يسئ الأريوسيون فهم الآية التى قال فيها سيدنا يسوع المسيح "أبى أعظم منى" (يو14: 28). كما لو أن الآب أعظم من الابن
فى الجوهر أو فى الطبيعة!! فما تفسيرها الصحيح؟
هذه الآية لا تدل على أن الآب أعظم من الابن، لأنهما واحد فى الجوهر والطبيعة واللاهوت. وأحب أن أبين هنا خطورة استخدام الآية الواحدة
قداسة البابا شنودة الثالث