25 - 12 - 2015, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 10321 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أشكرك يا أبي من أجل التعزية والقوة التي حصلت عليها من كلمتك؛ لذلك ففي وسط احتدام الظروف المُضادة، لن أتزعزع بل سأستمر في كلمتك، عاملاً ذاك الذي دُعيت لأعمله، بقوة روحك، في اسم يسوع المسيح. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:16 PM | رقم المشاركة : ( 10322 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
واجه الإضطهادات واربح
وَجَمِيعُ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَعِيشُوا بِالتَّقْوَى فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ يُضْطَهَدُونَ تيموثاوس الثانية 12/3 إن الاضطهاد هو وعد لكل مؤمن. وهو ضروري لترقيتك وسوف يأتي بك إلى مستويات مختلفة في حياتك. وهذا ما يجعلك مختلفاً عن الآخرين ويفصلك عن الجموع. إن الاضطهاد هو المُعاملة القاسية من الآخرين لإجبارك أن تمتثل لطرقهم في فعل الأمور. وكمسيحي يحيا بكلمة الرب الإله، بالتأكيد سوف تُضطهد. وأكَّد السيد هذا في يوحنا 20:15: "اُذْكُرُوا الْكَلاَمَ الَّذِي قُلْتُهُ لَكُمْ: لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ. إِنْ كَانُوا قَدِ اضْطَهَدُونِي فَسَيَضْطَهِدُونَكُمْ، وَإِنْ كَانُوا قَدْ حَفِظُوا كَلاَمِي فَسَيَحْفَظُونَ كَلاَمَكُمْ. أيضاً كونك على صورة وشبه يسوع يجب أن تكون مُستعداً لقبول الاضطهادات كما فعل هو. ولكن الجميل في الأمر،أنه بغض النظر عن الاضطهادات التي تعترض طريقك، أنت دوماً مكرّم من الرب وساهر على حمايتك علِم يسوع أننا سنواجه مشاكل وتحديات في هذا العالم، ولكنه أكد أنه كلما ثبتنا فيه، سنحيا حياة السلام حتى في مواجهة المُضاد: قَدْ كَلَّمْتُكُمْ بِهذَا لِيَكُونَ لَكُمْ فِيَّ سَلاَمٌ. فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ. يوحنا 33:16 وقد تتعجب لماذا تركنا الرب الإله في عالم التجارب هذا، أو قد تريد أن تعرف لماذا يسمح بالتجارب أن تأتي في طريق حياتنا. حسناً، الحقيقة هي أن الرب الإله لا يكترث بالتجارب التي تأتي في طريقك إذ أنه يعرف أنه قد جعلك بالفعل أعظم من مُنتصر (رومية 37:8). ويقول في 1يوحنا 4:4، "أَنْتُمْ مِنَ الرب الإله أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، وَقَدْ غَلَبْتُمُوهُمْ لأَنَّ الَّذِي فِيكُمْ أَعْظَمُ مِنَ الَّذِي فِي الْعَالَمِ فيجب أن تتوقع الاضطهاد ولا تخاف منه أبداً؛ وصدِّقه، لأنه مهم. ومقدار الاضطهاد الذي تواجهه هو مقدار التدريب الذي حصلت عليه. فبغض النظر عن التجارب المتنوعة، أو الاضطهادات التي قد تواجهها هذا العام، افرح؛ لأنها ستكون خبزك! وكل هذه الرياح المُضادة، فقط، ستقود جذورك أعمق في الرب الإله. ولا تنسى هذه الجملة: ليس الإضطهاد مظهر لشخص آخر يكرهك إنه مظهر لشيطان يخاف منك صلاة أشكرك يا أبي من أجل التعزية والقوة التي حصلت عليها من كلمتك؛ لذلك ففي وسط احتدام الظروف المُضادة، لن أتزعزع بل سأستمر في كلمتك، عاملاً ذاك الذي دُعيت لأعمله، بقوة روحك، في اسم يسوع المسيح. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:19 PM | رقم المشاركة : ( 10323 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي المبارك، أشكرك لأنك أحضرتني في وحدانية معَك. وأنا أبتهج عند تذكري الكرامة والامتياز الذين قد منحتهم لي لأظهر جمالك ومجدك إلى العالم . وأشكرك لأنك مسحت اليوم كلماتي لأشفي، وأرفع، وأُبارك، وأُلهِم الآخرين في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:19 PM | رقم المشاركة : ( 10324 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثمار البر
مَمْلُوئِينَ مِنْ ثَمَرِ الْبِرِّ الَّذِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ لِمَجْدِ الله وَحَمْدِهِ. فيلبي 11:1 إن الرب يريد حياتنا أن تمتليء بثمار وأعمال ونتائج البر. وقال يسوع في يوحنا 5:15، "أَنَا الْكَرْمَةُ وَأَنْتُمُ الأَغْصَانُ …" فنحن الأغصان وهذا يعني أننا الجزء من الكرمة الحامل للثمر. فنحن من نُمسك أو نحملُ ثمار بِره أينما ذهبنا. وتشير ثمار البر إلى الأعمال، أو النتاج، أو حصاد عمل بر الله في دواخلنا ويُعرفنا في 2 كورنثوس 21:5 أننا قد جُعلنا بر الله في المسيح يسوع. فطبيعتنا هي البر، وهذه الطبيعة تأتي بنتائج في دواخلنا. وأينما ذهبت، ينتج البر نتائج في داخلك؛ فيجعلك تعمل أعمالاً إلهية. وهذا ممكن لأنك في وحدة وفي شركة مع طبيعة الله عندما استرد يسوع بصر الأعمى، كان يُظهر ثمار البر. وعندما فتح الأذن الصماء، وأعطى أرجل جديدة للمشلول ليمشي، وأقام الموتى، وأشبع الجياع، كان يُظهر ثمار البر. وعندما أراح المتضايق، وتكلم بكلمات إلهية ليشجع، ويرفع، ويبارك، كان يُظهر ثمار البر. والآن، يقول الكتاب، نحن عمله، قد أُعيد خلقتنا في المسيح يسوع لأعمال صالحة؛ أي أننا وُلدنا لأعمال صالحة (أفسس 10:2). وهذه الأعمال الصالحة هي ثمر البر فأينما ذهبت، أنتَ هناك لتُنتج أعمالاً صالحة. فكِّر في هذا: إن لدينا كلمات تشفي؛ ولدينا كلمات ترفع؛ وهي تخرج منّا في كل وقت مثل يسوع والرسل. ونحن أيضا صرنا صانعي آيات؛ فننتجُ آيات في كل مكان لأننا مملوءين بثمار البر، التي هي بيسوع المسيح، لمجد وحمد الله صلاة أبي المبارك، أشكرك لأنك أحضرتني في وحدانية معَك. وأنا أبتهج عند تذكري الكرامة والامتياز الذين قد منحتهم لي لأظهر جمالك ومجدك إلى العالم. وأشكرك لأنك مسحت اليوم كلماتي لأشفي، وأرفع، وأُبارك، وأُلهِم الآخرين في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:21 PM | رقم المشاركة : ( 10325 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الغالي، أشكرك على الحياة المجيدة، والغالبة، والمنتصرة التي منحتها لي. وأنا أبتهج بمعرفتي أنني أعظم من منتصر، وأحيا فوق ظروف الحياة الطبيعية. في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:25 PM | رقم المشاركة : ( 10326 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
غير خاضع للقوانين الطبيعيّة
إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا". 2 كورنثوس 17:5 عندما قبلتَ المسيح في حياتك، أنتَ لم تعُد شخصاَ عادياً. فلقد أصبحتَ خليقة جديدة – نوع جديد من الكائنات – مولود من الله كجنسه (نوع كينونته): "وَأَمَّا كُلُّ الَّذِينَ قَبِلُوهُ فَأَعْطَاهُمْ سُلْطَانًا أَنْ يَصِيرُوا أَوْلاَدَ الله، أَيِ الْمُؤْمِنُونَ بِاسْمِهِ. اَلَّذِينَ وُلِدُوا لَيْسَ مِنْ دَمٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ جَسَدٍ، وَلاَ مِنْ مَشِيئَةِ رَجُل، بَلْ مِنَ الرب". (يوحنا 12:1ـ13). فالحياة التي في داخلك هي فوق طبيعية، لكونها نفس حياة الله. إن الرب يسوع في مسيرة خدمته على الأرض، أوضح هذه النوعية من الحياة فوق الطبيعية وإمكانياتها غير العادية (الخارقة) لتسود على العناصر الطبيعية ومسار الطبيعة ففي إحدى المناسبات تحدى قانون الطبيعة ومشى على البحر (متى 25:14). وفي مناسبة أخرى، كان في رحلة مع تلاميذه في سفينة، ونام. وارتفعت أمواج البحر وابتدأت مياه البحر الهائج تدخل السفينة. فصرخ تلاميذه مرتعبين، "… يَا مُعَلِّمُ، أَمَا يَهُمُّكَ أَنَّنَا نَهْلِكُ؟". (مرقس 38:4). فقام السيد، وببساطة، انتهر الريح، وقال للبحر، "اسْكُتْ! اِبْكَمْ! فَسَكَنَتِ الرِّيحُ وَصَارَ هُدُوءٌ عَظِيمٌ." (مرقس 39:4). ففي كلا الحالتين، رفض يسوع أن يخضع، أو أن يكون ضحية للعناصر الطبيعية وعندما أراد أن يكون مع تلاميذه، بعد قيامته، لم يكن عليه أن يدخل من الأبواب، بل ظهر ببساطة في الوسط، كشبح، ولكن له لحم وعضم (لوقا 37:24-43). وبواسطة الروح القدس، لك نفس هذه الحياة فوق الطبيعية، ونفس الإمكانية لتنهض وتحيا فوق كل ما تمليه عليك الطبيعة وتقلباتها. فأنت مدعو لتحيا الحياة السامية، غير المُخضعة لعناصر أو قوانين الطبيعة. لذلك، لا تقبل ولا تخضع للمرض، والسقم، والفشل، والهزيمة صلاة أبي الغالي، أشكرك على الحياة المجيدة، والغالبة، والمنتصرة التي منحتها لي. وأنا أبتهج بمعرفتي أنني أعظم من منتصر، وأحيا فوق ظروف الحياة الطبيعية. في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:25 PM | رقم المشاركة : ( 10327 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي السماوي الغالي، أشكرك اليوم على بركة كلمتك، أنا أقبل اليوم في روحي بفرح، وإيمان واتضاع، كلمتك المغروسة التي تخلص نفسي وتحفظني دائماً مشرقاً في نظرك، وفي صحة، وفي ازدهار، في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:25 PM | رقم المشاركة : ( 10328 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أدخِل الكلمة فَتْحُ كَلاَمِكَ يُنِيرُ، يُعَقِّلُ الْجُهَّالَ. مزمور 130:119 إنها مسئوليتك أن تجعل كلمة الله تجد المدخل إلى قلبك – روحك. فالكلمة لها الإمكانية أن تُغذيك وتبنيك روحياً، وجسدياً، ومادياً. "وَالآنَ أَسْتَوْدِعُكُمْ يَا إِخْوَتِي لله وَلِكَلِمَةِ نِعْمَتِهِ، الْقَادِرَةِ أَنْ تَبْنِيَكُمْ وَتُعْطِيَكُمْ مِيرَاثًا مَعَ جَمِيعِ الْمُقَدَّسِينَ". (أعمال 32:20). وبالإضافة لذلك، إن الكلمة لها إمكانية غسل، وتنقية، وتطهير روحك، وأن تقودك بعيداً عن الخوف، والشك، والإحساس بالذنب فعندما تسمح للكلمة بالدخول إلى قلبك، يذوب بعيداً الخوف والشك، ويسود الإيمان. إن الكلمة في داخلك سوف تمنحك طريقة تفكير البار وتجعل القوة تحل محل الضعف. قال يسوع مؤكداً على قوة التحويل والتنقية التي في الكلمة، "أَنْتُمُ الآنَ أَنْقِيَاءُ لِسَبَبِ الْكَلاَمِ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ." (يوحنا 3:15). وهذا يعني أنه يمكنك أن تختبر التجديد يوماً بعد يوم في حياتك، وأنت تَمْثُل (تستوعب بفهم) كلمة الله في روحك. والكلمة التي في روحك سوف تجعلك ما تتكلم عنه، وتأتي بك إلى النضج في المسيح يميل بعض المسيحيين إلى تقييم نموهم الروحي على أساس المُدة التي هم فيها في المسيح. حسناً، قد تكون مسيحياً لسنين عديدة، ولكن إلى أن يتجدد ذهنك، وتأخذ كلمة الله السيادة على روحك، ستكون حياتك ممتلئة بالصعاب غير الضرورية. فالكلمة في روحك هي التي تنقل حياتك وتأخذك من مستوى مجد إلى آخر إن ما يطلبه الله ليقدمه لك في حياتك، ليس الشفاء، أو المال، أو وظيفة، أو أي أمور مادية قد تسأله من أجلها. إن ما يطلب أن يقدمه لك هو كلمته في روحك! فهو يعرف أن الكلمة سوف تُعظِّم الإيمان في روحك وتقويك ضد مضايقات الحياة. ضع قلبك على الكلمة. واجعل كلمة الله هي لهجك المستمر وسوف ترى دوماً أنك من مجد إلى مجد صلاة أبي السماوي الغالي، أشكرك اليوم على بركة كلمتك، أنا أقبل اليوم في روحي بفرح، وإيمان واتضاع، كلمتك المغروسة التي تخلص نفسي وتحفظني دائماً مشرقاً في نظرك، وفي صحة، وفي ازدهار، في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:28 PM | رقم المشاركة : ( 10329 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنكَ أهّلتني لكي أحيا حياة صالحة، ومزدهرة، وناجحة، وغالبة، وفي صحة جيدة بالنعمة التي في المسيح يسوع . وأنا أستفيد اليوم من الميراث المجيد الذي قد وضعته لي في المسيح وأسلكُ في حقيقة بركاتكَ، في اسم يسوع. آمين |
||||
25 - 12 - 2015, 03:28 PM | رقم المشاركة : ( 10330 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مستحق بفضل عمل يسوع
شَاكِرِينَ الآبَ الَّذِي أَهَّلَنَا لِشَرِكَةِ مِيرَاثِ الْقِدِّيسِينَ (شعب الرب المقدس) فِي النُّور. كولوسي 12:1 إن ما نناله من الله لا يكون حسب أعمالنا التي عملناها بل حسب نعمته. هذه النعمة هي في المسيح. ولقد أهّلنا لكي نكون شُركاء ميراث القديسين في النور. وهذا يعني أنه قد جعلنا مُستحقين. فبكونكَ مولود ولادة ثانية، يُمكنك أن تُعلن بمُجاهرة أن لكَ حياة وطبيعة الله في داخلك؛ فأنتَ وارث لبركات الله غير المحدودة. وجعل يسوع هذا مُمكناً؛ إذ تقول الكلمة "لَيْسَ مِنْ أَعْمَال كَيْ لاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ. أفسس 9:2 إن التدين المسيحي يجعلكَ تعتقد بأنكَ "غير مستحق" في حضور قداسة وعظمة الله ؛ وقد يصلي البعض إلى الرب كأنهم متضرعين له بغير استحقاق. ولكن لاحظ أزمنة الأفعال في الشاهد أعلاه (تأتي في زمن الماضي). إذ يقول أن الرب قد أهّلنا وجعلنا مُستحقين لشركة القديسين في النور وليس سيأهلنا. فلا يُمكنك أن تتأهل من ذاتك لبركات الله؛ وأعمالك الصالحة ليست كافية أن تؤهلك لكي تكون وارث الله، ووارث مع المسيح. ولكن، بسبب ذبيحة يسوع أنت الآن شريك الطبيعة الإلهية وشريك ميراث القديسين في النور ولهذا السبب طلبَ منّا الرب أن نكرز بالإنجيل (مرقس 15:16). فلقد أهلَ يسوع كل رجل، وامرأه، ولد وبنت، لأن يأتوا إلى شركة مع الله. وقد جعل كل واحد مُستحق أن يكون وارث للخلاص وينال بركات الحياة الأبدية. إن الرب هو الذي أرادنا أن نكون، في المسيح، متصالحين لنفسه. 2 كورنثوس 18:5 ربما عشتَ حياة صعبة، وأنت تتساءل الآن، "هل يمكن أن يقبلني الرب؟" هو ليس بغاضب عليك بالمرة. وهو يُريدك، لأن يسوع دفعَ ثمن خطاياك مُسبقاً. وكل ما عليكَ عمله هو أن تقول، "نعم يا رب! أشكرك من أجل كل ما قد صنعته من أجلي في المسيح يسوع؛ وأنا أقبلك اليوم في حياتي صلاة أبي الحبيب، أشكرك لأنكَ أهّلتني لكي أحيا حياة صالحة، ومزدهرة، وناجحة، وغالبة، وفي صحة جيدة بالنعمة التي في المسيح يسوع. وأنا أستفيد اليوم من الميراث المجيد الذي قد وضعته لي في المسيح وأسلكُ في حقيقة بركاتكَ، في اسم يسوع. آمين |
||||