![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "وأمرتكم في ذلك الوقت قائلًا: الرب إلهكم قد أعطاكم هذه الأرض لتمتلكوها، متجردين، تعبرون أمام إخوتكم بني إسرائيل كل ذوي بأس. أما نساؤكم وأطفالكم ومواشيكم قد عرفت أن لكم مواشي كثيرة فتمكث في مدنكم التي أعطيتكم. حتى يريح الرب إخوتكم مثلكم، ويمتلكوا هم أيضًا الأرض التي الرب إلهكم يعطيهم في عبر الأردن، ثم ترجعون كل واحدٍ إلى ملكه الذي أعطيتكم. وأمرت يشوع في ذلك الوقت قائلًا: عيناك قد أبصرتا كل ما فعل الرب إلهكم بهذين الملكين، هكذا يفعل الرب بجميع الممالك التي أنت عابر إليها. لا تخافوا منهم لأن الرب إلهكم هو المحارب عنكم" [18-22]. "يريح الرب" [20]. الكلمة "راحة" تفيض ببركاتها في كل الكتاب المقدس، وما وعد به إسرائيل هنا، نالوه في عهد سليمان (1 مل 5: 4)، لكن أوفى للوعد بأكثر كمالًا بالراحة التي تجدها النفس في المسيح (مت 11: 28؛ عب 4: 5-8). "وأمرت يشوع" [21] اللمحات التي نراها عن العلاقة بين موسى ويشوع رائعة. نرى يشوع أولًا قائدًا للجيش (خر 17: 9) وخادمًا لموسى (خر 24: 13) وملازمًا غيورًا لموسى (عد 11: 28). وتتجلى محبة موسى ليشوع في (تث 1: 38؛ 31: 3؛ عد 27: 18-23). |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|