![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اجْعَلْ يَا رَبُّ حَارِسًا لِفَمِي. احْفَظْ بَابَ شَفَتَيَّ [3]. * ينبغي أن نلجم اللسان؛ فلا يفرط بجهالة الكلام. وعندما يتكلم بمنفعة، حينئذ لا ينبغي أن يصمت متكاسلًا. لقد تأمل النبي هذا الأمر فقال: "اجعل يا رب حارسًا لفمي. احفظ باب شفتيَّ" (مز 141: 3). وهنا لم يطلب صاحب المزامير من الرب أن يضع سياجًا أو حائطًا، بل بابًا يمكن أن يفتحه أو يغلقه. لنتعلم متى نفتح أفواهنا بحكمة وفي الوقت المناسب، وبالعكس كيف نغلقها بالصمت. الأب غريغوريوس (الكبير) |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كن عفيف الكلام ، ولا تكن سليط اللسان |
عفيف اللسان لطيف الكلام |
خير الكلام حفظ اللسان |
عظة اللسان والكلام - للقس دانيال وليم |
"النصر الصوفي" : من يفرط في وطنه يفرط في عرضه .. |