كتب أغناطيوس الأنطاكي عدة رسائل قبل موته عام 107 م. وقد ثبّت إنسانية يسوع المسيح وألوهيّته على السواء في رسالته إلى افسس
Ignatii Epist ad Eph c1 vol 11 p 11
ويبدا الرسالة بالاتي
" اغناطيوس الي كنيسة افسس التي محتومة قبل العالمين حسب ارادة الاب ويسوع المسيح الهنا "
وايضا كرر تعبير " يسوع المسيح الهنا " في رسالة اغناطيوس الي رومية ص 25
ويقول في نفس الرسالة " هو انقذ انفسكم بدم الله "
وايضا
Ignatii Epist ad Eph c7 p13
يوجد طبيب واحد أتى في الجسد مع أنه روحي، مولود مع أنه غير مخلوق، الله المتجسّد، الحياة الحقة في وسط الموت، منبثق من مريم ومنبثق من الله، متحمل الآلام أولاً وما تبعها ثانية- يسوع المسيح ربنا"
وايضا في نفس الكتاب جزء 18 ص 15
ويقتبس من
1 كورنثوس 1: 20
1: 20 اين الحكيم اين الكاتب اين مباحث هذا الدهر الم يجهل الله حكمة هذا العالم
ويكمل " لان الهنا يسوع المسيح ولد من مريم حسب ارادة الله وهي من نسل داود وحبلي بالروح القدس "
وايضا 19 ص 16
" المملكة القديمة تدمرت عندما الله ظهر في الجسد ليجدد للحياة الابدية "
"إن مصدر اتحادكم واختياركم هو الآلام الحقيقية التي تجتازون بها بحسب إرادة الله الآب ويسوع المسيح إلهنا" (نفس المرجع ص 87-88).
وايضا 7 ص 23
" احفظ نفسك من هؤلاء الرجال لكي لا تنفصل عن الله يسوع المسيح "
وجزء 3 ص 26-27
" لكي لا ادعي فقط مسيحي ولكن اثبت اني كذلك ..... لان الهنا يسوع المسيح يري بوجوده في الاب "
ويقول في جزء 3 ص 35
بعد قيامته اكل وشرب معهم كشخص له جسد ولكنه كان روحاني واحد مع الاب" ( فهو يتكلم عن اللاهوت والناسوت )
وجزء 1 ص 33
" امجد يسوع المسيح الله الذي انقذك بحكمته "
وتستمر في الإتحاد القوي جدا مع يسوع المسيح إلهنا.
كونوا أقوياء تماما في صبر يسوع المسيح إلهنا.