27 - 03 - 2016, 11:20 AM | رقم المشاركة : ( 12061 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
|
||||
27 - 03 - 2016, 11:21 AM | رقم المشاركة : ( 12062 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الحب يفرّق بين الخاطئ وخطاياه
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ. يوحنا 16/3 أحب الله العالم لدرجة أنه أرسل إبنه ليموت بدلاً عنهم ومع أن الله يكره الخطية، فهو يحب الخاطئ. فهو يفصل بين الخاطئ وأفعاله ويحبه في جميع الأحوال. إن هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل الله يتغاضى عن أخطائهم ويدفع الثمن الأعظم - موت إبنه على الصليب، لينقذهم وهذا هو ما يتوقعه الله منك أن تفعله مع من حولك. يقول الكتاب المقدس فَكُونُوا مُتَمَثِّلِينَ بِاللهِ كَأَوْلاَدٍ أَحِبَّاءَ. (أفسس 1/5)عندما تحيا بإدراك لهذه الحقيقة، لن يكون هناك شيء يستطيع أي شخص أن يفعله قادر أن يجعلك تشعر بالمرارة والحقد. بل ستصبح كريم ورحيم تجاه الآخرين تعلم أن تغطي الآخرين بمظلة حبك! بغض النظر عن مدى سوء معاملتهم تجاهك، دع حبك يغمر أفعالهم السلبية ويتجاهل نقصهم. تذكر، أنت مثل الآب السماوي، لذلك تعلم أن تفرّق بين الناس وأفعالهم، أو الخطأ الذي يفعلونه لا تتجاوب مع الناس طبقاً لأفعالهم الخاطئة أو كلماتهم الجارحة تجاهك. تذكر الناس لديهم نقائصهم، ولهذا أرسل الله إبنه يسوع . لذلك، أحب الناس من أجل ذواتهم وليس من أجل ما يفعلونه أعترف أني سأرى الناس كما تراهم أنت، بدلا من أن أرى أخطائهم ونقائصهم، سأرى الصالح فيهم - الجزء الجميل فيهم! سأرتفع فوق الإساءات وأغطيهم بمظلة حبك النابع من قلبي، في إسم يسوع. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:24 AM | رقم المشاركة : ( 12063 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك من أجل دم يسوع الثمين الذي سُكب من أجلي على الصليب لتبريري. أشكرك من أجل حياة المجد الجديدة والبر التي امتلكها في المسيح أنا أسير في نور برّي اليوم في إسم يسوع. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:25 AM | رقم المشاركة : ( 12064 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تمّت براءتك
فَإِذْ قَدْ تَبَرَّرْنَا بِالإِيمَانِ لَنَا سَلاَمٌ مَعَ اللهِ بِرَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ. رومية 1/5 يصرّح لنا الكتاب بأن يسوع لم يخلصك من خطاياك الماضية فقط بل قام أيضاً من أجل تبريرك (رو25/4). ماذا يعني بكلمة تبرير؟ أن تكون مبرّر يعني بأن تكون غير مذنب وأنك بار، وفي نظر الآب أنت لم تعمل خطية من قبل هل يمكن أن تتصوّر ذلك ؟ الله بشخصه بدلاً من أن يحاسبك على أخطاءك هو هو الذي يعلن لك براءتك ويقول لك (أنت غير مذنب انت نظيف) فهذا ما تعنيه كلمة بار هناك فرق بين التبرير والغفران ففي الشاهد الرئيسي لم يتكلم بولس عن الغفران ولا التجديد فهو كان يتكلم عن التبرير (أي أنت في نظر الله غير مذنب) يقول الكتاب بأن الله يبرّر الأثيم (رو 5/4). ربما تتعجب كيف هذا ؟ كيف يعلن الله بأن شخص قد ارتكب خطايا بأنه بريء؟ فهذا بسيط فالكتاب يقول في (2كو 17/5) بأن الخليقة الجديدة هي سلالة جديدة لم تكن موجودة من قبل لأن الأشياء العتيقة قد مضت وهوذا الكل قد صار جديداً فهذا ما يجعل الله يرانا غير مذنبين لأنه ليس هناك شيء يدعو للدينونة لأن الأشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديداً. مجداً للرب. هللويا فالكتاب يقول بأن المسيح عندما مات متنا نحن أيضاً معه وعندما دُفن دفنا أيضاً معه وعندما قام قمنا أيضاً معه فأنت وهو (يسوع) قد قمتم وتحيون الآن في حياة جديدة والآن أنت صرت بار، فقد تم الحكم عليك من قبل محكمة العدل الإلهي بالبراءة. أنت قد تطهرت واغتسلت بدم الحمل وأصبحت مقدس وبار في نظر الآب. واااو صلاة أبي الحبيب، أشكرك من أجل دم يسوع الثمين الذي سُكب من أجلي على الصليب لتبريري. أشكرك من أجل حياة المجد الجديدة والبر التي امتلكها في المسيح أنا أسير في نور برّي اليوم في إسم يسوع. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:29 AM | رقم المشاركة : ( 12065 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أنا منتصر في المسيح، لديّ سلطان على كل موقف! أنا أعيش الحياة المنتصرة في المسيح اليوم وكل يوم، وبفضل النعمة التي تعمل في حياتي أنا أستطيع أن أفعل أي شيء في المسيح. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:30 AM | رقم المشاركة : ( 12066 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أدرِك سلطانك في المسيح
هَا أَنَا أُعْطِيكُمْ سُلْطَانًا لِتَدُوسُوا الْحَيَّاتِ وَالْعَقَارِبَ وَكُلَّ قُوَّةِ الْعَدُوِّ، وَلاَ يَضُرُّكُمْ شَيْءٌ. لوقا 19/10 الحياة الخارقة متاحة لنا كأولاد لله ليس فقط في الأمور الروحية ولكن في الحياة العملية أيضاً. بالأمس كان عيد ميلادي وأيضاً عيد الخمسة سنوات لقبولي للمسيح كمخلص وسيد لحياتي. تذكرت حادثة في أول إيماني، فقد كنت أتنقل دائماً مع صديقي في سيارة والده للعديد من الأماكن المختلفة وكانت قديمة ومعرّضة لأن تتعطل في أي لحظة في أي مكان. ففي كل مرة يحدث هذا لم أكن أتصرف بخوف أبداً بل كنت أتكلم للسيارة وأقول: في إسم يسوع المسيح، تحركي وكانت تتحرك ورغم أني كنت حديث في الإيمان، كنت على ثقة أن كلمة الله تعمل دائماً! لقد أدركت سلطاني في المسيح. عندما تجد نفسك في مأزق أول شيء تفعله هو ألا تتصرف بخوف. بل، أدرك سلطانك في المسيح. تذكر أن يسوع قد أعطى لك بالفعل السلطان على كل قدرة العدو، لذلك لا يوجد شيء لتخاف منه لو أن لص صوّب مسدسه تجاه مؤمن، ويقول مثلاً أعطني مفاتيح سيارتك. هذا الأخ يجب ألا يكون خائف، قلق أو متوتر. بل، يجب أن يسأل نفسه " ما الذي يريدني الروح القدس أن أفعله في هذا الموقف؟ لأنه في مثل هذا الموقف، هذا هو المهم في الموضوع فقد يقول الروح القدس لشخص " لا تعطه المفاتيح". وقد يقول، لشخص آخر،" دعه يأخذها" في هذه اللحظة، ما يقوله الروح هو أهم شيء. قد تتساءل كيف أعرف ما يقوله الروح؟ لهذا عليك أن تتكلم بألسنة فوراً عندما تجد نفسك في موقف غير مناسب التكلم بألسنة سوف يطرد الخوف ويجعل إيمانك يرتفع في روحك، وستجد نفسك مُعلنا كلمة الله التي ستضعك في مكان الإنتصار على الموقف. أرفض الخوف. أدرك أنك منتصر في المسيح يسوع، وأن لديك السلطان على كل قوة العدو أعترف أنا منتصر في المسيح، لديّ سلطان على كل موقف! أنا أعيش الحياة المنتصرة في المسيح اليوم وكل يوم، وبفضل النعمة التي تعمل في حياتي أنا أستطيع أن أفعل أي شيء في المسيح. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:32 AM | رقم المشاركة : ( 12067 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لا يوجد شيء يعسر عليك نواله
كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ. 2بطرس 3/1 يستحق أولاد الله أن يحصلوا على أفضل الأشياء في الحياة وأن يكونوا في ملء الفرح. وقال يسوع أنك عندما تطلب أي شيء باسمه، فإنه سيعطيه لك، لكي يكون فرحك كاملاً(يوحنا 24/16). فلهذا لا يوجد هناك أي سبب كإبن لله أن تكون في عوز أو في حزن. بل يمكنك الحصول على اي شيء تريده. ولا يوجد شيء يعسر عليك نواله فلا يجب أن يتساءل الناس إن كان هذا هو يوم ميلادك أو اي مناسبة أخرى لأنك ترتدي ملابس جيدة ويبدو مظهرك جميلاً. فإن كان الرب يُلبس زنابق الحقل بهذا الجمال والروعة، فكم بالحري يُلبسك أنت، إبنه وعندما تكون سعيداً، فرحاً، مبتسماً، ضاحكاً، وتصفّر في فرح، لا يجب أن يتساءل الناس متعجبين إن كنت قد فزت للتو بالجائزة الكبرى، لأنه هذا ما يجب أن يكون أسلوب حياتك، يجب أن تفيض بفرح الروح في اي مكان تتواجد فيه. لماذا؟ لأن الله قد أعطاك كل شيء بغنى للتمتع، وأنت تعرف هذا قال الرب "لأَنَّ لِي حَيَوَانَ الْوَعْرِ وَالْبَهَائِمَ عَلَى الْجِبَالِ الأُلُوفِ... لأَنَّ لِي الْمَسْكُونَةَ وَمِلأَهَا.مزمور 10/50-12 وقال أيضاً " لِي الْفِضَّةُ وَلِي الذَّهَبُ"حجي 8/2 لمن تعتقد أنه قد أعد كل هذه الأشياء؟ لأولاده بالطبع ! لهذا لا يوجد شيء يسعر عليك نواله والتمتع به. لذا أرفض أن تتصرف كأنك صغير. ضع في قلبك أن تتتمتع بالحياة المجيدة التي دعاك الله لتحياها في ملئها أعترف لقد مجدني الرب وأنا لست صغير الشأن. لذا، فأنا أرفض أن أفكر أو أتصرف كأني صغير الشأن. فانا أفكر وأفعل أموراً عظيمة. وأنا اسلك في إزدهار فوق طبيعي وأتمتع بميراثي المجيد في المسيح يسوع، اليوم وكل يوم. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:33 AM | رقم المشاركة : ( 12068 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف لقد مجدني الرب وأنا لست صغير الشأن. لذا، فأنا أرفض أن أفكر أو أتصرف كأني صغير الشأن . فانا أفكر وأفعل أموراً عظيمة. وأنا اسلك في إزدهار فوق طبيعي وأتمتع بميراثي المجيد في المسيح يسوع، اليوم وكل يوم. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:36 AM | رقم المشاركة : ( 12069 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أعبدك بقلب ، ممتن، رافعأً أيادي مقدسة لك في عبادة، من أجل حبك، ونعمتك، وبركاتك العجيبة في حياتي . عظيمة بالحق، هي أمانتك، وغالي هو حبك الراسخ الذي لا يسقط أبداً ! وأشكرك من أجل تحننك ورحمتك التي هي جديدة كل صباح. آمين |
||||
27 - 03 - 2016, 11:36 AM | رقم المشاركة : ( 12070 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تكلّم جهاراً
لِيَقُلْ مَفْدِيُّو الرَّبِّ، الَّذِينَ فَدَاهُمْ مِنْ يَدِ الْعَدُوِّ. مزمور 2/107 هل قد دعاك الرب؟ فتكلم إذا! وأخبر الآخرين أنه قد خلّصك من أعدئك. ترجمة الحياة الجديدة كم أحب هذا الشاهد الكتابي ! فهو يعرفنا أننا لا يجب أن نكون صامتين عن بركات وصلاح الرب الإله في حياتنا، بل يجب أن نتكلم بها جهاراً. ويجب أن يعرف العالم أجمع ما هي الأشياء العظيمة التي قد صنعها الرب لك. فالكثيرون في الكنيسة يقللون من قوة شهاداتهم، متناسين هذا الشاهد الذي يقول، "... وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم..." رؤيا 10/12-11 فيجب علينا أن نتكلم جهاراً بما يفعله الرب معنا وفي حياتنا، وفي حياة المحيطين بنا. عليك أن تتعلم أن تدرك وتعي تلك الأمور التي قد صنعها ثم تقدم له المجد. وكيف تقدم له المجد؟ بالشهادة عن صلاحه، بأن تخبر الآخرين بما قد فعله من أجلك. وبينما أنت تشكره بفرح من قلبك، وتشهد للآخرين، لن يكف الرب عن عمل أموراً أعظم في داخلك ومعك .وفي كل مرة تُشارك فيها اختباراً يُضرم الإيمان في قلوب السامعين. فيُمكنهم أن يصدقوا إن الرب الإله ليس عنده محاباة، وهو يكافئ إيمان كل من يتصرف بناءً على كلمته فليس مقبول أن تنال الشفاء أو أي معجزة أخرى وتتصرف وكأن شيئاً لم يحدث. لا! أنشر هذا في كل مكان، وتكلم به جهاراً! واجعل كل واحد يعرف أن يسوع هو هو أمس ، واليوم ، وإلى الأبد. واجعله يفيض على الأمواج الهوائية، والإنترنت، والإعلام المطبوع بحقيقة المسيح، مُظهرة إياه أنه حيّ ويتواصل في أيامنا. فإن الرب الإله حقيقة، وكلمته عاملة ! وهو لا يزال يعمل معجزات اليوم كما كان في أيام الكتاب، فتكلم عنه جهاراً صلاة أبي الحبيب، أعبدك بقلب ، ممتن، رافعأً أيادي مقدسة لك في عبادة، من أجل حبك، ونعمتك، وبركاتك العجيبة في حياتي. عظيمة بالحق، هي أمانتك، وغالي هو حبك الراسخ الذي لا يسقط أبداً ! وأشكرك من أجل تحننك ورحمتك التي هي جديدة كل صباح. آمين |
||||