رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
أحمدك إلى الدهر لأنك فعلت وأنتظر اسمك فإنه صالح قدام أتقيائك
السيدة/ س . ل ... من الإسكندرية، تقول: كان زوجى يعمل فى قرية سياحية وكنت مقيمة معه، وذات يوم لاحظت عدم وجود دبلة الزواج فى يده، وعندما سألته عنها عرفنى بأنه قد خلعها وتركها فى الحجرة، فبحثت عنها كثيراً ولما لم أجدها توقعت أن يكون عامل النظافة قد أخذها. وفى اليوم التالى بحث زوجى عنها فى المكتب أيضاً فلم يجدها.. فتشاءمت جداً من ضياع الدبلة، ونذرت نذراً للقديس الأنبا مكاريوس، وطلبت منه أن يجد لى الدبلة .. وبعد يومين وجد زوجى الدبلة فى أجندة الاجتماعات على الرغم من أنه كان يمسكها يومياً وفتحتها إلى أسفل، كما أن الدبلة كان وزنها ثقيلاً إلى حد ما .. فكيف بقيت الدبلة فى الأجندة ثلاثة أيام دون أن تقع!. شكراً للقديس الأنبا مكاريوس. |
28 - 08 - 2014, 09:56 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: أحمدك إلى الدهر لأنك فعلت وأنتظر اسمك فإنه صالح قدام أتقيائك
وتقول أيضاً ..
مرة أخرى ضاع خاتم ابنتى عند أحد الأقارب فى الإسكندرية وبحثنا عنه فى كل الشقة دون جدوى وكانت هناك شغالة لديهم تنظف الشقة وتمسحها يومياً شكَّت فيها صاحبة المنزل أن تكون أخذته ولكنها أنكرت، حينئذ صرخت للأنبا مكاريوس وبعد ذلك بيومين وجدت الخاتم فى منتصف الأرض أمام باب الشقة (أى أن هذا المكان تم تنظيفه ومسحة مرتين) وكان الخاتم كما هو لم يدس عليه أى شخص داخل أو خارج الشقة، سلام الرب له الأنبا مكاريوس. |
|||
28 - 08 - 2014, 09:57 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: أحمدك إلى الدهر لأنك فعلت وأنتظر اسمك فإنه صالح قدام أتقيائك
وتقول أيضاً ..
كانت ابنتى تعانى من سعال شديدة فأخذتها إلى الطبيب الذى قرر لها عدة أدوية من بينها لبوس للقيئ (ايميرال) وعندما اشتريت الأدوية استبدل الطبيب الصيدلى هذا اللبوس بآخر (بريمبران 10 مج) دون أن يقول لى ولأن خط الطبيب لم يكن واضحاً فلم ألاحظ هذا التغيير، وكانت ابنتى عمرها سنتان ونصف وأخذت من هذا اللبوس واحدة كل 12 ساعة وبعد ثلاث مرات وجدت ابنتى وقد تعوج لسانها وفمها وأصابتها تشنجات شديدة بيدها مع قىء مستمر، وعندما اتصلت بالطبيب أخبرنى أن هذا اللبوس لا يناسبها وأنه خطر عليها كما أنه غير مسئول عما يحدث لها. فأخذت البنت إلى مستشفى الجامعة بمحطة الرمل وهناك أخبرونى أن هذا تسمم دوائى وفى قسم السموم أعطوها محاليل كثيرة ولكنها لم تستجيب ثم أعطوها دواء آخر يعادل ما أخذته من اللبوس ولكنها لم تستجيب أيضا بل أن التشنجات زادت لدرجة أنها فقدت النطق تماماً وأصبحت كمن فى غيبوبة، وقالت لى طبيبة التحاليل: "إحنا عملنا ما علينا ولكن قولى يا رب" فصرخت إلى شفيعى القديس الأنبا مكاريوس لكى ينقذ ابنتى، وبعد ذلك جاء أحد الأطباء ووضع لها حقنة ضد التشنجات فى المحلول حينئذ بدأت تفتح عينيها وتتكلم ثم نامت حوالى ساعتين ولما استيقظت كانت تلعب كعادتها وكأنه لم يكن بها شىء. فشكرت الله وقديسه الأنبا مكاريوس وعلمت أن ابنتى لا تحتمل (البريمبران) ويجب أن لا تأخذه مرة أخرى، سلام الرب لك أيها العظيم فى القديسين الأنبا مكاريوس. |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|