ ظ¢: ظ،ظ*).

[Mary Naeem]

قداسة البابا تواضروس الثاني


علاقته مع الشعب:

وتتطلب الأبوة، لأن الله أرسله بمسؤولية الأب
الذي يحب ويسامح ويشجع ويتأنى،
وأن يسلك بحكمة، وتكون العلاقة
فيها شبع روحي ومعرفي وجسدي،
\وأيضًا فيض المحبة.