06 - 04 - 2016, 05:57 PM | رقم المشاركة : ( 12251 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك تُعلمني كلمتك؛ فتستنير روحي وتتقوى الآن! وأنا موضوع في مركز إرادتك الكاملة، آخذاً سُبل المجد التي سبقتَ وأعددتها لي لكي أسلك فيها وأنا أحيا اليوم ودائماً واعياً لنور كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 05:58 PM | رقم المشاركة : ( 12252 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مصير سبق وأعدّه
وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضًا. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضًا وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاَءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضًا. رومية 30:8 يُظهر لنا لوقا 4: 16 – 17 كيف أنه في يومٍ ما، ذهب يسوع إلى المجمع كعادته، وقرأ من سفر إشعياء كما هو مكتوب: "رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي لأُبَشِّرَ الْمَسَاكِينَ، أَرْسَلَنِي لأَشْفِيَ الْمُنْكَسِرِي الْقُلُوبِ، لأُنَادِيَ لِلْمَأْسُورِينَ بِالإِطْلاَقِ..." (لوقا 4: 18 – 19). وبعدها، قال للحاضرين، "... إِنَّهُ الْيَوْمَ قَدْ تَمَّ هذَا الْمَكْتُوبُ فِي مَسَامِعِكُمْ." (لوقا 21:4). وبذلك لم يترك أحد في شك ليفهم بوضوح حقيقة أنه أتى ليُحقق هدفاً ومصيراً محتوماً. وأنت أيضاً، مثل يسوع، أتيتَ إلى هذا العالم لتسلك في طرق سَبَقَ وأُعدَت؛ لذلك انظر في الكلمة واكتشف ما قد كُتبَ بخصوصك. قال يسوع، "...هأنَذَا أَجِيءُ. فِي دَرْجِ الْكِتَابِ مَكْتُوبٌ عَنِّي، لأَفْعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا ربُ." عبرانيين7:10 أتى يسوع، وأتم كل ما كان مكتوباً عنه. وبالمثل، أنت أيضاً في الأرض لتحقيق هدف ومصير. ويقول في مزمور 3:87، "قَدْ قِيلَ بِكِ أَمْجَادٌ يَا مَدِينَةَ الله..." إنها مسئوليتك أن تُوجِد نفسك في الكلمة وتُحقق أمجاد قد قيلت عنك. فلا يوجد فشل لإنسان يحيا بالكلمة؛ إذ قد وُضع مصيرك مُسبقاً في كلمة الله، وهو مصير النجاح والعظمة فمصيرك لا يتحدد بتلك العوامل كموطنك، أو حكومتك، أو عائلتك، أو خلفيتك التاريخية، أو وظيفتك، إلخ! بل، إن مصيرك هو في الرب؛ ومُستقر في كلمته. لذلك يجب أن يكون انشغالك هو في اكتشاف ما تقوله الكلمة عنك وتصديقها في حياتك. ومسئوليتك أن تكون كل ما قد خططه الله لك لأن تكون عليه وتتأكد أن كلمته تتحقق في حياتك! وأنت تفعل هذا بأن تحيا بالكلمة؛ وأن تجعل إيمانك عاملاً على أساس ما قد قاله الله عنك صلاة أبي الغالي، أشكرك لأنك تُعلمني كلمتك؛ فتستنير روحي وتتقوى الآن! وأنا موضوع في مركز إرادتك الكاملة، آخذاً سُبل المجد التي سبقتَ وأعددتها لي لكي أسلك فيها وأنا أحيا اليوم ودائماً واعياً لنور كلمتك، في اسم يسوع. آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:00 PM | رقم المشاركة : ( 12253 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة ربي الغالي، يا لها من بركة أن أعرف أنك تحبني وتهتم بي بتحنن، وأنا أتمسك بحياة السلام، والراحة والغلبة التي قد أحضرتني إليها، متمعاً بالشركة المجيدة والإتحاد بالروح القدس، في إسم يسوع . آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:01 PM | رقم المشاركة : ( 12254 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
حوّلها إلى الرب
لاَ تَهْتَمُّوا بِشَيْءٍ، بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ بِالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ مَعَ الشُّكْرِ، لِتُعْلَمْ طِلْبَاتُكُمْ لَدَى اللهِ. فيليبي 6/4 عندما يجد المسيحيون أنفسهم مُحاطين بمشاكل كثيرة، قد تكون في مادياتهم، أو في العمل، أو في العائلة، أو حتى مع الأقارب، فالمجأ الطبيعي للأغلبية، في مثل هذه الأوقات يكون الصلاة. ولكن كيف تصلي بخصوص مثل تلك المواضيع المُزعجة والتي تبدو مُحالة، وخاصة عندما تُحاول أن تسلبك سلامك وفرح، وتجعل من حياتك تجربة مُحبطة؟ في الواقع، إن كان يجب عليك أن تُصلي يومياً بخصوص كل التحديات والمشاكل التي تواجهها، فقد تقضي نهارك على ركبيتك. مع العلم أن الرب قد أعطانا الروح القدس ليُعيننا أن نصلي بفهم، ويُعلمنا كيف نُصلي، ماذا نُصلي من أجله: "وَكَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضًا يُعِينُ ضَعَفَاتِنَا، لأَنَّنَا لَسْنَا نَعْلَمُ مَا نُصَلِّي لأَجْلِهِ كَمَا يَنْبَغِي. وَلكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يَشْفَعُ فِينَا بِأَنَّاتٍ لاَ يُنْطَقُ بِهَا." رومية 26/8 فإن حملت ثقل كل المشاكل والتحديات التي تُلقيها الحياة عليك، ستُصبح حياتك مليئة بالقلق. ولا يريد الله أن تمضي حياتك هكذا، فهو يريدك حراً من القلق والإنزعاج. ولهذا يقول ملقين كل همكم عليّ (1بطرس 7/5)، فهو يقول لك: " حوّل مشاكلك وتحدياتك إليّ دعها وشأنها وركز عليّ" وعندما تركز على الرب وتسمح للروح القدس أن يتحكم في وضعك، سيُلهمك أن تُصلي بأكثر فاعلية من أجل ظروفك فارفض أن تقلق بخصوص ما قد تواجهه الآن، وحوله إلى الرب واسأل الروح القدس أن يهتم عنك ويُصلي من خلالك. وسوف يُلهمك أن تنطق في الصلاة، بكلمات هو نفسه قد شكّلها في روحك! وعندها ستتمكن حقاً أن تُصلي من أجل موقف مُزعج بلا قيود، وتسود. إنه من خلال الروح القدس، فهو يضع الكلمات الصحيحة في فمك التي بها تُعبر بدقة عن رغبتك إلى الآب صلاة ربي الغالي، يا لها من بركة أن أعرف أنك تحبني وتهتم بي بتحنن، وأنا أتمسك بحياة السلام، والراحة والغلبة التي قد أحضرتني إليها، متمعاً بالشركة المجيدة والإتحاد بالروح القدس، في إسم يسوع .آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:03 PM | رقم المشاركة : ( 12255 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، إن كلمتك هي الحياة لي، وهي النور الذي به أبحر في طريقي في البر والغلبة والسيادة. وأنا أقدم نفسي لكلمتك وأختبر سيادتها وسُلطانها في التغيير في حياتي اليوم، في إسم يسوع. آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:03 PM | رقم المشاركة : ( 12256 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ضع نفسك في نظام غذائي للكلمة
وَكَأَطْفَال مَوْلُودِينَ الآنَ، اشْتَهُوا اللَّبَنَ الْعَقْلِيَّ الْعَدِيمَ الْغِشِّ لِكَيْ تَنْمُوا بِهِ. 1بطرس2/2 يبذل الكثيرون اليوم جهداً عظيماً للحفاظ على شكل أجسادهم. ويضعون أنفسهم في أنواع عديدة من الأنظمة الغذائية حتى يتمكنوا فقط من كسب أو فقدان الوزن الضروري ويظهروا في هيئة كاملة. وبالرغم من أن هذا مقبول وممتدح، ولكن في الواقع يجب أن يكون الإهتمام الأعظم في تنمية روحك، بأن تُغذي روحك بالغذاء الروحي الصحيح فعلى كل مسيحي أن ينمو روحياً ويمكن فعل هذا فقط عندما تضع نفسك في نظام غذائي للكلمة. فكلمة الرب وحدها هي التي يمكن أن تمدك بالغذاء الروحي المطلوب لحياة مُتزنة، وصحيحة، ومُشرقة ومُنتصرة. ويحثنا في أفسس 15/4أن "...نَنْمُو فِي كُلِّ شَيْءٍ إِلَى ذَاكَ الَّذِي هُوَ الرَّأْسُ: الْمَسِيحُ ويمكنك أن تنمو فيه فقط من خلال الكلمة. فدع شهيتك للكلمة تسمو عن العادي، وكُن في جوع شديد ووعي للكلمة، حتى يصبح غذائك الدائم عليها إن انتصار المسيحي هي من خلال الكلمة. وكل من يُهمل أو يتجاهل كلمة الله لن يقدر أن يكون واقف منتصر أمام الظروف. فإمكانيتك لمواجهة المصاعب وأن تظل ثابتاً وغالباً في يوم الشر هي بقوة كلمة الله. وبعلمك هذا، خذ إذا، تأملاتك في الكلمة مأخذ الجد. ولا تجعل أبداً يوماً يمر بدون الدراسة في المكتوب. وضع كلمة الله على تليفونك المحمول، واستمع إلى العظات التي نرسلها على الواتساب حتى وأنت على الطريق ويقول في 1 بطرس 2/2 كأطفال مولودين الآن، اشتهوا اللبن العقلي (لبن الكلمة) العديم الغش لكي تنموا به. وهذا يعني أن تضع نفسك في نظام غذائي للكلمة. مشتهياً أن تذهب أكثر من الطعام الضروري (أيوب 12/23) ، والهج في الكلمة نهاراً وليلاً (مزمور2/1)! إفعل هذا، وسوف تختبر سيادة وسلطان كلمة الله في حياتك وسوف تصبح روحك متألقة في أمور الله صلاة أبي الحبيب، إن كلمتك هي الحياة لي، وهي النور الذي به أبحر في طريقي في البر والغلبة والسيادة. وأنا أقدم نفسي لكلمتك وأختبر سيادتها وسُلطانها في التغيير في حياتي اليوم، في إسم يسوع. آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 12257 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف بأنني أنمو في النعمة وفي معرفة ربي ومخلصي يسوع المسيح. نعمة الرب الإله التي تُحضر القبول، والإمتياز، والنعم، والفرح، والحرية، والمواهب، والسرور والجمال عاملة فيّ بقدر مُتزايد دائماً . آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 12258 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نعمة متزايدة دائماً
وَلكِنِ انْمُوا فِي النِّعْمَةِ وَفِي مَعْرِفَةِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. لَهُ الْمَجْدُ الآنَ وَإِلَى يَوْمِ الدَّهْرِ. آمِينَ. 2 بطرس 18/3 إن النعمة هي الإنعكاس الخارجي لعمل قوة الرب الإله في حياتك. وهي انعكاس لجمال وتأثير الروح القدس، وكلمة الرب فيك، لتُنتج القبول، والإمتياز، والنعم، والفرح، والحرية، والمواهب، والسرور. فكل مسيحي قد قبل نعمة مُتزايدة بوفرة(رومية 17/5)، ولكن القدر أو المدى الذي يُرى وينعكس من خلالك يعتمد عليك فلديك مسئولية أن تُلاحظ أن نعمة الله تتزايد في حياتك بقدر أكبر. ويُظهر لك 2 بطرس 2/1كيف أن نعمة الرب الإله يمكن أن تتضاعف في حياتك، وذلك من خلال معرفتك لله والرب يسوع : لِتَكْثُرْ لَكُمُ النِّعْمَةُ وَالسَّلاَمُ بِمَعْرِفَةِ اللهِ وَيَسُوعَ رَبِّنَا وكلما ازدادت معرفتك بالرب وكلمته في حياتك، ستسلك في نعمة مُتزايدة. وسوف يُصبح اختبارك مثل الرسل في الكنيسة الأولى:" وَبِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ كَانَ الرُّسُلُ يُؤَدُّونَ الشَّهَادَةَ بِقِيَامَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ، وَنِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ كَانَتْ عَلَى جَمِيعِهِمْ. أعمال 33/4 auxano إن الكلمة اليوناينة المترجمة "أنموا" في الشاهد الإفتتاحي هي وهي تعني أن تتزايد، أو تتسع. لاحظ أن الكتاب المقدس لم يقل أنه عليك أن تُصلي لله للحصول على نعمة متزايدة، بل يُظهر لك كيفية أن " تتسع" أو "تزداد" في النعمة التي أتيحت لك بالفعل في المسيح. وأنت تفعل هذا من خلال معرفة الله ويسوع ربنا epignosis إن الكلمة اليونانية للمعرفة في 2 بطرس 2/1 هي وهي تعني المعرفة التامة الكاملة التي تتجاوز الإدراك البسيط، فهي معرفة مُتميّزة خاصة - فطنة أو فهم تام عن الله وعن ربنا ومخلصنا، يسوع المسيح. أدرك، واستوعب، وكُن في معرفة تامة للرب ولكلمته الحية - يسوع المسيح - وسوف تسلك في نعمة مُتزايدة دائماً. وبهذه الطريقة، فإن نعمة الله التي تُحضر القبول، والإمتياز، والجمال والتميّز ستعمل فيك بدرجة مُتزايدة دائماً أعترف بأنني أنمو في النعمة وفي معرفة ربي ومخلصي يسوع المسيح. نعمة الرب الإله التي تُحضر القبول، والإمتياز، والنعم، والفرح، والحرية، والمواهب، والسرور والجمال عاملة فيّ بقدر مُتزايد دائماً . آمين |
||||
06 - 04 - 2016, 06:10 PM | رقم المشاركة : ( 12259 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
06 - 04 - 2016, 06:11 PM | رقم المشاركة : ( 12260 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو يُكمل طريقك
الرَّبُّ يُحَامِي عَنِّي. مزمور 8/138 يا له من سلام غمر نفسي عندما اكتشفت هذا الشاهد وأدركت أنه لا يجب أبداً أن أٌقلق من أجل أي شيء. فأنت لا تحتاج أن تنزعج من أجل المستقبل لأن الذي يملك الغد يُكمل طريقك. وسوف يُكمل الرب كل ما يخصك. إجعل هذا إقرار فمك اليومي، أن الروح القدس يُكمل كل شيء يخص حياتي إن الرب يُعطيك أمطاراً من السماء ومواسم (أزمنة) مُثمرة، فهو يُشبع (يملأ) قلبك طعاماً وسروراً. أعمال 17/14. كم هو رائع! ثق في الرب على حياتك وسوف تمتلئ بالسلام، والفرح، والسعادة فلا عجب أن يقول في متى 28/11تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ.فلا يمكنك أن تقود حياة مثمرة ومُنتجة وأنت مُنتبهاً فقط للمشاكل والتحديات. إن هذا سيسلب فرحك، ويُثقل كاهلك وفي النهاية سيَشُل إيمانك. تقول الكلمة "مُلْقِينَ كُلَّ هَمِّكُمْ عَلَيْهِ، لأَنَّهُ هُوَ يَعْتَنِي بِكُمْ."1بطرس 7/5 وهذا يعني أن تتركها جميعاً على الرب، وهو قوي بالقدر الكافي على مُعالجتها. إن الله يعرف ويُكمل كل ما يخصك، لذلك فكلما وثقت فيه وأئتمنته على حياتك، ستختبر سلامه. فالسلام هو نتيجة الثقة، والثقة هي نتاج المعرفة. لذلك فمعرفتك بكلمة الرب في غاية الأهمية. فكلما درست ولهجت في الكلمة ستُدرك أن الله حقاً كبير بالقدر الكافي لكي يهتم بك. فثق فيه اليوم وسوف تختبر سلام غامر في روحك وثماراً مُتزايدة في حياتك صلاة أبي الحبيب، إن روحي اليوم مغمورة بدفء حُبك، وقلبي مُنتعش بحضورك، ومغمور بسلامك. وأشكرك من أجل تكميل كل ما يخصني، ومن أجل قيادتك لي في طريق النجاح، والغلبة، والثمار المتزايدة، في إسم يسوع. آمين |
||||