وَدَخَلَ أليشع الْبَيْتَ، وَإِذَا بِالصَّبِيِّ مَيِّتٌ، وَمُضْطَجِعٌ عَلَى سَرِيرِهِ. [32] فَدَخَلَ وَأَغْلَقَ الْبَابَ عَلَى نَفْسَيْهِمَا كِلَيْهِمَا، وَصَلَّى إِلَى الرَّبِّ. [33]
كشف الالتجاء إلى الصلاة عما في قلب النبي وفكره:
أ. محبته للولد واهتمامه بوالديه.
ب. الالتجاء إلى الله والاتكال عليه،
وليس على العكاز أو الخادم أو النبي نفسه.
ج. يقينه أن الله يسمع ويستجيب،
وأنه قادر على الإقامة من الأموات.