اهملت كثيرا فى بنيانى وتكوينى ,
فلجأت للسير فى شخصيات الاخرين ,
.................... اما اليوم ..
فيسيطر عليا الرفض , ان اكون جزء من الروتين ,
اشتاق لشخصى وان اغوص فى حلمى
ان اكون انا بما يجملنى او حتى يجعلنى فى أعين الاخرين قبيح .
اشتاق لجنان فكرى وطلبة قلبى ..
ابحث عن صورتى على وجه المياه , وارجو ان اراهاااااااااا قريبا .
...................
م.هانى صموئيل .....
...................