اكبر مجموعة متنوعة من أقوال الأباء وكلمة منفعة

[sama smsma]

+ تجنب الولائم كي لا تصير شهوانياً.
القديس افرام السريانى

[sama smsma]

+ اهتم بلجم الجسد حتى لا يمسي راكبه (أي الذهن) في خطر.
القديس افرام السريانى

[sama smsma]

+ سيطر على حواسك وصنها من التآكل بالصدأ كمقاتل يصون أسلحته.
القديس افرام السريانى

[sama smsma]

+ امضِ الجزء الأفضل من وقتك في عزلة
كي تصير قادراً على تفحص ما هو مفيد لك عندما تكون في مجتمع الناس.
القديس افرام السريانى

[sama smsma]

"من صبر واحتمل شتيمة اخيه الرب يكلله بإكليل مضئ،
لأن الشر الذى ظهر من أخيه ليس هو منه
وإنما من الشيطان الذى يحرض كل حين أن يفسد محبتنا لبعض".

مار اسحق السريانى

[sama smsma]

+ إن القلب الضيق الخالي من الحب، هو الذي لا يحتمل الآخرين ... أما القلب المتسع فيستطيع أن يحتمل كل الناس.
لذلك كن متسعًا في قلبك وفي صدرك وفي فهمك.

مار اسحق السريانى

[sama smsma]

لا تتضايق بسرعة واعرف أن المجتمع فيه أنواع متعددة من الناس. وليسوا جميعًا من النوع الذي تريده

مار اسحق السريانى

[sama smsma]

«ابتعد عن العالم،
وحينئذ تحس بنتانتهِ،
لأنك إن لم تبتعد عنه،
فلن تحسَّ برائحتهِ الكريهة»
مار إسحق السريانى

[sama smsma]

ليست موهبة بلا زيادة إلا التى بلا شكر -
مار اسحق السريانى


ونحن علي أبواب عام جديد دعنا نقف قليلا ونتأمل أعمال الله الغير ظاهرة أمامنا ولأجلها نقدم الشكر لإلهنا الذي حفظنا وباركنا في عمرنا كله منذ ولادتنا حتي هذه اللحظة
"شاكرين كل حين على كل شئ فى إسم ربنا يسوع المسيح" (أف 5 : 20)
يقول القديس مار إسحق :
"ليست موهبة بلا زيادة إلا التى بلا شكر"
الشكر هو إيمان بمحبة الله وقدرته .. فتفيض مراحم الرب علينا،
وشكر المعطي تقدير لمحبته، فذلك يزيد روابط المحبة بينك وبينه،
كما أن الشكر يشعر الإنسان بالبركات التى فى حياته، فيعطيه سعادة، ويعطيه أيضاً ثقة فى نفسه لأجل الإمكانيات التى يتمتع بها.
ولكن كيف نشكر وسط الضيقات وآلامها؟
إن تعود الشكر يفتح عينى الإنسان فيرى بسهولة عطايا الله وفضائل الآخرين ومحبتهم، فيستطيع الإنسان أن يرى بركات وسط الضيقة،
وإن تعذر أن يرى بركات واضحة يثق فى يد الله الخفية خلف الضيقة، وهي التى لا تسمح بتجربة فوق الطاقة، وتذخر لنا بركات سيعلنها الله بعد زوال الضيقة نحن فى أمس الحاجة إليها.

[sama smsma]

كن منقذا بدلا من ان تكون منتقماً .
كن مسامحاً بدلا من ان تكون دياناً .
كن شهيداً بدلا من ان تكون غادراً .
كن مدافعاً عن الآخرين بدلا من ان تكون لا ئما لهم .
مار اسحق السريانى