منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 28 - 05 - 2012, 04:07 PM
الصورة الرمزية Ebn Barbara
 
Ebn Barbara Male
..::| VIP |::..

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Ebn Barbara غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 6
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر : 41
الـــــدولـــــــــــة : EGYPT
المشاركـــــــات : 14,701

يسرني أن أكون معكم اليوم، وأشكر الرب على عمله الرائع في وسطكم. أصلي أن تكون الكلمة اليوم من الرب لكل واحد منكم. أنا أؤمن أنَّ الرب سيكلمكم اليوم، وما علينا سوى أن نوجه له قلوبنا.



إفتح معي على مزمور 23 " الربُّ راعيَّ فلا يعوزني شيء، في مراعٍ خضر يربضني، إلى مياه الراحة يوردني، يرد نفسي، يُهديني إلى سبل البر من أجل اسمه، أيضاً إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شراً، لأنك أنت معي، عصاك وعكازك هما يعزيانني. ترتب قدامي مائدة تجاه مضايقيَّ، مسحت بالدهن رأسي، كأسي ريا، إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي وأسكن في بيت الرب إلى مدى الأيام ".



رسالة العبرانيين 10: 39 " وأما نحن فلسنا من الارتداد للهلاك، بل من الإيمان لاقتناء النفس ". تكلم للرب اليوم وقل له: نفسي عطشانة إليك يا رب، نفسي لا تطلب سواك يارب. أتينا في هذا الصباح لنطلب وجهك يا رب، لكي تشبع كل حي رضا يا رب. نضع كل شيء عند قدميك، نأتي يا رب لننال إعلانك الخاص لنا، لأنه من يعلم خفايا القلب سواك يا رب، أنت فاحص القلوب والكلى يا رب. سدد يا رب بقدرة سلطانك كل ما يحتاج إليه شعبك. يا رب أنت ترد المسلوب، لك كل المجد.



داود من الأشخاص الذين اختبروا علاقة خاصة مع الله، ويقول الله عنهُ، أنه رجل حسب قلبه مع أنه قتل وزنى، لكن رغم ذلك يقول الرب أن داود هوَ حسب قلبه. وأعتقد أن المفتاح، هو أن داود عاش حياته يعرف الله، ولأنه كان راعٍ ويهتم بقطيعه ويسير معه، كان يعرف أن الله كان يسير معه يومياً، مدركاً أن هذا الإله قادر أن يكمل العمل بقدرته الجبارة. في كل مرة كان يُوضع داود بامتحان أن يأخذ المُلك كان ينجح، لأنه كان ما يزال داخل قلبه مبدأ يتمسك به، وهو أنه لن يمس مسيح الرب. حصل على عدة فرص لقتل شاول لكنه لم يفعل، لأنه مسيح الرب رغم كل شيء. داود كان يعرف طرق الله. ومن اختباراته كتب مزمور الراعي، المزمور 23، وفي هذا المزمور كتب داود قناعاته بهذا الإله الذي يؤمن به. قناعاته بقيت ثابتة فيه رغم كل شيء. وكان عندما يمر باجتيازات صعبة، يقول لماذا أنتِ منحنية يا نفسي، ترجِّي الله، إله خلاصي. داود عرف الرب. وعرف السر الذي يخوله العيش مع الله يوماً فيوم. عرف الإله الذي له سلطان على كل البشر، عرف أن لكل شيء تحت السماء وقت، عرف ما تقوله كلمة الله، كان يعرف ما تقوله الشريعة عن عبد الرب وعن شريعة العبد، وأنه في كل سبع سنين يطلق العبد ليأخذ حريته، كان يعرف أن كل خمسين سنة هناك سنة يوبيل، سنة بركة واسترداد للجميع، كان يعلم أن هناك زمن للتعويض.



واليوم أريد أن أكلمك عن زمن التعويض في حياتك، في كل نواحي حياتك، الرب سيعوض عن سنين السلب، عن السنين التي سرقها العدو، هناك مفتاح، والرب يريد أن يكلم قلبك لتعلم ما هو المفتاح، ما هي القوة لتسترد ما سُلب منك. يقول الرب ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه، لو ربحت كل شيء في العالم ولكنك خسرت نفسك فلن تفرح بشيء مما لك. يقول داود كثيرون يقولون لنفسي ليس له خلاص بإلهه. يقول أخرج من الحبس نفسي لتحميد اسمك. نراه يتكلم عن نفسه على أنها كيانه وكل وجوده، قال الرب يسوع: نفسي حزينة حتى الموت. كاتب العبرانيين يقول: أما نحن فلسنا من الارتداد ولكننا من الإيمان إلى اقتناء النفس، هناك فرق بين الارتداد والاسترداد. يرد نفسي يهديني إلى سبل البر من أجل نفسه. أُصلِّي من كل قلبي أن يرد الرب نفسي ونفسك من جديد.



ماذا يعني داود عندما يقول أن الرب يرد نفسي. هذا يعني أن الحياة أصبح لها معنى وقيمة، رغم الألم والضيق نفسي مُسترَدة، لأني عارف أين أنا ذاهب، رد النفس يعني أنني حائر لكن غير منطرح، لأن إلهي يقول أن كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الرب. أعيش وأنا شاعر بالرضى والشكر للإله الذي ردني. يسير المؤمنون في هذه الأيام وهم يحملون يافطة: " أنا لست راضٍ عن شيء "، التذمر يملأ كنائسنا، لكن علينا أن نسلك بكل رضى للرب الذي فدانا، فتحَ أعيننا، جعلنا أبناءه، أعطانا حياة الإله الذي فاض بجوده وإحسانه علينا. يرد نفسي تعني أن أثق بإلهي وبالنعم التي أعطاني إياها. الشعور بالرفض يملأ العالم ويملأ جسد المسيح أيضاً، لكن لو قام عليَّ الجميع، يجب أن أُدرك أن الرب يرد نفسي إليه، وأنه يُحبني ويرعاني رغم كل شيء، أنا أقبل شكلي، أقبل شعبي، أقبل عائلتي، أتعلم أن تذمرك على هذه الأمور هو بمثابة قولك للرب: لو كنت مكانك لفعلت هذا.. لو كنت مكانك لما صنعت الأمور هكذا..؟ الله يرد نفسي لأشعر بشبعه، يملأ أعماقي من جديد، يرد نفسي أعود وأجد نفسي. لا أعلم كم منكم يجدون أنفسهم حقاً اليوم، البعض يجدون أنفسهم في العمل، البعض في الخدمة، البعض في نظرة الآخرين لهم، وإن لم يجدوا أنفسهم هناك، يبدأون بالمرارة والنميمة والغضب.



لكني اليوم أقول لك إن لم تجد نفسك في الرب، قبل أن تبدأ الخدمة والعمل أو أي شيء آخر، فلن تجدها في الخدمة والعمل ولا في أي شيء على الإطلاق. رد النفس يعني رد الحياة لك من جديد. ومتى رد الرب نفسك يرد لك ثلاثة أمور:

1 - يرد نفسي من حياة الشر: عندما نعثر ونسقط، تفتح أبواب في حياتنا، وعندها يدخل العدو ويتمكن من أمور فينا، لكن الله يريدنا أن نعود إليه ويريد أن نسترد نفوسنا مما سُلب منا. لا خسارة للنفس أكثر من خسارة الخطيئة ، خطايانا تفصلنا عن الله وتبعدنا عنه، تضع فاصل بيننا وبينه، وعندما نُخطئ يحصل ازدواجية في حياتنا، من ناحية نحن ندعي أن كل شيء على ما يرام، لكن من ناحية أخرى أنا أفقد نفسي، قوتي، كياني، حياتي. لكني أقول لك مهما كنت بعيد.. بعيد.. بعيد عن الرب هو يُرجعك من جديد. هو جاء ليردك إليه من جديد. أقول لك اليوم أن الرب يريد أن يرد نفسك، لكن إن كنت تريد أن ترد نفسك يجب أن تعلم أنه لا يمكنك أن تنتهر الشيطان، وأنت فاتح له باب في حياتك، لا يكفي أن تقول باسم يسوع، اسم يسوع ليس تعويذة، لكن عليك أن تأتي إلى الرب تائبًا وخاضعًا ومتواضعًا، طالبًا من الرب الغفران، وعندها.. وبعد أن تتوب وتتواضع وتقفل هذا الباب في حياتك، تنال النعمة، وتنال المزيد من النعمة، لكن المزيد من النعمة لا يُعطى إلا مع مزيد من الاتضاع.



قال يوحنا المعمدان ينبغي أني أنا أنقص وأنت تزيد، لهذا لم يوجد أعظم من يوحنا بين الذين ولدتهم النساء. تعال واجعل يسوع ملك وسيد ورب على حياتك، عندها تغلق الأبواب التي فتحت بسبب الشر، عندها تسترد نفسك من جديد، عندها تقاوم ابليس فيهرب منك.. لماذا؟ لأنك عدت للرب من جديد. هذا زمن ليأتي الرب إلى حياتك ليفك عنك أحمالك وأتعابك. الرب يبحث عن شعب مقدس له يطلب وجهه من جديد، رد نقاوتي من جديد، قداستي من جديد، تسبيحي من جديد. الرب اليوم يردك من كل شر من كل ما أنت متورط فيه، من كل خطيئة، من كل باب مفتوح للشيطان. يا رب أنا أغلق هذا الباب هذه العلاقة أقطعها، هذا الأمر الغالي علي أقدمه ذبيحة لك يا رب على مذبحك، لأجل شيء واحد أن ترد نفسي. رد نفسي يا رب رد نفسي. إن كنت تريد أن يرد الرب نفسك هناك كلمة صغيرة يجب استخدامها وهي " توبة " لأنه قد اقتربَ ملكوت المساوات. هي مفتاح استرداد علاقتك بالله الآب.



2 - يرد نفسي فتفرح من جديد: أتعلم ما الذي يسرقه العدو ليغلبك؟ فرحك. تقول الكلمة فرح الرب هو قوتنا. هو ما يعطينا طاقة، ما يدفعني للأمام، لكن عندما يضيع هذا الفرح من قلبي، قوتي تخور وتضيق، يمكن أن تعيش في الحياة تحت الظروف الصعبة. وما أكثر الناس اليوم الذين يعيشون في اكتئاب وقوقعة وإحباط، لا يعلمون كيف يُعيدون الفرح إلى قلوبهم من جديد. يقول داود: رُدَّ لي بهجة خلاصي، روحك الصالح لا تنتزعه مني، كياني يعود فيفرح ، أنت وحدك قادر أن تحول اكتئابي وحزني، حولت نوحي رقص لي، منطقتني فرحاً، أنت هو الإله القادر أن تفعل ذلك. أيًّا كان المرض والصعاب والأحوال، سيظل الرب مستحق كل تسبيح ومديح وحمد، الفرح ليس مشاعر تولدها الظروف من حولي، بل هو قرار يومي بأن أفرح بكل شيء مهما كانت الأحوال من حولي. إن كان فرحك ثابت ولا يتزعزع فاعلم أنك يجب أن تفرح في كل الظروف. احسبوه كل فرح يا اخوتي.. لماذا؟ لأنه مفتاح للصبر، والتعلم، والنمو، والتشجيع، والثبات، هو مفتاح معرفتي أن الله ثابت وكل شيء زائل. عندما يحصل الاسترداد يأتي الفرح. من الطبيعي أن يعود فرح الرب ويملأك من جديد عندما تسترد نفسك. ماذا أفادك الحزن والحسرة؟ أحياناً نريد أن نحزن لأننا نستخدم هذا للحصول على اهتمام الآخرين ومحبتهم. لكن ماذا أفادك عدم الغفران والحسرة والمرارة والحزن والكآبة في داخلك. هناك من يستغلك ويتحكم بك لأنك لا تريد أن تتحرر من هذا الحزن وتفرح بالرب إلهك. يقول حبقوق مع أنه لا يُزهر التين ولا يكون حمل في الكروم، يكذب عمل الزيتونة والحقول لا تصنع طعامًا. ينقطع الغنم من الحظيرة ولا بقر في المذود، فإني أبتهج بالرب وأفرح بإله خلاصي. رغم كل شيء أفرح بالرب إله خلاصي. الرب السيد قوتي، ليس العمل ولا الأولاد ولا الزواج ولا الخدمة بل الرب قوتي، يجعل رجليَّ كالأيائل، ويُمشيني على المرتفعات، وعلى قدر ما تكون المرتفعات عالية على قدر ما سيأتي الرب ليرفعني ويمسكني لأعلو وأسير أكثر. كيف تكون أعظم من منتصر إن كنت لا تحارب وتربح مرة بعد الأخرى. لا تخاف أيها القطيع الصغير لأن أبيك قد سر أن يعطيك الملكوت. هو يأخذ بيدي ويرد فرحي من جديد. ليكن قرارك اليوم أسترد فرحي فيك لأنك أنت إله خلاصي, لا تتغير لا يعتريك ظل ولا دوران. أنت الألف والياء البداية والنهاية وفوق الكل أنت ما زلت إلهي.



3 - يرد نفسي فأشفى: كل مرض موجود في الجسد أو الروح، هو نتيجة الخطيئة والعالم والإثم الذي نحيا فيه. رد النفس يعني شفاء النفس والروح والجسد أيضاً، هو الإله الذي يصنع خير وكان يجول يصنع خيراً. إلهي حي ولأنه مازال حي، مازال يجول يصنع خيراً ويشفي من تسلط عليهم إبليس. هو يرد لك تعزياتك وتعزيات النائحين عليك. الرب يسترد كل شيء لك، هو يردك ويشفيك من جروحك، هو أتى ليفتح العيون والآذان ويسترد الكرامة الضائعة، لن يشفيك شيء سوى يد الحنّان المثقوبة، ليستردنا من كل مرض لأنه بجلدته شفينا، حمل خطايانا وأمراضنا ولعنتنا، قام بعمل استرداد. يهوه رافا، في القديم كان لدينا في مصر محلات " رافا "، تهتم بترقيع الثياب وإعادتها إلى وضعها السابق بعد أن تتمزق، والرب هكذا أيضا هو يهوه رافا، هو يعيدك كما كنت، هو يجددك ، هو يصلح كل تمزق في حياتك. الرب هنا ليفتح عيون العمي وآذان الصم، ليشفي كل مرض في جسدك، ليشفي كل جرح، كل سقم، هناك إله مازال يخلص ويشفي ويبارك. قل مع داود من جديد: الرب راعيَّ فلا يعوزني شيء، في مراعٍ خضرٍ يربضني، إلى مياه الراحة يوردني... أقول لك مرة أخرى أيها المشتت والضائع، الرب يريد أن يسترد نفسك، وهو يريد أن يضع حدًا لكل باب مفتوح في حياتك، يُسبب نزيف أو مرض. وإن كنت في ضعف أو مرض اليوم، الرب يردك.

قل للرب: يا رب رد نفسي، إرفع ما في نفسك له وقل له، خلص نفسي من جديد يارب، رد نفسي يا رب، أريد أن ترد نفسي مرة أخرى، أريد استرجاع كل إحساس بالشكر والرضى على كل ما تصنعه في حياتي. أنت تصنع أكثر كثير مما نطلب أو نفتكر. قبل أن تأتي لتقاوم إبليس، تعال للرب وقل له يا رب أنا آتي وأضع نفسي أمامك يا رب، أنا أتوب عن كل خطيئة يا رب، أعود وأضع نفسي بين يديك يارب, رد نفسي يا رب. أشكرك يا رب لأنك لم تخترنا للارتداد، بل من الإيمان لاقتناء النفس. نرفع الوجه أمامك اليوم يا رب. يدك الممدودة الآن ترد النفوس من جديد، من داخل الأعماق يارب، مهما كانت العواقب يا رب، مهما كان الأمر خطير يا رب. أطلق شفاءك يا رب في هذا المكان، على كل شخص يريد أن يرى يدك ومعروفك، أنت تُفرح كل نفس يارب.

أنتهر كل حزن ليس منك يارب، أُحلّ عبيدك منه يارب، لكي نعود ونفرح ببيتك يارب، لتُمنطقنا فرحًا وسرورًا يا رب. رد قلوب عبيدك يا رب، رد قلوبنا إليك يارب. أقف أمامك يا رب لأسترد بسلطان، ما أضاعه الشرير مني. أسترده من جديد يارب، أسترد ثقتي بك، إيماني بك، أنك قادر أن تخلص وتسترد نفسي بالتمام. أُعظِّم شخصك يارب، وأُبارك اسمك العظيم. آمين.
رد مع اقتباس
قديم 29 - 05 - 2012, 05:35 PM   رقم المشاركة : ( 2 )
فرونكا Male
..::| العضوية الذهبية |::..

الصورة الرمزية فرونكا

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 56
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : حضن يسوع
المشاركـــــــات : 10,702

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

فرونكا غير متواجد حالياً

افتراضي

موضوع جميل ربنا يباركك
  رد مع اقتباس
قديم 26 - 06 - 2014, 06:17 PM   رقم المشاركة : ( 3 )
بيدو توما Male
..::| العضوية الذهبية |::..


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 987
تـاريخ التسجيـل : Dec 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : الدنمارك
المشاركـــــــات : 5,035

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

بيدو توما غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الرب يرد نفسي

موضوع جميل ورائع جداً
شكراً جزيلاً أخي العزيز
للموضوع المميزه تحياتي وأحترامي
والرب يباركك ويبارك حياتك وأعمالك وخدمتك المباركة

ربنا يفرح قلبك دائماً...

والمجد لملك المجد ربنا القدوس يسوع المسيح
دائماً..وأبداً..آمين
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
(مز1:103) باركي يا نفسي الرب
حي هو الرب الذي فدى نفسي من كل ضيق
نفسى أعرفك يارب وأقرب منك أكتر..نفسى تكون حياتى مختلفة عن زمان نفسى يكون ليها طعم معاك
باركوا الرب يا جميع اعماله في كل مواضع سلطانه باركي يا نفسي الرب (مز 103: 22)
"باركي يا نفسي الرب لان الرب الهنا خلص اورشليم مدينته من جميع شدائدها"


الساعة الآن 07:48 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024