ايه وتامل (متجدد يوميا)

[Haia]

ميرسى راندا على هذه الرسالة الواضحة
وأحب أضيف .
الأنسان هو الأنسان سواء كان واعظ أو مبشر أو فى أى عمل أياّ كان .
وبالنسبه للتغير الذى يحدث فى المنزل . ده بيكون بسبب عدم وجود حب بين الأطراف .ليست فقط من جانبه . بل أيضا من جانب البيت
والحل الوحيد هو بناء رابطة حب بين الطرفين .وده ها يرجع الأحترام وأفضل من الاول .

[femon]

ميرسي علي المشاركه الممتازة
بس عاوز اقول ان النفس الشبعانه بحب المسيح
لايمكن ان تكون في الخارج بوجه وفي البيت بوجه آخر
لان الانسان ترجع تربيته وتنشئته علي الاساس اي علي البيت فلو وجد الشخص الحب في البيت والحنان والمحبه في البيت وإرتوي وشبع منهم لايمكن ان تتغير الصورة في الخارج عن الداخل..
لكن اذا لم يجد في البيت غير الشده والمعامله القاسيه وعدم وجود الحب والحنان...
فبكل تأكيد سوف يفتش عنهم في الخارج...وسوف يكون شخصا آخر غير الصورة التي مل منها في البيت..وكما يقول الكتاب:النفس الشبعانة تدوس العسل و للنفس الجائعة كل مر حلو

[شيرى2]

ميرسى كتير يا قمر
موضوع جميل جدا

[بنتك انا]

ميرسى كتير لمروركم
الجميل وتعليقاكم الاجمل
هيا
استاذ فيمون
شيرى
ربنا يباركم

[بنتك انا]

آية : "كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله" (رو 8: 28)

:يقول القديس أغسطينوس:
"ربى ... أنت تحتضن وجودى برعايتك وكأنك لا تتطلع إلى آخر سواى"

عندما أقابل ضيقات الحياة ومشاكلها، وينشغل عنى من حولى بمصالحهم الشخصية، أشعر أنى وحيد وغريب وعندما أصلى لا يتغير شئ أشعر أن الله أيضاً قد نسينى ويزداد ضيقى وحزنى. ولكن عندما يظهر صوتك با إلهى هادئاً ينادينى أن كل أمور حياتى سواء الأحداث العادية أو المشاكل أو حروب إبليس أو إساءات الآخرين قد جمعتها يا إلهى فى ضفيرة واحدة تعمل لخيرى وسعادتى وليس هناك شيئاً خارجاً عن يدك المدبرة لخيرى لأنى أحبك فتهدأ حينئذ نفسى وتطمئن. محتاج يا إلهى أن أرى يدك الحانية هذه أمام عينى فى كل وقت لأجوز فرحاً وسط آلام هذه الحياة لكى أتمتع بأحضانك الأبوية. ويا من حفظت القديس يوليوس الأقفهصى فجمع المئات من سير وأجساد الشهداء أطمئن أنك تحفظنى فى كل خطواتى فأتقبل كل حياتى بفرح وتزداد نفسى قوة وتنمو فى حبك.

تذكر أن كل شئ يمر بك هو لخيرك وصلى لكى يفهمك الله ما يحدث.

[Haia]

(((وصلى لكى يفهمك الله ما يحدث.)))

بالفعل نحن محتاجين أن نفهم
فقط نفهم

ميرسى راندا على مشاركتك المفيدة جدا

[Mary Naeem]

"ربى ... أنت تحتضن وجودى برعايتك وكأنك لا تتطلع إلى آخر سواى"

شكرا يا ربي
جميلة جدا يا دودو

[بنتك انا]

ميرسى كتير لمروركم
الجميل وتعليقاكم الاجمل
هيا
مارى
ربنا يباركم

[بنتك انا]

الاية
احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ( يع 1 : 2

يحكى أن ملكاً فى العصور القديمة، وضع صخرة كبيرة فى منتصف أحد الشوارع الرئيسية فى مملكته، ثم أختفى خلف شجرة قريبة، ليراقب كيف يكون رد فعل الناس، الذين يمرون به كل يوم
مر أحد التجار الأغنياء جداً فى المملكة، ودار حول الصخرة متعجباً من شكلها، ثم تركها ومضى.
ثم مر بعض من الناس، فلما رأوا الصخرة تسد الطريق ، راحوا يتكلمون فيما بينهم عن مدى الإهمال الذى تعانى منه مملكتهم، وأن المسئولين لا يهتمون بأمور المملكة كما يجب، وأن الملك منصرف عن شئون المملكة.
أخيراً جاء فلاح فقير يحمل سلة من الفاكهة على كتفه، كان قادماً من حقله فى طريقه إلى بيته. فلما رأى الصخرة هكذا، أنزل بسرعة السلة من على كتفه، وشمر على ساعديه، وراح بكل قوته يدفع الصخرة من مكانها، فى وسط الطريق، حتى نقلها بعيداً على جانب منه. ولما أكمل مهمته، إنحنى ليرفع سلته على كتفه، ويكمل مسيرته إلى بيته.
وبينما هو يفعل ذلك، شاهد حقيبة موضوعة فى مكان الصخرة فى منتصف الطريق، فراح يلتقطها من مكانها، ولما فتحها وجدها مملوءة بالذهب، ومعها رسالة قصيرة من الملك كتب يقول فيها: "هذا الذهب يصير ملكاً خاصاً، للإنسان الذى سيرفع الصخرة من وسط الطريق ".
كسب الفلاح البسيط ذهب الملك، وفوق هذا كله تعلم الدرس إن ما نواجهه فى الحياة تأتى لنا دائماً بعطية جديدة، تجعلنا فى وضع أفضل
+ احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ( يع 1 : 2 )3

[بنتك انا]

الاية
احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ( يع 1 : 2

يحكى أن ملكاً فى العصور القديمة، وضع صخرة كبيرة فى منتصف أحد الشوارع الرئيسية فى مملكته، ثم أختفى خلف شجرة قريبة، ليراقب كيف يكون رد فعل الناس، الذين يمرون به كل يوم
مر أحد التجار الأغنياء جداً فى المملكة، ودار حول الصخرة متعجباً من شكلها، ثم تركها ومضى.
ثم مر بعض من الناس، فلما رأوا الصخرة تسد الطريق ، راحوا يتكلمون فيما بينهم عن مدى الإهمال الذى تعانى منه مملكتهم، وأن المسئولين لا يهتمون بأمور المملكة كما يجب، وأن الملك منصرف عن شئون المملكة.
أخيراً جاء فلاح فقير يحمل سلة من الفاكهة على كتفه، كان قادماً من حقله فى طريقه إلى بيته. فلما رأى الصخرة هكذا، أنزل بسرعة السلة من على كتفه، وشمر على ساعديه، وراح بكل قوته يدفع الصخرة من مكانها، فى وسط الطريق، حتى نقلها بعيداً على جانب منه. ولما أكمل مهمته، إنحنى ليرفع سلته على كتفه، ويكمل مسيرته إلى بيته.
وبينما هو يفعل ذلك، شاهد حقيبة موضوعة فى مكان الصخرة فى منتصف الطريق، فراح يلتقطها من مكانها، ولما فتحها وجدها مملوءة بالذهب، ومعها رسالة قصيرة من الملك كتب يقول فيها: "هذا الذهب يصير ملكاً خاصاً، للإنسان الذى سيرفع الصخرة من وسط الطريق ".
كسب الفلاح البسيط ذهب الملك، وفوق هذا كله تعلم الدرس إن ما نواجهه فى الحياة تأتى لنا دائماً بعطية جديدة، تجعلنا فى وضع أفضل
+ احسبوه كل فرح يا اخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة ( يع 1 : 2 )3