02 - 03 - 2016, 06:32 PM | رقم المشاركة : ( 11501 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اطلق شعبي ليعبدني خروج 9 اطلق شعبي ليعبدني 1 ثم قال الرب لموسى ادخل الى فرعون وقل له هكذا يقول الرب اله العبرانيين اطلق شعبي ليعبدوني. 2 فانه ان كنت تابى ان تطلقهم وكنت تمسكهم بعد 3 فها يد الرب تكون على مواشيك التي في الحقل على الخيل والحمير والجمال والبقر والغنم وبا ثقيلا جدا. 4 ويميز الرب بين مواشي اسرائيل ومواشي المصريين.فلا يموت من كل ما لبني اسرائيل شيء. 5 وعين الرب وقتا قائلا غدا يفعل الرب هذا الامر في الارض. 6 ففعل الرب هذا الامر في الغد.فماتت جميع مواشي المصريين.واما مواشي بني اسرائيل فلم يمت منها واحد. 7 وارسل فرعون واذا مواشي اسرائيل لم يمت منها ولا واحد.ولكن غلظ قلب فرعون فلم يطلق الشعب 8 ثم قال الرب لموسى وهرون خذا ملء ايديكما من رماد الاتون.وليذره موسى نحو السماء امام عيني فرعون. 9 ليصير غبارا على كل ارض مصر.فيصير على الناس وعلى البهائم دمامل طالعة ببثور في كل ارض مصر. 10 فاخذا رماد الاتون ووقفا امام فرعون وذراه موسى نحو السماء.فصار دمامل بثور طالعة في الناس وفي البهائم. 11 ولم يستطع العرافون ان يقفوا امام موسى من اجل الدمامل.لان الدمامل كانت في العرافين وفي كل المصريين. 12 ولكن شدد الرب قلب فرعون فلم يسمع لهما كما كلم الرب موسى 13 ثم قال الرب لموسى بكر في الصباح وقف امام فرعون وقل له هكذا يقول الرب اله العبرانيين اطلق شعبي ليعبدوني. 14 لاني هذه المرة ارسل جميع ضرباتي الى قلبك وعلى عبيدك وشعبك لكي تعرف ان ليس مثلي في كل الارض. 15 فانه الان لو كنت امد يدي واضربك وشعبك بالوبا لكنت تباد من الارض. 16 ولكن لاجل هذا اقمتك لكي اريك قوتي ولكي يخبر باسمي في كل الارض. 17 انت معاند بعد لشعبي حتى لا تطلقه. 18 ها انا غدا مثل الان امطر بردا عظيما جدا لم يكن مثله في مصر منذ يوم تاسيسها الى الان. 19 فالان ارسل احم مواشيك وكل ما لك في الحقل.جميع الناس والبهائم الذين يوجدون في الحقل ولا يجمعون الى البيوت ينزل عليهم البرد فيموتون . 20 فالذي خاف كلمة الرب من عبيد فرعون هرب بعبيده ومواشيه الى البيوت. 21 واما الذي لم يوجه قلبه الى كلمة الرب فترك عبيده ومواشيه في الحقل 22 ثم قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون برد في كل ارض مصر على الناس وعلى البهائم وعلى كل عشب الحقل في ارض مصر. 23 فمد موسى عصاه نحو السماء.فاعطى الرب رعودا وبردا وجرت نار على الارض وامطر الرب بردا على ارض مصر. 24 فكان برد ونار متواصلة في وسط البرد.شيء عظيم جدا لم يكن مثله في كل ارض مصر منذ صارت امة. 25 فضرب البرد في كل ارض مصر جميع ما في الحقل من الناس والبهائم.وضرب البرد جميع عشب الحقل وكسر جميع شجر الحقل. 26 الا ارض جاسان حيث كان بنو اسرائيل فلم يكن فيها برد 27 فارسل فرعون ودعا موسى وهرون وقال لهما اخطات هذه المرة.الرب هو البار وانا وشعبي الاشرار. 28 صليا الى الرب وكفى حدوث رعود الله والبرد فاطلقكم ولا تعودوا تلبثون. 29 فقال له موسى عند خروجي من المدينة ابسط يدي الى الرب فتنقطع الرعود ولا يكون البرد ايضا لكي تعرف ان للرب الارض . 30 واما انت وعبيدك فانا اعلم انكم لم تخشوا بعد من الرب الاله. 31 فالكتان والشعير ضربا.لان الشعير كان مسبلا والكتان مبزرا. 32 واما الحنطة والقطاني فلم تضرب لانها كانت متاخرة 33 فخرج موسى من المدينة من لدن فرعون وبسط يديه الى الرب.فانقطعت الرعود والبرد ولم ينصب المطر على الارض. 34 ولكن فرعون لما راى ان المطر والبرد والرعود انقطعت عاد يخطئ واغلظ قلبه هو وعبيده. 35 فاشتد قلب فرعون فلم يطلق بني اسرائيل كما تكلم الرب عن يد موسى ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++ كان المصريون يعتقدون بالقداسة في بعض الحيوانات ولا سيما العجل أبيس الذي يحسبون أن فيه روح إلههم أوزوريس، فبضربة الحيوانات يدرك المصريون خطأ معتقداتهم. كانت هذه خامس مرة يرسل الله فيها موسى إلى فرعون قائلا : "أطلق شعبي". ولعل موسى كان قد تعب وأصابه الإحباط. ولكن الله ظل يرسله، وظل موسى يطيع. لا تستسلم عندما تعرف أن ما تفعله هو الصواب، لأن للمثابرة دائما جزاء، وقد اكتشف موسى ذلك. كما ظهرت حمايه الله لأولاده فى عدم موت مواشى بنى إسرائيل ++ ثق فى بركه الله لك مهما اضطهدك و ضايقك من حولك فهو يعوضك بمباركته ما عندك و يهبك سلاماً و فرحاً لشعورك بوجود الله معك ++ إيمانك بالله يحميك من متاعب كثيره فلا تنزعج من عقاب الله للاشرار لنك فى أمان داخل يده. أغتاظ فرعون حينما علم بسلامه مواشى بنى إسرائيل لكن لم يرجع .... عندما ترى بركه الله مع الأخرين أبحث عن فضائلهم و النعمه التى مهم لتقتدى بهم بدل من ان تحسدهم او تغير منهم كلما أصابت ضربة أليمة أرض مصر، أدرك المصريون مدى عجز آلهتهم عن منعها، . كان الله يثبت للعبرانيين وللمصريين أنه وحده هو الإله الحي كلي القدرة كان للمصريين آلهة كثيرة يقدمون لها أناسًا أحياء، قيل أنهم كانوا يحرقون بعض العبرانيين على مذبحٍ عالٍ ويذرُّون رمادهم في الهواء، لكي تنزل مع كل ذرة بركة، لذلك أخذ موسى رمادًا من التنُّور وذرَّاه، فنشرته الرياح ونزل على الكهنة والشعب والحيوانات بالقروح والدمامل، كأن الله أراد أن يعلن أنه إن كان قد طال أناته عليهم لكنه يستطيع أن يُخلص هؤلاء الذين يحرقونهم بلا ذنب. منح الله فرعون فرصا عديدة للإصغاء إلى تحذيرات موسى. وهكذا تقسى قلب فرعون بصفة مستديمة. فهل قسى الله قلب فرعون عن عمد وتحكم في إرادته الحرة؟ كلا! ولكنه أثبت أن فرعون قد اختار بإرادته حياة مقاومة لله. وبالمثل، بعد حياة مقاومة لله، قد تجد من المستحيل أن ترجع إليه. فلا تنتظر "بلوغ الوقت المناسب" قبل أن ترجع إلى الله، بل ارجع إليه الآن، بينما لاتزال أمامك الفرصة، لأنك لو تجاهلت صوت الله مرات عديدة، فستفقد القدرة على سماعه تماما. ++ ليتك تستفيد من ضعفاتك فتتوب قبل أن تضيع الفرصه فالعناد يظهر جهلك و يحرمك من مراحم الله كانت هذه الضربة شديدة إذ لم يعتد المصريون على البرد القارص وهذا الجو العنيف الذى لم يحدث من قبل ... بعد أن وعد فرعون أن يطلق بني إسرائيل، سرعان ما نكث بوعده وجلب مصائب أكثر على البلاد. وقد كشفت تصرفاته أن توبته لم تكن صادقة. ++لا تندفع فى وعود و نذور اثناء ضيقتك لأجل أحتياجك ثم تتراجع عنها عندما تنفرج الأزمه ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++ صلاه :أشكرك يارب لأنك تريد أن تنقذنى و تحررنى من قيود العبوديه فأنت فى أعلى سماك أقرب إلينا من الهواء الذى نتنفسه فنراك مالئاً الكون كله بوجودك و أعمال يديك تشهد بهذا .... فأنت هو المحبه الغير محدوده ... انت الرجاء الدائم ..أنت الله هوهو أمس و اليوم وإلى الأبد ...أنت هو الهدف الأسمى الذى نسعى به و إليه |
||||
02 - 03 - 2016, 06:40 PM | رقم المشاركة : ( 11502 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ضربة البعوض في ضربة البعوض إشارة إلى الكلمات الرقيقة المعسولة التي تخدع الإنسان خلال المكر، فلا يشعر بها ولا يراها، إذ لا يعرف كيف خُدع وسقط. فالبعوض تُشير إلي الأفكار الشريرة حيث لا يشعر الإنسان بالبعوضة على جسده إلاَّ عندما تلدغه، وهكذا كثيرًا ما يستسلم الإنسان للأفكار ولا يدري بها إلاَّ بعد أن تثير أحاسيسه نحو الخطية. قد يفكر البعض : " لو أنني رأيت معجزة، لآمنت بالله"! ولقد أعطى الله فرعون مثل هذه الفرصة عندما غزا البعوض مصر، فقد أقر السحرة أنفسهم، أن ذلك كان من عمل الله. ولكن فرعون أبى أن يؤمن. لقد كان عنيدا، والعناد يعمي الإنسان عن الحق. |
||||
02 - 03 - 2016, 06:42 PM | رقم المشاركة : ( 11503 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أشكرك يارب لأنك إله رؤوف رحيم طويل الأناة متمهل على الخطاة... تعطينا الفرصة للتوبة و تدعونا للرجوع إليك... بل تبحث عننا مثلما بحثت على الخروف الضال... فأنت محب البشر الصالح... اَمين |
||||
02 - 03 - 2016, 06:43 PM | رقم المشاركة : ( 11504 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
طويل الاناة + خر8: 1-32 طويل الاناة 1 قال الرب لموسى ادخل الى فرعون وقل له هكذا يقول الرب اطلق شعبي ليعبدوني. 2 وان كنت تابى ان تطلقهم فها انا اضرب جميع تخومك بالضفادع. 3 فيفيض النهر ضفادع.فتصعد وتدخل الى بيتك والى مخدع فراشك وعلى سريرك والى بيوت عبيدك وعلى شعبك والى تنانيرك والى معاجنك. 4 عليك وعلى شعبك وعبيدك تصعد الضفادع5 فقال الرب لموسى قل لهرون مد يدك بعصاك على الانهار والسواقي والاجام واصعد الضفادع على ارض مصر. 6 فمد هرون يده على مياه مصر.فصعدت الضفادع وغطت ارض مصر. 7 وفعل كذلك العرافون بسحرهم واصعدوا الضفادع على ارض مصر 8 فدعا فرعون موسى وهرون وقال صليا الى الرب ليرفع الضفادع عني وعن شعبي فاطلق الشعب ليذبحوا للرب. 9 فقال موسى لفرعون عين لي متى اصلي لاجلك ولاجل عبيدك وشعبك لقطع الضفادع عنك وعن بيوتك.ولكنها تبقى في النهر. 10 فقال غدا.فقال كقولك.لكي تعرف ان ليس مثل الرب الهنا. 11 فترتفع الضفادع عنك وعن بيوتك وعبيدك وشعبك.ولكنها تبقى في النهر12 ثم خرج موسى وهرون من لدن فرعون وصرخ موسى الى الرب من اجل الضفادع التي جعلها على فرعون. 13 ففعل الرب كقول موسى.فماتت الضفادع من البيوت والدور والحقول. 14 وجمعوها كوما كثيرة حتى انتنت الارض. 15 فلما راى فرعون انه قد حصل الفرج اغلظ قلبه ولم يسمع لهما كما تكلم الرب 16 ثم قال الرب لموسى قل لهرون مد عصاك واضرب تراب الارض ليصير بعوضا في جميع ارض مصر. 17 ففعلا كذلك.مد هرون يده بعصاه وضرب تراب الارض.فصار البعوض على الناس وعلى البهائم.كل تراب الارض صار بعوضا في جميع ارض مصر. 18 وفعل كذلك العرافون بسحرهم ليخرجوا البعوض فلم يستطيعوا.وكان البعوض على الناس وعلى البهائم. 19 فقال العرافون لفرعون هذا اصبع الله.ولكن اشتد قلب فرعون فلم يسمع لهما كما تكلم الرب 20 ثم قال الرب لموسى بكر في الصباح وقف امام فرعون.انه يخرج الى الماء.وقل له هكذا يقول الرب اطلق شعبي ليعبدوني. 21 فانه ان كنت لا تطلق شعبي ها انا ارسل عليك وعلى عبيدك وعلى شعبك وعلى بيوتك الذبان.فتمتلئ بيوت المصريين ذبانا.وايضا الارض التي هم عليها. 22 ولكن اميز في ذلك اليوم ارض جاسان حيث شعبي مقيم حتى لا يكون هناك ذبان.لكي تعلم اني انا الرب في الارض. 23 واجعل فرقا بين شعبي وشعبك.غدا تكون هذه الاية. 24 ففعل الرب هكذا.فدخلت ذبان كثيرة الى بيت فرعون وبيوت عبيده وفي كل ارض مصر خربت الارض من الذبان 25 فدعا فرعون موسى وهرون وقال اذهبوا اذبحوا لالهكم في هذه الارض. 26 فقال موسى لا يصلح ان نفعل هكذا.لاننا انما نذبح رجس المصريين للرب الهنا.ان ذبحنا رجس المصريين امام عيونهم افلا يرجموننا. 27 نذهب سفر ثلاثة ايام في البرية ونذبح للرب الهنا كما يقول لنا. 28 فقال فرعون انا اطلقكم لتذبحوا للرب الهكم في البرية ولكن لا تذهبوا بعيدا.صليا لاجلي. 29 فقال موسى ها انا اخرج من لدنك واصلي الى الرب.فترتفع الذبان عن فرعون وعبيده وشعبه غدا.ولكن لا يعد فرعون يخاتل حتى لا يطلق الشعب ليذبح للرب30 فخرج موسى من لدن فرعون وصلى الى الرب. 31 ففعل الرب كقول موسى.فارتفع الذبان عن فرعون وعبيده وشعبه.لم تبق واحدة. 32 ولكن اغلظ فرعون قلبه هذه المرة ايضا فلم يطلق الشعب +++++++++++++++++++++++++++++++++++++ إن كان فرعون قد ألزم الشعب بالعمل في الطين فقد ناله تأديب قاسي أن تقفز الضفادع من الطين بشكلها القبيح ورائحتها غير المقبولة، وصوتها المزعج لتدخل إلى بيته وتقتحم مائدته وسريره ومخازنه السرّية، فتتحول حياته طينًا ووحلاً! بالكيل الذي كال به كُيّل له وازداد. +++ ترمز الضفادع إلى الخطايا التى تصدر أصواتاً كثيرة و لكن بلا نفع مثل شهوات الكبرياء و حب الظهور . فليتنا ننظر إلى نهاية ما نفعله أو نتكلم به مهما بدا براقاً هل يعطينا سلاماً و نمواً فى علاقتنا مع الهه أم لا؟ صلى موسى فماتت الضفادع و انتنت و ذلك يظهر قوة الضربة و جعل المصريين يكرهون إلهم أوزوريس التى كانت الضفادع من مقدسات ه. +++إن العباده الوثنيه تبدو عظيمه امام المتمسكين بها كالشهوات التى تبدو مغرية و لذيذة ولكنها لا تترك وراءها إلا الضيق و الحقارة كما تحولت الضفادع إلى أكوام نتنة . فلا تنزلق وراء الشهوات مهما كان إغراءها فكلها مؤقتة و زائلة , فأهرب منها و أبتعد عن كل ما يشجعها لتحفظ نفسك طاهراً و فى سلام ظل فرعون يرفض أن يطيع الله رغم التحذيرات المتكررة، وقد جلب عصيانه العنيد الآلام له ولكل بلاده. +++ فتجنب العصيان لأن عواقبه قد تمتد إلى الأقربين إليك.و لا تستهن بطول اناة الله فتخادعه و ترجع فى وعودك فتخسر مراحمه و لا تستهن بالكذب أو بأى خطية لأنها موجهة لله شخصياً و أجرة الخطية موت. كان الكهنة يهتمون جدًا بالنظافة ويحترسون من التدنس بالبعوض والقمل، فضُربوا بالبعوض، الأمر الذي فشل السحرة أن يخرجوه فاعترفوا أمام فرعون قائلين: "هذا إصبع الله". +++ففي ضربة البعوض إشارة إلى الكلمات الرقيقة المعسولة التي تخدع الإنسان خلال المكر، فلا يشعر بها ولا يراها، إذ لا يعرف كيف خُدع وسقط. فالبعوض تُشير إلي الأفكار الشريرة حيث لا يشعر الإنسان بالبعوضة على جسده إلاَّ عندما تلدغه، وهكذا كثيرًا ما يستسلم الإنسان للأفكار ولا يدري بها إلاَّ بعد أن تثير أحاسيسه نحو الخطية. قد يفكر البعض : " لو أنني رأيت معجزة، لآمنت بالله"! ولقد أعطى الله فرعون مثل هذه الفرصة عندما غزا البعوض مصر، فقد أقر السحرة أنفسهم، أن ذلك كان من عمل الله. ولكن فرعون أبى أن يؤمن. لقد كان عنيدا، والعناد يعمي الإنسان عن الحق. +++ فأبعد العناد عن حياتك، وستندهش لما ستراه حولك من دلائل عمل يد الله في حياتك.ولا ترفض كلام الله على لسان من حولك فهو رسالة تدعوك للتوبة سواء كان هؤلاء الناس اصدقائك او غرباء عنك أو حتى ممن يسيئون إليك لأن الله هو الذى يقود حياتك و يدبر كل أمورك و يطلبك دائماً للرجوع إليه. وفى الضربة الرابعة كان المصريون يعبدون آلهة تقوم بطرد الذباب... فأراد الله أن يكشف عن عجز آلهتهم. +++++++++++++++++++++++++++++++++++++ صلاة: أشكرك يارب لأنك إله رؤوف رحيم طويل الأناة متمهل على الخطاة... تعطينا الفرصة للتوبة و تدعونا للرجوع إليك... بل تبحث عننا مثلما بحثت على الخروف الضال... فأنت محب البشر الصالح... اَمين |
||||
03 - 03 - 2016, 06:10 PM | رقم المشاركة : ( 11505 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف أن الرب قد جعل حياتي جميلة؛ فأبتهج بنعمته الأبدية وبحُبه غير المحدود، لأنه قد جعلني أسكن في النجاح بالمسيح يسوع! إنني أحيا بنُصرة، كل يوم، مُستمتعاً بحياتي، ومُبتهجاً بعظمة الإله. هللويا |
||||
03 - 03 - 2016, 06:14 PM | رقم المشاركة : ( 11506 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
استمتع برحمته للرب الأَرْضُ وَمِلْؤُهَا. الْمَسْكُونَةُ، وَكُلُّ السَّاكِنِينَ فِيهَا. لأَنَّهُ عَلَى الْبِحَارِ أَسَّسَهَا، وَعَلَى الأَنْهَارِ ثَبَّتَهَا. مزمور 24: 1 - 2 كأولاد الإله، نحن نسل إبراهيم، وهذا يجعلنا ورثة حسب الوعد: “فَإِنْ كُنْتُمْ لِلْمَسِيحِ، فَأَنْتُمْ إِذًا نَسْلُ إِبْرَاهِيمَ، وَحَسَبَ الْمَوْعِدِ وَرَثَةٌ.” (غلاطية 29:3). نحن ورثة الإله؛ وإن كانت الأرض له، فهي إذاً لنا أيضاً، حيث أننا ورثة مع المسيح: “فَإِنْ كُنَّا أَوْلاَدًا فَإِنَّنَا وَرَثَةٌ أَيْضًا، وَرَثَةُ الإله وَوَارِثُونَ مَعَ الْمَسِيحِ…” (رومية 17:8). وهكذا، نرى، أن العالم لنا؛ وهو لنا للتمتع يقول الكتاب أن الأرض امتلأت من رحمة الله (مزمور 5:33). وهذا رائع جداً! فكِر في هذا: بالرغم من كل الأمور الصعبة التي نسمع عنها تحدث في العالم، فلا تزال الأرض مُمتلئة من رحمة الإله. لاحظ أنه لا يقُل “الأرض بها رحمة الإله،” بل “امتلأت برحمته.” إن رحمة الإله في الأرض كافية لكل شخص أن يتمتع بها.فاستمتع بحياتك في الأرض؛ إنه قرار واختيار عليك أن تتخذه اقرأ كلمات السيد، وهو يؤكد في عبارات واضحة جداً عن سبب مجيئه: “… قَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ (ويتمتعوا بـ) حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ (إلى الملء، حتى تفيض)!”(يوحنا 10:10). فهو لم يأتِ فقط ليكون لنا حياة، بل لنتمتع بها أيضاً. عليك أن تتعلم أن تستمتع بكل ما أعطاه لك الإله، وأن تكون شاكراً له ابدأ من حيث أنت – بما عندك – وبما تفعله! استمتع بعملك، وبسيارتك، وببيتك، وبملابسك، وبطعامك! أنت مديون لنفسك أن تستمتع بحياتك! كُن سعيداً بنفسك. اضحك أكثر. واحتفل برحمة وصلاح وتميز الإله في حياتك أعترف أن الرب قد جعل حياتي جميلة؛ فأبتهج بنعمته الأبدية وبحُبه غير المحدود، لأنه قد جعلني أسكن في النجاح بالمسيح يسوع! إنني أحيا بنُصرة، كل يوم، مُستمتعاً بحياتي، ومُبتهجاً بعظمة الإله. هللويا |
||||
03 - 03 - 2016, 06:14 PM | رقم المشاركة : ( 11507 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أعترف بأنني بِر الإله في المسيح يسوع! وأن الخطية، والمرض، والسقم، والفقر، تحت سيطرتي! وأنا أملك عليهم لأنني أفوق هذا العالم، وأنظمته، وتقلبات الطبيعة! ليس هناك موت، أو هزيمة، أو فشل في طريقي، لأنني أحيا بناموس روح الحياة، في المسيح يسوع. هللويا |
||||
03 - 03 - 2016, 06:14 PM | رقم المشاركة : ( 11508 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ناموس الخليقة الجديدة
لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ أَعْتَقَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيَّةِ وَالْمَوْتِ. رومية 2:8 من المهم أن تفهم ما كان يتكلم عنه بولس ؛ وما كان يُشير إليه بناموس روح الحياة وناموس الخطية والموت. ناموس الخطية والموت يُشير إلى ناموس العهد القديم، الذي أحضر الدينونة؛ فأدان اليهود وأدان الأُمم أُعطي لليهود، ولكنهم لم يقدروا أن يحفظوه، ولذلك أُدينوا. أما الأُمم من جهة أخرى، لم يقدروا حتى أن يقبلوه لأنهم كانوا الوثنيين، المُستبعدين عن الإله. يقول الكتاب، “أَنَّكُمْ كُنْتُمْ فِي ذلِكَ الْوَقْتِ بِدُونِ مَسِيحٍ، أَجْنَبِيِّينَ عَنْ رَعَوِيَّةِ إِسْرَائِيلَ، وَغُرَبَاءَ عَنْ عُهُودِ الْمَوْعِدِ، لاَ رَجَاءَ لَكُمْ، وَبِلاَ إِلهٍ فِي الْعَالَمِ.” أفسس 12:2 أُعطيت شرائع العهد القديم لليهود لتُرشدهم، ولأنهم كانوا تحت حُكم الحواس؛ فبالتالي، لم تستطع تلك الشرائع أن تُنتج حياة. لكن هناك ناموس (شريعة) روح الحياة في المسيح يسوع الذي قد أتى إلينا. دعني أُفسر لك هذا: أُعطي لكل من يأتي إلى المسيح، الحياة. يقول في 1 يوحنا 13:5، “كَتَبْتُ هذَا إِلَيْكُمْ، أَنْتُمُ الْمُؤْمِنِينَ بِاسْمِ ابْنِ الإله، لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لَكُمْ حَيَاةً أَبَدِيَّةً…”أنت نِلتَ الحياة الأبدية في داخلك من اللحظة التي أخذ روح الإله مسكنه فيك والآن، هناك ناموساً يعمل بأولئك الذين لهم تلك الحياة يُسمى ناموس روح الحياة في المسيح يسوع. هذا الناموس يحِل محل ناموس الخطية والموت لأنه يُحرر اليهودي من ناموس موسى الذي يُدينه. ثم، الأُممي، المُدان، لأنه لم يقبل أبداً ناموس موسى، له الآن مبدأ الحياة عاملاً فيه ليُنظم حياته وتصرفاته منذ قبول المسيح ليولد ولادة ثانية وهكذا، فناموس روح الحياة هو الناموس الفائق للخِليقة الجديدة. وبهذا الناموس قد دُعينا أن نحيا بنُصرة كل يوم. لا شيء، ولا أحد يمكن أن يُدينك فيما بعد؛ لقد انتقلتَ من الموت إلى الحياة! وأنت في مملكة الحياة. مجداً للإله أعترف بأنني بِر الإله في المسيح يسوع! وأن الخطية، والمرض، والسقم، والفقر، تحت سيطرتي! وأنا أملك عليهم لأنني أفوق هذا العالم، وأنظمته، وتقلبات الطبيعة! ليس هناك موت، أو هزيمة، أو فشل في طريقي، لأنني أحيا بناموس روح الحياة، في المسيح يسوع. هللويا |
||||
03 - 03 - 2016, 06:17 PM | رقم المشاركة : ( 11509 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، إن ثقتي هي في ذبيحة يسوع المسيح لأجلي، التي بها قد تبررتُ. والآن، أقف أمامك بلا لوم، في حُب وشركة، بلا إحساس بالذنب، أو الإدانة، أو النقص! فبنعمتك، وبهبة البِر التي قد أخذتها، أنا أحكم وأملك على إبليس والظروف، باسم يسوع. آمين |
||||
03 - 03 - 2016, 06:17 PM | رقم المشاركة : ( 11510 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
برُّنا من عنده
كُلُّ آلَةٍ صُوِّرَتْ ضِدَّكِ لاَ تَنْجَحُ، وَكُلُّ لِسَانٍ يَقُومُ عَلَيْكِ فِي الْقَضَاءِ تَحْكُمِينَ عَلَيْهِ هذَا هُوَ مِيرَاثُ عَبِيدِ الرَّبِّ وَبِرُّهُمْ مِنْ عِنْدِي، يَقُولُ الرَّبُّ. إشعياء 17:54 إن بِرك هو من الرب. هذا ما أشار إليه بولس عندما قال في فيلبي 9:3، “وَأُوجَدَ فِيهِ، وَلَيْسَ لِي بِرِّي الَّذِي مِنَ النَّامُوسِ، بَلِ الَّذِي بِإِيمَانِ الْمَسِيحِ، الْبِرُّ الَّذِي مِنَ الإله بِالإِيمَانِ.” لذلك، إن وقفتَ مثلاً، في مواجهة إبليس وقال لك، “أنا أعرفك؛ أنت لستَ باراً؛ كل ما عليك أن تقول له، “اخرس يا إبليس! فأنا بِر الإله في الميسح يسوع لكن، إن كنتَ جاهلاً بهذا الحق، يمكن لإبليس أن يخدعك، وحتى يذهب معك إلى حد أن يُهددك، لأنك لا تعرف ما لديك. اعرف من أنت وما لديك. أنت بِر اللهفي المسيح يسوع. قال بولس، “لا أريد أن أُوجد ببري الشخصي؛ فبري لا يُحسب؛ ما أريد هو بره!” هذا ما نقرأه في فيلبي 9:3 إن بره هو ما يهم؛ وهذا هو الذي لك. مجداً للإله! إن برك البشري، الذي يعتمد على كمالك البشري، هو كخِرق نجس: “وَقَدْ صِرْنَا كُلُّنَا كَنَجِسٍ، وَكَثَوْبِ عِدَّةٍ (خرق قذرة)كُلُّ أَعْمَالِ بِرِّنَا…” (إشعياء 6:64). هل ترى هذا؟ أنت لا تحتاج إلى برك الشخصي؛ احتضن بره. شكراً لله على بره! دفع الثمن: “لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِخَطِيَّةِ الْوَاحِدِ قَدْ مَلَكَ الْمَوْتُ بِالْوَاحِدِ، فَبِالأَوْلَى كَثِيرًا الَّذِينَ يَنَالُونَ فَيْضَ النِّعْمَةِ وَعَطِيَّةَ الْبِرِّ، سَيَمْلِكُونَ فِي الْحَيَاةِ بِالْوَاحِدِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ! رومية 17:5 إن البِر ليس شيئاً تعمل للحصول عليه؛ إنه هبه – هدية – من الله. وبكونك مولود ولادة ثانية، قد تبررتَ مجاناً في المسيح يسوع (رومية 24:3)؛ لقد قبِلتَ بِر الإله. مجداً لاسمه إلى الأبد صلاة أبي الحبيب، إن ثقتي هي في ذبيحة يسوع المسيح لأجلي، التي بها قد تبررتُ. والآن، أقف أمامك بلا لوم، في حُب وشركة، بلا إحساس بالذنب، أو الإدانة، أو النقص! فبنعمتك، وبهبة البِر التي قد أخذتها، أنا أحكم وأملك على إبليس والظروف، باسم يسوع. آمين |
||||