18 - 01 - 2014, 04:56 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
|
رد: طقس عيد الغطاس وترتيب الصلوات
رفع بخور باكر عيد الغطاس المجيد : ( مز 42 ) ، الانجيل ( يو 3 : 22 – 29 ) بعد انتهاء صلاة اللقان ورشم جميع الحاضرين في جباههم يتوجه الكاهن إلي الهيكل ليبدأ رفع بخور باكر … وهو نفس نظام رفع بخور باكر عيد الميلاد المجيد … ويوجد 0 به مرد انجيل خاص ( نلاحظ أن قداس اللقان قبل بخور باكر لأن يوحنا جاء قبل السيد المسيح ) القداس الالهي : يصلي القداس ويقدم الحمل بدون مزامير … يقال الليلويا فاي بي بي … ني سافيف تيرو 0 طاي شوري الهتينيات الخاصة بالعيد في مكانها … مرد الابركسيس … مرد المزمور والانجيل … المزمور يطرح باللحن السنجاري … الاسبسمس ( الادام والواطس ) وهما علي نغمة إفرحي يا مريم … وأيها الرب … ثم التوزيع الذي يراعي فيه الجملة الخاصة بالعيد ( مرد إنجيل قداس العيد ) يقال كل ربع من مزمور التوزيع … كذلك يراعي وجود المديحة الخاصة بالعيد … إلي جانب أي ألحان أخري إضافية خاصة بالعيد 0 مع ملاحظة دخول الحمل بدوره من خارج الكنيسة حيث يحمل أكبر الكهنة الحمل ويدخل الشمامسة بالشموع قائلين ( إبؤرو … ) ثم كيرياليسون الحمل … ( وهذا النظام في عيدي الميلاد والغطاس ) قراءات عيد الغطاس المجيد : برامون الغطاس : عشية : مز 2 : 21 ، 11 ، إنجيل : مت 4 : 12 – 22 ، باكر : مز 2 ، الانجيل : يو 3 : 22 – 29 ، القداس : البولس أكو 1 : 1 – 17 ، الكاثوليكون : 2 بط 1 : 12 – 19 الابركسيس : أع 16 : 25 – 34 ، المز 45 : 20 ، الانجيل لو 3 : 1 – 18 عيد الغطاس المجيد : عشية : مز 42 : 76 ، الانجيل : مت 10 : 1 – 12 باكر : مز 29 : 3 ، 4 الانجيل مز 1 : 1 – 11 القداس : البولس : تي 2 : 11 – 3 : 7 ، الكاثوليكون : أيو 5 : 5 : 20 ، الابركسيس : أع 18 : 24 – 19 : 6 ، الانجيل : لو 3 : 21 ، 22 … باكر : مز 14 : 1 – 5 ، الانجيل : مت 3 : 13 – 17 ، القداس : البولس : أف 1 : 1 – 14 ، الكاثوليكون : أبط 3 : 15 – 22 ، الابركسيس : أع 8 : 26 – 29 مز 104 : 1 ، 2 الانجيل : يو 1 : 35 – 52 ثالث يوم عيد الغطاس المجيد ( 13 طوبة ) وهي عيد عرس قانا الجليل + إرتباط القراءات : تدور قراءات هذاالعيد المبارك كلهاسواء البرامون او العيد اوثانى يوم..حول موضوع واحد وهو (الظهور الالهى)وتاسيس سر المعمودية وبركات الخلاص التى وهبت فى هذا التوم للكنيسة البرامون: مزمور العشية(مز2 : 21 – 11 ) يتكلم عن العطش والماء الحى فى شطرة الاول إشارة إلى مياة المعمودية ....وفى شطرة الثانى عن الخلاص الذى ننالة بالمعمودية فيقول المزمور ( عطشت نفسى إلى الله الحى ..توكلت على الله فانى اعترف لة خلاص وجهى هو إلهى ...) إنجيل العشية مت 4 :12 -22 ) يتحدث عن الاردن..وسكونة بجوار البحر .. وكرازة المسيح بالتوبة ..وهى إشارة الى المعمودية فى نهر الاردن.. إذا كانت معموديةيوحنا للتوبة.. + مزمور باكر (مز 42 ) يشير الى المعمودية..وذلك العمق حيث نزل رب المجد فى عمق النهر ..حيث يقول المزمور ( العمق نادى العمقبصوت ميازيبك من عندى صلاة لالة حياتى .)اى ان المخلص نجانا من عمق الجحيم ومن عمق الخطية.. + إنجيل باكر ( يو 3 : 22 – 29 ) يتكلم عن معمودية يوحنا اذ كان يعمد فى عين نون بقرب ساليم لانة كانت هناك مياة كثيرة وكانوا ياتون ويعتمدون ...وشهادة يوحنا عنة انة فوق ...وانة العريس...وقد كمل فرح يوحنا المعمدان إذ اكمل رسالتة وسلم الكنيسة إلى المسيح. + مزمور القداس : ( لو 45 :20 ) يتكلم عن جمال رب المجد ...وانة افضل من بنى البشر وإن كان تعمد مثلهم الا انة لم يكن محتاج هذة المعمودية لانة ليس بة الخطية ولكن ليكمل كل بر لذلك فالنعمة إنسكبت على شفتية وباركة الله إلى الدهر...فيقول المزمور ( بهى فى حسنة ..افضل من بنى البشر وانسكبت النعمة من شفتيك ...لذلك باركة الله إلى الدهر ..هللويا ). + إنجيل القداس : ( لو 3 : 1 – 18 ) وهو يتكلم عن (نعمة معموديتة )اذ يشير هذا الفصل الى ان معمودية يسوع لشعبة ستكون ( بالروح القدس ونار ) وهو نوع فريد للمعمودية ....وعن يوحنا المعمدان ومناداتة بالتوبة ..وتوضيح انة ليس المسيح + الرسائل : + البولس ( 1 كو 1 : 17 ) يطالب الرسول بولس فيها المؤمنون بان يكونوا واحدا فى القول والفكر والراى ولا يكون بينهم اى انشقاقات بل يكونوا كاملين ..ويدعوا لهم بان يثبتهم الله الى النهاية بلا لوم فى يوم ربنا يسوع المسيح . + الكاثوليكون : (2 بط 1 :12 – 19 ) وهنا يتكلم معلمنا بطرس الرسول عن قوة المسيح وعظمتةوتلك الكرامة التى نالها .. والصوت الذى سمعة شخصيا فى حادثة التجلى ( عن المجد المخفى فى الرب )وهو نفس الصوت الذى ظهر على الاردن فى العماد. + الابركسيس: ( اع 16 : 15 – 34 ) يتكلم عن المعمودية .. اذ يحكى هذا الفصل عن السلام الذى طهر من بولس وسيلا اذ وهما فى السجن الداخلى بمدينة فيلبى ويديهما فى المقطرة : مع ذلك كانا يرنمان فرحين وهذة الزلزلة التى فتحت ابواب السجن وفكت قيود المسجونين ومحاولة الحارس لقتل نفسة ثم إيمانة بالمسيح وإعتمادة هو وكل اهل بيتة ..وهى تتمشى طبعا مع روح العيد. عيد الغطاس المجيد : قداس اللقان: قداس اللقان (قراءتة )ثم قداس اللقان العيد (قراءتة وإذ فى قداس اللقان نبوات ثمانية..وهى (حبقوق3 : 2- 19) ( اشعياء 40 : 1- 5)( اشعياء 9 : 1, 2 )(باروخ 3 : 36 -38 )(باروخ 4 : 1- 4 )( حزقيال36 :24 -29 )(حزقيال 47 : 1 -9 )(مز 113 :3 – 5 ). النبوات حبقوق النبى : نظر إلى مشهدعماد السيد المسيح فوقع المشهدفى قلبة بالرهبةبسبب مجد الله وقدرتةحين نزل لحلاص البشرية فكتب يخبرنا بالنبوة عن هذا المنظر والمشهد ( الله جاء من تيمان والقدوس من جبل فاران ,جلالةغطى السموات والارض إمتلات من تسبيحة وكان لمعانة كالنور لة من يدة شعاع وهناك إستنار قدرتة .. ابصرتك ففزعت الجبال .سيل المياة طما ,اعطت اللجة صوتها عند إرتفاع خيالة ,رفعت يديها الى العلاء,الشمس والقمر وقفا بروجهما لنور سهامك الطائرة للمعان برق مجدك... خرجت لخلاص مسيحك ( ويتحدث النبى عن إتضاع المسيح وإخفاء قوتة حين إرتفع وانحنى ليعتمد من يوحنا ( إستنار قدرتة ) وحين راه يوحنا اتيا ليعتمد منة راه يقف بين صفوف الخطاه وهو بلا خطية إضطربمن إتضاعة (ابصرتك ففزعت الجبال ) وحين نزل الى الماء ظهر مجدة ( اللجة اعطت صوتها والشمس والقمر وقفا ..) ويتحدث عن دحر الشيطان فى الماء ( سهامك الطائرة ) وحين تامل النبى فى حلاص المسيح (خلاص مسيحك ) راى انة قد إمتد لخلاص البشرية كلها إمتدت من ادم ( سحقت راس بيت الشرير معريا الاساس حتى العمق.. سلكت البحر بخيلك كوم المياة الكثيرة ). اما اشعياء العظيم فى الانبياء .. .فقد راى مجد الرب قد إمتلاء بة كل مكان فى الارض وحلت البهجة على كل البشرية حين إبتدء يوحنا يهيىء طريق الرب بمعموديتة ( صوت صارخ فى البرية اعدوا طريق الرب قوموا فى الفقر سبيلا لالهنا ,كل وطاءيرتفع وكل جبل واكمة ينخفض ويصير المعوج مستقيما والعراقيب سهلا ..) ( الشعب السالك فى الظلمة ابصر نورا عظيما والجالسون فى ارض ظلال الموت اشرق عليهم نور ( اش 9 :1, 22 ) وتحدث النبى بلسان البشرية فى إشتياق لسرعة مجىء الرب : ( ليتك تشق السموات وتنزل ( اش 64 : 1 ) وقد إبتهجت نفس النبى حين راى المسيح يكسو البشرية بخلاصة فى المعمودية ( فرحا افرح بالرب تبتهج نفسى بالهى لانة قد البسنى ثياب الخلاص كسانى رداء البر ) (اش 61 : 10 ). ويتهلل باروخ النبى .. حين يرى مجد الله مشرقا بنورة الالهى وخلاصة وإتضاعة العجيب (هذا هو إلهنا ...ظهر على الارض واشترك فى المشى مع الناس ( بار 3 36 -38 ,4 : 1 – 4 ) وهذا ما قالة معلمنا بولس (عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد (اى 3 : 16 ). وانحنى حزقيال النبى : فى دهشة يتطلع على المياة وما تحملة من الاسرارالفائقة الوصفحين نزل إليها رب المجد فقد راى المياة تفيض .. مياة جاريةالى كل العالم وتعالت المياة الى الكعبين ثم الى الحقوينثم فاضت واذ هى بنهر ليس من يستطيع ان يعبرة وسمع صوتا يقول لة :ارايت يا ابن ادم هذة الاعجوبة وتطلع فراى شاطىء النهر واشجار كثيرة من هنا وهناكحقيقة ان النهر صار لا يعبر لان المياة طمت جدا,إنة واحد فقط الذى ليس بغيرة الخلاص هو يسوع الذى عبر النهر . مز 113 : يتكلم عن نهر الاردن الذى إعتمد فية السيد المسيح وقد إختارة الرب لإتمام الرموز السابقةفى العهد القديم بهذا النهر ,ففى عبور يشوع ابن نون إلى ارض الموعد كان عن طريقة ةتطهير نعمان السريانى كان فية ,كما ان إجتياز ايليا فية قبل صعودة الى السماء فى المركبة النارية (2 مل 2 ) علامة على ان كل من يعتمد يصعد الى السماء ,ولهذا النهر عينان أحدهما تسمى ( عين نون ومنهاتشرب أراضي الشعوب ، والاخري تسمى ( عين دنان ) ومنها يشرب شعب اسرائيل فعماد المسيح في هذا النهر علامة علي قبول الامم مع شعب الله في الخلاص بالمسيح ولأن نهر الاردن يمر في بحيرة طبرية المالحة لكنة يخرج منها عذباً دون أن يختلط بمائها … إشارة إلي أن كل من يعتمد يجب عليه ألا يختلط بخطايا العالم … وداود النبي هنا يري البحر قد تراجع أمام عظمة الخالق ( مالك أيها البحر إنك هربت وأيها الاردن أنك رجعت إلي الخلف ( مز 113 : 3 – 5 ) فمن يستطيع الوقوف أمام خالق الكون ومبدعه ويعبر بذلك عن إحساس الخليقة بخالقها … الانجيل : وفصل الانجيل يتكلم عن يوحنا المعمدان وحياته وشكله ومعموديته … ثم عماد الرب منه … وأدب المسيح في المخاطبة وكثرة إتضاعه إذ يقول للمخلوق والعبد ( إسمح الان لأنه هكذا يليق بنا أن نكمل كل بر ) … البولس : يتكلم الرسول بولس عن معموديته شعب بني إسرائيل لموسى في السحابة والبحر … حيث كان عبورهم البحر الاحمر علامة وإشارة إلي المعمودية … حيث إجتازوا في الماء من عبوديى فرعون إلي أرض الميعاد … ععكذا يجتاز المعتمد حياة المعمودية ليعبر من عبودية فرعون العقلي ( الشيطان ) إلي حرية مجد أولاد الله ( لا يقدر أحد أن يدخل ملكوت الله ثم يولد من الماء والروح هكذا قال رب المجد لنيقوديموس … وإن كان الشعب لم يسر لهم الله لأنهم فعلوا شرورو=اً كثيرة … فيجب أن ننتبه أنه لا يكفي أن نعتمد ولا أن نشرب من تلك الصخرة ولكن ألا نعمل ما يغضب الله إلي جانب ما سبق 0 قداس العيد : مزمور العشية : ( مز 42 : 76 ) يشير هذا المزمور إلي نهر الاردن حيث إعتمد المسيح فنلنا الخلاص من الله ( لذلك أذكرك يارب في أرض الاردن ، توكل علي الله فأني أعترف له ، خلاص وجهى هو إلهي ) ويركز هنا علي الاعتراف بخلاص الله 0 إنجيل العشية : ( مت 10 : 1 – 12 ) يحدثنا البشير عن عطية الروح القدس وشهادة يوحنا عن الرب أنه ( هو سيعمدكم بالروح القدوس ونار ) مزمور باكر : ( مز 29 : 3 ، 4 ) المزمور يتحدث عن الصوت الذي صار من السماء قائلاً ( أنت إبني الحبيب ) وهو صوت شهادة الاب والابن في نهر الاردن فيقول : ( صوت الرب علي المياه ، إله المجد أرعد علي المياه الكثيرة ، صوت الرب بقوة ، صلاة الرب بجلال عظيم ) إنجيل باكر ( مز 1 : 1 – 11 ) وتتفق قراءة الانجيل مع المزمور السابق وهو شهادة الاب للبن إذ يقول البشير ( وللوقت وهو صاعد من الماء رأي السموات قد إنشقت والروح مثل حمامة نازلاً عليه وكان صوت من السموات يقول أنت إبني الحبيب الذي به سررت ) فيوضح الانجيل قصة عماد الرب وظهور الثالوث 0 مزمور القداس : يتحدث المزمور عن شهادة يوحنا حين رأي المسيح آتياً إليه فتهللت نفسه وصار يعلن للشعب ( هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم ) فيقول المزمور ( مبارك الاتي باسم الرب ، باركناكم من بيت الرب أنت هو إلهي فأشكرك ، إلهي أنت فأرفعك ) 0 انجيل القداس : ( يو 1 : 35 : 52 ) وفيه يعلن البشير لاهوت السيد المسيح الاتي إلي معمودية يوحنا ويورد شهادة المعمدان له : ( وأنت قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله ) الرسائل : البولس : ( تي 2 : 11 – 3 : 7 ) يظهر القديس بولس الرسول في رسالته ظهور نعمة الله وفاعلية المعمودية وكيف رسم الرب طريق لخلاصنا بالمعمودية فيقول ( قد ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الناس معمة إيانا أن نترك الفجور والشهوات العالمية … وبمقتضى رحمته خلصنا بغسل الميلاد الثاني وتجديد الروح القدس ) 0 الكاثوليكون : ( 1 يو 5 : 5 – 20 ) يربط بين الثالوث والمعمودية ويؤكد القديس يوحنا البشير … في رسالته النعمة المعطاه لنا بواسطة المسيح في عماده وموته وقيامته … ويقول ( هذا هو الذي أتي بماء ودم يسوع المسيح لا بالماء فقط بل بالماء والدم والروح وهو الذي يشهد لأن الروح هو الحق … فان الذين يشهدون في السماء وهم ثلاثة الاب والكلمة والروح وهؤلاء الثلاثة هم واحد ( 1 يو 5 : 6 ، 7 ) ويوضح الرسول ارتباط المسيح وموته بدفننا في المعمودية فليس في جرن المعمودية … كما أن الرسول يميز بين معمودية يوحنا التي كانت بالماء لمغفرة خطايا الشعب ، وبين معمودية المسيح التي بالماء والروح القدس ومؤسسة علي فدائة بدمه 0 الابركسيس : ( 1ع 18 : 24 – 19 – 6 ) يقص فصل أعمال الرسل عن ممارسة الكنيسة الاولي لسلطان المعمودية الذي منحة لها السيد المسيح ( إذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الاب والابن والروح القدس ( مت 28 : 19 ) فيتحدث في هذا الفصل عن خدمه بولس الرسول في أفسس وممارسته لسر المعمودية وحين عمدهم حل الروح القدس عليهم ( فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب يسوع ولما وضع بولس يديه عليهم حل الروح القدس عليهم ) ( أع 19 : 6 ) ثاني يوم عيد الغطاس : مزمور العشية : يتحدث عن المياه … وعن الاردن … وعن إشتياق الانسان إلي خلاصة الذي ناله عن طريق مياه المعمودية إذ يقول ( كما يشتاق الابل إلي ينابيع المياه ، وكذلك تاقت نفسي إليك يا الله لذلك أذكرك يارب في أرض الاردن ) 0 إنجيل : يحكي في عديين عن معمودية المسيح ونزول الروح القدس عليه كمثل حمامة … وصوت الاب ( أنت ابني الحبيب بك سررت ) مزمور باكر : وهو يدعو الجميع إلي الاقبال علي المعمودية لكي ننال الاستنارة من الروح القدس 0 إذ يقول المزمور ( هلم أيها الابناء وإسمعوني لأعلمكم مخافة الرب تقدموا إليه واستنيروا ووجوهكم لا تخزى ) إنجيل باكر : تحكى قصة العماد الذي تم في الاردن من يوحنا المعمدان 0 مزمور القداس : وهو يحكى عن عماد رب المجد إذ تسربل بالجلال ولبس النور كثوب لذلك يطلب من نفسه أن تشكر الرب وتعظمه قائلاً ( باركي يا نفسى الرب ، أيها الرب الاله قد عظمت جداً الاعتراف وعظم الجلال تسربلت واشتلمت بالنور مثل الثوب ) 0 انجيل القداس : ( لو 3 : 21 – 33 ) يتحدث عن شهادة يوحنا عن المسيح بأنه حمل الله … وتبعية إثنان من تلاميذ يوحنا المعمدان للمسيح … ثم يتحدث عن ألوهية السيد المسيح إذ رأي نثنائيل وهو تحت وهذه القصة لم يعرفها أحد مطلقاً إلا الله … الرسائل : البولس : ( أف 1 : 1 – 14 ) يتحدث فيه القديس بولس عن تلك البركة التي نلناها في المسيح يسوع … إذ سبق فعيننا بيسوع المسيح لنفسه حسب مسرة مشيئته … وما كنا لنحصل علي هذه النعمة إلا بالمعمودية التي بها صرنا أبناء الله … الكاثوليكون : ( 1 بط 3 : 15 – 22 ) يتكلم عن خلاصنا بالمعمودية التي كانت يرمز إليها قديماً بقلك نوح ، ( إذ عصت قديماً حين كانت أناه الله تنتظر مرة في أيام نوح قد كان الفلك يبني الذي فيه خلص فليلون أي ثماني أنفس بالماء الذي مثاله يخلصنا نحن الان أي المعمودية لازالة وسخ الجسد بل سؤال ضمير صالح عن الله بقيامة يسوع المسيح الذي هو في يمين الله … ) الابركسيس : ( أع 8 : 26 – 39 ) يحكي عن قصه معمودية الخصى الحبشي علي يد فيلبس المبشر الذي اقتاده الروح ليفارق مركبه هذا الخصى ويفسر له ما عسر عليه من أشعياء النبي وبدأ يكلمه عن المسيح … ولما أمن فأمره أن تقف المركبة فنزلا كلاهما إلي الماء فيلبس … والخصى فعمده … ولما صعدا من الماء خطف روح الرب فيلبس … وهي إشارة واضحة علي المعمودية بالتغطيس كعقيده أرثوذكسية صحيحة … |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|