تحياتي للانبا بولا الذي خاض معركة طاحنة من اجل هوية مصر الحقيقية ومن اجل ان يكون الاقباط مواطنين وليسوا اهل ذمة
الرجل تحمل منا الكثير لان احلامنا كانت كبيرة جدا في مصر مدنية
وتحمل من السلفيين اكثر مما يطيق البشر ولكنه كان مصرا علي مدنية الدولة التي تضمن حقوق مواطنيها
ربما لو لم تكن الكنيسة المصرية في المشهد لتغير شكل مصر كثيرا .. لان الاقباط مع اخوتهم المسلمين المعتدلين هم اهل هذه الارض وحراسها الامناء
تحية اخري للانبا بولا الذي نجح كثيرا في مهمته وتكلم حينما صمت الجميع
شكرا
جولة موفقة في الحفاظ علي وطننا الذي يعيش فينا ونعيش فيه
ياسر يوسف