""إبتسامة من الأبدية""
في أحد أديرة جبل آثوس، رقد في الرب عام 2009، الأب يوسف الفاتوبيذي
وكان (فمة مفتوح وغير مبتسم)، وعندما وصلوا للكنيسة للصلاة علية
بعد حوالي 45 أربعين دقيقة، وجدوا (فمة مغلقاً ومبتسم) هذة الإبتسامة السماوية، التي سُميت " إبتسامة من الأبدية" ...
تُرى ماذا رأى ؟ ...
وما هي الرسالة التي يريد
أن يوصلها لكل واحد منا ؟
بركة صلواتة المقدسة فلتكن معنا كلنا آمين.