ترك محضر الرب لأجل الخدمة:
الكثير من الخدام وسط تحديات العصر والإنشغال بالخدمة يدخل إليهم هذا الفيروس، وهو الانشغال بالخدمة أكثر من الرب نفسه والجلوس أمامه. لقد اعتبر البعض أن الخدمة سهلة لا تحتاج مرات إلا الرب، والبعض اعتبر نفسه قادر على القيام بالخدمة دون الرب لذا يترك محضره ليعطي الوقت للخدمة. وهذه بداية الفشل الحقيقي للخدمة التي ليست بحسب مشيئة الله. اطلب إليك عزيزي الخادم أن تراجع نفسك، وبرنامج يومك، وأولوياتك، لو كانت الخدمة تأخذ من وقتك أكثر من الرب نفسه فقد دخل إليك تلك الفيروس اللعين الذي يجعلك تخدم نفسك وليس الرب.