24 - 03 - 2016, 05:36 PM | رقم المشاركة : ( 12001 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إنها ليست مشكلة الإيمان
قَدْ هَلَكَ شَعْبِي مِنْ عَدَمِ الْمَعْرِفَةِ هوشع 6/4 إن كل مسيحي مدعو ليحيا في سيادة على المرض، والسقم، والأرواح الشريرة، والموت. هذا هو الحق المقدم لنا في الكلمة. وسبب في أن اختبار البعض قد لا يُقاس بهذه الحقيقة هو عدم معرفتهم إن الرب لم يقل في هوشع 6/4هلك شعبي "لعدم الإيمان"، بل " لعدم المعرفة". فهي ليست مشكلة الإيمان، لأن الإيمان ليس لُغزاً لابن الرب. وليس هناك مسيحياً يعوزه الإيمان: " ... كَمَا قَسَمَ اللهُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِقْدَارًا مِنَ الإِيمَانِ.(المقدار الواحد من الإيمان) (رومية 3/12)فالإيمان الذي نُقل إلى روحك عندما ولدت ثانية هو قوي بالقدر الكافي لعمل المستحيل. وما تحتاجه هو أن تكون واعياً بمن أنت في المسيح، وتبني إيمانك بالكلمة قال الرب في مرقس 17/16-18 وَهذِهِ الآيَاتُ تَتْبَعُ الْمُؤْمِنِينَ: يُخْرِجُونَ الشَّيَاطِينَ بِاسْمِي، وَيَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ جَدِيدَةٍ. يَحْمِلُونَ حَيَّاتٍ، وَإِنْ شَرِبُوا شَيْئًا مُمِيتًا لاَ يَضُرُّهُمْ، وَيَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ عَلَى الْمَرْضَى فَيَبْرَأُونَ لاحظ أنه قال أن المؤمنين سيحملون حيات، وإن شربوا شيئاً مميتاً، ليس له سلطان عليهم. ولا عدوى من أي نوع يجب أن تتسلل إلى جسدك لأنك نسل مختلف فأنت مميّز(1 بطرس 9/2). وأنت لست عادياً، فأنت تفوق إبليس، والفشل، والمرض، والسقم، والعجز أو الضعف، فأنت من جنس آخر. ويخبرنا في يعقوب 18/1"شَاءَ فَوَلَدَنَا بِكَلِمَةِ الْحَقِّ لِكَيْ نَكُونَ بَاكُورَةً مِنْ خَلاَئِقِهِ."فأنت أول، وأفضل، وأسمى كل خليقة الرب الإله، فأنت مجده، وحياتك شهادة عن نعمته. فاغرس هذا الوعي في داخلك صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك أعطيتني حياة تفوق المرض، والسقم، والعجز. وأنا أسلك في حقيقة حقك عني، وأنا مدرك أنني مقدس ومحفوظ من كل شر بقوتك، في إسم يسوع. آمين |
||||
24 - 03 - 2016, 05:38 PM | رقم المشاركة : ( 12002 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنك أعطيتني حياة تفوق المرض، والسقم، والعجز. وأنا أسلك في حقيقة حقك عني، وأنا مدرك أنني مقدس ومحفوظ من كل شر بقوتك، في إسم يسوع. آمين |
||||
24 - 03 - 2016, 05:41 PM | رقم المشاركة : ( 12003 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف يا أبي الحبيب، أشكرك، لأنك كلامك هو سراج لرجلي ونور لطريقي. لذلك، فطريقي كنور مُشرق يتزايد إشراقاً إلى النهار الكامل، وأشكرك لأنك تُعلمني مبادئ الإزدهار، ولأنك تجعلني مُزدهراً بمعرفة كلمتك في إسم يسوع. آمين |
||||
24 - 03 - 2016, 05:41 PM | رقم المشاركة : ( 12004 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الرب يهتم بازدهارك
نَادِ أَيْضًا وَقُلْ: هكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنَّ مُدُنِي تَفِيضُ بَعْدُ خَيْرًا، وَالرَّبُّ يُعَزِّي صِهْيَوْنَ بَعْدُ، وَيَخْتَارُ بَعْدُ أُورُشَلِيمَ زكريا 17/1 يُخبرنا الرسول يوحنا في 3 يوحنا 2/1 أن الرب الإله يريد لأولاده الإزدهار (النجاح). فيقول "أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا، كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ(مزدهرة)."فلا عجب، أن أتى الرب يسوع ليُبشّر المساكين بالأخبار السارة (لوقا 18/4)، وعلّم أنه إن قبلوا الإنجيل، فسوف ينقلهم من الفقر إلى الوفرة الفائضة فعندما يتعامل الرب معنا، أفكاره دائماً أن يُحضرنا إلى مستوى أعلى. وعندما يتقابل الرب مع مسكين أو فقير، فأفكاره نحوه أن يجعله غنياً، ولقد فعل هذا من جيل إلى جيل. فهو متخصص في تحويل الشحاذ إلى أمير: "يُقِيمُ الْمِسْكِينَ مِنَ التُّرَابِ. يَرْفَعُ الْفَقِيرَ (الذي يستعطي) مِنَ الْمَزْبَلَةِ لِلْجُلُوسِ مَعَ الشُّرَفَاءِ (الأمراء)..." (1صموئيل 8/2)هذا رائع وأيضاً، يقول الكتاب في أشعياء 17/48 "هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ فَادِيكَ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ: «أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ مُعَلِّمُكَ لِتَنْتَفِعَ (لتكسب)، وَأُمَشِّيكَ (أقودك) فِي طَرِيق تَسْلُكُ فِيهِ."فيقول الرب في هذا الشاهد أنه أفضل من يُعلّم عن الإزدهار. ويضيف قائلاً، " لَيْتَكَ أَصْغَيْتَ لِوَصَايَايَ، فَكَانَ كَنَهْرٍ سَلاَمُكَ وَبِرُّكَ كَلُجَجِ (أمواج) الْبَحْرِ. أشعياء 18/48 وكلمة (سلام) المشتقة من الكلمة العبرية "شالوم"، تعني " سلام الإزدهار والرفاهية (حالة من القدرة على الإنجاز الكامل)". فالرب يقول هنا أن تدعله يعلمك على أفكاره نحوك وسيكون ازدهارك كنهر الذي لا يجفّ أبداً لأ ! فتقول مثل كاتب المزمور، "الرب راعي فلا يعوزني شيء". مزمور 23/1 لماذا يهتم الرب بنجاحنا؟ نجد الإجابة فيما قرأناه في الشاهد الإفتتاحي، فقال الرب "... إن مدني تفيض بعد خيراً(تمتد حدودها بالإزدهار)..." فلقد جعل متاحاً لنا القوة لاصطناع الثروة حتى يُمكنه أن يصل إلى العالم أجمع بالإنجيل بواسطتنا، كمُمثلين له على الأرض أعترف يا أبي الحبيب، أشكرك، لأنك كلامك هو سراج لرجلي ونور لطريقي. لذلك، فطريقي كنور مُشرق يتزايد إشراقاً إلى النهار الكامل، وأشكرك لأنك تُعلمني مبادئ الإزدهار، ولأنك تجعلني مُزدهراً بمعرفة كلمتك في إسم يسوع. آمين |
||||
24 - 03 - 2016, 05:52 PM | رقم المشاركة : ( 12005 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك يا إلهى الحنون على عطاياك الكثيرة... وأشكرك أيضاً على جميع الظروف الصعبة التى جعلتنى أمر بها لأنها كانت جميعها تجعلنى أدنو منك أكثر و أكثر... يا رب إسندنى لكى أتمم كل وصاياك أثناء تحقيق جميع مقاصدك فى حياتى ... لذذنى بك يا الله... آمين |
||||
24 - 03 - 2016, 05:52 PM | رقم المشاركة : ( 12006 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعظم طاعة (تك22: 1-24) أعظم طاعة 1 وحدث بعد هذه الامور ان الله امتحن ابراهيم.فقال له يا ابراهيم.فقال هانذا. 2 فقال خذ ابنك وحيدك الذي تحبه اسحق واذهب الى ارض المريا واصعده هناك محرقة على احد الجبال الذي اقول لك. 3 فبكر ابراهيم صباحا وشد على حماره واخذ اثنين من غلمانه معه واسحق ابنه وشقق حطبا لمحرقة وقام وذهب الى الموضع الذي قال له الله. 4 وفي اليوم الثالث رفع ابراهيم عينيه وابصر الموضع من بعيد. 5 فقال ابراهيم لغلاميه اجلسا انتما ههنا مع الحمار.واما انا والغلام فنذهب الى هناك ونسجد ثم نرجع اليكما. 6 فاخذ ابراهيم حطب المحرقة ووضعه على اسحق ابنه واخذ بيده النار والسكين.فذهبا كلاهما معا. 7 وكلم اسحق ابراهيم اباه وقال يا ابي.فقال هانذا يا ابني.فقال هوذا النار والحطب ولكن اين الخروف للمحرقة. 8 فقال ابراهيم الله يرى له الخروف للمحرقة يا ابني.فذهبا كلاهما معا 9 فلما اتيا الى الموضع الذي قال له الله بنى هناك ابراهيم المذبح ورتب الحطب وربط اسحق ابنه ووضعه على المذبح فوق الحطب. 10 ثم مد ابراهيم يده واخذ السكين ليذبح ابنه. 11 فناداه ملاك الرب من السماء وقال ابراهيم ابراهيم.فقال هانذا. 12 فقال لا تمد يدك الى الغلام ولا تفعل به شيئا.لاني الان علمت انك خائف الله فلم تمسك ابنك وحيدك عني. 13 فرفع ابراهيم عينيه ونظر واذا كبش وراءه ممسكا في الغابة بقرنيه.فذهب ابراهيم واخذ الكبش واصعده محرقة عوضا عن ابنه. 14 فدعا ابراهيم اسم ذلك الموضع يهوه يراه.حتى انه يقال اليوم في جبل الرب يرى 15 ونادى ملاك الرب ابراهيم ثانية من السماء 16 وقال بذاتي اقسمت يقول الرب.اني من اجل انك فعلت هذا الامر ولم تمسك ابنك وحيدك 17 اباركك مباركة واكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر.ويرث نسلك باب اعدائه. 18 ويتبارك في نسلك جميع امم الارض.من اجل انك سمعت لقولي. 19 ثم رجع ابراهيم الى غلاميه.فقاموا وذهبوا معا الى بئر سبع.وسكن ابراهيم في بئر سبع 20 وحدث بعد هذه الامور ان ابراهيم اخبر وقيل له هوذا ملكة قد ولدت ايضا بنين لناحور اخيك. 21 عوصا بكره وبوزا اخاه وقموئيل ابا ارام 22 وكاسد وحزوا وفلداش ويدلاف وبتوئيل. 23 وولد بتوئيل رفقة.هؤلاء الثمانية ولدتهم ملكة لناحور اخي ابراهيم. 24 واما سريته واسمها رؤومة فولدت هي ايضا طابح وجاحم وتاحش ومعكة +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ بعد أن ظهر الله لإبراهيم عدة مرات وأكد وعده بالبركة وبعد أن اعطاه إسحق ابن الموعد وبارك أملاكه وقوته فصارت بينه وبين الله علاقة قوية ظهر له هذه المرة ليمتحنه حتى يظهر فضائله وينميه فى المحبة. طلب الله من إبراهيم طلباً صعباً للغاية وهو أن يقدم إسحق ابنه وحيده المحبوب جداً له ذبيحة لله. الهدف من هذا الامتحان لم يكن سقوطه، بل بالحري كان غرض الله الحقيقي هو تقوية قدرة إبراهيم على طاعته، وهكذا تتقوى شخصيته وإيمانه. +++ كما تنقي النار الخام لتستخلص منه المعادن الثمينة، هكذا ينقينا الله بالظروف الصعبة. وعندما نتعرض للامتحان، فإما أن نشكو ونتذمر، أو أن نرى كيف يوسع الله تخومنا لتقوية شخصيتنا... فإن بدت الوصية صعبة عليك فلا تضطرب لأن الله سيعطيك معونة لإتمامها وفى تنفيذك لها تظهر محبتك لله وينمو إيمانك وتنال بركات لا تحصى. في الصباح التالي قام إبراهيم باكراً وأعد الحطب الذى سيشعله ليحرق المحرقة أى ابنه الذى سيذبحه وهنا تظهر طاعته الفورية لله.ولم يخبر سارة حتى لا تعطله بعواطف أمومتها عن تنفيذ أمر الله... فقد قام إبراهيم بعمل من أعظم أعمال الطاعة التي عرفها الإنسان. لقد تعلم طيلة السنوات العديدة دروساً صعبة عن أهمية الطاعة لله، وفي هذه المرة كانت طاعته حاسمة وكاملة. وكثيراً ما تكون الطاعة لله صراعاً، لأنها قد تعني التضحية بشيء نحن في أشد الحاجة إليه. ويجب ألا نتوقع دائماً أن تكون طاعتنا لله سهلة أو تلقائية. سار إبراهيم وإسحق آخذاً معه غلامين إلى أورشاليم 3 أيام ولما وصل إلى أرض المريا أرشده الله إلى الجبل الذى سيصعد إسحق ذبيحة عليه فقال لغلاميه أن يجلسا عند سفح الجبل مع الحمار حتى يصعد الجبل هو وابنه إسحق ليقدم ذبيحة ثم يرجعا إليهما وهذا يثبت إيمان إبراهيم بقدرة الله على إقامة ابنه بعد ذبحه حتى أنه سيعود للغلامين هو وابنه. حمل إسحق حطب المحرقة كما حمل المسيح صليبه أما إبراهيم فأمسك بالنار والسكين وسارا كلاهما معاً صاعدين على الجبل. فتعجب إسحق أنه لا يوجد معهما حيوان ليذبحاه وكان هذا السؤال موجعاً لقلب إبراهيم الأب الحنون لكن إيمانه بالله واتكاله عليه جعله يتماسك ويجيب ابنه بكلمات مطمئنة أن الله الذي أمرنا بتقديم ذبيحة له هو سيعد لنا الذبيحة التى نقدمها فصمت إسحق وسار مع أبيه. +++ إن كان بعض أسئلة المحيطين بك تجرح مشاعرك أو تثير عواطفك فلا تتشكك فى إيمانك بوصايا الله واحتمل الآلام لأجل اسمه فتنال بركات الله العظيمة. أخبر إبراهيم ابنه إسحق أنه سيكون ذبيحة التقدمة حسب أمر الله فخضع إسحق وأطاع رغم أنه شاب قادر على مقاومة رجل عجوز مثل أبيه فهو رمز للمسيح الذى أخلى ذاته وأطاع حتى الموت بإرادته...وكم كان هذا مؤلماَ لقلب الأب ولكن من أجل طاعة الله أطاع ورفع السكين ليذبح إسحق. +++ثق أن الله يطلب خيرك، فأطع وصاياه مهما بدت ثقيلة وهو سيسندك لتتممها وبهذا تظهر حبك له وتختبره وتتمتع براحة وفرح يفوق كل عقل.إذبح مشيئتك لتتمتع بمشيئة الله فى اللحظة الحاسمة ظهر ملاك الله ونادى إبراهيم و منعه من أن يقترب السكين من إسحق ومدحه بأنه يخاف الله ويحبه لدرجة أن يقدم له أعز شئ عنده.وجه الله نظر إبراهيم لكبش مربوط بقرنيه فى شجرة فأمره أن يقدمه ذبيحة عوضاً عن إسحق. فرح إبراهيم بنجاة ابنه إسحق من الموت وبرؤيته لله واختباره لأبوته وحنانه. ثم جدد الله العهد مع إبراهيم بشكل واضح من أجل محبته الفائقة بقبوله تقديم إسحق ذبيحة لله. لاحظ المقارنة بين الكبش الذي قدم على المذبح عوضاً عن إسحق، والمسيح الذي قدم نفسه على الصليب عوضاً عنا. وبينما منع الله إبراهيم من تقديم ابنه ذبيحة، لم يشفق على ابنه يسوع المسيح من الموت على الصليب. فلو لم يمت يسوع، لمات كل الجنس البشري. لقد أرسل الله ابنه الوحيد ليموت عنا حتى ننجو نحن من الموت الأبدي الذي نستحقه، وعوضاً عن الموت ننال حياة أبدية. +++بركات الله وفيرة لك إن تجاوبت مع حبه ...فقط اتكل عليه ولا تنزعج من ظروف العالم المضطرب وتمسك بوصاياه فيعطيك بركة وقوة تدوم معك إلى الأبد. إن قيمتك غالية جداً فى نظر الله لأنك ابنه تحيا معه وهو يهتم بكل ما يتصل بك فاطمئن فى كل خطواتك بل تلذذ بالله فى كل لحظة فى حياتك فإنه يحبك ودليل حبه الواضح موته من أجلك على الصليب. ++++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة: أشكرك با إلهى الحنون على عطاياك الكثيرة...وأشكرك أيضاً على جميع الظروف الصعبة التى جعلتنى أمر بها لأنها كانت جميعها تجعلنى أدنو منك أكثر و أكثر...يا رب إسندنى لكى أتمم كل وصاياك أثناء تحقيق جميع مقاصدك فى حياتى ...لذذنى بك يا الله...آمين |
||||
24 - 03 - 2016, 06:03 PM | رقم المشاركة : ( 12007 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ابن الميراث وابن الجسد تكوين 21 ابن الميراث وابن الجسد 1 وافتقد الرب سارة كما قال.وفعل الرب لسارة كما تكلم. 2 فحبلت سارة وولدت لابراهيم ابنا في شيخوخته.في الوقت الذي تكلم الله عنه. 3 ودعا ابراهيم اسم ابنه المولود له الذي ولدته له سارة اسحق. 4 وختن ابراهيم اسحق ابنه وهو ابن ثمانية ايام كما امره الله. 5 وكان ابراهيم ابن مئة سنة حين ولد له اسحق ابنه. 6 وقالت سارة قد صنع الي الله ضحكا.كل من يسمع يضحك لي. 7 وقالت من قال لابراهيم سارة ترضع بنين.حتى ولدت ابنا في شيخوخته. 8 فكبر الولد وفطم.وصنع ابراهيم وليمة عظيمة يوم فطام اسحق 9 ورات سارة ابن هاجر المصرية الذي ولدته لابراهيم يمزح. 10 فقالت لابراهيم اطرد هذه الجارية وابنها.لان ابن هذه الجارية لا يرث مع ابني اسحق. 11 فقبح الكلام جدا في عيني ابراهيم لسبب ابنه . 12 فقال الله لابراهيم لا يقبح في عينيك من اجل الغلام ومن اجل جاريتك.في كل ما تقول لك سارة اسمع لقولها.لانه باسحق يدعى لك نسل. 13 وابن الجارية ايضا ساجعله امة لانه نسلك 14 فبكر ابراهيم صباحا واخذ خبزا وقربة ماء واعطاهما لهاجر واضعا اياهما على كتفها والولد وصرفها.فمضت وتاهت في برية بئر سبع. 15 ولما فرغ الماء من القربة طرحت الولد تحت احدى الاشجار. 16 ومضت وجلست مقابله بعيدا نحو رمية قوس.لانها قالت لا انظر موت الولد.فجلست مقابله ورفعت صوتها وبكت. 17 فسمع الله صوت الغلام.ونادى ملاك الله هاجر من السماء وقال لها ما لك يا هاجر.لا تخافي لان الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو. 18 قومي احملي الغلام وشدي يدك به.لاني ساجعله امة عظيمة. 19 وفتح الله عينيها فابصرت بئر ماء.فذهبت وملات القربة ماء وسقت الغلام. 20 وكان الله مع الغلام فكبر.وسكن في البرية وكان ينمو رامي قوس. 21 وسكن في برية فاران.واخذت له امه زوجة من ارض مصر 22 وحدث في ذلك الزمان ان ابيمالك وفيكول رئيس جيشه كلما ابراهيم قائلين الله معك في كل ما انت صانع . 23 فالان احلف لي بالله ههنا انك لا تغدر بي ولا بنسلي وذريتي.كالمعروف الذي صنعت اليك تصنع الي والى الارض التي تغربت فيها. 24 فقال ابراهيم انا احلف. 25 وعاتب ابراهيم ابيمالك لسبب بئر الماء التي اغتصبها عبيد ابيمالك. 26 فقال ابيمالك لم اعلم من فعل هذا الامر.انت لم تخبرني ولا انا سمعت سوى اليوم. 27 فاخذ ابراهيم غنما وبقرا واعطى ابيمالك فقطعا كلاهما ميثاقا 28 واقام ابراهيم سبع نعاج من الغنم وحدها. 29 فقال ابيمالك لابراهيم ما هذه السبع النعاج التي اقمتها وحدها. 30 فقال انك سبع نعاج تاخذ من يدي لكي تكون لي شهادة باني حفرت هذه البئر. 31 لذلك دعا ذلك الموضع بئر سبع.لانهما هناك حلفا كلاهما 32 فقطعا ميثاقا في بئر سبع.ثم قام ابيمالك وفيكول رئيس جيشه ورجعا الى ارض الفلسطينيين. 33 وغرس ابراهيم اثلا في بئر سبع ودعا هناك باسم الرب الاله السرمدي. 34 وتغرب ابراهيم في ارض الفلسطينيين اياما كثيرة ++++++++++++++++++++++++++++ ( ع 1-8 ولادة اسماعيل ) من كان يقدر أن يظن أن إبراهيم يلد ابنا وهو ابن مائة سنة. وأن يعيش حتى يربيه إلى سن البلوغ؟ ولكن لا يستحيل شيء على الله، فأعسر مشكلاتنا لا تبدو مستحيلة إذا وضعناها بين يدي الله. من كان يحلم بذلك؟ بعد جملة وعود، وزيارة من ملاكين، وظهور الرب نفسه، هتفت سارة أخيرا، عجبا وفرحا عند ولادة ابنها. وبسبب شكها وقلقها وخوفها خسرت السلام الذي كانت تستطيع أن تحس به في وعد الله العجيب لها. فالسبيل إلى تحقيق السلام لقلب مضطرب وفكر منزعج، هو تركيز النظر تماما على مواعيد الله. ثق أنه سيفعل ما يقول. +++ ثق في مواعيد الله لك فهي أمينة وصادقة ولابد أن تحدث مهما كانت الظروف المحيطة معاكسة، بل طالب الله بوعوده في إيمان وترجي الأبدية السعيدة فترتفع فوق كل الآلام . ( ع 9 - 13 اسحق وإسماعيل ) الوليمة العظيمة التي أقامها إبراهيم يوم فطام إسحق ألهبت مشاعر هاجر وابنها بالضيق والغيظ، فتذكرت هاجر مرارة هروبها من وجه ساراي (16: 6 ) ، وكانت إلى وقت قريب تتطلع إلى ابنها بكونه الوارث الوحيد لإبراهيم. هذه المشاعر تجسمت في حياة ابنها الذي صار يمزح مع إسحق (21: 9) مزاحًا سخيفًا يكشف عن مرارة نفسه التي لم يكن من السهل أن يخفيها، حتى دعى الرسول بولس هذا المزاح اضطهادً ( غل 4: 29 ) ، الأمر الذي أثار نفس سارة فطالبت إبراهيم بطرده مع أمه، قائلة "لأن ابن هذه الجارية لا يرث مع ابني إسحق"ع ١٠. قبح الكلام جدًا في عيني إبراهيم إذ حسبه ظلمًا من سارة، هذا مع عدم تجاهله لابنه حتى وإن كان من جارية... لكن الله طلب منه ان ينفذ كلام سارة ووعده بأن يبارك اسماعيل . بلا شك كان قلب إبراهيم قد تعلق بابنه الذي حسبه لسنوات طويلة الوحيد له حتى متى جاء إسحق لم يكن سهلاً أن يطرد الأول، لكن الأمر الإلهي جاء صريحًا أنه لا يرث. وقد فسر لنا الرسول بولس ما حمله هذا الأمر من نبوة رمزية. فالابن الأول والأكبر سنًا جاء حسب الجسد، أما الثاني فجاء حسب وعد الله يمثل الأبناء بالروح، وكأن الأول يشير إلى اليهود الذين تمسكوا بحرف الناموس وشكلياته وعاشوا على مستوى الجسد لا الروح، فصاروا مطرودين، أما كنيسة العهد الجديد فجاءت ثمرة النعمة الإلهية لها حق الميراث. +++ أطع وصايا الله حتي لو كانت ضد مشيئتك أو عواطفك لأن حكمته تفوق كل عقل يعرف خيرك وما يبدو سيئاً في نظرك قد يكون هو الأفضل واعلم انك لست حنونا علي الناس أكثر منه فأقبل مشيئته في كل حياتك. ( ع 14 -21 طرد هاجر ) بناء على الأمر الإلهي صرف إبراهيم هاجر وابنها بعد أن زودهما بالخبز وقربة ماء وودعهما في الصباح الباكر لعلهما يجدان مأوى قبل الظهيرة. وكان الولد يبلغ حوالي 16 عامًا من عمره... فخرج الاثنان إلى البرية متجهين نحو الجنوب وقد تاها في البرية التي دعيت بعد ذلك "بئر سبع". وإذ فرغ الماء من القربة خار الولد من العطش فتركته أمه مطروحًا في الظل تحت الأشجار، إذ قالت "لا أنظر موت الولد" [١٦]. فجلست مقابله ورفعت صوتها وبكت. سمع الله صوت الغلام : بينما أن هاجر هي التي رفعت صوتها وبكت (16) ولكن الله يعرف إحتياجنا دون أن نتكلم أو نصرخ. ونادي ملاك الله هاجر البئر لتشرب منه +++ الله يسمع صلاتك خاصة في الضيقة عندما تخرج من قلبك فهو قريب منك وينقذك ويشددك مهما كانت ضعيفاً ويحل مشاكلك مهما بدت مستحيلة فتعود أن تلتجئ اليه كل يوم في احتياجاتك المختلفة ++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة : ربي هل أستطيع ان أعرفك بوضوح أكثر ، وأن احبك بقوة أكثر ، وأتبعك بقرب أكثر يوم بعد يوم ؟ |
||||
24 - 03 - 2016, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 12008 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربى يسوع أنت قدوس وينبوع القداسة واتحدت بنا وصرت لنا الحياة التى نحيا بها ولهذا قلت كونوا قديسين كما أن أباكم قدوس وانأ أعيش فى وسط العالم الذى أحل الدنس ... العالم الذى أصبحت تجارته الرابحة فى كل مكان هى تجارة الدنس وإثارة الشهوات ... وأنا الضعيف كثيرا ما اسقط بخداع العالم وأقبل بدون أن أدرى أفكار العالم الدنسة عندما أحاول أبحث عن صوتك الحنون فى داخلي أجد ضجيج من الأصوات القذرة التى تركت لها أذني ... أجلس حزين ومكسور النفس وأبكى وعيني مرفوعه نحوك ولكن لانك متحنن ورؤف تمد يدك وتلمس اذنى وتشرق بنور وجهك ربى يسوع أنت كل شيء أنت نهاية جميع الأشياء والاحتياجات أنت الفرح الحقيقي التى تُريده نفسي وتفتش عنه ... يارب العالم لا يُقدم الا الفساد والموت وكثيرا ما أقبل هذا الفساد هذه هى حماقتى يارب أظن أن العالم ممكن أن يُقدم لى عزاء فى وقت ضعفى أعنى يارب وأمسك بنفسي وقودنى أنت فى طريق الحياة وأعطيني الإرادة القوية فى رفض كل ما هو من العالم ضدك بلا ندامة ... انت مستقبلي يا يسوع فأمسك بك بكل حياتي فأمسك انت بى لانى مهما أمسكت انا فقوتي لا شيئ ولكن قوتك أنت كل شيء |
||||
24 - 03 - 2016, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 12009 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثمرة الخطية تكوين 19: 23 – 27 ثمرة الخطية 23 واذ اشرقت الشمس على الارض دخل لوط الى صوغر. 24 فامطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء. 25 وقلب تلك المدن وكل الدائرة وجميع سكان المدن ونبات الارض. 26 ونظرت امراته من وراءه فصارت عمود ملح 27 وبكر ابراهيم في الغد الى المكان الذي وقف فيه امام الرب. 28 وتطلع نحو سدوم وعمورة ونحو كل ارض الدائرة ونظر واذا دخان الارض يصعد كدخان الاتون. 29 وحدث لما اخرب الله مدن الدائرة ان الله ذكر ابراهيم وارسل لوطا من وسط الانقلاب.حين قلب المدن التي سكن فيها لوط 30 وصعد لوط من صوغر وسكن في الجبل وابنتاه معه.لانه خاف ان يسكن في صوغر.فسكن في المغارة هو وابنتاه . 31 وقالت البكر للصغيرة ابونا قد شاخ وليس في الارض رجل ليدخل علينا كعادة كل الارض. 32 هلم نسقي ابانا خمرا ونضطجع معه.فنحيي من ابينا نسلا. 33 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة.ودخلت البكر واضطجعت مع ابيها.ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها. 34 وحدث في الغد ان البكر قالت للصغيرة اني قد اضطجعت البارحة مع ابي.نسقيه خمرا الليلة ايضا فادخلي اضطجعي معه.فنحيي من ابينا نسلا. 35 فسقتا اباهما خمرا في تلك الليلة ايضا.وقامت الصغيرة واضطجعت معه.ولم يعلم باضطجاعها ولا بقيامها. 36 فحبلت ابنتا لوط من ابيهما. 37 فولدت البكر ابنا ودعت اسمه مواب.وهو ابو الموابيين الى اليوم. 38 والصغيرة ايضا ولدت ابنا ودعت اسمه بن عمي.وهو ابو بني عمون الى اليوم ++++++++++++++++++++++++++++++++ في قصة سدوم وعمورة نرى جانبين من طبيعة الله : صبره العظيم (بالنظر إلى استعداده للعفو عن مدينة شريرة لأجل عشرة رجال صالحين)، وغضبه العظيم (بتدميره المدينتين). وعندما ننمو روحيا، لابد أن نجد أنفسنا وقد امتلأت قلوبنا بخوف عميق من نحو الله (بسبب غضبه على الخطية)، ومحبة أعمق له (بسبب صبره عندما نخطيء). ما أن أشرقت الشمس على الأرض حتى دخل لوط إلى صوغر، فإن كانت صوغر تعنى (صغير)، فإننا لا نستطيع أن ننعم بروح الاتضاع ونشعر بحجمنا كأحد الأصاغر ما لم يشرق شمس البر على أرضنا الداخلية، ويعلن ملكوت اتضاعه ومحبته فينا. والعجيب أن الله لم يمطر على سدوم وعمورة كبريتًا ونارًا من عنده إلاَّ بعد دخول لوط إلى صوغر... إذ كان حريصًا كل الحرص على لوط كإنسان بار. نظرت امرأة لوط وراءها لترى مدينة سدوم تحترق فصارت عمود ملح، وصارت نصبًا تذكاريًا للنفس غير المؤمنةفلأنها كانت متعلقة برفاهية الماضي، لم تكن لديها الرغبة في الرجوع تماما عن الخطية. فهل تنظر أنت إلى الوراء مشتاقا للخطية، بينما تحاول أن تخطو إلى الأمام مع الله؟ لا يمكن أن تتقدم مع الله طالما أنت تحتفظ ببعض أشياء من حياتك القديمة. وقد قال الرب يسوع : "لا يمكن لأحد أن يكون عبدا لسيدين" (مت ٦: ٢٤). لاحظ في عدد 29 كيف امتدت رحمة الله لإبراهيم إلى لوط وعائلته، لأن إبراهيم توسل من أجل لوط، فرحمه الله وأنقذ لوطا من النيران المدمرة التي اجتاحت سدوم. إن الشخص التقي كثيرا ما يستطيع أن يؤثر في الآخرين خيرا. ويقول يعقوب الرسول إن الشخص البار قوي (يع ٥: ١٦). ويجب علينا أن يحذوا حذو إبراهيم، فيصلوا من أجل خلاص الآخرين. +++ ليتك تنظر الي هدفك وهو الله مع بداية كل يوم وتترك عنك خطاياك السابقة التي تبت عنها لأن تذكار الشر يسقطك ثانية فيه . كن مطيعاً لله حتي لو كان كلامه ضد شهواتك المادية أو عواطفك فتخلص من العالم الشرير في ختام هذه المأساة الأليمة لتدمير سدوم، نجد امرأتين تضطران إلى الحفاظ على وجود نسل للأسرة، فلم يكن دافعهما الشهوة بل اليأس، لأنهما خشيتا ألا تتزوجا أبدا. فاستعداد لوط للتساهل، ورفضه للتصرف السليم، وصلا إلى الذروة، فكان يجب عليه أن يجد زوجين لابنتيه قبل ذلك بزمن. فلم تكن عائلة إبراهيم بعيدة جدا. وها البنتان تنزلقان إلى ارتكاب الزنا مع أبيهما، مظهرتين موافقتهما على الأخلاقيات التي تعلمتاها في سدوم. وعندما نيأس من الحصول على ما نشعر بأننا يجب أن نحصل عليه، نكون أكثر عرضة لأن نخطيء. كانت ثمرة هذه الفاحشة، موآب وبن عمي، وقد أصبحا أبوين لاثنين من أعداء إسرائيل هما الموآبيون والعمونيون. وقد سكن هذان الشعبان شرقي نهر الأردن ولم يستول بنو إسرائيل على بلادهم أبدا، فقد نهى الرب موسى عن مهاجمتهما لقرابتهما العائلية (انظر تث ٢: ٩، ١٩). وقد كانت راعوث جدة الملك داود، وواحدة من أسلاف يسوع، موآبية. +++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة : ربى يسوع أنت قدوس وينبوع القداسة واتحدت بنا وصرت لنا الحياة التى نحيا بها ولهذا قلت كونوا قديسين كما أن أباكم قدوس وانأ أعيش فى وسط العالم الذى أحل الدنس ... العالم الذى أصبحت تجارته الرابحة فى كل مكان هى تجارة الدنس وإثارة الشهوات ... وأنا الضعيف كثيرا ما اسقط بخداع العالم وأقبل بدون أن أدرى أفكار العالم الدنسة عندما أحاول أبحث عن صوتك الحنون فى داخلي أجد ضجيج من الأصوات القذرة التى تركت لها أذني ... أجلس حزين ومكسور النفس وأبكى وعيني مرفوعه نحوك ولكن لانك متحنن ورؤف تمد يدك وتلمس اذنى وتشرق بنور وجهك ربى يسوع أنت كل شيء أنت نهاية جميع الأشياء والاحتياجات أنت الفرح الحقيقي التى تُريده نفسي وتفتش عنه ... يارب العالم لا يُقدم الا الفساد والموت وكثيرا ما أقبل هذا الفساد هذه هى حماقتى يارب أظن أن العالم ممكن أن يُقدم لى عزاء فى وقت ضعفى أعنى يارب وأمسك بنفسي وقودنى أنت فى طريق الحياة وأعطيني الإرادة القوية فى رفض كل ما هو من العالم ضدك بلا ندامة ... انت مستقبلي يا يسوع فأمسك بك بكل حياتي فأمسك انت بى لانى مهما أمسكت انا فقوتي لا شيئ ولكن قوتك أنت كل شيء |
||||
24 - 03 - 2016, 06:42 PM | رقم المشاركة : ( 12010 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ربى يسوع جبينى المملوء بالافكار هو الذى يستحق اكليل الشوك، فاربط فكرى بأشواكك المقدسة ، واعطني فكرك دعنى أحدثك عن اشواكى، فكل يوم اسير على هذه الأرض الملعونة تصطدم رجلى بأشواكها فتجرحني وترميني وقد مزق شوك النجاسة ثوب طهارتي وشوك الأماكن الشريرة وشوك الاغانى البذيئة ثقب طبلة اذنى واضاع قدرتى على سماع صوت الله وشوك شهوة الاكل جرح فمى واعجزه عن التسبيح وشوك حب الظهور جرح تواضعى وشوكة الشهوة افسدت جسدى… الهى اصرخ اليك الجسم كله سقيم وليس فيه صحة لذلك ربى يسوع نجنى من هذه الاشواك ...آمين |
||||