16 - 03 - 2015, 08:07 AM
|
|
|
❈ Administrators ❈
|
|
|
|
|
|
وكان هناك انسان مريض منذ ثمان وثلاثين سنة هذا رأة يسوع مضجعا وعلم ان له زمانا كثيرا
ذلك الانسان المريض هو حال النفس الخاطئة التى عجزت تماما عن الخلاص والشفاء ومن داء الخطية.
لم يكن من يعين الانسان على الخلاص والشفاء مع ان مياة البركة كانت قريبة جدا منه ولكنه كان عاجزا
عن الوصول ولكنه لم ييأس طوال 38 عام
فقال له يسوع : أتريد أن تبرأ ؟
بهذا السؤال أراد يسوع ان يستحث اردتنا ويثير فينا الايمان والرجاء والرغبة فى الشفاء.
اجابة المريض ياسيد ليس لي انسان يلقيني فى البركة متى تحرك الماء
هذا هو حال البشرية لم يكن لها من يعينها ويخلصها من الخطية ويوصلها للشفاء
وهذا هو حال كل انسان يعتمد على ذرع بشر هذة نتيجة الأعتماد على البشر
ان يبقى الانسان كما هو ويظل على حاله عاجزا.
قم احمل سريرك وأمش
وها هى طريقة الرب يسوع التى لم تخطر على فكر أو بال أى انسان
ها هى حلول السماء العجيبة التى لا يمكن للأنسان أن يعقلها أو يفكر فيها أو يتوقعها
|